11. 2ألف مشاهدة
من هو اخر الصحابة موتا بالبصرة
سُئل
أكتوبر 29، 2017
بواسطة
صباح
1 إجابة واحدة
0 تصويت
اخر الصحابة موتا بالبصرة هو أنس بن مالك رضي الله عنه
تم الرد عليه
يناير 3، 2018
answers
✦ متالق
( 144ألف نقاط)
report this ad
اسئلة مشابهه
1 إجابة
9. 4ألف مشاهدة
اخر من مات من الصحابة بالبصرة
اكبر
0 إجابة
82 مشاهدة
من اخر من مات من الصحابة بالبصرة
يونيو 24، 2016
اجابة
( 180ألف نقاط)
77 مشاهدة
من هو آخر من مات من الصحابة بالبصرة
ديسمبر 16، 2018
قادر
103 مشاهدة
من هو اخر الصحابة موتا با لبصرة
مجهول
10. من هو اخر الصحابة موتا بالبصرة | سواح هوست. 0ألف مشاهدة
من هو الصحابي الذي كان اخر الصحابة موتا بالشام
مصطفى
9. 7ألف مشاهدة
من هو الصحابي الجليل الذي كان اخر الصحابة موتا
الدين
157 مشاهدة
من هو الصحابي الذي كان اخر الصحابة موتا
مايو 27، 2016
99 مشاهدة
من هو اخر الصحابة موتا
أبريل 30، 2016
125 مشاهدة
من كان اخر الصحابة موتا
أبريل 27، 2016
2 إجابة
122 مشاهدة
من هو آخر الصحابة _ رضى الله عنهم _ موتا. مايو 7، 2016
في تصنيف الأديان والمعتقدات
الحــــسن بن موسى
( 712 نقاط)
115 مشاهدة
من هو اخر صحابي مات بالبصرة
سبتمبر 24، 2018
قباد
29 مشاهدة
من هو اول من عرف بالبصرة
أكتوبر 9، 2019
145 مشاهدة
كم سعر سبلت توسوت بالبصرة
أغسطس 20، 2019
39 مشاهدة
أول من عرف بالبصرة
مارس 16، 2019
خان
2.
فصل: السابعة: آخر الصحابة موتا|نداء الإيمان
وقيل هو جابر بن عبد الله، وقيل أيضًا إنَّ الصحابي أبا طفيل عامر بن واثلة الليثي مات في مكة، وهذا آخر الصحابة موتًا على الإطلاق، فهو في هذه الحالة آخر من مات في مكة المكرمة، والله تعالى أعلم. شاهد ايضاً: من هو الصحابي الذي ولد في بطن الكعبه من هو اخر من مات من الصحابه بالكوفه آخر من مات من الصحابة -رضي الله عنهم- بالكوفة هو عبد الله بن أبي أوفى المكنّى بأبي معاوية أو أبي محمد أو أبي إبراهيم، كان من أهالي بيعة الرضوان وآخر من مات من الصحابة -رضي الله عنهم- في الكوفة، وكان والده صحابيًّا كذلك، روى عنه إبراهيم بن مسلم الهجري وإبراهيم بن عبد الرحمن السكسكي وإسماعيل بن أبي خالد وعطاء بن السائب وسليمان الأعمش وأبو إسحاق الشيباني وغيرهم، كُفّ بصره حينما كبر، وقد بلغ نحوًا من مئة سنة عند وفاته رضي الله عنه. شاهد ايضاً: من هو الصحابي الوحيد الذي ذكر اسمه في القرآن الكريم من هو اخر الصحابة موتا في بلاد الشام رضوان الله عليهم إنّ آخر من مات من الصحابة -رضوان الله عليهم- في بلاد الشام هو عبد الله بن بسر بن أبي بسر المكنى بأبي صفوان نزيل حمص في بلاد الشام، له صحبة يسيرة للنبي صلى الله عليه وسلّم، وقد روى عنه أحاديث قليلة، ووالده كان صحابيًّا كذلك وأخويه أيضًا، اختلفوا في سنة وفاته على أقوال، فمنهم من قال 88هـ، وكذا قال جماعة من المؤرخين، وقيل سنة 96هـ، وأحاديثه مبثوثة في كتب الحديث الستة.
من هو اخر الصحابة موتا بالبصرة | سواح هوست
ولم يتخلف عن النبي صلى الله عليه وسلم في تلك الغزوة ممن يستطيع الجهاد إلا كعب بن مالك وصاحباه، فإذا انضم إلى هذا العدد النساء والصبيان والعجزة وأهل البوادي والأماكن البعيدة عن المدينة (كمكة والطائف) الذين لم يخرجوا في تلك الغزوة، فلا يبعد أن يتجاوز عدد الصحابة مائة ألفٍ. وفي متن ألفية الحديث للعراقي ذكر عددهم بمائة وأربعة عشر ألفاً، قائلًا: والعدُ لا يحصرهم فقد ظهر *** سبعون ألفًا بتبوك وحضر الحج َ أربعون ألفُا وقُبض *** عن ذين معَ أربع آلاف تنِض آخـر الصحابة رضي الله عنهم موتـًا أما آخر الصحابة موتـًا على الإطلاق فهو أبو الطفيل عامـر بن واثـلة الليثي، وكان موته سنة مائة على الصحيح، وهو كما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيحين عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « أرأيْتَكم ليْلَتَكم هذهِ، فإنَّ رأسَ مائةِ سنةٍ مِنها، لا يبقى ممن هو على ظهرِ الأرضِ أحدٌ » [البخاري:116]. أما آخرهم موتًا بالإضافة إلى النواحي (أي الأماكن) فهم كما يلي: فآخر من مات منهم بالمدينة: جابر بن عبد الله، رواه أحمد بن حنبل عن قتادة، وقيل: سهل بن سعد، وقيل: السائب بن يزيد. وآخر من مات منهم بمكة: عبد الله بن عمر، وقيل: جابر بن عبد الله.
