ألا وصلوا وسلموا...
معنى حديث: (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس)
↑ مجموعة من المؤلفين، كتاب موسوعة المفاهيم الإسلامية العامة ، صفحة 388. بتصرّف. ↑ رواه الألباني ، في صحيح الترغيب ، عن عبدالله بن عباس ، الصفحة أو الرقم:3355 ، صحيح. ↑ محمد الدويش، كتاب دروس الشيخ محمد الدويش ، صفحة 6. ↑ محمد الدويش، كتاب دروس الشيخ محمد الدويش ، صفحة 11.
وفي أثناء الكلام سأل الشيخ نبيل العوضي سؤالاً لإبراهيم، هذا السؤال جعل إبراهيم يجهش بالبكاء ونزلت دموعه بغزارة. هل تعرفوا ما هذا السؤال الذي أثر في إبراهيم! قال له الشيخ: يا إبراهيم، لو أن الله أعطاك الصحة والعافية، ماذا كنت تتمنى ؟
فبكى حتى أبكى الشيخ وأبوه وأخوه محمد وكل من بالغرفة حتى المصور نفسه بكى. وكانت إجابته: والله يا شيخ كنت أديت صلاتي في المسجد على أكمل وجه واستخدمت نعمة الصحة في كل ما يرضي الله سبحانه. معنى حديث: (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس). الله أكبر يا إبراهيم، والله إنك أخجلتني من ربي ومن نفسي. ■ إخواني وأخواتي:
ألا نخجل من أنفسنا ومن الله ؟ أنعم الله علينا بالحركة والعافية ولا نصلي الصلاة في المسجد أو نجلس بالساعات على الإنترنت أو أمام التليفزيون. أزرار التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 27/01/2022
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر: في العام 1506 دُعي النحّات الشاب مايكل انجلو من قبل سلطان القسطنطينية كي يصمِّم جسراً، وقد وعده السلطان بتخليد ذكراه بالإضافة إلى مكافأة مادية ضخمة. يقبل مايكل أنجلو بهذا العرض ويسافر إلى القسطنطينية حيث ينبهر بجمال تفاصيل عاصمة الإمبراطورية العثمانية ويقوم بتصوير وتدوين انطباعاته عن هذا المكان. هذه الرواية المجمَّعة من شظايا... تاريخية حقيقية، ممتعة ومشوّقة للغاية، وتنبّهنا لماذا علينا أن نسرد الحكايات ولماذا بُنيت الجسور وكيف يمكن أن تبدو الأجزاء غير المتوافقة، عندما نراها بعَيْن الحضارة المقابلة، انعكاساً لبعضها البعض. سرد ماتياس إينارد فيه متعة تستطيع لمسها / الإمساك بها، متعة مكثّفة وسلسة في آن.. حتى وكأننا نمضي برفقة الفنان في رحلاته الإستكشافية لأوكار الأفيون العثمانية. - The New York Times
حدّثهم عن المعارك والملوك والفيلة هي حكاية عن العبقرية اللقيطة التي كان يمكن لها أن تكون، وهي حكاية تحذيرية عن عواقب ضيق الأفق. جريدة الرياض | رودان وكلودِل.. قُبلة المفكر ومداولات الفكرة. - The New Yorker
أي وقت يقدم لنا فيه ماتياس إينارد عملاً جديداً هو وقت للإحتفال، فهو يدعونا للإنخراط معه في مواضيع مثل الجمال والتاريخ والفن، ودائماً ما يعثر على طريقة لجعل تلك المواضيع حيّة، فيتركنا مع إحساس بالامل والعظمة؛ هذه الرواية تشبه قراءة قصيدة في غاية الجمال والرقّة، وهي قادرة على إقناعك أن الفن منيع ويستطيع الإنتصار في النهاية... وهي فكرة من المهم جداً أن نتمسك بها في الوقت الذي نشهد فيه الأداء الصامت للمسرحيات السياسية من حولنا.
