العناوين الفرعية هي الأهداف الثانوية التي يريد الكاتب من القارئ الوصول إليها ما يبرز أهمية العناوين. استخدام طريقة التصوير والجدولة والترقيم والتعداد من الطرق المهمة التي يستخدمها الكاتب والتي تسهل على القارئ الفهم والاسترجاع عندما يطلب هذه المعلومة. يعبر الكاتب في كل فقرة عن - ملك الجواب. أما التلخيص فهو بمثابة تقويم للمعلومات التي توصل لها القارئ من خلال قراءة هذا الفصل. التفتت المعلمة إلى التلاميذ وقالت لهم أنها تريد من الطلاب كتابة موضوع يتضمن اعراف الكتابة وعلامات الترقيم في الدرس القادم. [1]
يعبر الكاتب في كل فقرة عن - ملك الجواب
بعدها التفتت المعلمة إلى التلاميذ وقالت: لهم هل ترون العناوين باللون الداكن في بداية الفقرات هذه على يمين الصفحة سبب هذا اللون هو إبراز أهمية هذه الكلمات. قال أحد التلاميذ: نعم يا معلمتي لقد لاحظت بدرس العلوم أن النتيجة كتبت باللون الأزرق وطلبتي منا أن نحفظها لأنها مهمة. قالت المعلمة: صحيح كلامك يا صغيري. التعداد:
أي تعداد الجزئيات التفصيلية ويتم ذلك باستخدام التعداد اللفظي: أولاً – ثانياً – ثالثاً …. إلخ أو عن طريق التعداد الرقمي: 1- ، 2- ، 3…. إلخ
أو عن طريق التعداد الألفبائي (الرياضي): أ- ، ب- ، ت …. إلخ أو عن طريق التعداد الأبجدي (اللغوي): أ- ، ب- ، ج- ، د- …. إلخ أو عن طريق التعداد النقطي: ***
رفع أحد التلاميذ يده لتأذن له المعلمة بالكلام فعندما أذنت له قال: لقد أخذنا هذا التعداد الرقمي بدرس العلوم عن الجهاز العصبي يا معلمتي هذا صحيح فعلاً نحن أخذنا أعراف الكتابة لكننا لا نعرف أن هذا ما نعرفه يا معلمتي. قالت المعلمة: أنتم أطفال أذكياء ودقيقي الملاحظة باركم الله يا أبنائي. يعبر الكاتب في كل فقرة عن. الكتابة في الفقرات:
فالفقرة في اللغة العربية تبدأ بفراغ في أول السطر بمقدار كلمة تقريباً وتنتهي بنقطة وتعبر كل فقرة عن فكرة رئيسية واحدة وتفصيلاتها الجزئية.
[٥]:
المراجع
↑ محمد عبد الله، تعلم الإنشاء ، صفحة 6، بتصرف
↑ طارق بنداري، الرائد في التعبير (الطبعة الأولى)، القاهرة - مصر: دار الكتب المصرية، صفحة 45، بتصرف
↑ محمد عبد الله، تعلم الإنشاء ، صفحة 4، بتصرف
↑ محمد عبد الله، تعلم الإنشاء ، صفحة 7، بتصرف
↑ إبراهيم خليل، امتنان الصمادي، فن الكتابة والتعبير ، عمّان - الأردن: دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة، صفحة 27 - 28، بتصرف
، وقد خصصت معظمه للهجوم على حكم مرسي و"إخوانه" في العام الماضي، كانت أفضل بكثير من حريتها بعد رحيلهم، وكأن لسان حالها يقول: "ولا يوم من أيامك يا مرسي"!! وأظن أن العزّة بالإثم وحدها هي التي منعت باقي زملائها من الإعلاميين الهابطين، بلا بدلة رقص، من الاعتراف بهذه المفارقة المحزنة بالنسبة إليهم. بالنسبة لي، المحزن أن يكون هذا حال الصحافة في الدولة العربية الأولى صحافياً على الصعيد التاريخي. ولا أظن أن أحداً من صحافيي مصر، وغيرهم، مهما كان توجهه، يسعده أن بلده التي تصدر أقدم صحيفة عربية مستمرة منذ القرن التاسع عشر، ينتهي بها الأمر إلى هذا الشكل المزري. كلٌّ يدّعي وصلاً بـ"ليلى"، فهل تقرّ لهم بذاكا؟ - جريدة الغد. ولا نقول ذلك على اعتبار أن ما لدينا أفضل ممّا لدى مصر، فكلنا في همِّ تناقص الحريات الصحافية عرب، للأسف. لكننا نذكر مصر، تحديداً، كعادتنا، باعتبارها مصر التي في خواطرنا جميعاً! على أنه من النقاط المضيئة التي رفعت معنوياتنا، كصحافيين عرب، الأسبوع الجاري، أن هناك 14 صحافيا عربياً شهدت لهم منظمة مراسلون بلا حدود بأنهم أبطال ضمن قائمة المئة بطل صحافي في كل دول العالم. ولو كان الأمر بيدي، لاعتبرت كل الصحافيين العرب الذين يزاولون المهنة بشرف وأمانة وشغف، أبطالاً، فهذه مهنة لا توسّط فيها، أي أن الصحافي إما أن يكون حراً شريفاً، أو خانعاً خائناً، والقابض على حريته واستقلاليته فيها كالقابض على الجمر.. وأي جمر.
كلٌّ يدّعي وصلاً بـ&Quot;ليلى&Quot;، فهل تقرّ لهم بذاكا؟ - جريدة الغد
وكانت النتيجة المباشرة لهذا الاغتراب المركّب كما يرى "داريوش شايجان"، أنّ ما تُنتجه هذه الحضارة المأزومة من فكرٍ هو "فكرٌ بلا موضوع"، وما تُبدعه من فنٍّ هو "فنٌ بلا محلّ"، وفقدت الطبقة المثقّفة الانتماء الحقيقيّ لأيّ من الملجأين اللذين لجأت إليهما؛ فلا هي سليلة "الحكمة الإسلاميّة" ولا سليلة "الفلسفة الغربيّة"، وهكذا صارت غاية الغايات أن نتصارع على "أسماء لا محلّ لها من الواقع"، ولم يعد جواب سؤال التنافس على ادّعاء الوصل بـ"ليلى": هل تقرّ لنا بذاك أم لا؟ بل هل هي موجودة في حياتنا أم لا وجود لها أصلاً؟!
بالتأكيد، هنالك قراء جادون، وهنالك جيل يسعى بشغف لأن يفكر "خارج الصندوق"، مازال يتلمس طريقه نحو المعرفة، وهنالك حراك اجتماعي وثقافي. كما أن هنالك كتابا يسعون لأن يقدموا علما نافعا. وهنالك من يشتري كتبا لا ليباهي بها، بل ليستفيد مما فيها ويتعلم. ولكن هؤلاء قلة، فيما الكثرة عكس ذلك. دائما ما كانت والدتي العزيزة تقول لي، عندما أرجع من معارض الكتاب، محملا بالعديد من العناوين الجديدة: اقرأ ما في مكتبك أولا، ثم اشتر الجديد.. ودائما كان معها حق فيما تقول، لأنني وفي كل مرة أعود فيها إلى مكتبتي في منزلنا العائلي، أجد نفسي مشتاقا إلى عناقها، والجلوس ساعات فيها، لكي أقرأ ما ضيعته ونسيته في سنوات خلت، ساعيا لا لأن أزيد من مقدار علمي، بل، أن أُقلل من مستوى جهلي!. *نقلا عن صحيفة " الرياض ". تنويه:
جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.