ياقلب لاتشره - طلال العارف ( حصرياً) - YouTube
- ياقلب لاتشره على كل مخلوق حي
- ياقلب لاتشره على كل مخلوق كان يعيش في
- ياقلب لاتشره على كل مخلوق من
- ياقلب لاتشره على كل مخلوق فضائي
ياقلب لاتشره على كل مخلوق حي
[/mark] [mark=#FF9999] لا إله إلا الله,, فدا العسكرية [/mark] [mark=#FF9999]. [/mark] [/align]
ياقلب لاتشره على كل مخلوق كان يعيش في
" أبــي حقوق مآبي أسوق "
" آبي حقوق مآبي اسوق " حمله نسويه تطآلب بتطبيق آلنقل آلعآم بدلاً من آلقياده للآشترآك في المجموعه آلبريديه الاخباريه للحمله ارسال رساله فآرغه على
لِمَ ألبكآء مآدآم آلذين يذهبون يآخذون دآئماً مسآحآت منآ دون ان يدركون هنآكـ حيث هم,, آننآ موتآ! نصبح اولى منهم بالرثآ..!!
ياقلب لاتشره على كل مخلوق من
مِنْ جفْآفَ الحياَة.. «<3»! *
`
يوُجِد شخِص بِ هذهَ آلحيآهَ
يستطِيع تفسِير جميِع مآ بِدآخلِك
مِن حزِن وَآهآتِ آكَثِر منِك
مهِمآ كَآنِت صِلة القرآبهَ وَالمحبِهَ بينكَمآ
رُبمِآ يسَتطِيع التخفِيف عنِك آوَ مآ شآبِهَ
لـِ ذآلِك
- حتىَ لآ تفتِح لهُمِ بآباً لتِلك الفلسفه العميِقهَ
آجعِل " اللهَ " آول مِن توجهَ لهَ شكَوآك
فَ هو الوحِيد القآدر على آزآلة
همومك بِ / الدعآء <3
<<حقيقة أعجبتني>>
أذا أحتجت للناس. تطلب وأنت حاني الرأس!! وياليت وعسى يعطيك مطلوبك..
لكن أذا أحتجت لرب الناس تدعي وأنت رافع الرأس. معزز مكرم حتى في خضوعك..
فردد((يارب لاتجعل حاجتي عند غيرك))
يقولون أمطرت! ــ تصدق اني مادريت..
ـ انتَ دريت! ــ... لا تنصدم مآهمني! ـ دونك الدنيا يباس..
ــ... ماطقها ريح العطر
مازانها شويه مطر! ــ تعال لاتحرمني الفرح!................. لاتحرمني الفرح!........ لاتحرمني الفرح! ودي افرح مثلهم بّـ "صوت المطر "
؛(
همْ! يآقلبْ لآ تشره على كل مخلوق. يطآولنيْ: مع فڪَة ( الريق)! ڪنه يغنيْ ليْ /
" عسَى مانت رآيقْ "...
وَتطريْ عليْ بَسمتڪ
وَ.. أفهق الضيَقْ
وأذڪر معآهآ |غيبتڪ..
وَ ( أتضآيق).....!
ياقلب لاتشره على كل مخلوق فضائي
MMS ~ الاوسمة الحاصل
عليها مشاهدة أوسمتي مجموع الأوسمة: 16
رد: إهداء للناس الزعلانه
رآئعة بكل مآتنقله روعة أنـآمل لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر... لشبكة همس الشوق فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
معلومات الدخول كلمة المرور
# 3 عضويتي
مواضيعي » 1804 الردود » 24636 عددمشاركاتي » 26, 440 تلقيت إعجاب » 0 الاعجابات المرسلة » 11
الوصول السريع MMS ~ الاوسمة الحاصل
عليها مشاهدة أوسمتي مجموع الأوسمة: 13
شكرا لمرورك
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر... لشبكة همس الشوق فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
توقيع:
فخآمة كبريآء
16-02-2011 08:14 PM
لامــر خآطري بحــوآجز
الجرح.. والكسر..
يحتــآر وش يسوي
بعـد مآطاح وصرخ
الالــم والقهـــر
ولامن لبى ولاحتى أجآب
ماغير من يتشمت
ويرمي الضحك..
