24/12/2006, 08:58 PM
#1
أستاذ بارز
معدل تقييم المستوى
24
يا ظريف الطول - فلسطيني
ياظريف الطول وْيَا وجه القمر.... حبّك في القَلِب علمني السهـر
ونهيت القَلِب لكن مـا اعتبـر. ونهيت القلب لكن مـا اعتبـر
قولّي في حبّك شو أعمل أنا
يا ظريف الطول لا تزيد الأسى........ منطّرني عالعين، صابر للمسا
لا ارتاح الفؤاد ولا حبك نَسـى.. لا ارتاح الفؤاد ولا حبك نسـى
حلّفتك بالله ترحـم ضعفنـا
ظريف الطول وياللي اسمك غلا.. حبّك فـي قلبـي بركـان وغـلا
وأنا اللي اشتريـت بايّـام الغـلا. وانا اللـي شريـت بايّـام الغـلا
ما بْبيعك يا غلا بكنوز الدِنا
يا ظريف الطول يا كحيل العين... يا ريحة بخّور معطّر بنسريـن
يا زهر نابت عسياج الياسمين.... يا زهر نابت عسياج الياسمين
وعطرك يا حلو معطّر جوّنا
يا ظريف الطول يا أسمر حلو.. مبسمك يا زين هـلال بأوّلـو
يسلملي هالطول وقدّك مَ اجملو. يسلملي هالطول وقدّك مَ اجملو
يا بدر يا نور ضاوي بليْلٍنا
يا ظريف الطول وشفافك عسل... يا ظريف الطول كلمات. وريقك مْحَلّى ومن شهد انعمـل
بْبوسه من تمّك بيطول الأجـل.......... ببوسه من تمك بيطول الأجـل
والنومه بحضنك بتزيل العنا
«®°·. ¸. •°°·. ¸¸. •°®» "رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ" «®°·.
يا ظريف الطول كلمات
إحدى الروايات سمعتُها من جدّتي أحسن الله إليها وطيَّب مثواها، وتقول إن ظريف الطول لم يكن في صغره طفلا مدلّلا كسائر الأطفال.. ؟ فَسَمْعُهُ كان مرهفا حادا لا يهوى ولا يلتقط إلا زغاريد الرصاص..! ولهذا كانت لعبته المفضلة بندقية أبيه؛ فامتلأ صدره بالغيظ وأزيز القذائف والبنادق والرشاشات؛ حينما لم ترَ عينُه إلا صور الشهداء. وهكذا أصبح يعاني من زيغ الألوان، فلا يرى سوى لون الدم..! ممثلا بالشهداء من الأطفال والشيوخ والنساء، ممن لا ذنب لهم اقترفوه.. إلا أنهم أصحاب الحق وأولياء الدم المهدور. غدر بهم المحتل وساندته جملة من الدول المارقة من أجل مصالحها وحسب.! ترعرع ظريف الطول وكبر في هذا المناخ المقاوم، وكبرت في أحلامه عروسته وحبيبته فلسطين، فاستطالت قامتها وبرز نهداها واحمرَّ خداها، وتألق النورُ في عينيها الواسعتين وعلا وجيب فؤادها، فتيَّمت ظريف الطول وضيَّعت رشد الفتى الفلسطيني المغروم.. وهكذا صارت صبايا قريته ينسجن حوله الحكايات.. ؟ هو كحنظلة خلاّق ولمَّاح وموهوب. حمزة نمرة - يا ظريف الطول - موسيقى مجانية mp3. لكنه كان خجولا فلم يرفع عينيه إلى امرأة قط. كان مشغولا وحسب بقضيته الأولى والأخيرة.. وعروسه بقامتها العالية فلسطين". كان ظريف الطول؛ الكابوس الذي يؤرق مضاجع المحتلين، الوافدين من أصقاع الكون إلى أرضٍ لا موتى لهم فيها!
يا ظريف الطول فرقه
زريف الطول كل مقاوم..
وكل ايد قابضة على السلاح وسبابتها على الزناد …
بعرف..
في سؤال ؟؟؟هو زريف الطول ما بموت …
ليش هو الفلسطيني بموت!!! !
من هو "ظريف الطول" الذي تغنى به التراث الفلسطيني؟
ظريف الطول هي أغنية تراثية شعبية فلسطينية، الكثير منذ زمن تغنو بها، و رددوها كثيرا و على الدوام في مناسباتهم الاجتماعية و حتى الوطنية.
( يمحق الله الربا ويربي الصدقات والله لا يحب كل كفار أثيم)
قوله تعالى ( يمحق الله الربا ويربي الصدقات والله لا يحب كل كفار أثيم).
