تاريخ النشر: الخميس 27 ربيع الآخر 1435 هـ - 27-2-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 242185
171536
0
313
السؤال
هل تجوز قراءة سورة البقرة كل يومين، أو ثلاثة أيام مرة؛ لأنه أحياناً لا يتسنّى قراءتها يومياً. وجزاكم الله خيراً.
- هل يشرع قراءة سورة البقرة أربعين يوما لاستجابة الدعاء ؟ - الإسلام سؤال وجواب
- هل صحيح قراءة سورة البقرة يوميا بدعة؟ - إسألنا
- قاتل عثمان بن عفان الاعداديه للبنين
- قاتل عثمان بن عفان بذي النورين
- قاتل عثمان بن عفان الابتداييه
هل يشرع قراءة سورة البقرة أربعين يوما لاستجابة الدعاء ؟ - الإسلام سؤال وجواب
[4] فالأفضل للمسلم أن لا يقرأها إلا تقرّبًا من الله سبحانه والله ورسوله أعلم. [5]
شاهد أيضًا: حكم قراءة سورة البقرة يوميا
حكم قراءة سورة البقرة كلها أو بعضها قبل النوم
ببيان هل قراءة سورة البقرة يوميا بدعة فإنّ حكم قراءتها كلّ يومٍ قبل النوم كلّها أو بعضها مشروع ولا بأس به، بل هو أمرٌ مستحب لجملة الأحاديث الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيح التي يحثّ فيها على قراءة سورة البقرة، ومما ورد في ذلك ما رواه سهل بن سعد رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إنَّ لكلِّ شيءٍ سَنامًا وإنَّ سَنامَ القُرآنِ سورةُ البقرةِ مَن قرَأها في بيتِه ليلًا لَمْ يدخُلِ الشَّيطانُ بيتَه ثلاثَ ليالٍ ومَن قرَأها نهارًا لَمْ يدخُلِ الشَّيطانُ بيتَه ثلاثةَ أيَّامٍ". [6] وهذا الحديث يبيّن فضل قراءتها في الليل قبل النوم أو في النهار. [7]
فضل قراءة سورة البقرة يوميا
إنّ المسلم بمعرفته لجواب هل قراءة سورة البقرة يوميا بدعة فإنّه سيتعرف على فضائل قراءة سورة البقرة، والتي قد أخبرت الكثير من الأحاديث النبوية الصحيحة عن فضل قراءتها كلّ يوم، ومن فضائلها ما يأتي: [8]
إنّ المواظبة على قراءة سورة البقرة يوميًّا سببٌ لدخول المسلم الجنّة.
هل صحيح قراءة سورة البقرة يوميا بدعة؟ - إسألنا
هل قراءة سورة البقرة يوميًا بدعة على الرغم من فضلها الذي تحدث عنه العلماء والفقهاء مستندين للأحاديث النبوية الشريفة؟ هذا ما سنعرفه في السطور التالية على موقع زيادة. هل قراءة سورة البقرة يوميًا بدعة
إن سورة البقرة من السور القرآنية التي ورد في فضل قراءتها أحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم، ويجوز لقارئ القرآن أن يقرأها مرة كل يوم أو كل يومين أو كل ثلاثة أيام أو كل أسبوع. إن الإكثار من تلاوة سورة البقرة فيه خير كثير للقارئ ومأجور عليه، وتلاوة القرآن الكريم والإكثار منه والمداومة عليه فيه الخير والنفع الكثير. لكن على القارئ لسورة البقرة معرفة فضل تلاوتها، والإكثار منها يأتي من باب الاستحباب لعظم الأجر وليس على وجه الفرض فالقرآن كله متعبد لتلاوته، ولكن علينا أن نتبع السنة النبوية الشريفة وهدي الرسول صلى الله عليه وسلم ومن بعده الصحابة رضوان الله عليهم. ففضل قراءة سورة البقرة ثابت بالأحاديث النبوية الشريفة الصحيحة ويستحب الإكثار والمداومة لنيل الأجر على وجه العموم، أما تخصيص كيفية أو وقت أو عدد لم يرد في السنة، يدخل صاحب القراءة في باب بدعية الفعل وعدمه، ومن الأولى له أن يقتضي بفعل الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته وهو الأصح والله أعلم.
[14] وسبب نزول هذه الآية أنّ اليهود ادّعت أن وطء المرأة من خلفها في قُبلها لا يجوز، لأنّها إذا حمل فالمولود سيكون أحول العينين، فأبطلت هذه الآية قولهم. قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُم مِّنَ الْأَرْضِ ۖ وَلَا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنفِقُونَ وَلَسْتُم بِآخِذِيهِ إِلَّا أَن تُغْمِضُوا فِيهِ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ}. [15] وسبب نزول هذه الآية هو أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أمر بزكاة الفطر فجاء رجلٌ يريد أن يزكّي بتمرٍ رديءٍ وغير جيّدٍ فنزلت هذه الآية. سبب تسمية سورة البقرة
يعود سبب تسمية سورة البقرة بهذا الاسم هو مجيء قصّة قوم موسى عليه السّلام والبقرة، والّتي أمرهم بذبحها موسى ليعرف القاتل، فما كان من قوم موسى إلّا أن ألحّوا بطلب أوصاف البقرة، فشدّد الله تعالى عليهم الأوصاف، حتّى ذبحوا بقرةً صفراء، وتبدأ القصّة في آيات سورة البقرة، من قوله تعالى: {إِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تَذْبَحُوا بَقَرَةً ۖ قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا ۖ قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ}.
