تجربتي مع استخدام الكركديه لنمو الشعر والقضاء على الصلع كانت تجربة مذهلة. حيث بدأت النتائج في الظهور مع الاستخدام المتكرر لماسك الكركديه مع الزبادي لمدة شهرين وبدأ الشعر في النمو وملء فراغات الشعر. أضرار الحناء والكركديه للشعر
كما أوضحنا فوائد الكركدية العديدة لكن يجب التنويه إلى أضرار الكركديه للشعر حيث ينصح بعدم شرب أو استخدام الكركديه أثناء الحمل أو الرضاعة (يجب أن تستشيري الطبيب). عدم الإكثار من وضع خلطات الكركدية. فتكفي مرتان أو 3 مرات في الأسبوع، حيث إنه يحتوي على الأملاح ويمكن أن تسبب كثرته الحساسية والحكة في فروة الرأس. وكذلك الحناء ينصح بعدم استخدامها أثناء الحمل (يجب أن تستشيري الطبيب). عدم الإكثار من استخدام طريقة الحنه بالكركديه على الشعر، حيث إن الحنه تلتصق بخصلات الشعر فتجعله أثقل عند غسله ومع إجهاد الشعر أكثر من مرة ربما يتساقط، لذلك ينصح بعمل الطريقة مرة واحدة كل فترة أو مرة كل شهر. وفي الختام بعد أن عرض عليكم موقع انتي ليدي فوائد وكيفية استخدام الكركديه للشعر مع ذكر التجارب، يسعدنا أن تشاركونا بتجاربكم أيضاَ
دمتم جميلات
تجربتي مع الزبادي للشعر الجاف
خلطة الأفوكادو والبيض للشعر:
يمكنك أحضار كمية من صفار البيض تقدر بواحدة. يمكنك أحضار كمية من الأفوكادو تقدر بنصف حبة
حيث أنه يمكنك هرس الأفوكادو و وضعه مع صفار البيض و الحصول على المزيج المناسب. خلطة البيض وزيت الخروع للشعر:
يمكنك أحضار كمية من زيت الخروع تقدر بملعقة كبيرة. خلطة البيض والعسل للشعر:
يمكنك أحضار كمية من بياض البيض تقدر بأثنين. و يمكنك أحضار كمية من زيت جوز الهند تقدر بملعقة كبيرة. يمكنك أحضار كمية من العسل الأبيض تقدر بملعقة كبيرة. يمكنك أحضار كمية من زيت الخزامى تقدر بثلاثة قطرات. طريقة التحضير والاستخدام:
و بعدها يمكنك القيام بتطبيق الخليط على فروة الرأس و الشعر و يمكنك وضع قبعة على الشعر و تركه مدة تصل الى حوالى ربع ساعة. و يمكنك بعد الأنتهاء من قراءة المقالة التعرف على تجربتي مع البيض لتكثيف الشعر. يمكنك أيضا قراءة على موقع تدوينات: تجربتي مع ماسك الجيلاتين
نوضح لكِ في موسوعة تجربتي مع تساقط الشعر ، تسبب مشكلة تساقط الشعر للفتيان الضيق والاانزعاج حيث يُلاحظ ظهور الكثير من بصيلات الشعر المتساقطة في المشط أو الفرشاة وعقب الاستحمام، إلى جانب تساقطه على الملابس وعلى الأرض، وأحيانًا تلجأ الفتيات إلى استخدام منتجات باهظة الثمن لمعالجة لتساقط الشعر، وهي منتجات تحتوي على المواد الكيميائية التي تتسبب في تلف الشعر، ويدفع فشل علاجات التساقط الفتيات إلى البحث في الإنترنت عن العلاجات الفعالة لهذه المشكلة المؤرقة، لذا في السطور التالية يمكنكِ الإطلاع على تجارب تساقط الشعر. تجربتي مع تساقط الشعر
التجربة الأولى
تروي إحدى الفتيات تجربتها مع تساقط الشعر حيث أنها كانت تلاحظ تساقط الشعر بكثرة مما دفعها إلى الاهتمام بالتغذية والإكثار من شرب المياه وتناول الخضروات والفواكه الغنية بالفيتامينات المعادن. كما أنها داومت على قص أطراف الشعر، واستخدمت أمبولات فيشي فلاحظت نتيجة فعالة في علاج التساقط. كما تذكر الفتاة أنها لاحظت نتيجة فعالة بعد أن توقفت عن استخدام البلسم. التجربة الثانية
تذكر سيدة تجربتها مع تساقط الشعر أنها كانت تلاحظ تساقط الشعر بكثافة كبيرة مما دفعها إلى مراجعة الطبيب المختص الذي طلب منها إجراء تحاليل فيتامينات والمعادن والغدة الدرقية.
