حل مشكلة سناب شات غير متصل بالانترنت - YouTube
- مشكلة سناب شات ماتقدر الاتصال بشركة microsoft
- مشكلة سناب شات ماتقدر الاتصال والنهايات
- مشكلة سناب شات ماتقدر الاتصال الفعال
- مشكلة سناب شات ماتقدر الاتصال في العـــلاقات الأســـرية
- عقوبة قاطع الرحم في الدنيا والآخرة * لا تكن منهم*بقلم الأستاذ/فاخر الكيالى*
مشكلة سناب شات ماتقدر الاتصال بشركة Microsoft
حل مشكلة تم ايقاف سناب شات ( الحل المضمون) - YouTube
مشكلة سناب شات ماتقدر الاتصال والنهايات
حل مشكلة يرجى التحقق من الاتصال بالشبكة في سناب شات / حل مشكلة فشل الاتصال بالانترنت في سناب شات - YouTube
مشكلة سناب شات ماتقدر الاتصال الفعال
حل جميع مشاكل اسناب شات | هناك مشكلة في الاتصال بالخادم | فشل تسجيل الدخول - YouTube
مشكلة سناب شات ماتقدر الاتصال في العـــلاقات الأســـرية
حل مشكلة السناب (هناك مشكله عند الأتصال بالخدم) - YouTube
حل مشكلة التعليق في السناب شات HD - YouTube
3. تعجيل العقوبة للعاق في الدنيا قبل الآخرة
عن أبي بكرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من ذنب أحرى أن يعجل اللهُ لصاحبه العقوبة في الدنيا – مع ما يدِّخره له في الآخرة – من قطيعة الرحم والبغي". [20]
4. أبواب السماء مغلقة دون قاطع الرحم
ثانياً: في الآخرة
1. لا يدخل الجنة مع أول الداخلين
قاطع الرحم لا يدخل الجنة مع أول الداخلين إن كان من الموحدين، ولكن بعد أن يطهره الله بالنار من تلك المخالفة، لأنه لا يبقى في النار من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان. عن جبير بن مطعم رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "لا يدخل الجنة قاطع". [21]
وعن أبي موسى رضي الله عنه يرفعه إلى الرسول صلى الله عليه وسلم: "لا يدخل الجنة مدمن خمر، ولا مصدِّق بسحر، ولا قاطع رحم". [22]
2. لا تفتح له أبواب الجنة أولاً. عقوبة قاطع الرحم في الدنيا والآخرة * لا تكن منهم*بقلم الأستاذ/فاخر الكيالى*. 3. يدخر له من العذاب يوم القيامة مع تعجيل العقوبة في الدنيا إن لم يتب أويتغمده الله برحمته. 4. يُسف المَلّ، وهو الرماد الحار
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني، وأحسنُ إليهم ويسيئون إليّ، ويجهلون عليّ، وأحلم عنهم؛ قال: "لئن كان كما تقول كأنما تسفُّهم الملَّ، ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمتَ على ذلك".
عقوبة قاطع الرحم في الدنيا والآخرة * لا تكن منهم*بقلم الأستاذ/فاخر الكيالى*
الفسق والخسران في الدنيا والآخرة؛ لقول الله تعالى: {وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَـئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ} [٥]. تعجيل الله تعالى الجزاء لقاطع الرحم في الدنيا والوعيد له بعذاب الآخرة الأعظم والأشد؛ فقد وَرَد عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- أنّه قال: (ما من ذنبٍ أجدرُ أن يُعجِّلَ اللهُ لصاحبِه العقوبةَ في الدُّنيا مع ما يدَّخِرُ له في الآخرةِ من البَغْيِ، وقطيعةِ الرَّحِمِ) [٦]. أعمال قاطع الرحم لا تّرفع ولا تُقبل من الله سبحانه وتعالى؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول: ( إِنَّ أعمالَ بني آدمَ تُعْرَضُ علَى اللهِ تعالى عَشِيَّةَ كُلِّ خميسٍ ليْلَةَ الجمعَةِ، فلا يُقْبَلُ عملُ قاطِعِ رحِمِ) [٧]. قاطع الرحم يقطع الوصل مع الله -عز وجل-، وقد ورَد دليلٌ قاطع على هذه العقوبة؛ فعن عائشة -رضي الله عنه قالت-: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ( الرَّحِمُ مُعَلَّقَةٌ بالعَرْشِ تَقُولُ: مَن وصَلَنِي وصَلَهُ اللَّهُ، ومَن قَطَعَنِي قَطَعَهُ اللَّهُ) [٨].
ولي فرس نهد عتيق جعلته، حجابا لبيتي ثم أخدمته عبدا. وإن الذي بيني وبين بني أبي، وبين بني عمي لمختلف جدا. إذا أكلوا لحمي وفرث لحومهم، وإن هدموا مجدي بنيت لهم مجدا. وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم، وإن هم هووا غيي هويت لهم رشدا. وليسوا إلى نصري سراعا وإن هم، دعوني إلى نصر أتيتهم شدا. وإن زجروا طيرا بنحس يمر بي، زجرت لهم طيرا يمر بهم سعدا. ولا أحمل الحقد القديم عليهم، وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا. لهم جل مالي إن تتابع لي غني، وإن قل مالي لم أكلفهم رفدا. وإني لعبد الضيف ما دام نازلا، وما شيمة لي غيرها تشبه العبدا. صلة الرحم
أمر الله تعالى أن الإنسان يصل الأرحام، وأن يبرهم ويحسن إليهم، وقد نهى وحذر من قطيعتهم، والإساءة إليهم. كما وعد صل الله عليه وسلم بأن قاطع الأرحام سوف لا يدخل الجنة مع الداخليين الاوليين، ولكنهم يكونون من المسيئين لأرحامهم بنار الجحيم. بالرغم من وصية الله ورسوله بالأقارب، كما وعد الإسلام صلة الرحم من الحقوق العشرة التي قد أمر الله بها أن توصل. حتى جاءوا المسلمين وأضاعوا ذلك الحق مثل: إضاعتهم لغيره من الحقوق، أو أشد، وقد جعل الحقد، والبغضاء، والشحناء. والتي قد تحل محل الألفة والمحبة، والرحمة، بين أقرب الأقربين وبين الأخوة في الدين على حد سواء.