بمناسبة ذكرى البيعة يسعى مركز الملك سلمان لدراسات تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها إلى دعم الباحثين وطلاب الدراسات العليا في حقل تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها، ويسعى أيضاً إلى بناء شراكات بحثية مع أقسام التاريخ والمراكز العلمية ذات العلاقة، كما يحتضن جائزة الملك سلمان العالمية لطلاب الدراسات العليا في تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها. وفي هذا الإطار قام المركز بتنظيم رحلة علمية طلابية إلى هيئة بوابة الدرعية، وذلك ضمن فعاليات ومناشط المركز للاحتفاء بالذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود –يحفظه الله- مقاليد الحكم. مركز الملك سلمان لدراسات تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها ينظم للطلاب رحلة إلى حي الطريف | صحيفة رسالة الجامعة. وتهدف هذه الرحلة إلى زيارة المعالم الأثرية والتاريخية في حي الطريف بالدرعية، هذه المدينة التاريخية العريقة التي شهدت ولادة الدولة السعودية الأولى. انطلقت الرحلة من المدينة الجامعية للطالبات في صباح يوم الثلاثاء الموافق 4 ربيع الأول 1443هـ - 9 نوفمبر 2021م، وضمت عدداً من طلاب وطالبات قسم التاريخ بالجامعة، ممن يدرسون بمرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا، فضلاً عن مشاركة بعض أعضاء هيئة التدريس بالقسم. وكان في استقبال الوفد الطلابي ومرافقيه بحي طريف بالدرعية، المرشد السياحي الأستاذ تركي السهلي، المتخصص في السياحة والآثار، وقام باصطحاب المشاركين للتجول في أروقة الدرعية القديمة، مستحضرين أحداث التاريخ المجيد لهذه الدولة المباركة.
مركز الملك سلمان لدراسات تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها ينظم للطلاب رحلة إلى حي الطريف | صحيفة رسالة الجامعة
قالت وزارة الأشغال العامة والإسكان، اليوم الأحد، إن الوزارة قامت خلال الفترة الماضية بتحويل الدفعات المالية المرحلية لشركات المقاولات العاملة على مشروع الباص سريع التردد بين مدينتي عمان والزرقاء والشركات الاستشارية، إلى وزارة المالية وهي حاليا قيد استكمال إجراءات الصرف. وأضافت الوزارة، أنه سيتم صرف مستحقات التنفيذ والاشراف خلال الأيام القادمة، مشيرة إلى أن الوزارة تواصلت مع الجهات ذات العلاقة لتسريع إجراءات الصرف. وأكدت الوزارة استعدادها لحل أي عائق يواجه سير العمل في المشروع ليتم استكمال الأعمال في المشروع ضمن المدد الزمنية المتفق عليها. وفي وقت سابق اليوم الأحد، أعلنت شركات المقاولات العاملة على تنفيذ مشروع الباص سريع التردد عمان - الزرقاء، وقف كافة الأعمال في المشروع بسبب تأخر صرف المستحقات المالية من قبل وزارة الأشغال العامة والإسكان، على الرغم من توفر مخصصات المشروع الممول من صندوق استثمار أموال الضمان الإجتماعي.
زاد الاردن الاخباري - زار وفد من بنك الاستثمار الأوروبي EIB والشركه الاستشارية ARS progettie اليوم الثلاثاء مدينة البترا لتنفيذ مشروع الدراسات والتصاميم لمشروع تطوير وسط مدينة وادي موسى والمنطقة السياحية – المرحلة الثانية. ونظمَت سلطة إقليم البترا التنموي السياحي إجتماعاً برئاسة رئيس مجلس المفوضين الدكتور سليمان الفرجات وبحضور مجلس المفوضين والكوادر الفنية المختصة في السلطة لبحث تنفيذ المشروع وملائمة التصاميم لخصوصية مدينة البترا ومكانتها على خارطة السياحة العالمية. وقال الفرجات إن هذا المشروع سيعتبر قيمة مضافة للمنطقة بالتعاون والتنسيق مع بنك الاستثمار الأوروبي من خلال منحة مقدمة من البنك لعمل الدراسات. وتضمنت الزيارة جولة ميدانية نظمتها السلطة لمواقع الدراسة والتي سيتم تنفيذها من خلال الشركة الاستشارية ضمن منطقة وسط المدينة وطريقة ربطها بالشارع السياحي ومنطقة مدخل مركز الزوار.