هذه آية عظيمة القدر في كتاب الله – عز وجل -حيث إنها تسهم إسهاماً كبيراً في تشكيل رؤية المسلم إلى أشياء كثيرة في عالم الأحياء وترتب على عدم الاهتداء بهدي هذه الآية كثير من الخلل في حياتنا المعاصرة. وما اخترناه ليكون عنوانا لهذه المقالة جزء من آية هي قول شعيب عليه السلام لقومه { يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ فَأَوْفُوا الكَيْلَ والْمِيزَانَ ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ بَعْدَ إصْلاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} [ الأعراف: 85].
تفسير قوله تعالى ولا تبخسوا الناس أشياءهم - إسلام ويب - مركز الفتوى
القاعدة الثامنة والعشرون: (وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ)
للاستماع لمحتوى المادة
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبدالله، وعلى وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:
فهذا لقاء يتجدد مع قاعدة قرآنية عظيمة الصلة بواقع الناس، وازدادت الحاجة إلى التنويه بها في هذا العصر الذي اتسعت فيه وسائل نقل الأخبار، تلكم هي القاعدة القرآنية التي دل عليها قول الله تعالى: {وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ}[الأعراف: 85]. وهذه القاعدة القرآنية الكريمة تكررت ثلاث مرات في كتاب الله عز وجل، كلها في قصة شعيب عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام. ولا تبخسوا الناس أشياءهم. ومن المعلوم للقراء الكرام أن من جملة الأمور التي وعظ بها شعيبٌ قومَه: مسألة التطفيف في الكيل والميزان، حيث كان هذا فاشياً فيهم، ومنتشراً بينهم. وهذا مثال ـ من جملة أمثلة كثيرة ـ تدل على شمول دعوات الأنبياء ـ عليهم الصلاة والسلام ـ لجميع مناحي الحياة، وأنهم كما يدعون إلى أصل الأصول ـ وهو التوحيد ـ فهم يدعون إلى تصحيح جميع المخالفات الشرعية مهما ظنّ بعض الناس بساطتها، إذ لا يتحقق كمال العبودية لله تعالى إلا بأن تكون أمور الدين والدنيا خاضعةً لسلطان الشرع.
صوت العراق | العقول الراقية تؤمن بوجود الله
وما هكذا يربي القرآن أهله، بل القرآن يربيهم على هذا المعنى العظيم الذي دلّت عليه هذه القاعدة المحكمة: {وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ}. وتلوح ههنا صورة مؤلمة في مجتمعنا، تقع من بعض الكفلاء الذين يبخسون حقوق خدمهم أو عمالهم حقوقهم، فيؤخرون رواتبهم، وربما حرموهم من إجازتهم المستحقة لهم، أو ضربوهم بغير حق، في سلسلة مؤلمة من أنواع الظلم والبخس! أفلا يتقي الله هؤلاء؟! {أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (4) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (5) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ}؟! {وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ} - طريق الإسلام. [المطففين: 4 - 6] ألا يخشون أن يُسَلّطَ عليهم بسبب ظلمهم لمن تحت أيديهم وبخسهم حقوق خدمهم وعمالهم؟! ألا يخشون من عقوبات دنيوية قبل الأخروية تصيبهم بما صنعوا؟! وختاماً: قد يقع البخس ـ أحياناً ـ في تقييم الكتب أو المقالات على النحو الذي أشرنا إليه آنفاً، ولعل من أسباب غلبة البخس على بعض النقاد في هذه المقامات، أن الناقد يقرأ بنية تصيد الأخطاء والعيوب، لا بقصد التقييم المنصف، وإبراز الصواب من الخطأ، عندها يتضخم الخطأ، ويغيب الصواب، والله المستعان. نسأل الله تعالى أن يرزقنا الإنصاف من أنفسنا.. والإنصاف لغيرنا،وأن يجعلنا من المتأدبين بأدب القرآن العاملين به، وإلى لقاء جديد بإذن الله، والحمد لله رب العالمين.
{وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ} - طريق الإسلام
وأوصى المؤمنين بإقامة العدل مع الناس كافة حتى الأعداء الذين يبغضونهم ويحاربونهم ، فقال تعالى: [ يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ولا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى واتَّقُوا اللَّهَ إنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ] [المائدة: 8]. وقد كان -صلى الله عليه وسلم- يقوم لله بالشهادة فيعطي كل ذي حق حقه ، وفي سيرته العطرة مئات الشواهد التي تفيد التزامه المطلق بإنزال الناس منازلهم ، وذكر محاسنهم وميزاتهم ، مهما كان انتماؤهم وحيث كان موقعهم فهذا هو يقول: « أصدق كلمة قالها شاعر كلمة لبيد: ألا كل شيء ما خلا الله باطل ». مع أن لبيد وقتها كان كافراً [1]، وكان بإمكانه عليه الصلاة والسلام أن يثني على شعر بعض أصحابه المملوء حكمة وهدى بدافع حصر الخير فيهم ، ولكن الالتزام بالحق والإنصاف وعدم بخس أحد حقه يأبى ذلك فأثنى على كلام رجل كافر. ومن الجدير بالذكر هنا أن عثمان بن مظعون رضي الله عنه سمع لبيداً ينشد البيت فلما قال: ألا كل شيء ماخلا الله باطل قال له عثمان: صدقت ، فلما قال: وكل نعيم لا محالة زائل قال له عثمان: كذبت نعيم الجنة ليس بزائل.
ولا تبخسوا الناس أشياءهم
وعلى هذا المنوال نسج الصحب الكرام رضوان الله عليهم حين إصدار الأحكام على الخصوم فضلاً عن الإخوة والرفاق ، فقد قاتل علي رضي الله عنه الخوارج وقاتلوه ثم قتلوه ، ولما سئل من قبل بعض الناس عنهم أمشركون هم ؟ قال: من الشرك فروا ، فقالوا: أفمنافقون ؟ قال: إن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلاً – أي هؤلاء يذكرون الله كثيراً – قيل: فما هم يا أمير ألمؤمنين ؟ قال: إخواننا بغوا علينا فقاتلناهم ببغيهم علينا!!. فهل بعض إنصاف أبي الحسن من إنصاف ؟ وهل هنالك كلام يقوله شاهر سيف أرق من هذا الكلام ؟!.
القاعدة الثامنة والعشرون: (وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ) - عمر بن عبد الله المقبل - طريق الإسلام
انّهُ لامرٌ جللٌ ان تنقلب المفاهيم كما يصفها أَميرُ المؤمنين (ع) {أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّا قَدْ أَصْبَحْنَا في دَهْر عَنُود، وَزَمَن كَنُود، يُعَدُّ فِيهِ الُمحْسِنُ مُسِيئاً، وَيَزْدَادُ الظَّالِمُ فِيهِ عُتُوّاً، لاَ نَنْتَفِعُ بِمَا عَلِمْنَا، وَلاَ نَسْأَلُ عَمَّا جَهِلْنَا، وَلاَ نَتَخَوَّفُ قَارِعَةً حَتَّى تَحُلَّ بِنَا}. قد يَقُولُ قائلٌ، وهي من طرق التّفكير السيّئة جداً في المجتمعات المتخلّفة؛
أفلا يجب ان يعمل الانسان للثّواب؟ ولكسب الآخرة؟ فلماذا ينتظر من الاخرين ان يثنوا على نجاحاتهِ مثلاً؟ او ينتظر منهم كلمةً تعبّر عن أَجرٍ (معنويّ) دنيوي بالاضافة الى اجرهِ المادّي؟!. الجواب؛ ان من طبيعة النّاس انّها تندفع للنّجاح كلّما تلقّى المجتمع نجاحاتها بعينِ الرّضا ولو بكلمةِ ثناءٍ، كما ان النّاس بطبيعتها تندفع للنّجاح اذا أثنى المجتمع على النّاجحين، وكأنّهم يندفعون لها غِبطةً او تنافساً وهو شيءٌ حسنٌ جداً في المجتمع، ولذلك يقول تعالى متحدّثاً عن الأجر الذي يقدّمه لأنبيائهِ في الدّنيا على الرّغم من درجتهِم العظيمة في الاخرى {وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ وَآتَيْنَاهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ}.
ولا نكن سبباً في زيادة البلاء وتخلُّفِ النصر. ومن فعل شيئاً من الظلم أو البخس فعليه أن يتوب إلى الله، ويعيد الحقّ إلى أهله، ويتحلّلَ ممن أوقع به البخس قبل ألا يكون دينارٌ ودرهم وإنما الوزن يومئذ بالحسنات والسيئات، ولا يكن سبب بلاء عامّ { وَٱتَّقُواْ فِتۡنَةٗ لَّا تُصِيبَنَّ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمۡ خَآصَّةٗۖ}، وليتذكر أن أُمّة أُهلِكت كان أعظم ذنوبها بعد الشرك بخس الناس أشياءهم. وليخش وعيد الله { أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (4) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (5) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ}! فهل نراجعُ مسيرتَنا ونصححُ أخطاءَنا ونعدلُ فيما بيننا لنضعَ أرجلَنا على طريقِ النصر والتمكين!