قالت المطربة ريهام عبد الحكيم أنها تفاجأت بتواجدها في نفس المكان مع الموسيقار سليم سحاب والبداية كانت مع مسابقة فى الاوبرا، وسمع صوتي وأعجب به وقدمني في أغاني الاطفال. وأضافت ريهام عبد الحكيم خلال حلولها ضيفة ببرنامج "واحد من الناس" مع الاعلامى عمرو الليثى على شاشة الحياة، قدمت عدد من الاغاني الرائعة لأم كلثوم، وأحببت تجربة التمثيل جدا والفضل يعود إلي المخرجة أنعام محمد علي بمسلسل ام كلثوم، ولكن وجدت أن الجمع بين التمثيل والغناء صعب جدا، وايضا أعشق المسرح وقدمت مسرحية "زهرة العاشقين" وأيضا عمل فني "الحسن البصري" وسعيدة بتلك التجارب. وتابعت ريهام عبد الحكيم، قدمت أغانى فيلم عسل اسود مع المبدع عمر خيرت، وكانت البداية لما سمع صوتى وأعجب بقدراتى الصوتية وأخبرنى بأنه سيكون هناك تعاون قريب بيننا، وبالفعل جاءت الفرصة الرائعة من خلال اغنية في فيلم للنجم احمد حلمي وأغنية "فيها حاجه حلوة" والتي حققت نجاح مبهر وكبير، ثم طلب احمد حلمي أغنية ثانية مع الأحداث الدرامية في الفيلم فقدمت أغنية "بالورقة والقلم " ونجحت أيضا نجاح كبير. ريهام عبد الحكيم من الصعب الجمع بين التمثيل والغناء
ريهام عبد الحكيم من الصعب الجمع بين التمثيل والغناء
ريهام عبد الحكيم ام كلثوم
صاحبة السعادة - ريهام عبد الحكيم تتألق في أغنية (الأطلال) لـ أم كلثوم - YouTube
ريهام عبد الحكيم ويكيبيديا
ريهام عبد الحكيم ولد الهدى فالكائنات ضياء رائعة أمير الشعراء أحمد شوقي و كوكب الشرق أم كلثوم رائع - YouTube
ريهام عبد الحكيم - تتر مسلسل خاتم سليمان
بحث
اعلانات
البومات
سنة
اغاني
البوم
0000
4
كلثوميات
2015
10
احلى هدية
14
متنوع
كليبات
افضل اغاني mp3
مادام تحب بتنكر ليه
هتحس بقيمتي
ياصباح الخير
مش واخد باله
تخلص بالعتاب
انت فاكراني ولانسياني
احساسى
دايما انا بنسى
اياك اياك
تصويت
ريهام عبد الحكيم
حصل على 5
من 5 نجوم
من عدد تصويت 183
صور
صور ريهام عبد الحكيم
أشخاص أثروا في حياتها وعبرت ريهام عن حبها الشديد للموسيقار الكبير الراحل عمار التشريعي، ووصفته بأنه عملاق التلحين وأنها محظوظة بالعمل معه في أكثر من أغنية، موضحة أنه قدمها في مسلسل أم كلثوم كونه كان مسؤولًا عن الجزء الفني في العمل، وغيرها من الأعمال الدامية وتترات المسلسلات. وأضافت أن هناك العديد من الأشخاص لهم فضل عليها في مسيرتها الفنية بداية مثل الموسيقار سليم سحاب والدكتور رتيبة الحفني عليا وحلمى بكر والأستاذ محمد على سليمان ودكتور جمال سلامة، كما وجهت الشكر إلى الدكتورة ايناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، لدعمها لها، مؤكدة أنها تعلمت منها الكثير كما ساعدتها.
