Alosool_ar
مستشار التمويل العقاري
شركة الاصول العربية العقارية
الموقع الالكتروني
شركة الأصول العربية العقارية
نظرة تاريخية
ظلت إدارة محفظة العقارات بشركات التأمين المملوكة للدولة تمثل التحدى الكبير امام شركات التأمين التابعة من حيث إدارة هذا الكم الهائل من آلاف العقارات المؤجرة وذلك لان إدارة العقارات لا تنسجم مع هدفها الأساسي. لذا تم انشاء شركة مصر لإدارة الاصول العقارية ليتم تجمع الخبرات الطويلة فى مجال النشاط العقارى من شركات التأمين الأربعة وكذلك الكوادر المتخصصة بالسوق العقارى ، وبهذا ضمت الشركة نخبة من الخبرات الكبيرة في مجال إدارة العقارات وصيانتها وكذا الجـوانب القانونية والشهر العقــاري والتوثيق وذلك بهدف إدارة المحفظـــة العقارية لقطاع التأمين وغيره وصيانتها على نحو يحقق الحفاظ عليها ويعظم قيمتها وعوائدها. ، وبذلك استطاعت شركة مصر لإدارة الاصول العقارية تكوين إدارة لدراسات وبحوث السوق واستخدام أساليب إدارة متطورة والاستفادة من الإمكانيات الضخمة التي حققها الحاسب الآلي في ظل نظم المعلومات المتطورة مما أدى إلي جعل الشركة تخطوا بخطي ثابتة نحو المستقبل وتحقق معدلات نمو سريعة ، وبذلك نتوقع أن تصبح شركة مصر لإدارة الأصول العقارية من اكبر الشركات العقارية العاملة على مستوى الجمهورية. شركة الأصول العربية العقارية. الشركة فى سطور
تأسـست شركة مصر لإدارة الأصول العقارية كشركة تابعة لشركة مصر القابضة للتأمين سنة 2007 خاضعة لأحكام القانون رقم 203 لسنة 1991 بشأن شركات قطاع الأعمال العام ولائحته التنفيذية.
المشاريع
مشروع ركائز
فلل ركائز 1-2
فلل ركائز 3-4
فلل ركائز 5-6
موجودن دائما للمساعدة
فقط اتصل الان
// ما نقوم به //
خدماتنا
شراء الاراضي
تخطيط وتصميم
توقيع عقد مع المقاول
بناء وحدات سكنية
// اخر الاخبار //
الأخبار والمواضيع
طريق أخرى: قال ابن مردويه: حدثنا محمد بن أحمد بن إبراهيم ، حدثنا أبو القاسم ، حدثنا سريج بن يونس ، حدثنا أبو معاوية ، عن محمد بن إسماعيل ، عن محمد بن زيد بن المهاجر ، عن عائشة قالت: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية: ( من يعمل سوءا يجز به) قال: " إن المؤمن يؤجر في كل شيء حتى في الفيظ عند الموت ". وقال الإمام أحمد: حدثنا حسين ، عن زائدة ، عن ليث ، عن مجاهد ، عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا كثرت ذنوب العبد ، ولم يكن له ما يكفرها ، ابتلاه الله بالحزن ليكفرها عنه ". إسلام ويب - تفسير المنار - سورة النساء - تفسير قوله تعالى ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب - الجزء رقم3. حديث آخر: قال سعيد بن منصور ، عن سفيان بن عيينة ، عن عمر بن عبد الرحمن بن محيصن ، سمع محمد بن قيس بن مخرمة ، يخبر أن أبا هريرة ، رضي الله عنه ، قال: لما نزلت: ( من يعمل سوءا يجز به) شق ذلك على المسلمين ، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: " سددوا وقاربوا ، فإن في كل ما يصاب به المسلم كفارة حتى الشوكة يشاكها ، والنكبة ينكبها ". وهكذا رواه أحمد ، عن سفيان بن عيينة ، ومسلم والترمذي والنسائي ، من حديث سفيان بن عيينة ، به ورواه ابن مردويه من حديث روح ومعتمر كلاهما ، عن إبراهيم بن يزيد عن عبد الله بن إبراهيم ، سمعت أبا هريرة يقول: لما نزلت هذه الآية: ( ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به) بكينا وحزنا وقلنا: يا رسول الله ، ما أبقت هذه الآية من شيء.
