وفي نفس السياق تستقبل هيئة ميناء دمياط اليوم " السبت " شحنة من القمح لصالح شركة كايرو ثري ايه، بواقع 65 ألف طن، والتي تم استيرادها من جمهورية ليتوانيا، أحد دول البلطيق.
شركة كايرو للطيران مصر
كما تستقبل ميناء الإسكندرية يوم 7 ابريل شحنة من الفحم الحجري أيضا لصالح الشركة المصرية للسبائك الحديدية وذلك بواقع 5 آلاف طن. السيد فؤاد 3:05 م, الأحد, 3 أبريل 22 أقسام الأخبار المال جريدة المال هي جريدة إقتصادية مصرية يومية يتبعها بوابة إخبارية على الإنترنت تقدم خدمات إخبارية في البورصة، الشركات، الاقتصاد، الأسواق، البنوك، التأمين، النقل، الإستثمار، الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالإضافة لتغطية للأخبار السياسية و الأخبار المنوعة. اشترك بالقائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار ️المال - © 2021 All rights reserved to Almal News Studio
أخبار
أديب
السبت 26/مارس/2022 - 11:12 م
قال الإعلامي عمرو أديب، إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، باع منذ 3 سنوات، 50% من أكبر مصنع دبابات لديه إلى القطريين. باع نصف المصنع عشان عنده أزمة وأضاف الإعلامي عمرو أديب، عبر برنامج الحكاية مساء اليوم السبت: باع نصف المصنع عشان عنده أزمة اقتصادية ومحدش قاله إنت بعت الوطن وبعت الجيش التركي، أبدًا أردوغان وفي نفس السنة باع 10% من البورصة للقطريين. إيه يا جماعة عاوزين نفضل برا العالم؟ وأكمل الإعلامي عمرو أديب: إيه يا جماعة عاوزين نفضل برا العالم؟ لازم تخش فلوس، لما بتنقي طماطم بتنقي طماطم كويسة، وكذلك المستثمر لما ينقي بنك بينقي بنك كويس. وأردف الإعلامي عمرو أديب بـ: الفترة الحالية تشهد أزمات اقتصادية، الأمر الذي يصعب جذب استثمارات للدول.. والدول تحتفظ بالسيولة النقدية الخاصة بها، في هذا الوقت الحرج. واستكمل الإعلامي عمرو أديب: الهند خصخصت شركة الطيران وإسرائيل باعت 80% من البريد وكانت هتدي إدارة ميناء حيفا لشركة تركية. واختتم أديب: طبعا انت هنا لو جيبت جنب مصر للطيران هتقول لا تخسر وعلم مصر، هوه فيه إيه؟. أديب: أردوغان خلال أزمة بلاده باع 50% من أكبر مصنع دبابات لديه إلى القطريين. انتوا عايزين فلوس ولا نعمل ايه.. دا مش بيأكل عيش خالص.
صور بنات محجبات بدون ملامح 💕♀️ - YouTube
نساء بلا ملامح | مبتدا
وإن كنا اعترفنا بهذا التقصير فلا يعني ذلك أيضاً أنّ غيرنا معفيّ من
عنصريّة مقيتة معترف بها من قبل أهلها، ومحارَب لأجلها، فرفضهم للآخر
أشدّ ظلمة لرفض بعضنا، وإن كانت الأنظار قد غُضّت اليوم عن عنصريّة
أولئك، فالتضخيم كان من نصيب من ينتسبون لهذا الدين دون منازع. في الآونة الأخيرة تابعت -وبأسًى- ضعف بعضنا تجاه الآخر، وأنا في
حقيقة الأمر لا أفهم مردّ هذا الضعف وأساسه، فهم يتباهون بالإعلان أن
الآخر كامل بالجملة ونحن المتقهقرون بالجملة، والمضحك في هؤلاء أن
الجهل ثم الجهل ثم الجهل وراء قناعتهم تلك. فقد تأهّلوا لإصدار أمثال
هذه الأطروحات المضحكة، بعد حفظهم لعدد بسيط من المصطلحات الفلسفية
القديمة منها والحديثة، والتي في جملتها غامضة، وبالكاد يفهمها الخاصة
فكيف بالعامة؟! نساء بلا ملامح | مبتدا. لقد اعتقدوا أنهم كلّما تحدّثوا بما لا يُفهَم دلّ ذلك على تفرّدهم
وتفوّقهم، وأنهم بهذا أوجدوا لأنفسهم مكاناً مع أولئك! الحقّ معهم فقد
أوجدوا لهم مكاناً هناك، ولكنه مكان يوازي وضع الكائنات الطفيليّة
التي تقتات على جهد غيرها، بغض النظر عن موافقة الآخرين لهذا التطفل
من رفضه. سيبقون مرفوضين طفيليّين، ولو لم يظهر العالم لهم ذلك، سيبقون
كالأيتام، لا بل كالخدام على موائد اللئام.