ولقد جمع الله تعالى في كمال إيمان المؤمنين وجلهم إذا ذكروه ، وزيادة إيمانهم زيادة كمال إغراء لهم بنشدان هذه الزيادة أو هذا الكمال ، وزاد على ذلك شرط آخر ، وهو التوكل عليه ، والتوكل من صميم الإيمان أو اليقين ، ذلك أن من استيقن دون أدنى شك أو ريب أن له خالقا يرعاه اطمأن برعاته ، وعول عليها بعد الآخذ بما أمره بالأخذ به من أسباب دون أن يتخذها أربابا ، بل يكون يقينه في مسببها سبحانه وتعالى فحسب. ومن التوكل أن يستيقن المتوكل أن ما صرفه الله تعالى عنه مما كان يرومه ولم يبلغه ،سيعوضه عنه لا محالة بما هو خير له ، تماما كما حصل مع من تخلوا عن الأنفال طاعة لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم فعوضهم سبحانه وتعالى عما تخلوا عنه خيرا منه ، ولأجر الآخرة خير وأبقى. ويكفي أن يستيقن الإنسان يقينا راسخا أن جزاء الآخرة هو خير ليسلو كل ما تمناه في الدنيا ولم يدركه. الجهاد الديني والجهاد القومجي وجهان لعملة الانحطاط الأخلاقي – صحيفة روناهي. ومعلوم أن حكم هذه الآية الكريمة لا ينحصر فيمن نزلت فيهم بل هو عام يشمل العالمين قاطبة إلى قيام الساعة، ذلك أن كل من رام كمال الإيمان وجب عليه أن يلتزم بالشروط التي اشترطها الله عز وجل، وهي وجل عند ذكره سبحانه وتعالى ، والترقي في مراقي كمال الإيمان إذا تليت آياته ، وقد سميت الآيات كذلك لأنها أدلة، وحجج، وبراهين سيقت للإقناع من أجل تحقيق اليقين الراسخ بها ، مع التوكل عليه جل في علاه ، وكل ذلك ترجمة عملية أو إجرائية للإيمان به جل شأنه.
ذكر الآخرة خير وأبقى - مومنات نت
في مارس 16, 2022
176
محمد أرسلان علي / القاهرة_
برعت قوى الهيمنة الرأسمالية في تحويل القومية إلى دين جديد مقدس ينافس الدين في طقوسه وشعائره المقدسة، والذي بات عنوانٌ لكل من يبحث عن الفردوس المفقود والمتمثل بالدولة القومجية التي باتت حلم كل شعب بأن يضحي بنفسه من أجل الوصول أو بناء هذه الدولة (الفردوس المفقود) والتي يقابلها الجنة في باقي الأديان. وما بين جنة الجهاد الديني والفردوس المفقود للجهاد القومجي، تحول المجتمع إلى قطيع يتم الزج بهم في حروب يضفي عليها كافة أنواع القداسة التي تدغدغ مشاعر الانسان البسيط لتلهمه وتهمسه على الجهاد من أجل إعلاء كلمة الله في الجهاد الديني والحفاظ على سيادة الدولة في الجهاد القومجي. ذكر الآخرة خير وأبقى - مومنات نت. وما بين هذين الجهادين القاتلين للمجتمع والشعوب، يتربع كهنتهم على عرش السلطة يفتون بوجوب الجهاد والقتال من أجل الدولة (الوطن) و/أو الدين. إنه تسلسل مفردات التاريخ لتأخذ معاني جديدة مع حفاظها على الجوهر، ولأن لكل مقام مقال، كما يُقال. فالذين كانوا يفتون باسم الدين قبل قرونٍ عدة من أجل نشر دين الله كما الفتوحات (الإسلامية) والحروب (الصليبية)، وفق مسمياتنا، واللتان استغلتا بساطة الناس في حثّهم على القتال وترك متاع الدنيا، لأن متاع الآخرة خير وأبقى، هم نفسهم الآن ولكن يتقدمون المشهد بفتاوي قومجية بعد أن اعتنقوا الدين الجديد، ونزعوا العمامة ليلبسوا مكانها ربطة العنق والبدلة الرسمية.
