ولم يخض نادال اولى بطولات الدورات الترابية البارزة في مونتي كارلو الاسبوع الماضي. وقبل خسارته أمام فريتز، حقق نادال انطلاقة رائعة في 2022 مع 20 انتصاراً متتالياً توّج خلالها بدورات ملبورن وأستراليا وأكابولكو.
دورات عن بعد مجانا
متطلبات الدخول لأكاديمية منشآت- متصفح انترنت: متصفح سفاري، فايرفوكس، جوجل كروم ، انترنت اكسبلورر. - يتطلب وجود اتصال انترنت. - حساب في منصة أبشر
- لا يلزم التسجيل لتصفح محتوى الأكاديمية ولكن يلزم التسجيل للانضمام الى الدورات التدريبية. - جميع الدورات مجانية. - الدورات التدريبية مقدمة من منشآت، مع إمكانية التعاون مع المنصات الأخرى لتقدم برامجها التدريبية المتخصصة في ريادة الأعمال وتنمية قدرات المنشآت الصغيرة والمتوسطة. دورات مجانية عن بعد بشهادات معتمدة 2022 – المحيط. - بعد الإنتهاء من الإختبار واتمام جميع متطلبات الدورة التدريبية يحصل المتدرب على شهادة معتمدة من منشآت. - الشهادة مُعتمدة من منشآت. - في حالة الانتهاء من الاختبار البعدي بنجاح و اجتياز جميع المتطلبات سيظهر رابط تحميل الشهادة في محتوى الدورة التدريبية بمجرد الضغط على الرابط سيتم تحميل الشهادة الخاصة بالمتدرب. تاريخ التقديم:
متاح من اليوم الاحد الموافق 19-9 -2021 م الموافق 12-2-1443هـ
رابط التقديم:
اضغط هنا
وتابعت "أحتاج إلى استراحة من اللعب بشكل مكثف من أجل علاج ذراعي بشكل جيد وهذا هو السبب، لسوء الحظ، لذا يتوجب عليّ الانسحاب من دورة مدريد المفتوحة" وختمت قائلةّ "جسدي يحتاج إلى الراحة".
فالناظر في الاحكام "النقدية" التي صدرت في حق رجاء الصانع، يرى أنها نابعة اولا واخيرا من "الثقافة" المغلقة التي تحكم المجتمع السعودي، وتذكّرنا باستنتاجات ابن خلدون في "مقدمته"، اذ ربط بين القراءة وعلاقتها بالعمران، وذلك من خلال تفسيره للعلاقة بين مجتمعات البدو والحضر، فاعتبر أن القراءة نشاط تابع للعمران، وقال: "ولهذا نجد اكثر البدو أميين لا يكتبون ولا يقرأون، ومن قرأ منهم او كتب فيكون خطه قاصرا، وقراءته غير ناقدة". روايات رجاء الصانع بنات الرياض - وطن الكتب. ومع ان استنتاج ابن خلدون اصبح قديما لكن رمزيته تبقى حاضرة، وتنطبق على الذين هاجموا صاحبة "بنات الرياض" لمجرد انها تناولت "المسكوت عنه" في محيطها الاجتماعي. واذا بدلنا كلمة "عمران" الخلدونية بكلمة "عولمة" او بعبارة "التواصل العالمي" و"التنوع الثقافي"، نصل الى الاستنتاج نفسه الذي ذكره ابن خلدون. فالأحكام الكتابية والاجتماعية التي صدرت في حق رجاء الصانع، هي ولا شك نابعة من مجتمع لا يزال محكوما بقيم وتقاليد ومعتقدات ترفض كل ما يختلف عن توجهاته وإيديولوجيته، وهي توجهات لا تزال مغلقة على نفسها. ثمة من قال انه لو كانت كاتبة رواية "بنات الرياض" من لبنان لاختلف حضور الرواية عند القراء، ولربما عبرت من دون صدى.
