يُعالج اضطراب الرهاب الاجتماعي بشكل عام بالعلاج النفسي (يُسمى أحيانًا العلاج بالكلام) أو الأدوية أو كليهما. 1. العلاج النفسي:
يعتبر العلاج السلوكي المعرفي (CBT) مفيدًا بشكل خاص لعلاج اضطراب الرهاب الاجتماعي إذ يعلمك العلاج السلوكي المعرفي طرقًا مختلفة في التفكير والتصرف والتفاعل مع المواقف التي تثير فيك الشعور بالقلق والخوف، كما يمكن أن تساعدك أيضًا على تعلم وممارسة المهارات الاجتماعية. 2. مجموعات الدعم:
بعد تجربة وبحث، وجد العديد من الأشخاص الذين يعانون من الرهاب الاجتماعي أن مجموعات الدعم مفيدة جدا، بالتواجد في مجموعة من الأشخاص الذين يعانون من اضطراب الرهاب الاجتماعي، يمكنك تلقي تعليقات صادقة وغير متحيزة حول كيفية رؤيتك للآخرين في المجموعة، وبهذه الطريقة، يمكنك أن تتعلم أن أفكارك حول الحكم والرفض غير صحيحة أو مشوهة، يمكنك أيضًا معرفة كيف يتعامل الآخرون الذين يعانون من اضطراب الرهاب الاجتماعي وكيف تغلبو على الخوف من المواقف الاجتماعية. 3. العلاج بالدواء:
هناك أكثر من نوع من الأدوية المستخدمة في علاج اضطراب الرهاب الاجتماعي:
الأدوية المضادة للقلق أو مضادات الاكتئاب. أما الأدوية المضادة للقلق فقوية وتبدأ في العمل على الفور لتقليل الشعور بالقلق، ومع ذلك، عادة لا يتم تناول هذه الأدوية لفترات طويلة من الزمن، وقد يحتاج المرء إلى جرعات أعلى وأعلى للحصول على تأثير فعال، وقد يعتمد بعض المرضى عليها بشكل تام، وعادة ما يصف الأطباء النفسيين الأدوية المضادة للقلق لفترات قصيرة، وهي مفيدة بشكل خاص لكبار السن.
- بعض صور الرهاب الاجتماعي وعلاجه - موقع الاستشارات - إسلام ويب
- النضال من أجل منع زواج القصر في إنكلترا شارف على خواتيمه السعيدة – اليوم 24
بعض صور الرهاب الاجتماعي وعلاجه - موقع الاستشارات - إسلام ويب
جفاف في الزور. عدم وضوح الرؤية. عدم تواجد الشخص في المناسبات الاجتماعية بكثرة مفضلا الانعزال. أعراض الرهاب الاجتماعي علاج الرهاب الإجتماعي إتباع جلسات نفسية حيث في إمكان تلك الجلسات أن تساعد في علاج الشخص من خلال تقديم الدعم النفسي للوقوف على أسباب ساهمت في ترسبات داخل الشخص مع القلق، ومن ثم تحقيق العلاج بشكل أفضل. لعلاج الرهاب الإجتماعي يمكن للطبيب المختص بإعطاء المريض أدوية نفسية كمضادات للقلق والاكتئاب، وأدوية مثبطة للجهاز العصبي المركزي. علاج روحاني حيث يمكن للشخص أن يستعين روحانيا بالله لكشف معاناته، وهذه ليست الطريقة الأساسية ولكنها جزءاً قد يساعد في تقرب الشخص إلى معرفة نفسه والشعور بالاطمئنان. علاج تأهيلي أو توكيدي فمن خلال هذا النوع من العلاج مساعدة المريض بأن يحب نفسه، ويتعامل بإيجابية كأن يقول لنفسه: أنا سعيد هذا اليوم. أنا جميل. أنا أثق بنفسي وسوف أنجح. وهكذا من التوكيدات الإيجابية التي تساهم بشكل جيد في علاج الشخص ذو الرهاب الاجتماعي. الوقاية من الرهاب الإجتماعي تعلم كيفية تربية الأبناء منذ الصغر على المشاركات والتواجد بين الآخرين. مراقبة الأطفال منذ صغرهم وملاحظتهم إن كانوا يعانون من أي خجل اجتماعي أو عدم رغبتهم في التواجد بين المحيطين.
