أنواع الفلزات
الفلزات القلوية
تعد الفلزات القلوية أكثر العناصر الكيميائية النشطة في الفلزات. ومن أبرزها أنواعها الصوديوم والليثيوم، وتضم هذه العناصر عدد تأكسد خاص لها وهي +1. الفلزات القلوية الترابية
تأتي بعد الفلزات القلوية في النشاط الكيميائي وهي أيضًا تمتلك عدد تأكسد خاص بها وهو +2. وجميعها عناصر صلبة ومرنة حيث يمكن إنتاج منها أشكال متنوعة من خلال السحب أو الطرق، ومن أمثلة هذه الفلزات الكالسيوم والراديوم. الفلزات الأساسية
تعد أبرز أنواع الفلزات جيدة التوصيل للحرارة والكهرباء، وهي تشبه المعادن من خلال مظهرها الساطع، ومن أبرز أنواعها القصدير. الفلزات الانتقالية
وهي العناصر التي تتنوع نتائج تفاعلاتها الكيميائية فيها، ومن أبرز خصائصها أن بعض مداراتها الإلكترونية تحتوي على العديد من الإلكترونات، ومن أبرز أمثلتها: الفضة والذهب والنيكل والزنك. اللافلزات
تعد اللافلزات عناصر صلبة أو سائلة أو غازية تكتسب الإلكترونات أثناء تفاعلها مع العناصر الأخرى، ونتيجة لهذا التفاعل فهي تنتج أيونات ذات شحنة سالبة بهدف تحقيق التكافؤ والاستقرار. مقارنة بين الفلزات واللافلزات وخصائص الفلزات وخصائص اللافلزات - إيجي برس. ويكمن موقع هذه العناصر في الجدول الدوري في الجهة اليمنى منه، ومن أمثلة العناصر اللافلزية: غاز الهيليوم، الكلور، غاز الأكسجين، الكبريت، غاز النيتروجين، اليود، الفوسفور، غاز الكربون.
مقارنة بين الفلزات واللافلزات وخصائص الفلزات وخصائص اللافلزات - إيجي برس
بمعنى آخر ، تُظهر بعض أشباه الفلزات خصائص معدنية بينما يُظهر بعضها خصائص غير معدنية. مظهر خارجي: المعادن: بشكل عام ، المعادن هي مواد لامعة. الفلزات: بعض الفلزات مثل السيليكون (Si) لها بريق معدني في المظهر. الخصائص الفيزيائية والكيميائية للمعادن والفلزات: المعادن: المعادن لها قيمة أعلى للكثافة ونقطة الانصهار. إنها موصلات جيدة للحرارة والكهرباء. علاوة على ذلك ، يمكن تحويل المعادن بسهولة إلى أسلاك رفيعة (مطيلة) أو صفائح كبيرة (قابلة للطرق). جميع المعادن باستثناء الزئبق ، مواد صلبة في درجة حرارة الغرفة. الزئبق (Hg) سائل عند درجة حرارة الغرفة. تتآكل المعادن في ظل الظروف البيئية وتتلاشى ببطء مثل تآكل الحديد. معظم المعادن شديدة التفاعل ، فهي تتأكسد بسرعة عند تعرضها للهواء وتشكل طبقة على سطح المعدن. أكاسيد المعادن أساسية ومثيرة للسخرية. الفلزات: لا يحتوي الفلزات على خصائص مرنة أو مطيلة. إنها مادة هشة مثل اللافلزات. السيليكون موصل ضعيف جدًا للحرارة والكهرباء. لكن السليكون والجرمانيوم هما أفضل أشباه الموصلات ، مما يعني أنهما يوصلان الكهرباء في ظروف خاصة. لذلك ، يتم استخدام هذه المواد في تصنيع أجهزة الكمبيوتر والآلات الحاسبة.
وفيما يلي يمكنك التعرف على مفهوم العناصر الفلزية:
الفلزات
تعد الفلزات عناصر صلبة تحتوي على مكونات أساسية من الروابط الفلزية والتي ينتج عنها أيونات ذات شحنة موجبة، وهي تفقد عناصرها الأخرى من الإلكترونات أثناء تفاعلها مع العناصر الأخرى. ومن أمثلة العناصر الفلزية: الكالسيوم، الألومنيوم، الحديد، الصوديوم، إلى جانب الزئبق الذي يعد الاستثناء الوحيد من العناصر الفلزية الصلبة حيث أنه يعد عنصر سائل. وموقع هذه العناصر في الجدول الدوري يكمن في الجانب الأيسر. أما عن خصائصها فهي كالتالي:
خصائص الفلزات
من أبرز خصائص هذه العناصر تأثيرها الفعال في التوصيل للحرارة والكهرباء. عناصر عالية الكثافة وشكلها يشبه المعدن لأنها صلبة، لذا فهي ساطعة نوعًا ما. بالرغم من علو كثافتها إلا أنها يسهل تشكيل منها أشكال متعدد من الصفائح والأسلاك، وذلك نظرًا لأنها عناصر مرنة ويمكن طرقها أو سحبها. تحتوي على أعلى درجات الانصهار. لأنها مواد صلبة فهي مُعرضة للصدأ والتآكل من خلال الهواء أو الماء. لا تتفاعل مع جميع أنواع المواد مثل الأحماض المخففة. تحتوي في غلاف الإلكترونات على 2 او 3 إلكترونات بحد أقصى. لا ينتج عن تفاعلاتها أنواع محددة، فهناك تفاعلات ينتج عنها أكاسيد قاعدية، وأخرى ينتج عنها أكسيد الفلز.