النحات مايكل انجلو الايطالي
رحل الأحد 28 تشرين الثاني 2021 النحات السوري عيسى سلامة عن عمر 59 عاماً
وهو من مواليد مزرعة "الدريكية" في ريف "بانياس" عام 1962، عضو اتحاد الفنانين التشكيليين في "سورية"، وعضو اتحاد الفنانين التشكيليين العرب، وقد تفرغ كلياً للنحت منذ العام 1987. لم يتلق تعليمه أكاديمياً عندما بدأ النحت، إنما موهبة فطرية اكتشفها مبكراً، وطورها بالجد والممارسة والتفرغ التام، حتى أصبح واحداً من أهم النحاتين على الساحة الفنية والثقافية السورية والعربية. النحات مايكل انجلو الحلقة 1. شارك في الكثير من الملتقيات النحتية المحلية والخارجية وحاز عددا من الجوائز في عدة مسابقات يفضل خامة الحجر على بقية الخامات ويوضح ان انتماءه لبيئة جبلية تمتاز بصخورها الضخمة والقاسية اثر على توجهه الفني نحو خامة الحجر منذ بداياته وحتى اليوم مبينا ان تجربته الطويلة مع الخامة الحجرية اكسبته خبرة وحصيلة مهمة من التقنيات الفنية تساعده على انجاز اعمال ضخمة وصعبة خلال الملتقيات النحتية التي غالبا ما تكون مدتها قصيرة نسبيا لا تتجاوز الاسبوع او العشرة ايام. لم يتأثر بأحد باستثناء النحاتين التدمريين، لكنه كان معجباً بالنحاتين "رودان"، و"مايكل أنجلو"، و"هنري مور"، والفنان "كاندنسكي"، ومع تطور تجربته النحتية وازدياد خبراته، أصبح بفنه يفرض تواجده على الساحة أينما حل، وأصبحت أعماله حاضرةً بقوة في ملتقيات النحت والمسابقات المتنوعة والكتب الضخمة، وأخذ يتلقى الدعوات ويحصد التكريمات والجوائز والدروع والميداليات في مختلف الفعاليات والأنشطة الثقافية والمناسبات على امتداد الأرض السورية وخارجها، منها ملتقى معرض "دمشق" الدولي في العامين 2002 – 2003، ومهرجان "طرطوس" السياحي الثاني، ومهرجان "المحبة" عام 2004.
النحات مايكل انجلو كرتون
فمايكل أنجلو، أحد أعظم من أبدعوا في التاريخ البشري، لم يكن معزولًا عن سياقات التأثُّر والتأثير، فزيارته لإسطنبول ستطبع رؤاه وأفكاره لبقية حياته، ليس على المستوى النفسي فحسب، بل في الواقع العملي أيضًا. وهذا ما أَفصحَ عنه النصّ في بعض جوانبه: "في الرسم كما في العمارة، يدين مايكل أنجلو بيوناروتي بقدر كبير من إبداعه إلى إسطنبول. غيّرت معرفته لهذه المدينة، ومعرفته بالشعوب الأخرى، نظرته إلى الأمور. والألوان والأشكال، المشاهد التي رآها في إسطنبول، سوف تطبع عمله إلى نهاية حياته. وسوف يستوحي في تصميم قبّة كنيسة القديس بطرس من قبّة كنيسة القدّيسة صوفيا ومن جامع بايزيد، وفي تصميم مكتبة عائلة ميديتشي من مكتبة السلطان التي كان يزورها (... ). النحات مايكل انجلو كرتون. وحتى التماثيل في كنيسة ميديتشي وتمثال موسى الذي نفّذه بناء على طلب من البابا يوليوس الثاني، كلّها سينطبع بما رآه الفنان واختبره من مواقف وشخصيات التقاها هنا في القسطنطينية". فإسطنبول التي استدعت النحَّات العظيم لتستفيد من إبداعاته، حملها ذلك النحَّات على ظهره يوم عاد إلى إيطاليا. في إشارة من الروائي ماتياس إينار إلى الجسر الرمزي الذي انبنى بين مُبدع آتٍ من الحضارة الغربية والمدينة التي تنتمي إلى الحضارة الشرقية.