صور بلا ملامح .. - ملفات متنوعة - طريق الإسلام
فن وثقافة | صور| «نساء بلا ملامح».. عرض أردنى عن المرأة والوطن والإنسانية
أحمد حماد
2019-01-12 18:36
قال المخرج الأردنى، إياد شطناوى، إن عرض "نساء بلا ملامح"، الذى يقدم غدا، ضمن عروض مهرجان المسرح العربى، يعبر عن واقع عربى مرير، مشيرا إلى أنه أجرى معالجة دراموتورجية على النص الذى كتبه العراقى عبد الأمير شمخى. التفاصيل...
إنّ هذا الاختلاف الذي نقرّه ولا ننكره، لا يعفينا من تبيان حقيقة
معتقدنا وسموّه، ولا الدفاع عن معطياته الإلهيّة، ولا يعفينا من حوار
محدّد السبل والأهداف؛ فلعنا بذلك -وعلى الأقل- نصل إلى نقطة اتفاق
ولو نسبيّ، يكون أساس علاقات إنسانيّة مثمرة، فديننا الإسلامي عالمي
النزعة والهدف، وما أصابه من تشوّه هو بفعل أيدينا؛ إهمالاً وتجاهلاً
ورفضاً لذلك الآخر، الذي بادر -وبشغف وحتى قبل إبداء الأسباب- لرسم
صور مشوّهة عن حقيقة دينٍ إسلاميٍ سامٍ، وإنسانه المتميز في تطلّعاته
وآفاقه المستقبليّة، ضخّم نقاط ضعف قد تواجدت بفعل بعضنا، غافلاً عن
زوايا رائعة لمن اتخذ الإسلام دستوراً وفكراً. فعل ذلك وقد أمسك بزمام الحياة الماديّة بمعظم أبعادها. صور بلا ملامح .. - ملفات متنوعة - طريق الإسلام. إنّ ذلك كله لا يعني الخنوع والجري في سياق من يظنّ أنه متفوّق لا
لشيء إلا لأنه يملك أدوات ماديّة يحاول بها تحريك العالم، مهملاً
بدوره حقّ الآخر في الاختلاف، فارضاً فكره، معلناً العولمة، التي يرى
أنها لن تكون مجدية إلا إذا اكتست بمفاهيمه، منكراً على الآخر تمسّكه
بخصائصه الذاتيّة سواء كانت دينيّة أو وطنيّة، سياسيّة منها أم
اقتصاديّة أم اجتماعيّة. كما أن اعترافنا بالتقصير النسبيّ تجاه الآخر
لا يعني الإذلال والقبول بتطاول نفوس فُطرت على الإساءة سواء لمن
استذلّ لها، أو ترفّع عن مواجهاتها بصُراخ وعويل لا يغني من الحقّ
شيئاً، أما من صمد أمام تيارها فحدّث ولا حرج، فقد وقع بهذا الصمود
على صكّ عداء دائم، فكيف له أن يصمد أمام من عدّ نفسه سيّد العالم بلا
منازع.. ؟!