أحد مبادرات المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة ببرنامج التحول الوطني لتحقيق رؤية 2030 بناء قدرات المحتوى المحلي في المملكة، فأنشأت الإدارة العامة للمحتوى المحلي. لقد حرصت المؤسسة على ضمان أن مشاريعها ومبادراتها تدعم التوجيهات الدقيقة التي توفرها قيادتنا الرشيدة حيث قامت بتحديد صناعة تحلية المياه لتكون محركًا رئيسيًا لتمكين التطورات الاقتصادية المستقبلية. ويهدف هذا المشروع إلى إنشاء نظام إلكتروني يتم من خلاله دعم ادارة المحتوى المحلي في توطيد العلاقة بين المؤسسة والمصانع الوطنية والمستثمرين، والاستفادة من الشركات والمؤسسات الصناعية الوطنية كموردين لعقود مشتريات ومشاريع المؤسسة، وزيادة توطين الوظائف وتدريب العاملين السعوديين في التخصصات الدقيقة وتحقيق الغايات التالية:
المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحه
لمحة تاريخية
تقع المملكة العربية السعودية في منطقة جغرافية تفتقر إلى المياه العذبة، ولم تحظ بمصادر طبيعية كالينابيع والأنهار والبحيرات مع ندرة الأمطار أو انعدامها في بعض المناطق. وتقتصر المصادر الطبيعية في المملكة على بعض الآبار وتجمعات مياه الأمطار والسيول والتي لم تكن كافية لسد الاحتياجات الضرورية على مر العصور.
وتشكل بعض العبارات الواردة في هذا الاتصال "بيانات تطلعية" لا تتعلق بشكل مباشر أو حصري بالحقائق التاريخية. وفي حين تعكس هذه البيانات التطلعية النوايا الحالية لشركة أنابيب الشرق وخطتها، وتوقعاتها، وافتراضاتها، ومعتقداتها حول الأحداث المستقبلية، إلا أنها تخضع للمخاطر والشكوك والعوامل الأخرى، والتي قد تكون خارجة عن سيطرة أنابيب الشرق. تتضمن العوامل المهمة التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية اختلافًا جوهريًا عن التوقعات المعبر عنها أو الضمنية في البيانات التطلعية مخاطر معروفة وغير معروفة. المؤسسة العامة لتحلية المياه تعلن برنامج تطوير الخريجين 2021 في مختلف التخصصات للجنسين. لذا لا تتحمل شركة أنابيب الشرق أي مسؤولية لمراجعة أي من هذه البيانات التطلعية لتعكس أي تغييرات على توقعاتها أو أي تغيير في الظروف، أو الأحداث، أو الاستراتيجية، أو الخطط. ونظرًا لأن النتائج الفعلية قد تختلف ماديًا عن النوايا، والخطط، والتوقعات، والافتراضات، والمعتقدات الحالية للشركة بشأن المستقبل فنحن نحث على عرض جميع البيانات التطلعية الواردة في هذا المستند بعناية وحذر وطلب المشورة المستقلة عند تقييم قرارات الاستثمار المتعلقة بأنابيب الشرق.
وفرَّق القرافيُّ بين الأعمِّ، والعام، بأنَّ الأعمَّ إنما يُستعمل في المعنى، والعام في اللفْظ، فإذا قيل: هذا أعمُّ، تَبادَر الذِّهن للمعنى، وإذا قيل هذا عامٌّ، تبادر الذهن للفظ [3]. [1] ملحوظة: تكسر همزة "إن" بعد لفظ "حيث". [2] "أصول الفقه"، د/ محمد أبو النور، (ص: 166)، الجزء الأول. [3] انظر: "إرشاد الفحول" (1 /422)، و"البحر المحيط" (3 /7)، "المحلى على جمع الجوامع وحاشية البناني" (1 /404).
النكرة والمعرفة في دقيقة واحدة بكل سهولة ويسر.. - Youtube
يدل الاسم المعرفة على شيء معين ومعروف لكلا المتحدث والسامع، لان لفظ الاسم المعرفة فيه ما يدل دلالة كاملة على ان السامع يعرف القصد المعين، اما النكرة فتعني الشيء دون دلالة على معرفة السامع بالتحديد، أي ان الشيء ليس معلوماً للسامع في حالة الاسم النكرة، أما الاسم المعرفة فان السامع على علم بالشيء المقصود. يكون تعيين الاسم المعرفة، بنفس اللفظ، من الكلمة، على سبيل المثال في الأسماء، مثل أسماء الأشخاص، فأسماء الأشخاص بحد ذاتها معرفة، اما غيرها فيجب ان يقترن بما يجعله معرفاً. جميع الأسماء التي تدل على شيء معيّن، مثل اسم الشخص، او جنسه مثلاً، فهذا يكون معرفة، على سبيل المثال، الكلمات التالية، أمل، احمد، أنت، السعودية، هذه، بيروت، الأمير، أخي. الفرق بين النكرة والمعرفة. اما ما ليس له دلالة على شيء معيّن، من جنسه، اذن هوما يدل على نكرة على سبيل المثال، الكلمات، أمير، رجل، أخ، بلد، وشقيق، ولد، سواء كانت هذه الأسماء تقبل أل التعريف او لا تقبلها. اللغة العربية، لغة واسعة وشاملة، ولها تصنيفات عديدة، ومن هذه التصنيفات، الاسم النكرة والاسم المعرفة، وهذا ما شرحناه بالتفصيل في مقالنا هذا، ونتمنى ان تكون المقالة قد نالت علي اعجابكم ورضاكم.
كل اسم دل على معيّن من أفراد جنسه فهو معرفة مثل: أنت، وخالد، وبيروت، وهذا، والأمير، وشقيقي. وما لم يدلّ على معيّن من أفراد جنسه فهو نكرة مثل: (رجل، وبلد، وأمير، وشقيق) سواء قبل (ال) التعريف كالأسماء السابقة، أم لم يقبلها مثل: (ذو، وما الشرطية). النكرة والمعرفة في دقيقة واحدة بكل سهولة ويسر.. - YouTube. والمعارف سبعة: الضمير، والعلم، واسم الإشارة، والاسم الموصول، والمعرّف بـ(ال)، والمضاف إلى معرفة، والنكرة المقصودة بالنداء. (الموجز في قواعد اللغة، لسعيد الأفغاني)
__________________
"وَلَيْسَ لِقِدَمِ الْعَهْدِ يُفَضَّلُ الْفَائِلُ وَلَا لِحِدْثَانِهِ يُهْتَضَمُ الْمُصِيبُ وَلَكِنْ يُعْطَى كُلٌّ مَا يَسْتَحِقُّ"