النحات مايكل انجلو برو كريم
18/07/2021. 12:24 التمثال الذي اكتشفت عليه البصمة يحمل عنوان "عبد"
صورة تظهر التمثال الذي عثرت عليه البصمة. CNN/BBC
لندن (cnn) تمثال صغير تاريخي يحمل بصمة نحات شهير.. هذا ما كشفه الخبراء
الخبراء اكتشفوا بصمة على تمثال شمع صغير
البصمة هذه قيل أنها قد تنتمي إلى النحات الإيطالي مايكل أنجلو
التمثال يصل عمره إلى 500 عام ويحمل عنوان "عبد"
وجد خبراءٌ بصمة إبهام بارزة على تمثال شمع صغير، وقالوا إنها قد تنتمي إلى سيد عصر النهضة النحات الإيطالي الشهير مايكل أنجلو، وفق ما ذكرت شبكة " CNN " الأمريكية. واكتشف المتخصصون في متحف فيكتوريا وألبرت (V&A) بلندن هذه العلامة على تمثال أحمر داكن اللون، الذي كان نموذجاً أولياً لنحت تمثال رخامي أكبر غير مكتمل. عوامل أثرت على العمارة الإسلامية. وكان العمل الشمعي الذي يبلغ عمره 500 عام، ويحمل عنوان "عبد"، جزءاً من استعدادات مايكل أنجلو لمقبرة البابا يوليوس الثاني في روما، حيث يصور شاباً عارياً وذراعه موضوعة على وجهه. ووفقاً لقائمة المتحف، كان التمثال المقترح من بين أكثر من 40 شخصية بالحجم الطبيعي، التي تم التخطيط لها في وقت ما لمكان دفن البابا الأخير. وبدأ مايكل أنجلو بالعمل على نسخة رخامية أكبر، أطلق عليها اسم "Young Slave"، أي "العبد الصغير"، علماً أنه لم يكتمل العمل في النهاية.
هناك، كان يمكن للزوار مشاهدة باولا روزا وفريقها يعملون على النحت (عندما لم يكن المتحف مغلقًا بسبب فيروس كورونا). "إن إزالة طبقات الشمع والأوساخ أعادت فكرة مايكل أنجلو الأصلية عن التمثال"، قالت روزا في مقابلة مضيفة أنه كان "عملًا شديد الدقة". وقد قامت روزا بترميم العديد من منحوتات مايكل أنجلو في فلورنسا، بما في ذلك "تمثال داوود" David الشهير في معرض "أكاديميا"، بالإضافة إلى ما يسمى "بيتي توندو" Pitti Tondo وتمثال نصفي لـ "بروتوس" Brutus، وكلاهما في متحف "بارجيلو" بالمدينة. تمثال ديفيد لـ مايكل أنجلو.. الجمهور يشاهده لأول مرة | النهار. "في المرة الأولى التي وضعتُ فيها يدي على مايكل أنجلو، كان عمري 40 عامًا، والآن أبلغ من العمر 62 عامًا" قالت روزا بصوت تتصاعد منه العاطفة، "إنه مؤثر للغاية، خاص للغاية، وما زلت لا أشعر أنني أعرفه.. ببضع ضربات بمشرطه، يمكنه القيام بأشياء مذهلة". يضم متحف "أوبرا ديل دومو" واحدة من أفضل مجموعات منحوتات أواخر العصور الوسطى وعصر النهضة في إيطاليا، وقد تم ترميم حوالي 600 تمثال عندما تم إغلاق المتحف وتجديده، وأعيد افتتاحه في عام 2015. "عندما رأى مايكل أنجلو فاساري يراقبه ترك الفانوس يسقط من يده، تاركًا كليهما في الظلام، وذلك بغية منعه من رؤية التمثال.