تعتمد الجرعة الآمنة من زولوفت على الحالة الصحية للمريض، ومدى استجابته للعلاج، ويبدأ الطبيب بجرعة صغيرة ثم تزداد تدريجيًا مع مرور الوقت. يجب تناول الدواء بانتظام حتى تحصل على أقصى استفادة ممكنة، كما يفضل تناوله في نفس الوقت كل يوم. لا تتوقف عن تناول زولفت دون استشارة الطبيب، لانه يسبب أعراض انسحابية مزعجة، لذا يجب تقليل الجرعة تدريجيًا. ما هي أعراض انسحاب زولفت؟ في حالة التوقف المفاجئ عن تناول أقراص زولفت قد تعاني من بعض الأعراض الانسحابية أبرزها: تقلب المزاج. الصداع. التعب والإعياء. اضطراب النوم. تجربتي مع بوسبار "عرض للعديد من تجارب المستخدمين". متي بدأ مفعول زولفت من خلال تجربتي معه من خلال تجربتي، يبدأ مفعول زولفت في غضون فترة تتراوح بين أسبوعين إلى 3 أسابيع، وتشعر بالمفعول الكامل له خلال فترة تتراوح بين 8 و10 أسابيع، ولكي تصل إلى درجة متقدمة من علاج الاكتئاب يجب أن يمر حوالي 6 أشهر على استخدام زولفت أقراص. الأضرار التي حدثت لي بعد زيادة جرعة زولفت بعد زيادة جرعة زولفت، فوجئت ببعض الآثار الجانبية والأضرار الجسدية والنفسية، تتمثل في بعض التقلبات المزاجية ومشاكل النوم وأحيانًا تصل إلى حد الرغبة في الانتحار، وإليك أبرز أضرار زولفت: الانفعال والعصبية.
تجربتي مع بوسبار &Quot;عرض للعديد من تجارب المستخدمين&Quot;
مع سوء استخدامي للدواء بشكل مُستمر بدأت تظهر علي آثار إساءة إدمان علمتها متأخرًا، وكانت الآثار هي القلق، والعصبية، والتقيؤ، والغثيان، والإسهال، والصداع، وفقدان الشهية. من بين الآثار الأخرى التي شعرت بها هي عدم المقدرة على القيام بأي شيء دون أخذ الدواء، وبدأت مع الوقت أعتمد على جرعات أكثر من الدواء حتى أصل لنفس التأثير الذي كنت أشعر به مع بداية تجربتي مع سيرترالين. لاحظ والدي التعب الذي كنت أشعر به، لذا أرسلاني مرة أخرى إلى الطبيب النفسي لتغيير الدواء، حيث اعتقدا في البداية أن هذا بسبب الآثار الجانبية للدواء، ولكن عندما فحصني الطبيب أخبر والداي بحالتي وأني أدمنت العلاج وبحاجة إلى تلقي علاج متخصص للإدمان في مصحة نفسية. أصبت بإحباط كبير، لم أصدق أني أدمنت العلاج، وكذبت نفسي والطبيب، كنت صغير ولا أعرف مخاطر وعواقب ما أقوم به، لذا رفضت العلاج في البداية، ولكن مع إصرار أسرتي على تلقي العلاج بدأت رحلتي مع العلاج التي كانت صعبة ومؤلمة. تجربتي مع علاج سيرترالين
بدأت عملية البحث عن مصحة لعلاج الإدمان لديها خبرة في علاج إدماني لدواء سيرترالين، وانتهى البحث بإدخالي مستشفى دار الهضبة لعلاج الإدمان.
