[1] انظر: حقي بروسوي، اسماعيل، تفسير روح البيان، ج 3، ص 8، دارالفكر، بيروت، بلا تاريخ. [2] البقرة، 30. [3] الاعراف، 205. [4] آل عمران، 191. [5] المجلسي، محمد باقر، بحار الانوار، ج 4، ص 11؛ ج 11، ص 111، مؤسسة الوفاء، بیروت، 1404ق. [6] انظر: تفسیر روح البیان، ج 3، ص 8.
طلال مداح | ما تقول لنا صاحب ..! Hq - Youtube
،
أُحب الوضوح والصراحة مهما كانت النتائج، لا أُحب الذي يترك في صدري تساؤلات وتوقعات وحيرة.
Nesrine Nina 09-08-21 12:39 AM الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 189 ( الأعضاء 28 والزوار 161)
Nesrine Nina*, حرة بإعتقادي, shrouk Roja, HUDA1995, مرهفه المشاعر, fofolamia, طفولـة $, ريما الشريف, raniea, Assilrose, lettrechiffre9, ام جواد, حزن الاشواق, لبنى البلسان+, Merehan, majedahalm, جوكيند, كنوز كنوز, سمسم حبي انا, Lool_a, فراولة بالنوتيلا, little vet, حكايــه, monemar, ضلالة الامل, almlhama, وفاء العصيمي, بيرو♥+
منورييييين صبايا
في نهاية هذا المقال وش رأيكم في بطاقة الخصم الذهبى ، قد تحدثنا عن اهم المعلومات اللازمة عن ما هى بطاقات الخصم و ما هى استخداماتة وكيف نحصل عليها و ما فائدتها ، نرجو ان نكون قد افدناكم في هذا المقال وش رأيكم في بطاقة الخصم الذهبى من خلال موقعنا موسوعة العرب ، ولاستفساراتكم برجاء ترك تعليق اسفل هذه المقالة وسوف نوافيكم الرد في اقرب وقت.
وش رأيكم في بطاقة الخصم الذهبى
لا تتحكم شركة الخصم الذهبي بها ، وبالتالي لا تتحمل المسؤولية ، عن المحتوى أو الممارسات العامة لأي من هذه المواقع و / أو الخدمات الخاصة بطرف ثالث. لذلك ، ننصحك بشدة بقراءة الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية الكاملة لأي موقع تزوره كنتيجة لاتباع الرابط المنشور على موقعنا و / أو (التطبيق ، محتوى الوسائط الاجتماعية). القانون الذي يحكم
تخضع هذه الاتفاقية وفقًا لقوانين المملكة العربية السعودية. التسجيل:
عند التسجيل سوف تقوم بتوفير كمية محدودة من المعلومات الشخصية التي سنقوم تخزينها في بيئة آمنة. يتم استخدام البيانات التي توفرها لتقديم خدمة مخصصة لك. وش رأيكم في بطاقة الخصم الذهبى. فيما يلي قائمة تتضمن تفاصيل عن أي نوع من المعلومات التي تخزن:
الاسم ورقم الهاتف
تاريخ عمليات الشراء
ملف التواصل
الملف: العمر، الجنس، العمل، المدخول، الهواية. طبيعة الشراء
جميع بطاقات ائتمان/خصم والمعلومات الشخصية لن يتم حفظها، بيعها، مشاركتها أو تأجيرها إلى أي جهة أخرى
استخدام بطاقة الخصم الذهبي أو الباركود أو القسائم:
البطاقة:
بطاقة الخصم الذهبي هي بطاقة شخصية ، يمكن استخدامها للحصول على خصومات متنوعة من مقدمي خدمات الخصم الذهبي المدرجين في موقعنا و / أو تطبيقنا.
الخصم الذهبي - الشروط والأحكام
"فتاوى اللجنة الدائمة" (14/10). 6-ما يدفعه المشترك من رسوم لهذه البطاقات ليس له مقابل حقيقي ، ولو أنه طلب من صاحب المحل تخفيض السعر له فقد يحصل على التخفيض الموعود به أصحاب البطاقات أو قريباً منه ، وبذلك يكون المال الذي دفعه ثمناً للبطاقة بدون مقابل ، وهو من أكل أموال الناس بالباطل ، وذلك منهي عنه بنص القرآن: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ). وقد صدر عن المجمع الفقهي برابطة العالم الإسلامي في دورته الثامنة عشرة قرار بتحريم التعامل بهذه البطاقات ، ومما جاء فيه: " بعد الاستماع إلى الأبْحاثِ المقدَّمة في الموضوع والمناقشات المستفيضة قرَّر: عدم جواز إصدار بطاقات التخفيض المذكورة أو شرائها ، إذا كانت مقابل ثمن مقطوع أو اشتراك سنوي ؛ لما فيها من الغرر ؛ فإن مشتري البطاقة يدفع مالاً ولا يعرف ما سيحصل عليه مقابل ذلك ؛ فالغرم فيها متحقق يقابله غنم مُحتمل ". الخصم الذهبي - الشروط والأحكام. وكذلك صدرت عن اللجنة الدائمة للإفتاء فتوى بتحريم التعامل بهذا النوع من بطاقات التخفيض ، وبه أفتى كل من الشيخين: ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله تعالى. ينظر: "فتاوى اللجنة الدائمة" (14/6) ، "فتاوى ابن باز" (19/58).
الثاني: بطاقات مجانية ، يتم الحصول عليها عن طريق الإهداء للمشتري تشجيعاً له على التعامل معهم ، وقد تُمنح مجاناً لمن بلغت مشترياته حداً معيناً. أمَّا البطاقات التي يتم الحصول عليها بمقابل مادي فهي محرمة ؛ لاشتمالها على عدد من المحاذير الشرعية ، ومن ذلك: 1- الجهالة والغرر ، لأن المشتري يدفع مبلغاً من المال ثمناً للبطاقة ، بهدف الحصول على التخفيض ، وهذا التخفيض لا تُعرف حقيقته ومقداره ، فقد لا يستعمل البطاقة ، وقد يستعملها فيحصل على تخفيض أقل مما دفع أو أكثر ، وقد (نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ بَيْعِ الْغَرَرِ). رواه مسلم (1513) ، وهو كل بيع فيه جهالة. 2-أن هذه المعاملة قائمة على المخاطرة ، وتدور بين الغرم والغنم ، فيخاطر المشترى بالثمن الذي يدفعه مقابل الحصول على البطاقة ، ثم إما أن يكون غانماً إذا حصل على تخفيض أكثر مما يدفع ، وإما أن يكون خاسراً ، إذا كان التخفيض أقل مما دفع ، وهذه حقيقة الميسر الذي حرمته الشريعة: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُون).