تم نشر الصورة على نطاق واسع في الصحف ، وأصبحت قضية رأي عام.. وسرعان ما ظهرت عائلة تؤكد ان الطفل الذي في الصورة هو أبنهم مايكل هينلي – 9 أعوام – وكان قد أختفى قبل اختفاء تارا كاليكو من مدينه نيومكسيكو ، أي نفس المدينة التي تقطن فيها تارا
لكن عام 1990 تم اكتشاف رفات مايكل هينلي في جبال زوني في نيو مكسيكو على بعد سبعه اميال فقط من المخيم الي اختفى فيه. وكانت جثته متحلله منذ وقت طويل. ومرة أخرى وصلت القضية إلى طريق مسدود ، لم يتم العثور على الشاحنة ولا على سائقها ولا على الضحايا.. طليقة الإعلامي العراقي منتظر الزيدي تدّعي أنه يحرمها من ابنتها. وظلت القضيه مفتوحة..
صورة والدة تارا في حجرة نوم تارا.. وتظهر صورة اخرى تم العثور عليها لاحقا ويزعم انها لتارا ايضا وهناك شريط يغطي فمها عام 2008 قال عمدة مقاطعة فالنسيا انه تلقى معلومات تفيد بأن مراهقين اثنين صدما تارا كاليكو بشاحنتهما عن طريق الخطأ فأصيبا بالذعر وقتلاها لاحقا وتخلصا من الجثة ، لكن لم يكشف العمدة ابدا عن أدلة تؤكد مزاعمه ، ومن دون وجود جثة يستحيل فتح التحقيق بخصوص هاذين المراهقين.
طليقة الإعلامي العراقي منتظر الزيدي تدّعي أنه يحرمها من ابنتها
وأضافت أنّها صمتت عن حقها لمدّة عامَين، متحاشية الظهور في وسائل الإعلام، كي لا تجعل من ابنتها مادة إعلامية، وكي لا يكون ذلك وسيلة لاستفزازه، إلا أنّ الأمور خرجت عن حدّها، على حد تعبيرها. في المقابل، قال منتظر الزيدي في اتصال مع "العربي الجديد"، إنّ طليقته "تسعى إلى افتعال أزمة بشأن ابنتنا عبر وسائل الإعلام، مع أنّني حاولت كثيراً معالجة المشكلة بالهدوء والحكمة"، مبيّناً أنّ "ثمّة كلاماً كثيراً غير صحيح ورد على لسانها، وهدفه النيل منّي بكل الأشكال. أرابيسكا. لم اختطف ابنتي، بل أمارس حقّي كأب في رعاية ابنتي، وبعض وسائل الإعلام قررت تضخيم المشكلة، رغم أنها قد تحدث في أيّ أسرة". وأضاف الزيدي: "نشرت طليقتي مقطعا مصورا تدعي فيه حرمانها من رؤية ابنتنا رغم محاولاتي الجادة لحل الموضوع بهدوء بعيداً عن الإعلام. الحقيقة أنها أعطتني الطفلة حين كان عمرها 4 سنوات، لأنها منشغلة بالسفر إلى مصر وإيطاليا والسويد، ولم تطالب بابنتها طوال مدة الحضانة القانونية للأم حسب القانون اللبناني، وهي 7 سنوات، ولم تقل أريد ابنتي إلا بعد أن أصبحت الحضانة من حقي حسب القوانين اللبنانية". وقال إن طليقته "تتفنن في افتعال أي قصة للنيل مني، رغم أن طلاقنا وقع قبل 7 سنوات، وحاولت مرارا إرسال الطفلة إليها لرؤيتها مقابل التعهد بعدم استخدامها إعلاميا، أو عبر مواقع التواصل، لكنها رفضت، وتواصلت مع محاميها عبر محاميتي من أجل إرسال تذكرة طيران لها لزيارة الطفلة، لكنها رفضت بحجة أن قضيتها أكبر من مجرد الرؤية".
