، وقد بلغ الحلم وجرى عليه
القلم ولا يجد ملقناً مثلك يا رسول الله! وإذا بالإجابة تنزل من رب
العالمين جل جلاله بقوله تعالى رداً على سؤال عمر: { يثبت الله الذين آمنوا
بالقول الثابت في الحياة الدنيا والآخرة ويُضلُّ الله الظالمين ويفعل الله
ما يشاء}
نسأل الله تعالى أن يثبتنا عند سؤال الملكين ويهون علينا وحده
القبر ووحشته ويغفر لنا ويرحمنا انه على ما يشاء قدير وآخر دعوانا أن الحمد
لله رب العالمين وصلى اللهم وسلم وبارك على رسول الله
قال تعالى: {وَمَن يَعْشُ عَن
ذِكْرِ اْلرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لًهُ قَرِينٌ}. هذه القصة لا تَصحّ ،،،،
جواب الشيخ / عبد الرحمن السحيم
هذه القصة لا تَصحّ ، ولا يَصحّ في التلقين
بهذه الطريقة حديث. [ يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت ] |. ولذلك عدّ العلماء تلقين الميت بعد موته من البِدع المحدَثات. فالسنة أن يُلقّن عند الاحتضار ، لا عند الدفن ولا بعد أن يُلحَد في قبره. ولا يصح هذا الحديث في سبب
النُّزول. وهنا تنبيه على قول: (ويرحمنا إنه على ما يشاء قدير)
وهو أن هذا اللفظ لا
يَجوز إطلاقه هكذا ، إلا مُقيَّداً ، لأنه يُوهِم أن الله لا يَقدر إلا
على ما يشاء. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: تقييد القدرة بالمشيئة يوهم اختصاصها بما يشاؤه الله
تعالى فقط، لا سيما وأن ذلك التقييد يُؤتَى به في الغالب سابقاً حيث
يقال: "على ما يشاء قدير" وتقديم المعمول يفيد الحصر ، كما يعلم ذلك في
تقرير علماء البلاغة ، وشواهده من الكتاب والسنة واللغة ، وإذا خُصَّت
قدرة الله تعالى بما يشاؤه كان ذلك نقصاً في مدلولها وقصراً لها عن عمومها
، فتكون قدرة الله تعالى ناقصة حيث انحصرت فيما يشاؤه ، وهو خلاف الواقع ،
فإن قدرة الله تعالى عامة فيما يشاؤه وما لم يشأه ، لكن ما شاءه فلابد من
وقوعه ، وما لم يشأه فلا يمكن وقوعه.
- تفسير " يثبت الله الذين أمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا " | المرسال
- فلسطين التاريخية: الحبر الأخضر والخط الأحمر | القدس العربي
- [ يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت ] |
- لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى عند الشيعة
تفسير &Quot; يثبت الله الذين أمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا &Quot; | المرسال
وَقَالَ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ فِي سِيَاقِ الْمَوْتِ وَهُوَ يَبْكِي: فَإِذَا أَنَا مِتُّ فَلَا تَصْحَبُنِي نَائِحَةٌ وَلَا نَارٌ فَإِذَا دَفَنْتُمُونِي فَسُنُّوا عَلَيَّ التُّرَابَ سَنًّا ثُمَّ أَقِيمُوا حَوْلَ قَبْرِي قَدْرَ مَا يُنْحَرُ جزور ويقسم لحمه حَتَّى أَسْتَأْنِسَ بِكُمْ وَأَنْظُرَ مَاذَا أراجع به رسل ربي. قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ ﴾ أي: لا يهدي الله الْمُشْرِكِينَ إِلَى الْجَوَابِ بِالصَّوَابِ فِي الْقَبْرِ ﴿ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشاءُ ﴾، مِنَ التَّوْفِيقِ وَالْخُذْلَانِ وَالتَّثْبِيتِ وَتَرْكِ التثبيت. تفسير القرآن الكريم
مرحباً بالضيف
فلسطين التاريخية: الحبر الأخضر والخط الأحمر | القدس العربي
قراءة سورة إبراهيم
[ يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت ] |
قَالَ قَتَادَةُ: وَذَكَرَ لَنَا أَنَّهُ يُفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ - ثُمَّ رَجَعَ إِلَى حَدِيثِ أَنَسٍ قال: «وأما المنافق أو الكافر فَيُقَالُ لَهُ مَا كُنْتَ تَقُولُ فِي هَذَا الرَّجُلِ؟ فَيَقُولُ: لَا أَدْرِي كُنْتُ أَقُولُ مَا يَقُولُ النَّاسُ، فَيُقَالُ لَهُ: لَا دَرَيْتَ وَلَا تَلَيْتَ، وَيُضْرَبُ بِمَطَارِقَ مِنْ حَدِيدٍ ضَرْبَةً فَيَصِيحُ صَيْحَةً يَسْمَعُهَا مَنْ يَلِيهِ غَيْرُ الثَّقَلَيْنِ». أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَرَجِ الْمُظَفَّرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ التميمي ثنا أَبُو الْقَاسِمِ حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ السَّهْمِيُّ أَنْبَأَنَا أَبُو أَحْمَدَ عَبْدُ الله بن عدي الحافظ ثنا عبد الله بن سعيد ثنا أسد بن موسى ثنا عَنْبَسَةُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ كَثِيرٍ حَدَّثَنِي جَدِّي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ الْمَيِّتَ يَسْمَعُ حِسَّ النِّعَالِ إِذَا وَلَّى عَنْهُ النَّاسُ مُدْبِرِينَ، ثُمَّ يُجْلَسُ وَيُوضَعُ كَفَنُهُ فِي عُنُقِهِ ثُمَّ يُسْأَلُ».
