وظيفتك عندنا الطقس
القاهرة
سماء صافية
21 ℃
38º - 20º
45%
2.
- كيف اتعامل بذكاء مع زوجي - إسألنا
- كيف أتعامل مع خيانة زوجي بذكاء | بوابة القاهرة
- كيف تتعامل بذكاء مع زوجي - اسألينا
- عن حكم لبس الدبلة - إسلام ويب - مركز الفتوى
- حكم لبس الخاتم بفص للرجل - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
- حكم لبس الدبلة ؟ | الشيخ مصطفى العدوي - YouTube
كيف اتعامل بذكاء مع زوجي - إسألنا
كيف أتعامل مع خيانة زوجي بذكاء - YouTube
كيف أتعامل مع خيانة زوجي بذكاء | بوابة القاهرة
التعامل مع الرجل العنيد من أكثر الأشياء صعوبة في الحياة، فإذا كانت المرأة لا تجيد التعامل معه، ستتحول حياتها إلى مجموعة من الأيام المليئة بالمشادات الكلامية بينها وبين زوجها. التعامل مع الزوج العنيد له أسلوب خاص وبالطبع تفكير خاص أيضًا، لذا عليك تفهم ذلك حتى تسلمي من عناده. تعرفي فيما يلي على بعض النصائح التي تساعدك على التعامل مع الرجل العنيد بذكاء. كيف أتعامل مع خيانة زوجي بذكاء | بوابة القاهرة. ١- التعامل مع الرجل العنيد بذكاء أنتصار لك
تعاملك مع الرجل العنيد هو اكتشاف جديد لنفسك ولقوة تحملك ولإظهار ذكاء الأنثى في التعامل مع الآخرين لأن الرجل العنيد لا يتغير. فالجميع يقول لك من المستحيل تغيير شخص أو التحكم في تصرفته، ولكن اليوم أصبح لديك الفرصة في عمل بعض التغيرات وإظهار أنتصارك أمامهم لما قمت بتحقيقه. ٢- تجنبي المناقشة وقت الغضب
لا تناقشي الرجل العنيد وأنت تشعرين بالغضب أو العصبية لأن ذلك لن يكون في صالحك على الإطلاق، وكل كلمة ستتفوهين بها ستحسب ضدك. لهذا ابتعدي عن مكان تواجد الرجل حتى تتمالكين أعصابك وتستطعين السيطرة على نفسك من أجل المناقشة والانتباه لكل كلمة تقوليها. ١٠ مفاهيم خاطئة عن العلاقة الحميمة على كل رجل وامرأة معرفتها
٣- كوني صبورة ومسيطرة على مشاعرك
سيطري على مشاعرك وتحلى بالثقة والصبر ووضحي وجهك نظرك بكل هدوء، وحاولي إيجاد طريقة غير مباشرة لكي تفعلي ما تريدين دون أن تشعلي عناده.
كيف تتعامل بذكاء مع زوجي - اسألينا
لا يوجد ملحقات
في هذه الدورة ستتعرفين على:
متى تكون الخيانة فعلية
ما هي أنواع الخيانة وما اكثرها تدميراً
لماذا يخون الرجل علميا ونفسيا
للرجل: كيف يتضرر بيتك بعد جرح الخيانة
للمرأة: لا تحاسبيه اذا كانت الخيانة عرضية وعالجيه اذا كانت مرضية
للرجل: للمرأة استشعار في الخيانة مهما حاولت ان تزيل أدوات الجريمة
التعرف على اهم علاجات الخيانة
بعد الخيانة ماذا يتوجب على الزوجين فعله
ما يدمر الصلح بعد جرح الخيانة
يرجى الأشتراك في الدورة اولا حتى تتمكن من السؤال
أضف للسلة
وبسؤال أفراد أسرة الزوجة اتهموا زوجها بقتلها بسبب وجود العديد من الخلافات الزوجية بينهما، خلال الأونة الأخيرة، وبدأ رجال المباحث فى عمل التحريات اللازمة حول الحادث، كما استعجلت تقرير الصفة التشريحية الخاص بالمجنى عليها، والذى جاء ليؤكد بأن الزوجة لم تصب بغيبوبة سكر قبل وفاتها، وأن الجرح المتواجد برقبتها ناتج عن أداة حادة. وأشارت التحقيقات، إلى أن رجال المباحث قاموا بالتحفظ على الزوج وسؤاله حول تفاصيل الحادث أنكر تورطه فى قتلها؛ مؤكدا للمرة الثانية أنه كان نائما، وسمع صوت ارتطام، فأسرع نحوه لاستبيان الأمر، فوجد زوجته على الأرض، وزجاج المطبخ بكل مكان، واستنتج أنها شعرت بدوار إثر غيبوبة سكر، فارتطمت بالزجاج، وتوفيت متأثرة بإصابتها. وبتضيق الخناق عليه ومواجهته بتحريات الأجهزة الأمنية، وتقرير الطب الشرعي؛ اعترف بارتكابه الواقعة، وقتله زوجته، بسبب خلافات بينهما، حيث أكد أنه متزوج بها منذ ١٠ سنوات، وقد رزقهما الله بـ٤ أبناء، وأن حياتهما كانت تسير بشكل طبيعي، لكن الخلافات بدأت تظهر بينهما، خلال السنوات الثلاث الماضية، سواء كانت مادية أو زوجية أو غيرها، وفى بعض الأحيان كانت تترك الزوجة المنزل وتذهب لمنزل أسرتها تمكث لديها فترة ثم تعود مرة أخري.