أرابيسكا
تتفاعل قضية حرمان منتظر الزيدي طليقته مريم ياغي من ابنتهما (أحمد الربيعي/ فرانس برس) تتوالى فصول قضية حضانة ابنة الإعلامي العراقي منتظر الزيدي ، بعدما ادّعت طليقته الصحافية اللبنانية مريم ياغي أنّه عنّفها وخطف ابنتهما "أميديا"، وقام بتضلّيل الرأي العام، وهو ما نفاه الزيدي لـ"العربي الجديد"، مؤكدا أنها تسعى إلى افتعال أزمة إعلامية. وتحدّثت ياغي بداية عن معاناتها مع طليقها الذي اتّهمته باختطاف ابنتهما قبل عامَين من لبنان ، بعدما حصلت على حقّ الحضانة ، مشيرة في مقاطع فيديو بثّتها عبر موقع "فيسبوك"، إلى أنّ الزيدي كان يرسل إليها صوراً وفيديوهات لإظهار أنّ ابنتها (7 سنوات)، لا تريد العودة إليها، ما دفعها إلى إطلاق وسم #بدي_بنتي (أريد ابنتي)، والذي حظي باهتمام صحافيين وناشطين. وأكّدت ياغي أنّ الزيدي عنّفها أكثر من مرّة، وعمد طوال عامَين ونصف العام إلى استخدم وسائل متعددة لمنعها من رؤية ابنتها، كما حاول ابتزازها بواسطة فيديوهات أجبر فيها الطفلة على قول كلام ضدّ أمّها، مشيرة إلى أنّها حاولت بكلّ الطرق أن تستعيد ابنتها، لا سيّما أنّها تملك مستندات تثبت حقّ حضانتها، لكنّ طليقها لا يستجيب، ويمارس التهديد والمماطلة.
عند الساعة الثانية ظهرا كان القلق قد أستبد بالأم فخرجت للبحث عن أبتها في الطريق المعتاد الذي تقود الدراجه فيه ، لكن لم تعثر لها على أثر ، فقامت بإبلاغ الشرطة. في اليوم نفسه عثر احد ضباط الشرطة على شريط الاغاني الذي كان مع تارا على جانب الطريق الذي كانت تقود فيه دراجتها ، وعلى بعد عدة أميال تم العثور على قطع من جهاز التسجيل الذي كانت تحمله معها ، لكن لم يتم ابدا العثور على تارا ولا على دراجتها. اختفت دراجتها الهوائية وكل ما تم العثور عليها هو شريط الكاسيت الذي كانت تستمع له باتساع التحقيق وانتشار اخبار اختفاء الفتاة تقدم بعض الشهود الذين زعموا انهم شاهدوا تارا تتم مطاردتها من قبل شاحنة حمل (بيك آب) بيضاء من طراز فورد موديل 1953 ولا يزال غير معروف ما اذا كان سائق هذه السيارة متورط ام لا في اختفاء تارا. سينما المكان مول. تابعت الشرطه تحقيقاتها لكن دائما ما كانت تصل الى طريق مسدود ، لكن القضية لم تغلق ، ومازالت تحمل مفاجآت غير متوقعة.. في عام 1989 تلقت الشرطة بلاغا يفيد بأن فتاه تشبه تارا كاليكو شوهدت على احد شواطئ بورت سانت جو برفقة مجموعة من الرجال.. وبحسب الشهود فقد تصرفت الفتاة التي كان تصرفات غريبة للغاية.. كان من الواضح انها كانت موجوده معهم رغم إرادتها وانها تمتثل لأوامر مرافقيها.
شيله جعلني ماذوق حزنك ومنك ماخلا بطيء / عبدالحكيم ال سعد و ابراهيم الودعاني - YouTube
شيلة جعلني ماذوق حزنك ومنك ماخلا || عبدالحكيم ال سعد وابراهيم الودعاني | بطيء ♩ياويل حالي💔💔 - Youtube
جعلني ماذوق حزنك: اداء المبدعين #ابراهيم_بن_بطحيه_الودعاني و #عبدالحكيم_ال_سعد ❤️👏🏻 - YouTube
جعلني ماذوق حزنك ولا ابكيك - Youtube
جعلني ماذوق حزنك ولا ابكيك - YouTube
#جعلني_ماذوق_حزنك #ابراهيم_الودعاني: اداء المبدعين ( ابراهيم الودعاني وعبدالحكيم ال سعد 💓👏. - YouTube