قد يجهل الكثيرون، ولا ملامة عليهم في هذا الجهل، أنّ أصل تعبير «الخطّ الأخضر» في فلسطين المحتلة يعود إلى لون الحبر الذي استُخدم في رسم خطوط الهدنة سنة 1949 بين دولة الاحتلال الإسرائيلي من جهة، والدول العربية سوريا ولبنان والأردن ومصر من جهة ثانية؛ وسرعان ما اصطُلح، استطراداً، على اعتباره «حدود» الأمر الواقع للكيان الصهيوني الوليد، وذلك على الرغم من عدم توصيفها على هذا النحو في اتفاقيات الهدنة حينذاك، والنظر إليها كخطوط ترسيم ليس أكثر. ولكنّ فلسطين، التي من النهر إلى البحر كما يُقال عادة، بحقّ، كانت وتظلّ أعمق خطوطاً وحدوداً وجغرافيةً وتاريخاً ومعطيات ديمغرافية من أن تحصرها خطوط تماسّ من أيّ نوع؛ فكيف إذا ارتسمت، أو بالأحرى رُسمت قسراً من جانب قوى استعمارية وأخرى عظمى تتواطأ مع منظمات صهيونية إرهابية مسلحة لإقامة كيان شاء وعد بلفور تسميته «دولة لليهود». ذلك أوّل السبب في أنّ مسمى «الخط الأخضر» ظلّ غائماً فضفاضاً، في غمرة ابتهاج المفاوض الصهيوني على مرّ العقود والجولات، وقصور أو تواطؤ المفاوض العربي والفلسطيني خلال العقود والجولات إياها. وذاك، أيضاً، ابتداء التفسير في أنّ مسمّيات مثل «فلسطيني الـ48»، أو «فلسطيني الداخل» أو فلسطيني الجليل والنقب وعكا ويافا وحيفا والناصرة وأم الفحم وعشرات القرى والبلدات والمدن داخل «الخط الأخضر»، ظلّ في الغالبية الساحقة فلسطينياً من حيث الجوهر والانتماء واليقين والتوصيف؛ وفي المقابل واصل الخطاب الصهيوني، الرسمي مثل الشعبي، اعتماد تسميته عربياً تارة أو فلسطينياً أحياناً.
وأما الكافر فتنزل عليه الملائكة فيبسطون أيديهم، والبسط هو الضرب {يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ} [محمد:27] عند الموت، فإذا أدخل قبره أقعد، فقيل له: من ربك؟ فلم يرجع إليهم شيئاً، وأنساه اللّه ذكر ذلك، وإذا قيل: من الرسول الذي بعث إليك؟ لم يهتد له ولم يرجع إليهم شيئاً {وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ}. وقال ابن أبي حاتم، عن أبي قتادة الأنصاري في قوله تعالى: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ}: إن المؤمن إذا مات أجلس في قبره، فيقال له: من ربك؟ فيقول: اللّه، فيقال له: من نبيك؟ فيقول: محمد بن عبد اللّه، فيقال له: ذلك مرات ثم يفتح له باب إلى النار، فيقال له: انظر إلى منزلك من النار لو زغت، ثم يفتح له باب إلى الجنة فيقال له: انظر إلى منزلك من الجنة إذا ثبت. وإذا مات الكافر أجلس في قبره فيقال له: من ربك؟ من نبيك؟ فيقول: لا أدري، كنت أسمع الناس يقولون، فيقال له: لا دريت، ثم يفتح له باب إلى الجنة ، فيقال له: انظر إلى منزلك إذا ثبت، ثم يفتح له باب إلى النار، فيقال له: انظر إلى منزلك إذا زغت، فذلك قوله تعالى: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ}.