لا أدري أيهم أستخدم لذلك أبعث سؤالي هنا. قيل لي أن الأروركس دواء سريع المفعول ورخيص ولكنه يفقد مفعوله بعد فترة، هل هذا صحيح ؟
أرجو وصف دواء سريع المفعول ورخيص وإن أمكن قليل الأعراض والآثار الجانبية. آسف على الإطالة وأتمنى الإجابة. تحياتي
الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ محمد.. حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد:
الأدوية التي ذكرتها بالفعل كلها لديها استعمالات في الرهاب الاجتماعي، ولكن أفضل هذه الأدوية هو (زيروكسات)، ولكن في كثير من الحالات لا تفيد الجرعة المعتادة وهي (20 مليجرامًا)، إنما يتطلب أن ترفع الجرعة إلى (40) أو حتى إلى (60 مليجرامًا) في اليوم حتى تصل إلى النتيجة المنشودة، ولكن من المؤسف أن هذا الدواء مكلف بعض الشيء، خاصة إذا احتاج المريض أن يأخذ أكثر من حبة في اليوم. أما بالنسبة للدواء المعروف باسم (Aurorix) والاسم العلمي له (Moclombide) هو أيضاً من الأدوية الفعالة جداً لعلاج الرهاب، وليس صحيحاً أنه يفقد فاعليته بعد مدة، ولكن يعرف عن هذا الدواء أن الجرعة المفيدة لا تقل عن (450 إلى 600 مليجرام) في اليوم. وبالنسبة للأدوية الأخرى خاصة زاناكس (Xanax) فأرجو ألا تلجأ إليها بالرغم من أنها تفيد، إلا أنها قد تسبب التعود والإدمان.
لكن المواويل الشعبية لها رأي آخر، فبعد وفاته صورت المشهد كونه بدراما مهيبة ربما هي الأشهر والأكثر شعبية عبر تاريخ المواويل: «وقعت يادهم ولو كان الرصاص له قلب مكنش صابك وكان اترد على الأندال، يا خسارة يا خسارة يادهم، الصبر طيب يا راية الظلم ما تعليش، لادهم بطل والبطل جوا القلوب بيعيش، من بعد الأدهم هتطرح أرضنا، ثوار ثوار يرددوا المظالم كلها في النار».
النضال من أجل منع زواج القصر في إنكلترا شارف على خواتيمه السعيدة – اليوم 24
يقول برتولد برخت: «لا يمكن للسلطة السياسية أن تستولي على الأعمال الإبداعية، كما تستولي على المصانع، كذلك لا يمكن الاستيلاء على أشكال التعبير الأدبي، كما يتم الاستيلاء على الرخص والتصاريح»، في إشارة إلى أن الأدب يستمد سلطته من صعوبة السيطرة عليه. فرغم القيود التي تفرضها السلطات السياسية على حرية التعبير، كان الأدب دون غيره يملك القدرة على تطويق تلك القيود من خلال اللجوء إلى الرمز والحيلة وإضفاء جزء من الخيال، وذلك عبر صناعة بطل منقذ يقفز فوق الواقع المتردي. ففي الساحات الشعبية المفتوحة كان الجميع، يقبل على مغني الموال الشعبي الذي يقص على الحاضرين الحكايات الشعبية التي تعج بقصص الأبطال الذين طالما سحروهم، لأنهم كانوا دوما يشبعون حاجتهم في الانتقام من الظلم ويعيدون إليهم إيمانهم بأن الخير من الممكن أن ينتصر على الشر، في تلك الحكايات الشعبية وقصص الأبطال كان الجمهور يجد استراحة من آلام الحياة. مثل صبيا كلمات. ولهذا فقد انبثقت دوما سيرة البطل الشعبي بصفة خاصة من تردي الأوضاع السياسية والاقتصادية، ففي كتابه «السينما المصرية والفلكلور» الصادر عن الهيئة العامة القصور الثقافة يقول الناقد السينمائي زياد فايد إن شخصية البطل في التراث الشعبي لا ترتبط بالتفوق الجسدي أو المهارة وإنما ترتبط عادة بالفعل الجمعي من أجل تحقيق الهدف العام، البطل إذ يصنعه المجتمع من احتياجه للثورة على السلطة الظالمة أو ربما من حاجته للانتقام من تلك السلطة.
ومن أسباب حدوث المشاكل الأسرية كذلك الجهل بالحقوق الزوجية، وكذلك التدخل الخاطئ للأهل والأقارب في الحياة الزوجية لأبنائهم.