السؤال: ما حكم لبس الخاتم أو الدبلة إذا كانت من الفضة أو الذهب أو أي معدن
ثمين آخر؟
الإجابة: أما لبس الذهب للرجل خاتمًا أو غيره فلا يجوز بحال من الأحوال، لأن
النبي صلى الله عليه وسلم حرم الذهب على ذكور هذه الأمة، ورأى رجلاً
في يده خاتم من ذهب فنزعه عليه الصلاة والسلام من يده، وقال: " يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيضعها في
يده؟ " [رواه الإمام مسلم في صحيحه]، فلا يجوز للذكر المسلم
أن يلبس خاتم الذهب، وأما الخاتم من غير الذهب من الفضة أو غيرها من
أنواع المعادن فيجوز للرجل أن يلبسه ولو كان من المعادن الثمينة. عن حكم لبس الدبلة - إسلام ويب - مركز الفتوى. وأما الدبلة فهذه ليست من عوائد المسلمين وهي التي تلبس لمناسبة
الزواج ، وإذا كان يعتقد فيها أنها تسبب المحبة بين الزوجين، وأن خلعها
وعدم لبسها يؤثر على العلاقة الزوجية فهذا يعتبر من الشرك، وهذا يدخل
في الاعتقاد الجاهلي فلا يجوز لبس الدبلة بحال:
أولاً: لأنها تقليد لمن لا خير فيهم، وهي عادة وافدة على المسلمين،
وليست من عادات المسلمين. وثانيًا: أنها إذا كان يصحبها اعتقاد أنها تؤثر على العلاقة الزوجية
فهذا يدخل في الشرك ولا حول ولا قوة إلا بالله. 7
0
70, 540
عن حكم لبس الدبلة - إسلام ويب - مركز الفتوى
السؤال:
ما حكم لبس الدبلة الذهب بالنسبة للمرأة لإعلان الخطبة ولبس الدبلة الفضة للرجل لنفس السبب؟
الجواب:
لا أعلم لهذا أصلًا، لا أعلم لهذا أصلًا، وإذا كان في بلد اعتادوه فلا أعلم به بأسًا، أما أن ينشئه جديدًا ويسنه للناس فلا أصل له، لكن إذا أوجد في بلد واعتادوه فلا أعلم به بأسًا وإلا فالأصل ترك ذلك؛ لئلا يتشبه بأعداء الله إذا كان من أخلاق أعداء الله، أما إذا كان المسلمون فعلوه واعتادوه في أي بلد في أي قرية زالت المشابهة. نعم. المقدم: أحسن الله إليكم وجزاكم الله خيرًا. حكم لبس الخاتم بفص للرجل - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية. فتاوى ذات صلة
حكم لبس الخاتم بفص للرجل - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
الحمد لله. لبس الدبلة عند الخطوبة أو الزواج عادة قديمة ، وهي من التقاليد النصرانية ، وقد
انتشرت بين المسلمين للأسف ، ويصحبها غالبا اعتقادات فاسدة كاعتقاد أنها تجلب
المحبة وتربط بين الزوجين ، والتشاؤم بنزعها ، أو تغيير موضعها. حكم لبس الدبلة ؟ | الشيخ مصطفى العدوي - YouTube. قال الشيخ عطية صقر رحمه الله: " خاتم الخطوبة أو الزواج له قصة ترجع إلى آلاف
السنين ، فقد قيل: إن أول من ابتدعها الفراعنة ، ثم ظهرت عند الإغريق ، وقيل إن
أصلها مأخوذ من عادة قديمة، هي أنه عند الخطبة توضع يد الفتاة في يد الفتى ويضمهما
قيد حديدي عند خروجهما من بيت أبيها ، ثم يركب هو جواده وهى سائرة خلفه ماشية مع
هذا الرباط حتى يصلا إلى بيت الزوجية ، وقد تطول المسافة بين البيتين ، ثم أصبحت
عادة الخاتم تقليدا مرعيا في العالم كله. وعادة لبسها في بنصر اليسرى مأخوذة عن اعتقاد الإغريق أن عرق القلب يمر في هذا
الإصبع ، وأشد الناس حرصا على ذلك هم الإنجليز. وقيل: إن خاتم الخطوبة تقليد
نصراني. والمسلمون أخذوا هذه العادة ، بصرف النظر عن الدافع إليها ، وحرصوا على أن يلبسها
الطرفان ، ويتشاءمون إذا خلعت أو غير وضعها ، وهذا كله لا يقره الدين "
انتهى. فإن كان من يلبسها لا يعتقد فيها هذا الاعتقاد ، ولا يتطير ولا يتشاءم بنزعها ،
فالذي يظهر جواز لبسها مع الكراهة.