إني رأيت في منامي الملائكة تصلي عليك ، كلّما دخلتَ وكلّما خرجت ، وكلّما قمت وكلّما جلست!!
طبيب وسياسي فلسطيني، من مؤسسي حركة المقاومة الإسلامية حماس ومن أبرز القيادات السياسية فيها، اغتالته إسرائيل بإطلاق صاروخ على سيارته في مدينة غزة. المولد والنشأة ولد عبد العزيز علي عبد الحفيظ الرنتيسي يوم 23 أكتوبر/تشرين الأول 1947 في قرية يبنا (بين عسقلان ويافا)، ولجأت أسرته بعد حرب 1948 إلى قطاع غزة واستقرت في مخيم خان يونس للاجئين وكان عمره وقتها ستة أشهر، وقد نشأ بين تسعة إخوة وأختين. الدراسة والتكوين التحق الرنتيسي في السادسة من عمره بمدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، واضطر للعمل أيضا في مرحلة مبكرة من العمر ليساهم في إعالة أسرته الكبيرة التي كانت تمر بظروف صعبة. أنهى دراسته الثانوية عام 1965، وتخرج في كلية الطب بجامعة الإسكندرية عام 1972، ونال منها لاحقاً درجة الماجستير في طب الأطفال، ثم عمل طبيبا مقيما في مستشفى ناصر (المركز الطبي الرئيسي في خان يونس) عام 1976. الرحلات الفلسطينية | عبد العزيز الرنتيسي. الوظائف والمسؤوليات شغل الدكتور الرنتيسي عدة مواقع في العمل العام، منها: عضوية هيئة إدارية في المجمع الإسلامي والجمعية الطبية العربية بقطاع غزة والهلال الأحمر الفلسطيني. كما عمل في الجامعة الإسلامية في غزة منذ افتتاحها عام 1978 محاضرا يدرس مساقات في العلوم وعلم الوراثة وعلم الطفيليات.
الرحلات الفلسطينية | عبد العزيز الرنتيسي
وجري أعتقاله لمدة 21 يوماً بعد عراكٍ بالأيدي بينه و بين جنود الاحتلال الذين أرادوا اقتحام غرفة نومه فاشتبك معهم لصدّهم عن الغرفة ، فاعتقلوه دون أن يتمكّنوا من دخول الغرفة وبعد شهرٍ من الإفراج عنه تم اعتقاله بتاريخ 4/3/1988 حيث ظلّ محتجزاً في سجون الاحتلال لمدة عامين و نصف حيث وجّهت له تهمة المشاركة في تأسيس و قيادة حماس و صياغة المنشور الأول للانتفاضة بينما لم يعترف في التحقيق بشيء من ذلك ، ليطلق سراحه في 4/9/1990 ، ثم عاود الاحتلال اعتقاله بعد مائة يومٍ فقط بتاريخ 14/12/1990 حيث اعتقل إدارياً لمدة عامٍ كامل. عبد العزيز الرنتيسي. مرج الزهور
و في 17/12/1992 أبعد مع 416 مجاهدا من نشطاء و كوادر حركتي حماس و الجهاد الإسلامي إلى جنوب لبنان ، حيث برز كناطقٍ رسمي باسم المبعدين الذين رابطوا في مخيم العودة في منطقة مرج الزهور لإرغام سلطات الاحتلال على إعادتهم و تعبيراً عن رفضهم لقرار الإبعاد الصهيوني ، و قد نجحوا في كسر قرار الإبعاد و العودة إلى الوطن و إغلاق باب الإبعاد إلى الأبد. وقد اسس في مرج الزهور مدرسة ابن تيمية نسبة إلى العالم الاسلامي ابن تيمية. العودة
خرج الرنتيسي من المعتقل ليباشر دوره في قيادة حماس وأخذ يدافع بقوة عن ثوابت الشعب الفلسطيني و عن مواقف الحركة ، و يشجّع على النهوض من جديد ، واعتقل الرنتيسي عدة مرات من قبل السلطة الوطنية الفلسطينية وتمكّن الدكتور الرنتيسي من إتمام حفظ كتاب الله في المعتقل وذلك عام 1990 بينما كان في زنزانة واحدة مع الشيخ المجاهد أحمد ياسين ، و له قصائد شعرية تعبّر عن انغراس الوطن و الشعب الفلسطيني في أعماق فؤاده ، و هو كاتب مقالة سياسية تنشرها له عشرات الصحف وقد أمضى معظم أيام اعتقاله في سجون الاحتلال في عزل انفرادي.
ويتذكر الرنتيسي طفولته، فيقول: "توفي والدي وأنا في نهاية المرحلة الإعدادية فاضطر أخي الأكبر للسفر إلى السعودية من أجل العمل". ويردف: "كنت في ذلك الوقت أعد نفسي لدخول المرحلة الثانوية، فاشتريت حذاء من الرابش، (البالة)، فلما أراد أخي السفر كان حافيا، فقالت لي أمي أعط حذاءك لأخيك فأعطيته إياه، وعدت إلى البيت حافيا... أما بالنسبة لحياتي في مرحلة الثانوية فلا أذكر كيف دبرت نفسي".