★ ★ ★ ★ ★
لاقتراحات اماكن الخروج
أعربت الفنانة الكبيرة سميحة أيوب، عن اندهاشها من الجدل الثائر حول اسم مسرحية «المومس الفاضلة» والهجوم عليها دون الاطلاع على محتوها، قائلة: «مندهشة من الهيصة اللي معمولة عشان اسم مسرحية ومتأكدة محدش يعرف محتواها إيه ومحتوى المسرحية نبيل للغاية». تعلم قواعد التجويد | الوقف والإبتداء في القرآن الكريم. وأوضحت أيوب، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «حديث القاهرة» على قناة القاهرة والناس، أن الذين هاجموا اسم المسرحية طبقوا قاعدة «لا تقربوا الصلاة»، مضيفة: «فيه مسرحيات الاسم عادي والمحتوى حقير ونفسي الهيجان يبقى لشيء نافع للبلد». واستكملت: «أنا حزينة من اللي حصل على اسم المسرحية، وأنا عملت المسرحية دي في أواخر خمسينات القرن الماضي، واحنا تقهقرنا الآن 500 سنة، ونتراجع بشكل سريع للخلف، مع التطور والثقافة والتحضر الذي يحدث في العالم». المصرى اليوم
لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى عند الشيعة
الثلاثاء 9 شعبان 1426هـ - 13 سبتمبر 2005م - العدد 13595
هناك قاعدة أصولية (نسبة إلى علماء الأصول) تقول بأن «الحكم على الشيء فرع عن تصوره» والمغزى من وراء تلك القاعدة أنه لكي يتم إصدار الأحكام على أشياء معينة (أقول أو أفعال أو تصرفات معينة) لابد من تصور ذلك الشيء المعروض لإصدار الحكم فيه، بمعنى فهمه واستيعابه بدرجة تمكن الناظر فيه من أخذ فكرة متكاملة عنه حتى يأتي حكمه مطابقاً لما يحمله ذلك الرأي أو الفعل من محاذير أو أخطاء ارتآها ذلك الناظر فيه، أو العكس في حالة القول بمزايا ومحاسن ذلك القول أو الفعل.
- قد يوجد بعد تمام الآية مثل: " وإنكم لتمرّون عليهم مصبحين (137) وباليل" إنتهت الآية عند كلمة مصبحين لكن لتمام المعنى توقفنا عند كلمة بالليل بعد الآية. الوقف الكافي هو الوقف على كلام تم لفظا وتعلق بما بعده في المعنى، سمي كافيا للإكتفاء به عما بعده، واستغناء ما بعده عنه، وأكثر ما يكون في أواخر الآيات، وهو أكثر الوقف ورودا في القرآن الكريم. وحكمه؛ يجوز الوقف عليه والإبتداء بما بعده. أمثلة: نقف عند كلمة مرض ونبدأ بفزادهم الله مرضا. الوقف الحسن هو الوقف على كلام له تعلق بما بعده لفظا ومعنى. وحكمه؛ يجوز الوقف عليه دون الإبتداء بما بعده للتعلق اللفظي، بل على القارئ أن يبتدئ من حيث يحسن الإبتداء من الكلمة التي وقف عليها، أو مما قبلها، حسب ما يتطلبه المعنى. مثلا نستطيع الوقوف عند " الحمد لله " لكن لا نبدأ ب " رب العالمين " الوقف القبيح هو الوقف على كلام لا يؤدي معنى صحيح، لشدة تعلقه بما بعده لفظا ومعنى. لا تقربوا الصلاه وانتم سكاري. وحكمه؛ لا يجوز الوقف عليه إلا لضرورة ملحة. أمثلة: لا يجوز قول " وقالوا " ثم نقف ونقول " اتخذ الله ولدا " وكذلك في هذه الآيات لا نقف على كلمة " وأخي " يعني لا نقول " فأخاف أن يقتلون وأخي " فهنا كأن موسى عليه السلام يخاف أن يقتلوه هو وأخاه هارون.