واانا والله علــى هالخآطر
حزنت بس.. ؟! المشكله عجزت أسآعدهـ
؟؟! بقلمي
أتمنى أن تنتشر ثقافة المشي في مجتمعنا كما دعا لذلك د. الرشيد. وكأني به يدعو لتسليط مزيد من الضوء على متطلبات نشر هذه الثقافة. وسيكون لي وقفة مع أهم هذه المتطلبات في مقالات قادمة بإذن الله تعالى، ومنها دور البيئة وتجربتي مع بعض أمناء المدن، ورؤساء البلديات في الدعوة لتسهيل بيئات النشاط البدني وإنشاء مضامير المشي. @ مدير عام الصحة المدرسية
رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية للتوعية الصحية "حياتنا"
الجمعه 8 جمادى الأولى 1428هـ - 25 مايو 2007م - العدد 14214
العاقل ينسى أيام الشدة ويحفظ دروسها.. وسوق الأسهم مدرسة شاقة
"بدأت تجربتي مع الأسهم منذ عشرين عاماً.. كانت سهلة ومتواضعة.. وكنت حينها أستثمر في شركات ذات ربحية وتوزع عائداً سنوياً مثل سابك والراجحي. ليست التجربة الأولى التي تمر السوق فيها بانهيار وأتعرض للخسارة، وليس أقلها انهيار 1998م. ولكن ما حدث - على الأقل بالنسبة إلي - في انهيار 2006كان مختلفاً من حيث الأسباب والنتائج. انهيار عام 1998م تقلصت أرباحي كثيراً وتعافت السوق بعد ذلك واستعدت كل خسائري بعد نحو السنة. وانهيار 2006ذهب رأس المال وكانت النتيجة ديوناً للبنوك بأكثر من مليونين ونصف المليون علاوة على خسارتي لرأس مالي. " هذة تجربة منشورة في الانترنت يبدو انها حقيقية ونستخلص منها بعض الدروس:
واسمحوا لي أن أحكي تجربتي من سنة 2005م إذ كنت أضارب ولا أشتري في شركة خاسرة مهما كانت المغريات، وكان مجموع ما في محفظتي خمسة ملايين ريال، ولكن حدث شيء غريب لم تكن لي به تجربة من قبل، فقد كانت محفظتي في ثلاثة بنوك وبدأت الاتصالات منهم والإغراءات وبرامج التسهيلات. في الواقع قاومت ذلك كله مدة إلا أن بعض الزملاء أقنعوني بالتجربة ووافقت بأن آخذ تسهيلات من بنك واحد، على سبيل التجربة، وكانت جيدة.
كان المشي اليومي والالتزام به هو معلمي الاول لاكتساب العادة، كما قرأت اكثر من 20كتاباً مختصاً في المشي، ثلاثة أرباعها بالانجليزية، ولازلت ولله الحمد أمشي يومياً أكثر من ساعة في احد مضامير المشي الجميلة التي انشأتها أمانة مدينة الرياض مشكورة. ومؤخراً زاد اهتمامي بالمشي وعلاقته بالصحة، وخصوصياته لبعض الفئات كالنساء والأطفال.. وتعمقت في تقنياته السليمة، وطرق زيادة السرعة وطرق مراقبة لياقة القلب، والوسائل العملية ودورات التدريب المعينة على الانتظام فيه، كما التفت لرياضة صعود الجبال (هايكنج) داخل المملكة وفي الخارج من أندية وتجمعات على الإنترنت، كما اصدرت طبعتين من كتاب آخر هو "المشي علاجاً للسمنة". المشي غير حياتي للأفضل
وجدت في المشي أسراراً وفوائد أحب أن يجدها كل الناس. فقد وجدته يختصر الوقت، ويسرع الإنجاز بتحسين الأداء وتكرار التخطيط والتفكير الصافي المنتظم كل يوم. فأنا أدون أهم أفكاري أثناء المشي، ثم أجلس معها في أقرب فرصة للتنفيذ. إن كثيراً من مشروعاتي في العمل والحياة لا تتبلور ولا تنظم في زحمة العمل أو ساعات الراحة، بل تتضح وتتبلور أثناء المشي. أما مشكلات العمل العويصة وغيرها، فإني أتناساها مؤقتاً، وأرجئ البت فيها قدر الامكان، فتفرض نفسها علي أثناء المشي، فأجد لها الحلول والمخارج حين أمشي وحيداً خالياً بنفسي كل يوم.