حكم لبس الدبلة ؟ | الشيخ مصطفى العدوي - Youtube
فهي بهذه العقيدة الفاسدة نوع من الشرك، وبغير هذه العقيدة تشبه بغير المسلمين؛ لأن هذه الدبلة متلقاة من النصارى، وعلى هذا فالواجب على المؤمن أن يبتعد عن كل شيء يخل بدينه. أما لبس خاتم الفضة للرجل من حيث هو خاتم لا باعتقاد أنه دبلة تربط بين الزوج وزوجته، فإن هذا لا بأس به، لأن الخاتم من الفضة للرجال جائز، والخاتم من الذهب محرم على الرجال، لأن النبي صلى الله عليه وسلم رأى خاتماً في يد أحد الصحابة رضي الله عنهم فطرحه وقال: «يعمد أحدكم إلى جمرة من النار فيضعها في يده». وذكر في فتوى أخرى في الكلام عن خاتم الذهب ، قال:
"... فهذه الأحاديث صريحة وظاهرة في تحريم خاتم الذهب على الذكور لمجرد اللبس ، فإن اقترن بذلك اعتقاد فاسد كان أشد وأقبح مثل الذين يلبسون ما يُسمى بـ (الدبلة) ويكتبون عليه اسم الزوجة ، وتلبس الزوجة مثله مكتوباً عليه اسم الزوج ، يزعمون أنه سبب للارتباط بين الزوجين ، وهذه بلا شك عقيدة فاسدة وخيال لا حقيقة له ، فأي ارتباط وأي صلة بين هذه الدبلة وبين بقاء الزوجية وحصول المودة بين الزوجين ؟ وكم من شخص تبادل الدبلة بينه وبين زوجته ، فانفصمت عرى الصلات بينهما وكم من شخص لا يعرف الدبلة وكان بينه وبين زوجته أقوى الصلات والروابط.
[المعجم الوسيط: 1 /270، مجمع اللغة العربية بالقاهرة، ط: دار الدعوة، مادة: دبل]، فهي في معنى الخاتم؛ إذ الخاتم دُبْلة وزيادة، فلبسها جائز كالخاتم ما دامت لم تكن ذهبًا في حق الرجال. يقول شيخ الإسلام زكريا الأنصاري في [شرح المنهج: 2 /31، ط. الحلبي]: "(وحرم عليهما أصبع) من ذهب أو فضة، فاليد بطريق الأولى (وحلي ذهب وسن خاتم منه) أي من الذهب" علق الشيخ البجيرمي في حاشيته على قوله: (وسن خاتم منه) قائلا: "والسن هو الشعبة التي يستمسك بها الفص لا الدبلة التي تجعل في الأصبع فإنها من قبيل الخاتم فتحرم من الذهب وتجوز من الفضة" اهـ. ويقول الإمام ابن حجر الهيتمي في [تحفة المحتاج: 3 /276، ط: دار إحياء التراث العربي]: "(ويحل له) أي الرجل (من الفضة الخاتم) إجماعًا، بل يسن ولو في اليسار لكنه في اليمين أفضل؛ لأنه الأكثر في الأحاديث، وكونه صار شعارًا للروافض لا أثر له، ويجوز بفصٍّ منه أو من غيره ودونه، وبه يعلم حل الحَلْقَة؛ إذ غايتها أنها خاتم بلا فصّ" اهـ. هذا فيما يتعلق بلبس الدبلة من حيث هو، أما لبسها بهيئة معينة يجعلها علامة على الخطبة أو التزوج فلا بأس به أيضًا؛ لكون هذا الفعل داخلا تحت العادات. والعادات تشمل كل متكرر من الأقوال والأفعال سواء أكان صادرًا من الفرد أو الجماعة، وسواء أكان مصدره أمرًا طبعيًّا أو عقليًّا أو غير ذلك [يُراجع العرف والعادة للدكتور أحمد فهمي أبي سنة: ص10، ط.