وهي قراءة البراء بن عازب واختيار أبي عبيد ، لأن واحدتها خشبة. كما تقول: بدنة وبدن ، وليس في اللغة فعلة يجمع على فعل. ويلزم من ثقلها أن تقول: البدن ، فتقرأ " والبدن ". وذكر اليزيدي أنه جماع الخشباء ، كقوله عز وجل: وحدائق غلبا واحدتها حديقة غلباء. وقرأ الباقون بالتثقيل وهي رواية البزي عن ابن كثير وعياش عن أبي عمرو ، وأكثر الروايات عن عاصم. واختاره أبو حاتم ، كأنه جمع خشاب وخشب ، نحو ثمرة وثمار وثمر. وإن شئت جمعت خشبة على خشب كما قالوا: بدنة وبدن وبدن. وقد روي عن ابن المسيب فتح الخاء والشين في " خشب ". قال سيبويه: خشبة وخشب ، مثل بدنة وبدن ، قال: ومثله بغير هاء أسد وأسد ، ووثن ووثن وتقرأ خشب ، وهو جمع الجمع ، خشبة وخشاب وخشب ، مثل ثمرة وثمار وثمر. والإسناد الإمالة ، تقول: أسندت الشيء أي أملته. و " مسندة " للتكثير; أي استندوا إلى الأيمان بحقن دمائهم. قوله تعالى: يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو أي كل أهل صيحة عليهم هم العدو. ف " هم العدو " في موضع المفعول الثاني على أن الكلام لا ضمير فيه. هم العدو فاحذرهم. يصفهم بالجبن والخور. قال مقاتل والسدي: أي إذا نادى مناد في العسكر أن انفلتت دابة أو أنشدت ضالة ظنوا أنهم المرادون; لما في قلوبهم من الرعب.
هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ - ملتقى الخطباء
كما قال الشاعر وهو الأخطل: ما زلت تحسب كل شيء بعدهم خيلا تكر عليهم ورجالا وقيل: يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو كلام ضميره فيه لا يفتقر إلى ما بعد; وتقديره: يحسبون كل صيحة عليهم أنهم قد فطن بهم وعلم بنفاقهم; لأن للريبة خوفا. ثم استأنف الله خطاب نبيه صلى الله عليه وسلم فقال: " هم العدو " وهذا معنى قول الضحاك وقيل: يحسبون كل صيحة يسمعونها في المسجد أنها عليهم ، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قد أمر فيها بقتلهم; فهم أبدا وجلون من أن ينزل الله فيهم أمرا يبيح به دماءهم ، ويهتك به أستارهم. وفي هذا المعنى قول الشاعر: فلو أنها عصفورة لحسبتها مسومة تدعو عبيدا وأزنما بطن من بني يربوع. ثم وصفهم الله بقوله: هم العدو فاحذرهم حكاه عبد الرحمن بن أبي حاتم. وفي قوله تعالى: فاحذرهم وجهان: أحدهما: فاحذر أن تثق بقولهم أو تميل إلى كلامهم. الثاني: فاحذر ممايلتهم لأعدائك وتخذيلهم لأصحابك. هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ - ملتقى الخطباء. " قاتلهم الله " أي لعنهم الله قاله ابن عباس وأبو مالك. وهي كلمة ذم وتوبيخ. وقد تقول العرب: قاتله الله ما أشعره! يضعونه موضع التعجب. وقيل: معنى قاتلهم الله أي أحلهم محل من قاتله عدو قاهر; لأن الله تعالى قاهر لكل معاند. حكاه ابن عيسى. "
هم العدو فاحذرهم
أسأل الله أن يكشفهم لنا ويكفينا شرهم وكيدهم....
من بداية دعوة
النبي صلى الله عليه وآله وسلم وإلى اليوم والعداوة لهذا الدين لازالت
قائمة، بل ستظل العداوة لكل من يدعو إلى دين الله وشريعة سيد
المرسلين، عداوة باللسان والقلم والسنان، {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ
عَدُوّاً مِّنَ الْمُجْرِمِينَ} [ سورة الفرقان: من الآية
31]. العدو المكشوف لن يزيد في المسلمين إلاّ يقينا وإصرارا، ولكن العدو
الذي يعيش بيننا ويتكلم بألسنتنا هو المصيبة الكبرى، قد يصلي العدو
معنا ويقرأ قرآننا ويشهد الشهادتين أمامنا ولكنه يبغض ديننا وعقيدتنا،
ويكره ويعادي سنة نبينا صلى الله عليه وآله وسلم!! لقد كان المنافقون في عهد النبوة يصلون مع النبي، ويأتون أمامه
ويزعمون الإسلام ويتظاهرون به، ويشهدون الشهادتين بألسنتهم لكنهم
يكفرون بها بأفعالهم، وأنزل الله فيهم سورًا في القرآن وآيات تفضحهم،
قال تعالى: {إِذَا جَاءكَ
الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ
وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ
الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ} [سورة المنافقون: 1]، فهم
يتظاهرون بالإسلام فقط خوفا من نظرة المجتمع إليهم، وطعمًا في بعض
المكاسب، لكنهم في الحقيقة لايفهمون المعنى الحقيقي للإسلام.
فقام سعد بن معاذ: وقال يا رسول الله، قد كنا نحن وإياهم على الشرك ولا يطمعون أن يأكلوا منا تمرة إلا قِراً أو بيعا، أفحين أكرمنا الله بالإسلام وأعزنا بك نعطيهم أموالنا؟ فأخذ سعدٌ الصحيفةَ فمحاها.