كيكه ام شامبو - YouTube
كيكه ام شامبو نيك
وايضاً تدعو ام شامبو بالنضافة الشخصية للبنات حثت بعض البنات في فيديوهاتها بالاهتمام ببعض المناقط والاهتمام بالنضافة الشخصية. وهنا جميع حسابات ام شامبو سنابات ام شامبو فيديوهات كيكه
أوقح خمس مقاطع كيكة أم شامبو - YouTube
Model 💋ام شامبو 🇸🇦 kik_n21 • Fashion Model المملكة العربية السعودية, Saudi arabia جميع مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بي Stories سنابي الاحتياطي om_shambo1 Spotlight 44k 112k
المعروف عن الشيخ علي الطنطاوي حبّه للعزلة والانفراد؛ وقد كان شغوفًا بالعلم والقراءة كما أُعطي من قوة الذاكرة وتوقّد الذكاء ما أُعطي فجمع العلم الغزير وحصّل الآداب النافعة، ولكنّ حبّه للعزلة لم يمنعه من الاتصال بالناس والرد على أسئلتهم فقد أمضى حياتها كلّها في الدعوة ونشر العلم عن طريق تقديم البرامج الإذاعية والتلفزيونية ونشر المقالات في الصحف والمجلات، كما يُحكى أنّه كان يجلس في الحرم المكيّ في وقتٍ محدّد من يومه ليُجيب عن أسئلة الناس واستفساراتهم. مؤلفاته و حياته العملية كان أديبا كتب في كثير من الصحف العربية لسنوات طويلة أهمها ما كان يكتبه في مجلة الرسالة المصرية لصاحبها أحمد حسن الزيات واستمر يكتب فيها عشرين سنة من سنة 1933م إلى أن احتجبت سنة 1953. عمل منذ شبابه في سلك التعليم الابتدائي والثانوي في سوريا والعراق ولبنان حتى عام 1940. رجال في ذاكرتي : الأستاذ علي بن مصطفى الطنطاوي. ترك التعليم ودخل سلك القضاء، فأمضى فيه خمسة وعشرين عاماً من قاضٍ في النبك ثم في دوما ثم انتقل إلى دمشق فصار القاضي الممتاز فيها (1943 – 1953م)، ونقل مستشاراً لمحكمة النقض في الشام، ثم مستشاراً لمحكمة النقض في القاهرة أيام الوحدة مع مصر. كلف بوضع قانون كامل للأحوال الشخصية، عام 1947م وأوفد إلى مصر مدة سنة فدرس مشروعات القوانين الجديدة للمواريث والوصية وسواها، وقد أعد مشروع قانون الأحوال الشخصية كله وصار هذا المشروع أساساً للقانون الحالي.
بنان الطنطاوي - أرابيكا
؟
ومع. لك فقد كُتب عليه وعلى الكثيرين من أمثاله الشاميين أن يُحرموا من العودة لوطنهم بكلام صريح أو تهديد مبطن! ؟
****** **** ****
كانت أحاديثه الإذاعية والمتلفزة تجذب السامع والمشاهد بعلميتها وعفويتها ومن ذلك أنه في حديثه عن البنات تذكر ابنته الشهيدة بنان التي صرعتها رصاصات غادرة في ألمانيا كانت تتقصد زوجها الداعية الإسلامي المعروف الأستاذ عصام العطار!! ؟ فلم يتمالك الشيخ دموعه فانفجر حزنه فبكى وأبكى من سمع ومن شاهد! حقيقة وفاة ميار الببلاوي - شبكة الصحراء. كان - رحمه الله- يمتلك أسلوباً خاصاً في الكتابة ، وأسلوباً متفرداً في الحديث والخطابة! وقد كتب الدكتور أحمد بسام ساعي عنه في كتابه: الواقعية الإسلامية في النقد والأدب ، وأفرد له فصلاً كاملاً تحت عنوان ( علي الطنطاوي: حركة الحديث الإذاعي والبعد الرابع للأدب) ومما جاء فيه: البساطة العجيبة التي يواجه بها الطنطاوي جمهوره تتناسب تناسبا عجيباً مع البساطة التي تطبع لغته وأفكاره ، ومعالجته الهيكلية الشاملة للموضوع.... فكيف لو أضفنا إلى المظهر الشخصي تاريخه العجيب الحافل بالوقائع الجريئة التي لاتصدر إلا عن مثله! إن تاريخ الرجل مضافاً إلى حاضره ، وإلى شخصيته ، وإلى خلقه المتفرد ، وأسلوبه المميز ، وفكره العميق ، ومنهجه العقلي ،و تجربته الإنسانية الفريدة تتعاضدجميعاً لتمنح أحاديثه عند المستمع أو المشاهد قوة تأثيرية نافذة عجيبة!
