ذاك من ذاك اليوافي بالهزمان / رافد العراقي / 2017 - YouTube
ذاك من ذاك اليوم بهالزمن
ذاك من ذاك اليوافي بهالزمان وذاك من ذاك اللي يقدر طيبتك / كرستيانو رونالدو - YouTube
ذاك من ذاك من غير موسيقى زفه
فقالت: "لا أحد يا سيّد"..
فقال عليه السلام: "وأنا لا أحكم عليك، اذهبي، ولا تعودي تخطئين"..
الخلاصة: لا لوم ولا مؤاخذة تجاه المسؤول الذي تناقل الناس صورته وهو يمارس عفويته - التي يمارسها أغلب منتقديه - وإن كان ثمّة لوم وعتاب ومحاسبة فيوجه للشخص الذي انتهك خصوصية الآخرين، وقام بالتصوير وتسريب الفيديو.
ذاك من ذاك يوافي بالزمان
بسم الله، والحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسولِ الله.
ذاك من ذاك وله
219813
تاريخ النشر: 23-11-2014
المشاهدات:
67159
السؤال
أي الحديثين ينطبق علي من نام عن قيام الليل.. "من نام حتى أصبح فقد بال الشيطان في أذنه".. ام.. " " ما من امرئ تكون له صلاة بليل يغلبه عليها نوم إلا كتب له أجر صلاته ، وكان نومه عليه صدقة " ؟؟ وكيف اعرف ؟
ملخص الجواب
والخلاصة:
أن الحديث الأول يحتمل أن يكون المقصود به صلاة الفريضة أو قيام الليل ، والحديث
الثاني يقصد به صلاة الليل ، ولكن هذا الحكم أيضا هو حكم الفريضة. والله تعالى أعلم. الحمد لله. أولا:
روى البخاري (1144) ومسلم (774) والنسائي (1608) وابن حبان (2562) عَنْ عَبْدِ
اللَّهِ بن مسعود رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: ذُكِرَ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ، فَقِيلَ: مَا زَالَ نَائِمًا حَتَّى أَصْبَحَ،
مَا قَامَ إِلَى الصَّلاَةِ، فَقَالَ: (ذَاكَ رَجُلٌ بَالَ الشَّيْطَانُ فِي
أُذُنِهِ)
اختلف أهل العلم في المقصود بقوله: (مَا زَالَ نَائِمًا حَتَّى أَصْبَحَ):
- فقيل: نام عن التهجد وقيام الليل:
فبوب له النسائي: " بَابُ التَّرْغِيبِ فِي قِيَامِ اللَّيْلِ ". وبوب له ابن حبان: " ذِكْرُ الْإِخْبَارِ عَمَّا يُسْتَحَبُّ لِلْمَرْءِ مِنْ
كَثْرَةِ التَّهَجُّدِ بِاللَّيْلِ وَتَرْكِ الِاتِّكَالِ عَلَى النَّوْمِ ".
وبوب له المنذري في "الترغيب والترهيب" (1/ 250): " التَّرْهِيب من نوم الْإِنْسَان
إِلَى الصَّباح وَترك قيام شَيْء من اللَّيْل ". - وقيل: نام عن صلاة الفريضة: العشاء أو الصبح. قال ابن حبان عقب روايته للحديث: " قَالَ سُفْيَانُ - هو الثوري ، أحد رواة الحديث
-: " هَذَا عِنْدَنَا يُشْبِهُ أَنْ يَكُونَ نَامَ عَنِ الْفَرِيضَةِ ". وقال الحافظ رحمه الله:
" وَيُرَادُ بِهِ صَلَاةُ اللَّيْلِ أَوِ الْمَكْتُوبَةُ ، وَيُؤَيِّدُهُ رِوَايَةُ
سُفْيَانَ: هَذَا عِنْدَنَا نَامَ عَنِ الْفَرِيضَة " انتهى من "فتح الباري" (3/
28)
وقال ابن حزم رحمه الله:
" إنَّمَا هُوَ عَلَى الْفَرْضِ " انتهى من "المحلى" (2/ 6)
وذهب الطحاوي رحمه الله إلى أن المقصود النوم عن صلاة العشاء ، كما في "طرح
التثريب" (3/ 86). وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
" أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن الرجل الذي لم يصل الصبح أنه: بَالَ
الشَّيْطَانُ فِي أُذُنِهِ " انتهى من "شرح الأربعين النووية" (ص 189)
- وقيل: يحتمل الصلاتين جميعا: صلاة الفرض ، وصلاة الليل. قال القرطبي رحمه الله في "المفهم" (7/41):
" معناه: أن الذي ينام الليل كله ولا يستيقظ عند أذان المؤذنين ولا تذكار المذكرين
؛ فكأن الشيطان سدَّ أذنيه ببوله " انتهى.