روايه بنات الرياضية
الأحد ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦
بقلم
بنات الرياض، هي الرواية الأولى لكاتبة سعودية شابة، صدرت الرواية عن دار الساقي في بيروت، جاءت في 319 صفحة من القطع المتوسط، ووقع على غلافها الأخير الدكتور غازي القصيبي مزكياً: «هذا عمل يستحق أن يُقرأ.. وهذه روائية انتظر منها الكثير.. تزيح الستار العميق الذي يختفي خلفه عالم الفتيات المثير في الرياض.. روايه بنات الرياض دراسة لآثار التغير. ». الكاتبة رجاء عبدالله الصانع، 23 سنة، طبيبة أسنان، خريجة جامعة الملك سعود، استمرت في كتابة الرواية ست سنوات، مستفيدة من علاقاتها مع بنات جنسها، ومن تقنية الإنترنت. فكرة الرواية:
بداية العنوان اللافت «بنات الرياض»، أستقي من أغنية للفنان عبدالمجيد عبدالله «يا بنات الرياض» تتلخص الفكرة في حكاية أربع فتيات من الطبقة الغنية في العاصمة السعودية، اسمتهن قمرة ولميس وسديم وميشيل (مشاعل)، ارتبطن بعلاقة صداقة، ومكاشفة لأسرارهن عبر الشبكة العنكبوتية، وطرح خمسين رسالة إلكترونية، وجهت إلى مجموعات «الياهو غروب» المعروفة، أطلقت عليها «سيرة وانفضحت». والفتيات الأربع يبحثن عن الحب: قمرة مطلقة بعد اكتشاف خيانة زوجها لها، سديم تركها خطيبها بعد أن سلمته نفسها في لحظة من تشتت ورغبة ليتركها بعد ليلة دافئة، ثم تأخذه الظنون بعيداً ومعتقداً أنها فعلت ذلك مع آخرين قبله، أما مشاعل فلم يتمكن حبيبها من الزواج، وفشلت علاقته بها، لأنه امتثل لأوامر أمه الرافضة أن يتزوج ابنها من فتاة أمها أمريكية، ولميس فكانت أوفر حظاً منهن، ولعبت دوراً في مساعدتهن، وروت تجاربهن، وأقامت علاقات جيدة معهن.
الوصف
"ضجة تعمّ الأوساط المحلية، تقف وراءها فتاة مجهولة ترسل نهارَ كل جمعة "إيميلاً" إلى معظم مستخدمي الانترنت في السعودية، تفشي فيه أسرار صديقاتها اللواتي ينتمين إلى الطبقة المخملية، التي لا يعرف أخبارها عادةً سوى من ينتمي إليها. تطل الكاتبة كل أسبوع بتطورات وأحداث شيقة جعلت الجميع بانتظار يوم الجمعة للحصول عليها. وتنقلب الدوائر الحكومية والمستشفيات والجامعات والمدارس صباح كل سبت إلى ساحاتٍ لمناقشة أحداث "الإيميل" الأخير، والكلُّ يدلي بدلوه! أياً تكن النتيجة، فما لا شك فيه أن هذه الرسائل الغريبة قد قامت بخلق ثورة داخل مجتمعنا الذي لم يعتد مثل هذه الأمور، وعليه، فإنها ستظل مادة خصبة للمداولة والحوار مدة طويلة حتى بعد توقف "الإيميلات" عن الصدور". رواية «بنات الرياض»... وكشف المستور. حول هذه الرواية يقول غازي القصيبي: "في عملها الروائي الأول، تقدم رجاء الصانع على مغامرة كبرى: تزيح الستار العميق الذي يختفي خلفه عالم الفتيات المثير في الرياض. وعندما يُزاح الستار ينجلي أمامنا المشهد بكل ما فيه من أشياء كثيرة، مضحكة ومبكية، بكل التفاصيل التي لا يعرفها مخلوق خارج هذا العالم الساحر المسحور. هذا عمل يستحق أن يُقرأ… وهذه روائية أنتظر منها الكثير".