أما قيمةُ استحضار الآخرة وتذكُّرها على مستوى المجتمع، فيكفي أنها تصنع مجتمعًا يؤثِر بعضه بعضًا في متاع الدنيا؛ طلبًا لمتاع الآخرة، مجتمعًا تحسُنُ أخلاقُ أفراده، وتستقيم سرائرهم، وتتحقَّق فيه أسمى معاني الأخوَّة والوفاء، هذا غير أن المجتمع سيَعِزُّ بعزة يقينه بالآخرة، فلا يهاب الموت؛ إذ هو دائمُ التذكر والاستعداد له، فلا يجبُنُ أفرادُه عن مقاومة محتلٍّ خارجي، أو ردعِ حاكم طاغٍ مهما بلغت قوتُه، وهذه مقوماتٌ تجعلُ أيَّ مجتمع يتحلى بها مثاليًّا تتطلع الأنظار إليه. ملخص قصة الحياة وفق المفهوم القرآنيّ المجيد – الشروق أونلاين. كون الآخرة تبقى ولا تفنى، فهذا سببٌ كافٍ لتفضيلها على الدنيا، فكيف إذا كانت تبقى وهي خير منها في متاعها؟! ﴿ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى ﴾ [الأعلى: 17]! وبدَهيٌّ أن كلامَنا عن الآخرة وتذكرها لا يتنافى مع الأمر بالسَّعي في إعمار الأرض وإصلاحها؛ فاستحضارُ الآخرة خيرُ معينٍ لأن تبذل الخير في هذه الأرض؛ لأنك مَجْزِيٌّ به يوم الحساب. ذاتَ مرة شاب متفوق سألوه عن سبب تفوقه، فقال: لحظةُ الامتحان لم تفارق مخيلتي ثانيةً واحدة، وهكذا سيعبِّرُ بعضُ المؤمنين عن سبب فلاحهم يوم القيامة ونجاتهم؛ أنهم أبدًا ما نسُوا الآخرةَ وحسابَها وهم يعيشون ويسعَوْنَ في هذه الدنيا.
الجهاد الديني والجهاد القومجي وجهان لعملة الانحطاط الأخلاقي – صحيفة روناهي
والحياة الدنيا هنا هي كل ما في عمر البشرية من أمور معنوية أو مادية أو زمنية، فهي تشمل عمر الإنسان وحياته وغناه وفقره، وكل ما خلق الله سبحانه وتعالى في هذا الكون من بشر ونباتات وحيوانات وجمادات وكواكب ونجوم، وكل الأشياء الأخرى كالشهوات والملذات والملك وهكذا، وهي دار امتحان لا جزاء، فليس من العقل ولا المنطق أن يتصارع ويتنافس من أجلها المتنافسون، وهذه هي نظرة ملة إبراهيم في القضية، أن لا نؤثر هذه الحياة الدنيا، وإنما نأخذ منها ما نقيم به حياتنا من أجل بقائنا للعمل من أجل الآخرة. وقد جاء بيان ذلك في قوله تعالى: "وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا" [القصص:77]. (ملة أبيكم إبراهيم، عبد الستار كريم المرسومي، ص194)
وهذا هو ملخص قصة الحياة التي نعيشها، أننا في الأصل نبتغي الحياة الآخرة، وهناك متطلبات لا غنى لنا عنها في هذه الحياة التي نعيشها، وعلينا ألا ننساها، لذلك فإن ما جاء في صحف إبراهيم عليه السلام: "بل تؤثرون الحياة الدنيا"، إنما هو تحذير ووعيد لمن يفعل ذلك، لأنه خطأ فاحش وهو مخالفة صريحة لملة إبراهيم عليه السلام التي أمر الناس باتباعها. ثم يقول القرآن الكريم إن من الأمور المهمة في صحف إبراهيم عليه السلام، هو الحديث عن الدار الآخرة في قوله: "والآخرة خير وأبقى".