ويقول الإمام الشوكاني رحمه
الله:
" ( بلغ أشده) قيل: بلغ عمره ثماني عشرة سنة ، وقيل: الأشد الحلم ، قاله الشعبي
وابن زيد. وقال الحسن: هو بلوغ الأربعين ، والأول أولى ؛ لقوله: ( وبلغ أربعين
سنة) فإن هذا يفيد أن بلوغ الأربعين هو شيء وراء بلوغ الأشد ، قال المفسرون: لم
يبعث الله نبيا قط إلا بعد أربعين سنة ، وفي هذه الآية دليل على أنه ينبغي لمن بلغ
عمره أربعين سنة أن يستكثر من هذه الدعوات " انتهى من " فتح القدير " (5/22). والحاصل أن سن الأربعين ليس
هو حد الحساب والعقاب ، ولا تدل الآية بوجه من الوجوه أن الشباب في فسحة من دينهم ،
فالبلوغ هو مناط التكليف وسن المحاسبة ، بدليل الحديث المشهور من قوله صلى الله
عليه وسلم: ( رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلَاثَةٍ: عَنِ النَّائِمِ حَتَّى
يَسْتَيْقِظَ ، وَعَنِ الصَّبِيِّ حَتَّى يَحْتَلِمَ ، وَعَنِ الْمَجْنُونِ حَتَّى
يَعْقِلَ) رواه أبوداود (رقم/4403) وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " ، ولكن
المقصود في الآية أن سن الأربعين هو سن تمام استواء البنية العقلية والجسمية ، فذلك
أحرى أن يشكر نعمة الله تعالى عليه ، ويبذل عمره في طاعة الله. سر ذكر الله الوالدين في قوله تعالى رب أوزعني أن أشكر نعمتك ... - إسلام ويب - مركز الفتوى. والله أعلم
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي
اعملوا آل داود شكرا مر الحسن البصري رحمه الله برجل فسأله ما شغلك عن الناس؟ قال: إني أمسي وأصبح بين ذنب ونعمة فرأيت أن أشغل نفسي عن الناس بالاستغفار للذنب والشكر لله على النعمة. ولعل هذا الرجل الصالح، فاته ما أدركه كمال النبوة المحمدية، الذي كان يحمد الله على نعمه ويشكره كلما أصبح وكلما أمسى، وكان يقول أن من فعل ذلك تكون له صدقة، لكنه بين ذلك كان يحمل الكل، ويعين على نوائب الحق، فكان يستعمل نعم الله في طاعة الله. رب اوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت علي. وهكذا كان حال سيدنا سليمان عليه السلام، فكان يسير جيوشه من الجن والإنس والطير في الدعوة والجهاد في سبيل الله، فإذا فقد الطير جاءه بنبإ سبإ تملكهم امرأة يعبدون الشمس من دون الله وزين له الشيطان أعمالهم، وإذا جاءته سبأ بهدية أنذرهم بجنود لا قبل لهم بها، وإذا أمر الملء ليؤتوه بعرش بلقيس قال العفريت أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك، وقال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك، وإذا دخلت ملكة سبإ الصرح كشفت عن ساقيها وحسبته لجة وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين. ولم يتوقف النبي الكريم عند العمل، بل سأل الله أن يكون عمله صالحا وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ ، فقبول الله تعالى للعمل مرهون برضاه وبصلاح العمل، فالعمل المرضي هو العمل الخالص لوجه الله تعالى، فكل ما لا يبتغى به وجه الله يضمحل، ومن أراد بعمله وجه الله عز وجل أقبل الله عليه بوجهه وأقبل بقلوب العباد عليه ومن عمل لغير الله عز وجل أقبل الله عنه وجهه وصرف قلوب العباد عنه.
﴿رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ﴾ العجمي - YouTube