كان عقابهم من قبل الحجاج بن يوسف الثقفي أنه قتل من بقي منهم حياً وله علاقة بقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه أو أعان على قتله ولو برأيه. - والذين شاركوا في قتل الخليفة الثالث عثمان بن عفان هم: 1- كنانة بن بشر التجيبي. 2- سودان بن حمران السكوني: بعد أن طعنه قتيرة السكوني تسع طعنات من خنجر. قاتل عثمان بن عفان الخلافه. 3- الغافقي بن حرب العكي: وكان الذي ابتدأ ضربه، بعد أن هاب الناس ذلك لكونه كان يقرأ القرآن، حيث ضربه بالسيف وركل المصحف برجله فسقط في حجره، وسقطت قطرة دم على قوله تعالى: ( فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ) سورة البقرة: 137 هؤلاء المذكورون من أهل مصر، وشاركتهم جماعة من أهل البصرة 4- حرقوص بن زهير السعدي 5- وحكيم بن جبلة. ومن أهل الكوفة جماعة مثل: 6- الأشتر مالك بن الحارث النخعي. وقد كفى الله تعالى عثمان رضي الله عنه كل من شارك في قتله فمات مقتولاً حتى قتل آخر رجلين منهم بعد أربعين سنة من ذلك قتلهما الحجاج بن يوسف الثقفي من أجل قتلهما عثمان وهما: ( عمير بن ضابىء البرجمي، وكميل بن زياد النخعي). - ومن القتلة المباشرين قُتِل اثنان فور مقتله، قتلهما عبيد عثمان وهما قتيرة السكوني وقيل الآخر هو سودان بن حمران السكوني.
قاتل عثمان بن عفان الاعداديه للبنين
انتهى من " فتنة مقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه " ( 1 / 290). ولأجل ما تقرر من براءة الصحابة ـ قاطبة ـ من قتل عثمان ، مشاركة ، أو تسببا ، أو
رضى ؛ فقد ثبت أن طائفة من الصحابة الأجلاء لعنت قتلة عثمان رضي الله عنه ، ووصفهم
العلماء بما يليق بهم. 1. روى الإمام أحمد في " فضائل الصحابة " ( 1 / 455) بإسناد صحيح من طريق محمد بن
الحنفية قال: " بلغ عليّاً أن عائشة تلعن قتلة عثمان في " المربد " ، قال: فرفع
يديه حتى بلغ بهما وجهه فقال: وأنا ألعن قتلة عثمان ، لعنهم الله في السهل والجبل. قال مرتين أو ثلاثاً ".
" وأما عثمان رضي الله عنه: فخلافته صحيحة بالإجماع ، وقُتل مظلوماً ، وقتلته فسقة
؛ لأن موجبات القتل مضبوطة ، ولم يجر منه رضي الله عنه ما يقتضيه....
وإنما قتله همج ورعاع من غوغاء القبائل ، وسفلة الأطراف ، والأرذال ، تحزبوا وقصدوه
من مصر فعجزت الصحابة الحاضرون عن دفعهم ، فحصروه حتى قتلوه رضي الله عنه ". أهم أعمال عثمان بن عفان - موضوع. انتهى من " شرح مسلم " ( 15 / 148 ، 149). 3. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله -:
" وأما الساعون في قتله – يعني: عثمان - رضي الله عنه: فكلهم مخطئون ، بل ظالمون
، باغون ، معتدون ، وإن قُدِّر أن فيهم من قد يغفر الله له: فهذا لا يمنع كون
عثمان قُتل مظلوماً " انتهى من " منهاج أهل السنَّة " ( 6 / 297).
قاتل عثمان بن عفان بذي النورين
- ثم ماذا كان دور معاوية بن أبي سفيان معهم؟ - فالذي يظهر أنه لم يحاكم من بقي منهم وكان أكثرهم قد قتل قبل مبايعته بالخلافة، وأهم سبب -والله أعلم- هو الشرط الذي اشترطه عليه الحسن بن علي لما تنازل لمعاوية عن الخلافة في ربيع الأول سنة 41هـ وذلك أنه اشترط عليه حقن دماء المسلمين جميعاً -خاصة الذين قاتلهم معاوية من جماعة علي- وأن يرفع السيف حتى تجتمع الأمة، وتخمد الفتنة لأنه وضح للجميع أن الحروب التي كانت من أجل دم عثمان ثار منها شر مستطير وأضعفت الأمة حتى طمع فيها الأعداء من الروم وأرادوا غزو الشام، وتعطل الجهاد، وتوقفت الفتوحات. - المصدر: موقع إسلام ويب
قاتل عثمان بن عفان الابتداييه
غزا عبد الرحمن بلاد الترك فعرض صاحبهم أن يدفع الخراج للمسلمين فلم يجبه عبد الرحمن حتى ضم من بلادهم جزء ا كبيراً وتوقف بسبب دخول موسم الشتاء [9] بعث الحجاج برسالة إلى عبد الرحمن ينهاه عن التوقف وهدده بعزله وتعيين أخاه إسحق بن محمد الكندي أميراً على الناس [13] فتشاور عبد الرحمن مع جنده وقال أنه لا ينقض رأيا رآه بالأمس ووافقه عامر بن واثلة الكناني ودعوا إلى خلع من سموه بـ"عدو الله" الحجاج [14] كانت تلك بداية واحدة من أعنف الثورات وأشدها على الدولة الأموية.
فاطمة الزهراء – المفرجية - قوص
3. عمران – كفر الحاجة – مركز ايتاي البارود
4. الحمد قليشان – مركز ايتاي البارود
5. عبد الرحيم كيلاني – المختون – ديروط
6. والي ميزار - النزلة - الشواشنة
7. أولاد سويد – جدام – مركز تلا