- ليس بأمانيكم و لا أماني أهل الكتاب
وأخرج ابن جرير وابن المنذر من طريق جويبر عن الضحاك قال: افتخر أهل الأديان، فقالت اليهود: كتابنا خير الكتب وأكرمها على الله، ونبينا أكرم الأنبياء على الله موسى خلا به وكلمه نجيا، وديننا خير الأديان. وقالت النصارى: عيسى خاتم النبيين، آتاه الله التوراة والإنجيل، ولو أدركه محمد تبعه، وديننا خير الدين. وقالت المجوس وكفار العرب: ديننا أقدم الأديان وخيرها. وقال المسلمون: محمد رسول الله خاتم الأنبياء وسيد الرسل، والقرآن آخر ما نزل من عند الله من الكتب، وهو أمير على كل كتاب، والإسلام خير الأديان، فخير الله بينهم فقال: {ليس بأمانيكم ولا أمانيِّ أهل الكتاب من يعمل سوءًا يجز به} يعني بذلك اليهود والنصارى والمجوس وكفار العرب، ولا يجد له من دون الله وليًا ولا نصيرًا، ثم فضل الإسلام على كل دين فقال: {ومن أحسن دينًا ممن أسلم وجهه لله} [النساء: 125] الآية. وأخرج ابن جرير من طريق العوفي عن ابن عباس قال: قال أهل التوراة: كتابنا خير الكتب أنزل قبل كتابكم، ونبينا خير الأنبياء. - ليس بأمانيكم و لا أماني أهل الكتاب. وقال أهل الإنجيل مثل ذلك، وقال أهل الإسلام: كتابنا نسخ كل كتاب، ونبينا خاتم النبيين، وأمرتم وأمرنا أن نؤمن بكتابكم ونعمل بكتابنا، فقضى الله بينهم فقال: {ليس بأمانيكم ولا أمانيِّ أهل الكتاب من يعمل سوءًا يجز به} وخير بين أهل الأديان فقال: {ومن أحسن دينًا ممن أسلم وجهه} [النساء: 125] الآية.
إسلام ويب - تفسير المنار - سورة النساء - تفسير قوله تعالى ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب - الجزء رقم3
والمعنى أن الفوز في جانب المسلمين ، لا لأن أمانيهم كذلك ، بل لأن أسباب الفوز والنجاة متوفرة في دينهم. وعن عكرمة: قالت اليهود والنصارى: لن يدخل الجنة إلا من كان منا. وقال المشركون: لا نبعث. والباء في قوله بأمانيكم للملابسة ، أي ليس الجزاء حاصلا حصولا على حسب أمانيكم ، وليست هي الباء التي تزاد في خبر ليس لأن أماني المخاطبين واقعة لا منفية. والأماني: جمع أمنية ، وهي اسم للتمني ، أي تقدير غير الواقع واقعا. والأمنية بوزن أفعولة كالأعجوبة. لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ – التفسير الجامع. وقد تقدم ذلك في تفسير قوله تعالى لا يعلمون الكتاب إلا أماني في سورة البقرة. وكأن ذكر المسلمين في الأماني لقصد التعميم في تفويض الأمور إلى ما حكم الله ووعد ، وأن ما كان خلاف ذلك لا يعتد به ، وما وافقه هو الحق ، والمقصد المهم هو قوله ولا أماني أهل الكتاب على نحو وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين فإن اليهود كانوا في غرور ، يقولون: لن تمسنا النار إلا أياما معدودة. وقد سمى الله تلك أماني عند ذكره في قوله وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة " تلك أمانيهم ". أما المسلمون فمحاشون من اعتقاد مثل ذلك. وقيل: الخطاب لكفار العرب ، أي ليس بأماني المشركين ، إذ جعلوا الأصنام شفعاءهم عند الله ، ولا أماني أهل الكتاب الذين زعموا أن أنبياءهم وأسلافهم يغنون عنهم من عذاب الله ، وهو محمل للآية.
لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ – التفسير الجامع
لَيْسَ بِأَمانِيِّكُمْ: فعل ماض ناقص واسمها ضمير مستتر والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبرها والتقدير: ليس دخوله الجنة متعلقا بأمانيكم
وَلا أَمانِيِّ أَهْلِ الْكِتابِ: معطوف على ما قبله
مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً: فعل الشرط المجزوم ومفعوله والفاعل مستتر واسم الشرط من مبتدأ
يُجْزَ بِهِ: جواب الشرط المجزوم بحذف حرف العلة والذي تعلق به الجار والمجرور بعده ونائب الفاعل هو والجملة لا محل لها لم تقترن بالفاء.. وفعل الشرط وجوابه خبر من. وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا: له متعلقان بمحذوف حال من وليا من دون متعلقان بالفعل يجد وهما المفعول الأول والمفعول الثاني «وَلِيًّا»
«وَلا نَصِيراً» عطف على وليا ولا نافية. لَيْسَ بِأَمانِيِّكُمْ: ليس الأمر منوطا بالأماني، بل بالعمل الصالح. والأماني جمع أمنية: وهي تمني الشيء المحبوب
مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ: إما في الآخرة أو في الدنيا بالبلاء والمحن
مِنْ دُونِ اللَّهِ: من غيره
وَلِيًّا: يتولى أمره ويحفظه ويدفع العقاب عنه
وَلا نَصِيراً: ينصره، ويمنعه منه وينقذه مما يحل به.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النساء - الآية 123
وقال ابن جرير: حدثنا ابن وكيع ، حدثنا يزيد بن هارون ، حدثنا حماد بن سلمة ، عن حميد ، عن الحسن: ( من يعمل سوءا يجز به) قال: الكافر ، ثم قرأ: ( وهل نجازي إلا الكفور) [ سبأ: 17]. وهكذا روي عن ابن عباس ، وسعيد بن جبير: أنهما فسرا السوء هاهنا بالشرك أيضا. وقوله: ( ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا) قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس: إلا أن يتوب فيتوب الله عليه. رواه ابن أبي حاتم. والصحيح أن ذلك عام في جميع الأعمال ، لما تقدم من الأحاديث ، وهذا اختيار ابن جرير ، والله أعلم.
قال: " فهو ما تجزون به ". ورواه سعيد بن منصور ، عن خلف بن خليفة ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، به. ورواه ابن حبان في صحيحه ، عن أبي يعلى ، عن أبي خيثمة ، عن يحيى بن سعيد ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، به. ورواه الحاكم من طريق سفيان الثوري ، عن إسماعيل به. وقال الإمام أحمد: حدثنا عبد الوهاب بن عطاء ، عن زياد الجصاص ، عن علي بن زيد ، عن مجاهد ، عن ابن عمر قال: سمعت أبا بكر يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من يعمل سوءا يجز به في الدنيا ". وقال أبو بكر بن مردويه: حدثنا أحمد بن هشيم بن جهيمة ، حدثنا يحيى بن أبي طالب ، حدثنا عبد الوهاب بن عطاء ، حدثنا زياد الجصاص ، عن علي بن زيد ، عن مجاهد قال: قال عبد الله بن عمر: انظروا المكان الذي به عبد الله بن الزبير مصلوبا ولا تمرن عليه. قال: فسها الغلام ، فإذا ابن عمر ينظر إلى ابن الزبير فقال: يغفر الله لك ثلاثا ، أما والله ما علمتك إلا صواما قواما وصالا للرحم ، أما والله إني لأرجو مع متساوي ما أصبت ألا يعذبك الله بعدها. قال: ثم التفت إلي فقال: سمعت أبا بكر الصديق يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من يعمل سوءا في الدنيا يجز به ". ورواه أبو بكر البزار في ، عن الفضل بن سهل ، عن عبد الوهاب بن عطاء ، به مختصرا.
قال: فهو ما تجزون به». وأخرج أحمد والبزار وابن جرير وابن مردويه والخطيب في المتفق والمفترق عن ابن عمر قال: سمعت أبا بكر يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من يعمل سوءًا يجز به في الدنيا». وأخرج ابن سعيد والترمذي الحكيم والبزار وابن المنذر والحاكم عن ابن عمر. أنه مر بعبدالله بن الزبير وهو مصلوب فقال: رحمك الله يا أبا خبيب، سمعت أباك الزبير يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من يعمل سوءًا يجز به في الدنيا».