منتدى عين سيدي علي:: منتدى الاسلامي 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة هبة الله عضو جديد عدد المساهمات: 6 نقاط: 3644 تاريخ التسجيل: 19/05/2012 موضوع: من توكل على الله كـــــــــــــفاه السبت مايو 19 2012, 19:50 دخل رجل في غير وقت الصلاة فوجد غلاما يبلغ العاشرة من عمره قائما يصلي بخشوع، فانتظر حتى انتهى الغلام من صلاته فجاء إليه و سلم عليه و قال: يا بني: ابن من أنت؟ فطأطأ برأسه و انحدرت دمعة من على خده ثم رفع رأسه و قال: يا عم إني يتيم الأب و الأم ، فرقًَّ له الرجل و قال له:أترضى أن تكون إبنا لي ؟ فقال الغلام: هل إذا جعت تطعمني ؟ قال: نعم. فقال الغلام: هل إذا عريت تكسوني ؟ قال: نعم دخل رجل في غير وقت الصلاة فوجد غلاما يبلغ العاشرة من عمره قائما يصلي بخشوع، فانتظر حتى انتهى الغلام من صلاته فجاء إليه و سلم عليه و قال: يا بني: ابن من أنت؟ فطأطأ برأسه و انحدرت دمعة من على خده ثم رفع رأسه و قال: يا عم إني يتيم الأب و الأم ، فرقًَّ له الرجل و قال له:أترضى أن تكون إبنا لي ؟ فقال الغلام: هل إذا جعت تطعمني ؟ قال: نعم. من توكل على الله كفاه - منتدى الخليج. فقال الغلام: هل إذا عريت تكسوني ؟ قال: نعم. قال الغلام هل إذا مرضت تشفيني ؟قال الرجل: ليس لي إلى ذلك سبيل يا بني.
- من توكل على الله كفاه - منتدى الخليج
- رعب في العالم.. ذوبان أكبر جبل جليدي يهدد البيئة - الوطن TV
من توكل على الله كفاه - منتدى الخليج
من توكـــــــــل على الله كفــــــــــــــاه... دخل أحد الصحابة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في غير وقت الصلاة فوجد علاماً لم يبلغ العاشرة من عمره قائماً يصلي بخشوع، فانتظر حتى انتهى الغلام من صلاته فجاء إليه وسلم وقال له: يا بني... ابن من أنت؟ فطأطأ برأسه وانحدرت دمعة على خده ثم رفع رأسه وقال: يا عم... إني يتيم الأب والأم، فرقِّ له الصحابي وقال له: يا بني. أترضى أن تكون ابناً لي؟ فقال الغلام: هل إذا جعت تطعمني؟ قال: نعم، فقال الغلام: هل إذا عريت تكسوني؟ قال: نعم، فقال الغلام: هل إذا مرضت تشفيني؟ قال الصحابي: ليس إلى ذلك سبيل يا بني. قال الغلام: هل إذا مت تحييني؟ قال الصاحب: ليس إلى ذلك سبيل، قال الغلام: فدعني يا عم للذي خلقني فهو يهدين، والذي يطعمني ويسقين.. وإذا مرضت فهو يشفين، والذي يميتني ثم يحيين، والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين. فسكت الصحابي ومضى لحاله وهو يقول: آمنت بالله.. من توكل عل الله كفاه. قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم "الحمد لله الذى تواضع كل شىء لعظمته، الحمد لله الذى استسلم كل شىء لقدرته، الحمد لله الذى ذل كل شىء لعزته، الحمد لله الذى خضع كل شىء لملكه" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم توكــــــــــــــلـــــــــت على الله أحمد كسلا العضوية البرونزية عدد الرسائل: 222 بلد الإقامة: السودان الإسم الكامل: أحمد عبدالله إبراهيم أحمد نقاط: 4773 تاريخ التسجيل: 19/07/2010 رد: من توكـــــــــل على الله كفــــــــــــــاه من طرف سامي محمود (ابوشيبة) الثلاثاء يوليو 05, 2011 5:38 am الاخ احمد بارك الله فيك ونسأل الله ان يجعلنا من المتوكلين عليه والموحدين له آميين.
{ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُم مِّنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا ۖ فَأَوْحَىٰ إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ. وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِن بَعْدِهِمْ ۚ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ. وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ} [إبراهيم:13-14]. المصدر: صفحة الشيخ على موقع "فيسبوك"
1
14, 654
: نورهان محمد قصتي من الممكن ان تكون صعبة التصديق و البعض قد يعتبرها خياال او يتهمني بالجنون و لكن فلتسمعوها فمن الممكن ان تغيروا رائيكم في ذلك. بدأ الامر عندما ذهبت انا و عائلتي الى مكان بعييد لكى نبتعد عن الناس و نستمتع بجمال الطبيعة و هدوءها، كان المكان فائق الهدوء و الجمال فبالرغم من تدمير الكثير من مقتنيات المنزل و غيرها من الاشياء و لكنه كان يجذب الانظار فالتعديلات التي قررنا ان نقوم بها ستحول المكان الى جنه و كنت لا استطيع انتظار ذلك اليوم الذي اسكن فيه بمكان الذي حلمت منذ الصغر به. دعونى ابدأ بوصف المنزل الجديد عند وصولنا ، المنزل كان من طابقيين يشبه القصوور من الخارج و ازهار على جميع الجوانب و لكنها تحتاج الي الكثيير من الاهتماام فقد اصبحت كالغابات و لكن تخيلوها بعد ان يتم تقليمها حديقه واسعة و مكان للسيارة ذلك الي جانب حديقة خلفية بها ارجوحة معلقة علي شجرة كبيرة ارااهن ان عمرها اكبر بكثييير من عمر ذلك المنزل و كانت تلك البحيرة او لا اعلم ماذا كانت و لكن مياهها كانت صالحة لان انزل بها للسباحة قليلا و كان هناك غرفه علي شاطئها و كنت اخطط لان اقنع ابي ان استغله ليكون مكاان لارسم فيه و احوله الي مكان عملى.
رعب في العالم.. ذوبان أكبر جبل جليدي يهدد البيئة - الوطن Tv
الباب.. اتفتح، سواد، مش شايف حاجة غير اللون الأسود، بس في حاجة خرجت من وسط السواد ده، طفلة، في سن " سما " بس، بس كانت جميلة، كانت لابسة نفس الفستان والتوكة الي لونها أبيض الي شوفتهم في الصورة، ابتسامتها كانت بريئة جداً، وقفت قدامنا ولقتيها بتقول بصوت همس.. - عمو " طارق " ممكن تفضلوا عايشين معايا هنا في البيت.. كنت لسه هتكلم ومش عارف هقول ايه لقيتها بتفرد إيديها وبتكمل.. - على طول. اتخرصت، على طول! لقيت سما طلعت من جنبي وهى بتقولها.. قصة رعب مكتوبة. - لأ.. أنا زعلانة منك، عشان كنتي بتخنقي أخويا شادي. البنت بان على ملامحها الحزن وبعدين قالت.. - مهي دي الطريقة الوحيدة الي ممكن تفضلوا فيها معايا على طول، زي ما مرات بابا عملت معايا.. وبعدين سكتت شوية وبعدين ظهر على وشها ابتسامة وكملت.. - لأ ثانية واحدة في طريقة تانية. اختفت، قولت أنتهز الفرصة ونهرب من البيت، أول ما جينا نخرج من الأوضة اتفزعت، شوفت نور.. نور شديد، لأ ده مش نور، دي نار! النار بدأت تمسك في كل حاجة، في السجاجيد والستاير، خليت دينا تمسك سما، وشيلت شادي، حاوطته بإيدي وأنا بحاول أحميه من هبو النار الي بدأت تمسك في كل حاجة حوالينا، نزلنا ع السلم بسرعة، وقع قدامنا ستارة النار ملياها، رجعنا لورا بسرعة، عدينا من جنبها بحذر لحد ما بقينا قدام باب البيت، قربت من الباب، لقيتها في وشي، جسمي اتشل.
= طب تمام هاجي استل.. ، حضرتك قصدك 4 صح؟! - لأ خمسة، حضرتك والمدام و ال 3 أطفال. قلبي اتقبض لما قال جملته، مش عارف إذا كانت قبضة ولا صدمة، 3 أطفال ازاي؟! " سما " بنتي الي عندها ٨ سنين و " شادي " الرضيع، يبقوا 3! مهو يا اما الصور مش بتاعتنا ياما الراجل ده شارب حاجة، بس مش بتاعتنا ازاي، ده الراجل جه صورنا في البيت الجديد مخصوص، ومع ذلك لما سألته على الصور وصفلي الشكل بالظبط، لحد.. لحد ما نهى كلامه ب.. " و البنت التانية شبه اختها بشكل كبير ". بنت تانية! معرفتش أقوله ايه، بس ساعتها افتكرت حاجة، افتكرت حاجة خلتني أقفل كلام معاه وأقوله" خلاص هاجي اخدهم منك كمان شوية "، افتكرت جملة " سما "، أول ما جينا البيت ده من أسبوع تقريباً.. - بابا، " لارا " بتقولك ممكن نلعب شوية؟! سألتها ساعتها مين " لارا "؟! فقالتلي.. - " لارا " صاحبتي، سلمي على بابا يا " لارا ". ضحكت ساعتها، قولت طبيعي خيال الأطفال اللي في سن " سما " بيهيألهم وجود أصدقاء خياليين، ف ابتسمت ساعتها وقولت.. - أهلاً يا " لارا "، العبوا بس من غير صوت. بس الموضوع موقفش لحد هنا، كنت كل ما أعدي من قدام أوضة" سما " كنت بسمعها كإنها بتهزر وتضحك مع حد، ولما كنت بخش مكونتش بلاقي حاجة!