في ذكرى علي الطنطاوي..فقيه الأدباء وأديب الفقهاء
لما كنت في رحلة المشرق، و امتدت بي تسعة أشهر تباعاً كنت أفكر في بناتي هل عرّاهن شيء؟ هل أصابتهن مصيبة؟
ثم أقول لنفسي: يا نفس ويحك، هل كنت تخافين لو كان معهنّ أخ يحنو عليهنّ أو جد يحفظهنّ، فكيف تخافين و الحافظ هو الله، و لو كنت أنا معهن هل أملك لهنّ شيئاً إن قدر الله الضر عليهنّ؟ فلا ألبث أن أشعر بالاطمئنان. ودهمني مرة هم مقيم مقعد، وجعلت أفكر في طريق الخلاص، و أضرب الأخماس بالأسداس، و لا أزال مع ذلك مشفقاً مما يأتي به الغد، ثم قلت: ما أجهلني إذ أحسب أني أنا المدبر لأمري و أحمل هم غدي على ظهري، و من كان يدبر أمري لما كنت طفلاً رضيعاً ملقى على الأرض كالوسادة لا أعي و لا أنطق و لا أستطيع أن أحمي نفسي من العقرب إن دبّت إليّ، و النار إن شبت إلى جنبي، أو البعوضة إن طنّت حولي؟ و من رعاني قبل ذلك جنيناً، و بعد ذلك صبياً؟ أفيتخلى الله الآن عني ؟
و رأيت كأن الهم ثقل كان على كتفي و ألقى عني، ونمت مطمئناً. وباب الاطمئنان، و الطريق إلى بلوغ حلاوة الإيمان هو الدعاء، ادع الله دائماً، و اسأله ما جلّ ودقّ من حاجتك، فإن الدعاء في ذاته عبادة، و ليس المدار فيه على اللفظ البليغ، و العبارات الجامعة، و ما يدعو به الخطباء على المنابر، يريدون إعجاب الناس بحفظهم و بيانهم، أكثر مما يريدون الإجابة، فإنّ هؤلاء كمن يتكلم كلاماً طويلاً في الهاتف ( التليفون)، و شريط الهاتف مقطوع، بل المدار على حضور القلب، واضطرار الداعي، و تحقق الإخلاص، و رب كلمة عامية خافتة مع الإخلاص و الاضطرار أقرب إلى الإجابة من كل الأدعية المأثورة تلقى من طرف اللسان.
رجال في ذاكرتي : الأستاذ علي بن مصطفى الطنطاوي
وكذلك كان للناشئة نصيب من اهتمامه ، فقد صاغ سبع حكايات مستمدة من التاريخ! وليس معنى هذا أنه نقلها من كتب التاريخ ، واكتفى بذلك ، بل أخذ الخبر التاريخي أو الواقعة المروية ، فأخرجها إخراجاً فنياً! وربما زاد قليلاً أو كثيراً ، وقد كان بعضها في أصله سطوراً معدودات ، فأغناها المؤلف بأسلوبه الفني ، ولكنه لم يخرج في جوهر القصة عن الأصل!! وقد قدّر الله لنا زيارته قبل سنتين تقريباً من وفاته ١٩٩٩ م مع الصديق الأخ عبد الله زنجير ، ونحن نتصور وقد تقدمت به السن أننا لن نجد عنده شيئاً جديداً ؟ وكان الأمر على خلاف ماقدرنا ؛ فهو حاضر الذهن ، سريع البديهة ، يلون حديثه بفكاهة أو تعليق ولا يغيب عن واقع المسلمين وقضاياهم!! لم يكن اللقاء طويلاً - أو هكذا أحسسنا - فهو هو في أحاديثه المذاعة ، وفي ذكرياته التي جُمعت في عشرة أجزاء! لقد كانت ساعة لاتنسى! ولكم رجونا أن تكون ساعات! إذ لم نحتج إلى جهاز تسجيل ؛ لأن كل ماتحدث به الشيخ انتقش في ذاكرتنا ونفوسنا!! رحم الله أديب الشيوخ و شيخ الأدباء ، فهو شخصية لايحجبها النسيان! اقرأ له لتشعر أنه يكلمك من خلال أسلوبه السهل الممتنع ، ومن خلال صدقه فيما ينقل لك من صفحات حياته!