5%
استقلاب (أيض) الدواء
كبد (N- نزع الميثيل mainly by CYP2B6) [3]
عمر النصف الحيوي
Approximately 26 hours
إخراج (فسلجة)
Renal
معرّفات
CAS
79617-96-2
ك ع ت
N06 N06AB06 AB06
بوب كيم
CID 68617
درغ بنك
DB01104
كيم سبايدر
61881
المكون الفريد
QUC7NX6WMB
كيوتو
D02360
ChEBI
CHEBI:9123
ChEMBL
CHEMBL809
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية
C 17 H 17 Cl 2 N
الكتلة الجزيئية
306. 229 g/mol
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
المعرف الكيميائي الدولي
تعديل مصدري - تعديل
زولوفت أو سيرترالين ( بالإنجليزية: Sertraline) هو دواء مضاد للاكتئاب، ينتمي العلاج إلى عائلة " مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية "، والتي تعمل على زيادة نسبة السيروتونين في الجهاز العصبي المعروف بتأثيره المحسن للمزاج والمزيل للاكتئاب. [4] وهذا الدواء يثبط، بشكل محدد، عودة استغلال السيروتونين في الدماغ. وهو مماثل، في فاعليته، لادوية فلوكسيتين (Fluoxetine)، باروكسيتين (paroxetine) وسيتالوبرام (Citalopram). [5]
كما يستخدم هذا الدواء لمعالجة حالات الوسواس القهري ، والقلق الاجتماعي ونوبات الهلع و اضطراب ما بعد الصدمة. وثمة استخدامات أخرى يتم البحث فيها تشمل معالجة الاكتئاب السابق للحيض أو اضطراب ما قبل الطمث الاكتئابي (Premenstrual dysphoric disorder) ، الاكتئاب الذهاني، والمشاكل السلوكية نتيجة الإصابة الدماغية والقذف المبكر (Ejaculatio praecox).
أما كيفية الاستنجاء بالماء من البول فيحصل بأن تضع الماء على مكان خروج البول ثم
تغسله برفق ، مع اجتهادك في تخفيف ضغط الماء الخارج من صنبور المياه ، أو مكان
التنظيف ، حتى لا يؤدي اندفاعه إلى تناثر الماء على بدنك ، ثم تغسل النجاسة ، كما
يفعل سائر الناس. فإذا لم تتمكن من تخفيض ضغط المياه على مكان النجاسة ، فخذ الماء بإناء صغير ، أو
حتى بيدك ، واغسل به ذكرك عند البول ، ثلاث مرات فقط ، وبذلك تتحقق طهارتك من البول. ونفس الأمر تفعله عند البراز ، تجتهد في تخفيف ضغط المياه ، حتى لا يتناثر رشاش
النجاسة على بدنك. فإذا لم تتمكن فخذ الماء بيدك ، واغسل به موضع النجاسة. يعاني من وساوس في الاستنجاء من البول يدفعه للاغتسال عقب التبول - الإسلام سؤال وجواب. وبإمكانك أن تستعمل المناديل أولا ، فتزيل النجاسة بثلاثة مسحات ، بالمناديل ، ثم
إن شئت أن تستعمل الماء بعد ذلك ، فلك ذلك ، ولا يضرك ما تناثر عليك من الماء بعد
ذلك ، إذا لم يمكنك تخفيض ضغط الماء ، لأن المحل يطهر بمسحه بالمنديل أولا. وينظر للفائدة: جواب السؤال
رقم: ( 41027) ، ورقم: ( 100268). والله أعلم.
يعاني من وساوس في الاستنجاء من البول يدفعه للاغتسال عقب التبول - الإسلام سؤال وجواب
وهذا سبب لي أوجاع شديدة في القدمين، وأصبحت أكره دخول الحمام، وأحبس البول، وأؤخر نفسي لدخول الحمام، وهذا يسبب لي دائماً وجع بطن، وأخاف أن يؤثر علي من ناحية صحية مستقبلاً. فهل يكفي ما قالته لي أمي من أن أملأ باطن يدي بالماء وأغسل به القبل حتى أشعر أنه طاهر. الشيخ عبدالعزيز ابن باز-الروض المربع شرح زاد المستقنع-شرح كتاب الطهارة. أنا أفعل ذلك بالدبر ثلاث أو أربع مرات بعد الاستجمار، ولا أجد حرجا، أما بالقبل فلأنه فيه انثناءات وأجزاء كثيرة أخاف ألا يصل الماء بهذه الطريقة لجميع الأماكن. وأنا فتاة حافظة للقرآن، ولذلك أخواتي يقولون لي بأنني أولى شخص بأن لا أستمع لوساوس الشيطان في الاستنجاء وفي الوضوء، وأنني يجب أن أعمل بما قال الله في الآية (ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم)
أعتذر على الإطالة وعلى الوصف الدقيق، لكني أريد أن أعلم هل أمي علمتني طريقة صحيحة للاستنجاء، وتجزىء هذه الطريقة؟ وهل يجب أن أغسل القبل كل جزء بجزئه؟ أم يجوز غسل جميع الأجزاء معاً ودلكها معاً، فذلك سيريحني كثيرا. أمي سألتني كثيراً لماذا أجلس فترة طويلة بالحمام، ولم أستطع إجابتها من حرجي منها. أرجو التكرم بالإجابة لأنني بحثت كثيرا بالفتاوى الموجودة عن هذه الطريقة، فلم أجد أرجو توضيح الرد لمساعدتي على التخلص من هذه المشكلة التي سببت لي عناء كبيراً مع أسرتي ومع نفسيتي، وسببت لي آلاماً كبيرة.