وبدأت نصائح الخبراء الذين - بقدرة قادر - صار لا حصر لهم ولا عدد ، وبدأوا ينصحون بصناديق الاستثمار وقالوا هي مناسبة لأولئك الصغار والمشغولين أمثالي. ويا للأسف سمعت الكلام.. وقررت أن أبتعد عن السوق، وأن أسيل المحفظة كاملة وأقسمها على ثلاثة صناديق استثمارية شرعية. وبدأت الإغراءات (من جديد! ) منهم جميعاً بالاتصال والحضور شخصياً لكي آخذ قروضاً بضمان الصندوق، وكنت أرفض كل مرة.. وفي يوم من الأيام اتصل بي مدير الاستثمار في أحد البنوك وقال:
لماذا أنت خائف؟! السوق إلى 28000وهذا كلام كل الخبراء والبلد في طفرة ياتلحق ياما تلحق!. ووافقت.. أنا لم أكن طماعاً أبداً ولكنني أردت أن أستثمر وأن أنمي رأس مالي وكنت دائماً وأبداً ابتعد عن الحرام والشبهة.. ولا يوجد أمامي مجال (أعرفه) غير سوق المال. لكي لا أطيل عليكم الكلام بدأ انهيار 2006ومن تجربتي عرفت أن السوق لا بد أن يهوي إلى أرقام بعيدة وأنا علي تسهيلات من البنوك، فطلبت من كل البنوك التي أنا ملتزم معها بتسييل جميع الوحدات عندما وصل المؤشر إلى 16000هابطاً من 20600ولكنهم أقنعوني مرة أخرى بأن هذا هو القاع والسوق سوف ترتفع وسوق أفوت فرصة كبيرة. وتكرر السيناريو عند 13000وسيلوا لي كل شيء عند 7600ويوجد خلال ذلك تفاصيل ليست ذات قيمة وأنتم تعرفونها عندما صرح بعض المسؤولين أن السوق لن ينزل عن 14000وتمسكوا بأسهمكم والسوق في تحسن.. إلى آخره.
سمعت من الدكتور الرشيد قوله "لو ان هناك رجلاً يتعذر بالانشغال وضيق الوقت عن ممارسة المشي والنشاط البدني لكنت أنا". وقال في أكثر من مقام "إن كل من قابل من العلماء المرموقين والقادة الفاعلين كانوا من المنتظمين على المشي والرياضة". مما يؤكد ان القيم هي التي تحرك الإنسان، فيا ترى متى ترفع الصحة كقيمة بين أولويات الناس في مجتمعنا؟. أما د. السباعي فقد سعدت بمشاركته المشي على كورنيش الخبر بعد الفجر أيام الدراسات العليا بجامعة الملك فيصل، كما شاركته المشي في سفري معه لباكستان وبنجلاديش ولبنان. وقد تعلمت من التزامه العالي، ومن مشيته الجادة السريعة، ومن طول الوقت الذي يمشيه، وانتظامه الدؤوب على المشي الشيء الكثير، وبالمناسبة فالدكتور السباعي أيضاً أحد "الملهمين" في حياتي. أما أ. أحمد محمد علي وإضافة إلى تجربته الطويلة فقد شرفني بمشاركته مع بعض الأحباب عدة رحلات لصعود الجبال "هايكنج" في طريق الطائف التجاري القديم بجبل الكر، وصعود جبال السودة والشفا والفقرة، وكانت رحلاتنا التي استمر بعضها 8ساعات من الصعود رياضة ومتعة وتأملاً. كما تعلمت من تلك الرفقة تواضعهم واستمتعت بحسن عشرتهم. وللأستاذ الدكتور دحام العاني "وهو عالم يكتب عن علم وتخصص ومعايشة"، له تجربة عجيبة أضافت لمعلوماتي الجديد عن المشي وعلاقته بالصحة عبر مختلف مراحل العمر.
فاجأني الدكتور محمد بن أحمد الرشيد في جريدة "الرياض" في العدد 14337يوم الثلاثاء 13رمضان 1428ه، " 25سبتمبر 2007م"، بتسليط الضوء على جانب أحسب انه غير معروف عنه، وهو تجربته مع المشي. وأثار مقاله لدي دفعة جديدة من الاهتمام بالمشي.. فبعد أن قرأت مقاله راودني شعور بأن هناك أناساً لديهم القدرة على الإلهام وتحريك الآخرين، وفي حياتي عدد محدود من هؤلاء "الملهمين" ومنهم "أبو أحمد". قدوات المشي
انظر في هذا المقال إلى "مشية" الدكتور الرشيد اليومية من زاويتي، وإلى مشي بعض قدوات المشي في المجتمع السعودي ومنهم أ. د. الرشيد وأ. زهير السباعي، ود. أحمد محمد علي، وأ. دحام العاني أمين عام المجلس العلمي بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وأ. مريم المغربي "ولكل منهم قصته مع المشي". كما أسلط الضوء على تجربتي التي تمتد أكثر من 18عاماً من المشي اليومي المنتظم. عرفت الدكتور الرشيد عندما قابلته في مكتبه، ليستقطبني إلى الصحة المدرسية بوزارة "المعارف". وعرفت قصته مع المشي، وتعلمت من حماسه للمشي الكثير، فقد وجه إليّ سؤالاً احتجت للبحث عن اجابته عدة اسابيع، عندما سألني: ما الذي قد يضر بالصحة إذا أكثرت من المشي؟!.