حقيقة وفاة ميار الببلاوي - شبكة الصحراء
2021-06-14, 04:28 PM #1 في ذكرى علي الطنطاوي.. فقيه الأدباء وأديب الفقهاء نورالدين قلالة يصادف اليوم ذكرى ميلاد الفقيه والأديب السوري علي الطنطاوي رحمه الله، الذي يعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. وهو شيخ جليل جمع بين العلم والفقه والأدب ولُقّب بفقيه الأدباء وأديب الفقهاء. وكان موسوعي الثقافة, كما يدل على ذلك إنتاجه الغزير والمتميز في اللغة والأدب, والتاريخ, وعلوم القرآن والحديث. حين نتحدث عن الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله فنحن نتحدث عن قامة علمية، تربوية، أدبية، ثقافية، اجتماعية، إصلاحية. أثنى عليه مشايخه منذ وقت مبكر، حتى قال عنه أستاذه الشيخ محمد بهجة البيطار: (نابغة الشام)، وهو لا زال دون الثلاثين من عمره. الشيخ علي الطنطاوي لم يكن أديبا فحسب، بل نجما من نجوم الدعوة والخير والجمال، كان يجمع في عظاته وتآليفه بين العلم والأدب، وبين الإقناع والإمتاع. واستحق أن ينال اللقب الذي لقب به الجاحظ – خطيب المعتزلة –: (أديب الفقهاء.. وفقيه الأدباء). مولده وحياته العلمية الشيخ علي الطنطاوي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م – 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) فقيه و أديب وقاض سوري، ولد -رحمه الله- في دمشق، وهو ينتمي إلى عائلة معروفة بالعلم والدين، فأبوه مصطفى الطنطاوي كان صاحب علم وجدّه محمد الطنطاوي كان عالما كبيرا، كانت بداية نشأة الطنطاوي في فترة تفكّك الدولة العثمانية وانتهاء حكمها في بلاد الشام.
🌷🌳💐قصة جميلة👍
الباذنجانة والمرأة
🍆
قال الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله في مذكراته:
في دمشق مسجد كبير اسمه جامع التوبة، وهو جامع مبارك فيه أنس وجمال،
سمي بجامع التوبة لأنه كان خاناً ترتكب فيه أنواع المعاصي، فاشتراه أحد الملوك في القرن السابع الهجري، وهدمه وبناه مسجداً. وكان فيه منذ نحو سبعين سنة شيخ مربّ عالم عامل اسمه الشيخ سليم المسوتي، وكان أهل الحي يثقون به ويرجعون إليه في أمور دينهم وأمور دنياهم، وكان له تلميذ مضرب المثل في فقره وفي إبائه وعزة نفسه، وكان يسكن في غرفة المسجد. مرّ عليه يومان لم يأكل شيئاً، وليس عنده ما يطعمه ولا ما يشتري به طعاماً، فلما جاء اليوم الثالث أحس كأنه مشرف على الموت، وفكر ماذا يصنع، فرأى أنه بلغ حدّ الاضطرار الذي يجوز له أكل الميتة أو السرقة بمقدار الحاجة، وآثر أن يسرق ما يقيم صلبه. يقول الطنطاوي: وهذه القصة واقعة أعرف أشخاصها وأعرف تفاصيلها وأروي مافعل الرجل، ولا أحكم بفعله أنه خير أو شر أو أنه جائز أو ممنوع.
وحدثني معالي الدكتور الفاضل عبدالرحمن بن الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ في جلسته الأسبوعية بعد مغرب كل سبت أن والده أخبره بقدوم ابنة عمه المشار لها وهي حنيفة من مصر إلى الرياض وذلك في السبعينات الهجرية، وقام بإكرامها والقيام بشأنها.. وقد أطلق عليها هذا الاسم - حنيفة - حباً من والدها وأهلها إلى اسم وادي حنيفة الذي كانت نشأة أبائهم وأجدادهم فيه.