الشيخ عبدالعزيز ابن باز-الروض المربع شرح زاد المستقنع-شرح كتاب الطهارة
وشكرا. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالواجب عليك أولا أن تتوب إلى الله مما وقع منك من سب الله تعالى، فإنه كفر مخرج من الملة، ثم عليك أن تدافع هذه الوساوس، وألا تسترسل معها؛ فإن الاسترسال مع هذه الوساوس يفضي إلى شر عظيم، وانظر الفتوى رقم: 51601. وإذا قضيت حاجتك، فاكتف بصب الماء على موضع النجاسة، حتى يغلب على ظنك زوالها، ويكفي غلبة الظن، ولا يشترط اليقين، وانظر الفتوى رقم: 132194 ، ولا تُعِد الاستنجاء مرة أخرى، مهما وسوس لك الشيطان أنه قد خرج منك شيء من البول، ولا تستنج إلا إذا تيقنت يقينا جازما، تستطيع أن تحلف عليه، أنه قد خرج منك البول. وعلى تقدير صحة ما ذكرته من كونك مصابا بالسلس، فإنك تتوضأ للصلاة بعد دخول وقتها، وتصلي بهذا الوضوء ما شئت من الفروض والنوافل حتى يخرج ذلك الوقت، والأمر بحمد الله يسير، ودين الله يسر، لا عسر فيه، ولا مشقة، وانظر لبيان ضابط الإصابة بالسلس، الفتوى رقم: 119395. وإذا بلغ منك الجهد فيما ذكرت، فلا حرج عليك في العمل بقول المالكية، فإنهم لا يوجبون إزالة النجاسة الخارجة بغير اختيار الشخص، إذا كانت تخرج مرة على الأقل كل يوم، وانظر الفتوى رقم: 75637 ، وللموسوس أن يترخص بأيسر الأقوال، دفعا للمشقة، ورفعا للحرج، وانظر الفتوى رقم: 181305.
فإن لم يكن لها تمييز صالح ونسيت عدده ، ووقته فغالب الحيض تجلسه من أول كل مدة علم الحيض فيها ، وضاع موضعه ، وإلا فمن أول كل هلالي كالعالمة بموضعه أي موضع الحيض الناسية لعدده فتجلس غالب الحيض في موضعه. وإن علمت المستحاضة عدده أي عدد أيام حيضها ونسيت موضعه من الشهر ولو كان موضعه من الشهر في نصفه جلستها أي جلست أيام عادتها من أوله أي أول الوقت الذي كان الحيض يأتيها فيه كمن أي كمبتدأة لا عادة لها ولا تمييز فتجلس من أول وقت ابتدائها ما تقدم. ومن زادت عادتها مثل أن يكون حيضها خمسة من كل شهر ، فيصير ستة أو تقدمت مثل أن تكون عادتها من آخر الشهر ، فتراه في أوله أو تأخرت عكس التي قبلها فما تكرر من ذلك ثلاثا فـ هو حيض ولا تلتفت إلى ما خرج عن العادة قبل تكرره ، كدم المبتدأة الزائد على أقل الحيض ، فتصوم فيه ، وتصلي قبل التكرار ، وتغتسل عند انقطاعه ثانيا ، فاذا تكرر ذلك ثلاثا ، صار عادة ، فتعيد ما صامته ونحوه من فرض. وما نقص عن العادة طهر.