عبدالرحمن الفيفي- سبق- فيفاء: قال عضو فريق طقس جازان الراصد الجوي علي آل مشهور: إن خرائط التنبؤات العددية تشير إلى تواجد حالة عدم استقرار قوية على أجواء منطقة جازان خلال هذا الأسبوع، وخاصة الثلث الأول من شهر أغسطس الحالي 2015م. وأضاف أنه من المحتمل أن تؤدي هذه الحالة من عدم الاستقرار إلى حدوث العواصف الرعدية الماطرة المصحوبة بالأمطار الغزيرة، مما يسبب جريان أغلب أودية منطقة جازان. دخول › صحيفة فيفاء — ووردبريس. وتوقع "آل مشهور" أن تتركز الأمطار الغزيرة على المحافظات الجبلية، ومن ثم تنحدر تدريجياً إلى محافظات تهامة، بالإضافة لإمكانية هطول أمطار متفرقة على المحافظات الساحلية للمنطقة. وحذر "آل مشهور" سائقي المركبات بين محافظات المنطقة من الرياح الهابطة التي تسبق العواصف الرعدية، وتكون في الغالب رياحاً شديدة جداً، وتؤدي إلى حجب الرؤية الأفقية كلياً، مشيراً إلى أنه من المحتمل أن تستمر حالة عدم الاستقرار على أجواء المنطقة إلى منتصف الأسبوع المقبل.
طقس فيفاء الان مجاناً
اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
هل فقدت كلمة مرورك؟
→ الانتقال إلى صحيفة فيفاء
سياسة الخصوصية
01-03-2015, 11:49 PM
مشرفة سابقة قسم الأسرة والمجتمع
تاريخ التسجيل: 21-12-2013
الدولة: المدينة
المشاركات: 291
معدل تقييم المستوى: 9
[7]
مصادر [ عدل]
^ المصحف الإلكتروني نسخة محفوظة 19 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين. سورة السجدة مكتوبة بالتشكيل. ↑ أ ب نظم الدرر في تناسب الآيات والسور، برهان الدين البقاعي، ج 6 / 43، ط - دار الكتاب الإسلامي. ^ انظر: في ظلال القرآن ، سيد قطب ، ج 5 / 2801. ^ أسباب النزول للنيسابوري. ^ الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 891 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
^ الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3404 خلاصة حكم المحدث: صحيح
^ الراوي: المسيب بن رافع المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: تسديد القوس - الصفحة أو الرقم: 2/96 خلاصة حكم المحدث: مرسل
وصلات خارجية [ عدل]
سورة السجدة: تجويد-تفسير - موقع
سورة السجدة مكتوبة بالتشكيل
إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ [ ١٥] تفسير الأية 15: تفسير الجلالين { إنما يؤمن بآياتنا} القرآن { الذين إذا ذُكِّروا} وعظوا { بها خرُّوا سجَّدا وسبَّحوا} متلبسين { بحمد ربهم} أي قالوا: سبحان الله وبحمده { وهم لا يستكبرون} عن الإيمان والطاعة. تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ [ ١٦] تفسير الأية 16: تفسير الجلالين { تتجافى جنوبهم} ترتفع { عن المضاجع} مواضع الاضطجاع بفرشها لصلاتهم بالليل تهجدا { يدعون ربهم خوفا} من عقابه { وطمعا} في رحمته { ومما رزقناهم ينفقون} يتصدقون. فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [ ١٧] تفسير الأية 17: تفسير الجلالين { فلا تعلم نفسٌ ما أخفىَ} خبئ { لهم من قرة أعين} ما تقر به أعينهم، وفي قراءة بسكون الياء مضارع { جزاءً بما كانوا يعملون}. سورة السجدة 32 As-Sajda مكتوبة بصوت القارئ مشاري بن راشد العفاسي وجودة فائقة 4K Ultra HD - YouTube. أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لَا يَسْتَوُونَ [ ١٨] تفسير الأية 18: تفسير الجلالين { أَفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون} أي المؤمنون والفاسقون.