سؤال يطرحه العديد من الأشخاص وهو من بنى الأهرامات ؟ ولكن الحقيقة غير معروفة البعض ينسبه لنفسه والبعض بنسبه إلى المصرين القدماء ولكن من هو حقيقةً باني الأهرامات. بدأ إدعاء اليهود بأنهم هم من بنو الأهرامات لأول مرة عند عقد اتفاقية " كامب ديفيد " حيث قال رئيس الوزراء الإسرائيلي "مناحيم بيجن " أن اليهود هم من بنو الإهرامات وذلك فى تواجد الرئيس المصري أنور السادات الذي بادر الثاني بانفعاله لما قاله "بيجن". ولكن حيث استمرت مفاوضات السلام المصرية الإسرائيلية وقام مناحيم بيجن بزيارة القاهرة لاستكمال إجلاء الأسرائيلين من سيناء رتبت القاهرة زيارة لبيجن للأهرامات وحينها وقف عالم الآثار المصري زاهي حواس لكي يتكلم عن بناء الأهرامات. شاهد: صور الأهرامات ومعلومات لم تكن تعرفها من قبل ليؤكد لبيج المدعى الكاذب بناء الأهرامات التي تمت في عصر الأسرة الرابعة قبل الميلاد أي عام 2600 ق. حصاد القمح.. صوامع سدس تستعد بسعة تخزينية 60 ألف طن فى بنى سويف - اليوم السابع. م, إلا أن اليهود قد دخلوا مصر مع نهاية عصر الأسرة الثالثة وذلك تقريبا عام 1900 قبل الميلاد وظلوا بها حوالي 400 سنة حتى خرجوا مع سيدنا موسي عام 1300 قبل الميلاد. وقال حواس أن اليهود الذين عاشوا في مصر حوالي 400 عام عملوا خدماً في البيوت المعابد والقصور ولم يكن لهم أى علاقة ببناء الأهرامات أو أي عمل أثرى معماري للفراعنة.
حصاد القمح.. صوامع سدس تستعد بسعة تخزينية 60 ألف طن فى بنى سويف - اليوم السابع
لأنها كانت مكلفة فبنيت جميع الأهرامات اللاحقة أصغر من هرم خوفو. لهذا نجد في الدولة الوسطى (2630 ق. ) كانت تُبْنَى بالطوب من اللبن المصنوع من الطين والقش. وكانت أضلاع الأهرام الأربعة تتعامد مع الاتجاهات الأصلية الجغرافية الأربعة (الشمال والجنوب والشرق والغرب). ومعظم الأهرامات شيدت بالصحراء غربي نهر النيل حيث خلفها تغرب الشمس. لأن قدماء المصريين كانوا يعتقدون أن روح الملك الميت تترك جسمه لتسافر في السماء مع الشمس كل يوم. وعندما تغرب الشمس ناحية الغرب تعود الروح الملكية لمقبرتها بالهرم لتجدد نفسها. وكانت مداخل الأهرمات في وسط الواجهة الشمالية من الهرم. توجد بمصر نحو ما يزيد عن 100 هرم بنيت في مختلف العهود. على مدار ما يقرب من 1, 500 سنة، تم تشييد 118 الأهرامات من قبل 20, 000 إلى 30, 000 عامل مصري، [1] [2] في خدمة الفراعنة في مصر القديمة. [3]
القائمة [ عدل]
تقدم هذه القائمة إحصاءات حيوية من الأهرام المدرجة في ترتيب زمني، إن كان متاح. مسلسل
الفرعون
الاسم القديم
الاسم المعاصر
الأسرة
الموقع
مساحة القاعدة (م 2) × الارتفاع (م)
الحجم (م 3)
الانحدار والملاحظات
صورة
1
زوسر
-
هرم زوسر
الثالثة (c. 2686 – 2613 BC)
سقارة
121 ط × 109 ض × 62.
عمل فريق لينر بالتنقيب في قرية في الجيزة كان يعيش فيها ويتردد عليها بعض العمال الذين كانوا يبنون هرم منقرع. وحتى الآن، وجد علماء الآثار أدلة على أن سكان هذه المدينة كانوا يخبزون كميات كبيرة من الخبز، ويذبحون آلاف رؤوس الماشية، ويصنعون كميات كبيرة من البيرة. وبناء على عظام الحيوانات التي وجدت في الموقع، وبالنظر إلى الاحتياجات الغذائية للعمال، قدَّر علماء الآثار كميات الماشية التي ذُبحت كل يوم بنحو 1800 كيلوغرام من الأغنام والماعز؛ لإطعام العمال. اقرأ أيضاً: المتحف البريطاني.. أكبر مقتنٍ للقطع الأثرية المسروقة في العالم
تُظهر رفات العمال المدفونين في قبورٍ قرب الأهرام، أن عظام هؤلاء العمال قد تعافت بشكل جيد بعد أن عولجت كسورها بشكلٍ صحيح، مما يشير إلى أنهم حصلوا على الرعاية الصحية التي كانت متوفرة في ذلك الوقت. وقد أدى النظام الغذائي الغني والرعاية الصحية والمنسوجات التي كان العمال يتلقونها كشكلٍ من أشكال الرواتب، إلى أن يتفق علماء الآثار على أن العمال لم يكونوا من العبيد. ولكن هذا لا يعني أن كل العمال حصلوا على مساكن متماثلة؛ فقد أظهرت الحفريات في المنطقة أن بعض كبار المسؤولين كانوا يعيشون في منازل كبيرة، وكانوا يحصلون على أفضل قطع اللحم.