قوله تعالى: ﴿ وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى ﴾؛ أي نُسهل عليك أفعال الخير وأقواله، ونشرع لك شرعًا سهلًا سمحًا مستقيمًا لا اعوجاج فيه ولا حرج ولا عسر. قوله تعالى: ﴿ فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى ﴾؛ أي ما دامت الذكرى مقبولة والموعظة مسموعة، سواء حصل من الذكرى جميع المقصود أو بعضه، ومفهوم الآية أنه إن لم تنفع الذكرى بأن كان التذكير يزيد في الشر أو ينقص من الخير، لم تكن مأمورًا بها، بل منهيًّا عنها، فالذكرى ينقسم الناس فيها قسمين: منتفعين وغير منتفعين. قوله تعالى: ﴿ سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى ﴾؛ أي هؤلاء هم المنتفعون، أي سينتفع بهذا التذكير والموعظة من يخاف الله، والخشية نوع من الخوف، لكن يصاحبها تعظيم للمخوف منه وعلم به؛ فهي أخص من الخوف. قوله تعالى: ﴿ وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى ﴾؛ أي البالغ الشقاوة وهو الكافر، كما قال تعالى: ﴿ فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ ﴾ [هود: 106]، والشقاوة ضد السعادة، قال تعالى: ﴿ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ ﴾ [هود: 105]، وحقيقة الشقاوة مقاساة أنواع الآلام الجسدية والنفسية، وأعظم ذلك ما يكون لأهل النار. قوله تعالى: ﴿ الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى ﴾؛ أي العظمى وهي نار الآخرة، فيدخلها ويقاسي حرَّها، وسمَّاها كبرى بالنسبة إلى نار الدنيا، كما قال صلى الله عليه وسلم: « نَارُكُمْ هَذِهِ الَّتِي يُوقِدُ ابْنُ آدَمَ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنْ حَرِّ جَهَنَّمَ » [7].
ملخص قصة الحياة وفق المفهوم القرآنيّ المجيد &Ndash; الشروق أونلاين
والآية الكريمة تتضمن شطرين: أولهما: قوله تعالى: "وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة". ثانيهما: قوله سبحانه: "ولا تنس نصيبك من الدنيا". والشطر الأول من الآية يطلب من العباد أن يجعلوا مقصدهم الأول ومسعاهم الأساس الآخرة، وذلك من باب أن الدار الآخرة "خير للذين يتقون"الأنعام:32، ومن باب أن ما "عند الله خير وأبقى" القصص:60. وهذا واضح لا خفاء فيه. والشطر الثاني من الآية "ولا تنس نصيبك من الدنيا"، ورد في المراد منه قولان مأثوران: الأول: ما رواه الطبري عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال في معنى قوله تعالى"ولا تنس نصيبك من الدنيا": لا تترك أن تعمل لله في الدنيا. وروي عنه أيضاً قوله: أن تعمل فيها لآخرتك. وروي نحو هذا عن مجاهد وغيره من التابعين. الثاني: روى الطبري عن الحسن في معنى الشق الثاني من الآية قوله: ما أحل الله لك منها، فإن لك فيه غنى وكفاية. يتبع
المشاركة في هذا المقال
وهذا التسديد والتوفيق للمحافظ على النوافل من أهم أسباب الثبات. أما بعد: فاتقوا الله وأطيعوه { وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ} [البقرة: 281]. هذا؛ وإن من أسباب الثبات على الدين: مصاحبة الأخيار وملازمة الصالحين؛ فإنهم يعينون العبد على الثبات والصبر، ويذكرونه إذا نسي، وينبهونه إذا غفل، ويقوونه إذا ضعف، ويعلمونه ما جهل، ويزهدونه في الدنيا ، ويرغبونه في الآخرة. وأما مصاحبة الفجار والأشرار فإنها سبب للانتكاس وعدم الثبات؛ لأنهم أهل أهواء وشهوات، ويوقعون من صاحبهم فيها، فيعجز عن الثبات { وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا} [الكهف: 28]. وفي قصة الرجل الذي قتل مائة نفس، وتاب من ذنوبه؛ أشار عليه العالم الناصح أن يفارق أرضه؛ لما فيها من الأشرار إلى أرض صالحة يسكنها صالحون فقال له: « انْطَلِقْ إِلَى أَرْضِ كَذَا وَكَذَا، فَإِنَّ بِهَا أُنَاسًا يَعْبُدُونَ اللهَ فَاعْبُدِ اللهَ مَعَهُمْ، وَلَا تَرْجِعْ إِلَى أَرْضِكَ، فَإِنَّهَا أَرْضُ سَوْءٍ » رواه الشيخان.