سوره السجده مكتوبه صور كاملة
أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْمَاءَ إِلَى الْأَرْضِ الْجُرُزِ فَنُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا تَأْكُلُ مِنْهُ أَنْعَامُهُمْ وَأَنْفُسُهُمْ أَفَلَا يُبْصِرُونَ [ ٢٧] تفسير الأية 27: تفسير الجلالين { أو لم يروا أنا نسوق الماء إلى الأرض الجرز} اليابسة التي لا نبات فيها { فنخرج به زرعا تأكل منه أنعامهم وأنفسهم أفلا يبصرون} هذا فيعلمون أنا نقدر على إعادتهم. وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا الْفَتْحُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ [ ٢٨] تفسير الأية 28: تفسير الجلالين {ويقولون} للمؤمنين {متى هذا الفتح} بيننا وبينكم {إن كنتم صادقين}. قراءة سورة السجدة مكتوبة مع تفسير سورة السجدة و ترجمتها. قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ [ ٢٩] تفسير الأية 29: تفسير الجلالين { قل يوم الفتح} بإنزال العذاب بهم { لا ينفع الذين كفروا إيمانهم ولا هم ينظرون} يمهلون لتوبة أو معذرة. فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ [ ٣٠] تفسير الأية 30: تفسير الجلالين { فأعرض عنهم وانتظر} إنزال العذاب بهم { إنهم منتظرون} بك حادث موت أو قتل فيستريحون منك، وهذا قبل الأمر بقتالهم.
سورة السجدة مكتوبة كاملة بالتشكيل
وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ [ ٢٣] تفسير الأية 23: تفسير الجلالين { ولقد آتينا موسى الكتاب} التوراة { فلا تكن في مِريةٍ} شكٍ { من لقائه} وقد التقيا ليلة الإسراء { وجعلناهُ} أي موسى أو الكتاب { هدىً} هاديا { لبني إسرائيل}. وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ [ ٢٤] تفسير الأية 24: تفسير الجلالين {وجعلنا منهم أئمةً} بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ياء: قادة {يهدون} الناس {بأمرنا لما صبروا} على دينهم وعلى البلاء من عدوهم، وفي قراءة بكسر اللام وتخفيف الميم {وكانوا بآياتنا} الدالة على قدرتنا ووحدانيتنا {يوقنون}. سورة السجدة مكتوبة كاملة بالتشكيل. إِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ [ ٢٥] تفسير الأية 25: تفسير الجلالين { إن ربك هو يفصل بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون} من أمر الدين. أَوَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ أَفَلَا يَسْمَعُونَ [ ٢٦] تفسير الأية 26: تفسير الجلالين { أو لم يهدِ لهم كم أهلكنا من قبلهم} أي يتبيَّن لكفار مكة إهلاكنا كثيرا { من القرون} الأمم بكفرهم { يمشون} حال من ضمير لهم { في مساكنهم} في أسفارهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا { إن في ذلك لآيات} دلالات على قدرتنا { أفلا يسمعون} سماع تدبر واتعاظ.
ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ [ ٩] تفسير الأية 9: تفسير الجلالين { ثم سوَّاه} أي خلق آدم { ونفخ فيه من روحه} أي جعله حيا حساسا بعد أن كان جمادا { وجعل لكم} أي لذريته { السمع} بمعنى الأسماع { والأبصار والأفئدة} القلوب { قليلا ما تشكرون} ما زائدة مؤكدة للقلة. وَقَالُوا أَإِذَا ضَلَلْنَا فِي الْأَرْضِ أَإِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ بَلْ هُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ كَافِرُونَ [ ١٠] تفسير الأية 10: تفسير الجلالين { وقالوا} أي منكرو البعث { أإذا ضللنا في الأرض} غبنا فيها، بأن صرنا ترابا مختلطا بترابها { أإنا لفي خلق جديد} استفهام إنكار بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية وإدخال ألف بينهما على الوجهين في الموضعين، قال تعالى: { بل هم بلقاء ربهم} بالبعث { كافرون}. قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ [ ١١] تفسير الأية 11: تفسير الجلالين { قل} لهم { يتوفاكم ملك الموت الذي وكِّل بكم} أي يقبض أرواحكم { ثم إلى ربكم ترجعون} أحياء فيجازيكم بأعمالكم.