معنى يمحق الله الربا
وَقَوْلُهُ: وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ [البقرة:276] قُرِئَ بِضَمِّ الْيَاءِ وَالتَّخْفِيفِ، من ربا الشَّيء يربو، وأرباه يُربيه، أي: كثره ونمَّاه يُنمّيه. وقُرئ: (يُربّي) بِالضَّمِّ وَالتَّشْدِيدِ مِنَ التَّرْبِيَةِ. يمحق الله الربا يربي الصدقات. الشيخ: والمعنى واحد: ربا وأربا، يعني: يُنمّي الصَّدقات ويُكثرها ويُضاعفها: يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ، يمحق اللهُ الرِّبا: يقضي عليه بالإتلاف، أو بنزع البركة، أو بصرفه فيما يضرّه في الحرام. وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ يُنمّيها ويزيدها ويُكثرها، وقُرِئَ: يُربي، أو يُرابي، المعنى واحد، فهو سبحانه يُبارك في الصَّدقات ويُنميها لأهلها، كما في الحديث الصَّحيح: ما من عبدٍ يتصدَّق بعدل تمرةٍ من كسبٍ طيبٍ -ولا يقبل اللهُ إلا الطَّيب- إلا تقبَّلها اللهُ بيمينه ويُربِّيها لصاحبها حتى تكون مثل الجبل ، وفي روايةٍ: أعظم من الجبل. كَمَا قَالَ الْبُخَارِيُّ: حدَّثنا عبدالله بن كثير...........
قال البخاري: حدَّثنا عبدالله بن منير: أخبرنا كثير، سمع أبا النَّصر: حَدَّثَنَا عَبْدُالرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِاللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: مَن تصدَّق بعدل تمرةٍ مِنْ كَسْبٍ طَيِّبٍ -وَلَا يَقْبَلُ اللَّهُ إِلَّا الطَّيب- فإنَّ الله يتقبَّلها بيمينه، ثم يُربّيها لصاحبها كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فَلُوَّهُ، حَتَّى يَكُونَ مِثْلَ الْجَبَلِ.
يمحق الله الربا ويربي ورش
وقد أسند هذا الحديث من هذا الوجه الحافظ أبو بكر البيهقي ، عن الحاكم وغيره ، عن الأصم ، عن العباس المروزي عن أبي النضر هاشم بن القاسم ، عن ورقاء وهو ابن عمر اليشكري عن عبد الله بن دينار ، عن سعيد بن يسار عن أبي هريرة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب ، ولا يصعد إلى الله إلا الطيب ، فإن الله يقبلها بيمينه ، فيربيها لصاحبها ، كما يربي أحدكم فلوه ، حتى تكون مثل أحد ". وهكذا روى هذا الحديث مسلم ، والترمذي ، والنسائي جميعا ، عن قتيبة ، عن الليث بن سعد ، عن سعيد المقبري. وأخرجه النسائي من رواية مالك ، عن يحيى بن سعيد الأنصاري ومن طريق يحيى القطان ، عن محمد بن عجلان ، ثلاثتهم عن سعيد بن يسار أبي الحباب المدني ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فذكره. يمحق الله الربا ويربي ورش. وقد روي عن أبي هريرة من وجه آخر ، فقال ابن أبي حاتم: حدثنا عمرو بن عبد الله الأودي ، حدثنا وكيع ، عن عباد بن منصور ، حدثنا القاسم بن محمد قال: سمعت أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله عز وجل يقبل الصدقة ويأخذها بيمينه ، فيربيها لأحدكم كما يربي أحدكم مهره أو فلوه حتى إن اللقمة لتصير مثل أحد ".
يمحق الله الربا ويربي
فكم جلب الربا من محن وبلايا!!
يمحق الله الربا ويربي الصدقات تفسير
قال الإمام ابن كثير رحمه الله تعالى في تفسيره على هذه الآية: "﴿ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ﴾ [البقرة: 275]، ما قالوه من الاعتراض، مع علمهم بتفريق الله بين هذا وهذا حكمًا، وهو الحكيم العليم الذي لا معقب لحكمه، ولا يُسأل عما يفعل وهم يسألون، وهو العالم بحقائق الأمور ومصالحها، وما ينفع عباده فيبيحه لهم، وما يضرهم فينهاهم عنه، وهو أرحم بهم من الوالدة بولدها الطفل"؛ [تفسير القرآن العظيم (٧٠٩/١)]. الخاتمة:
هذا، وليعلم العباد أن ما أباحه الله هو البيع الذي فيه المصلحة والخير للبشر، والذي حرمه الله إما لضرر على الإنسان نفسه، أو لضرر على الناس، أو لضرر على الاثنين، أو لمقصد شرعي يعلمه الله: ﴿ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: ٢١٦]؛ فيجب التسليم على كل حال للعليم الحكيم. موقع مداد
﴿ يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ﴾
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [آلِ عِمْرَانَ: 130]. تأمل قول اللَّهِ تَعَالَى: ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾، بعد النهي عن أكلِ الرِّبَا، لتعلم يقينًا أن آكل الربا لا يفلح في الدنيا والآخر. يمحق الله الربا ويربي الصدقات. وأَنَّى له الفلاحُ ولم تعرفْ التَّقْوى إلى قلْبِهِ سبيلًا؟
ومن أين يأتيه الفلاح وقد حكم الله تعالى عليه بالفقر في الدنيا، والذلِّ في الآخرة؟ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿ يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ﴾ [البقرة: 276]. وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: « الرِّبَا وَإِنْ كَثُرَ فَإِنَّ عَاقِبَتَهُ تَصِيرُ إِلَى قَلٍّ ». [1]
وقد رأينا مَنِ افتقرَ بَعْدَ غنى، وَمَنْ ذَلَّ بَعْدَ عزٍّ، بسببِ الرِّبَا. وحكم اللَّهُ تَعَالَى عليه بالحربِ يومَ القيامةِ؛ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ..... ﴾ [الْبَقَرَةِ: 278 ، 279].