مرض التفكير
هل يقودك الأوفر ثينكيج للموت..مرض التفكير &Quot;القاتل الصامت&Quot; يضر بصحتك على المدى البعيد..يعرضك لأمراض القلب..يتلف خلايا المخ ويضعف الذاكرة..يقلل مناعتك..ويزيد فرص الإصابة بالأمراض الخبيئة ..إليك روشتة للتخلص منه - اليوم السابع
أصبح الوقت متأخرًا قليلًا، ولكن لا مشكلة، ما زال أمامي بضع ساعات من النوم كافية للراحة والاستيقاظ بنشاط، أتهيأ للنوم، ومع إغلاقي للأنوار أستلقي في السرير، ولكن هيهات، فقد قرر عقلي أن يمارس معي لعبته الأثيرة.. التفكير الزائد، استرجاع مواقف محرجة من الماضي ومشاهد مرت عليها السنين! وبعد بضع ساعات من الاستلقاء في السرير محاولًا النوم تصدمني أشعة الشمس المتسللة من شباك غرفتي معلنة أن آوان الراحة قد فات، ضاعت ساعات راحتي ضحية للتفكير الزائد. هل يقودك الأوفر ثينكيج للموت..مرض التفكير "القاتل الصامت" يضر بصحتك على المدى البعيد..يعرضك لأمراض القلب..يتلف خلايا المخ ويضعف الذاكرة..يقلل مناعتك..ويزيد فرص الإصابة بالأمراض الخبيئة ..إليك روشتة للتخلص منه - اليوم السابع. مرض التفكير الزائد قد تبدو كلمة مرض غريبة حين تقترن بتلك العملية الإنسانية التي تميز الإنسان عما دونه من الكائنات (التفكير)، ولكن لا شك أن التفكير المقصود هنا لا يمت لتلك العملية المميزة التي يسعى الإنسان أن تكون ركنًا أساسيًا في حياته. فالتفكير هو عملية الوصول إلى المجهول عن طريق البحث في المعلوم، أي هو عملية تهدف للإجابة عن الأسئلة واكتشاف المجهول ووضع الحلول، اضغط على الاعلان لو أعجبك بينما مرض التفكير الزائد هو ذلك السيل الذي لا ينتهي من الأفكار المختلفة التي لا تحمل رابطًا ولا تبحث عن حلول، بل هو مجرد استدعاء لمواقف مختلفة لاستثارة القلق والندم، فكان التفكير الزائد مرضًا يجب علاجه والتخلص منه لما قد ينتج عنه من أعراض وآثار.
أسباب التفكير الزائد وطرق لوقف الإفراط بالتفكير
[5] استعمال الحواس عند الانخراط في التفكير الزائد: من خلال توجيه الانتباه إلى أمور حسية بصرية أو سمعية، والتركيز على ما تراه الآن في هذه اللحظة أو تسمعه أو حتى تستنشقه، لكن دون تحليل ما تعرضه عليك الحواس تحليلاً مرهقاً، الهدف هو كسر الدائرة. [6] تحديد نطاق السيطرة: من عيوب التفكير المفرط أنه يقودنا إلى التفكير في أمور خارجة عن سيطرتنا تماماً، ينصح الخبراء بالتوقف للحظة عند الدخول في دوامة التفكير الزائد، وتحديد إذا ما كانت الفكرة أو القضية داخل سيطرتنا فعلاً، مجرد تحديد الأفكار والقضايا التي لا يمكننا التحكم بها يجعلنا أقل ميلاً للتفكير بها مجدداً. تحديد الخيارات الحقيقية: أيضاً من عيوب الإفراط المزمن بالتفكير أنه يجعلنا نفكر بخيارات غير متاحة، مثل أن تحتار بين السفر إلى الولايات المتحدة وبين السفر إلى روسيا، وأنت لا تمتلك حتى جواز سفر! أسباب التفكير الزائد وطرق لوقف الإفراط بالتفكير. لذلك يجب علينا الإمساك بكل خيار وقابليته للتحقيق في الوقت الراهن قبل إدخاله في التحليل والمفاضلة. ربما عليك أن تقرأ أكثر عن استراتيجية الأهداف الذكية إعطاء فرصة للأمور أن تسير على هواها: قد يكون من الصعب السيطرة فجأة على التفكير المفرط، لذلك قد يكون من الحكمة إجراء اختبار على فكرة محددة، ومحاولة التوقف عن التفكير بها تماماً لنرى كيف ستسير الأمور إن لم نرسم لها سيناريو ذهني مسبق، غالباً ستسير بشكل أفضل!
بعضنا لا يتوقف عقله عن التفكير، وتتراوح أفكاره بين القلق من المستقبل والندم على ما فات، وهو ما يطلق عليه التفكير الزائد، فإن كان الأشخاص يراجعون حياتهم من حين لآخر ويتدبرونها، فإن المواقف في عقل صاحب التفكير الزائد لا تتوقف، وهو ما قد يؤدي لمضاعفات خطيرة على صحة العقل والجسد. وفي هذا التقرير نتعرف على أسباب التفكير الزائد وأضراره، والخطوات التي قد تساعدك في التخلص منه..
- الأسباب
يعتبر "القلق" العابر أو المرضي، أحد الأسباب الرئيسية للتفكير الزائد، ما يجبر الإنسان على تخيل أسوأ السيناريوهات، فقد تكون مصابًا بالقلق الاجتماعي لما يجب أن يقال وما يجب ألا يقال، وقد تكون قلقًا من نظرة المجتمع لك، وقد تكون خائفًا من الفشل، كما أن بعض التجارب الصعبة ونتائجها السيئة على الفرد تؤدي للتفكير الزائد، وعلينا أيضًا ألا نغفل دور بعض الأمراض النفسية كاضطراب القلق العام، واضطرابات الوسواس القهري، والتي قد تسبب التفكير الزائد. كما يسبب كثرة تناول المشروبات المنبهة مثل القهوة، والشاي، والمشروبات الغازية، وكثرة التعرض للوسائل الإلكترونية مثل الإنترنت، والجوال، والتلفاز، القلق والتفكير الزائد. - الأضرار
التفكير الزائد لا يسبب فقط الإزعاج العقلي، بل يمكن أن يمتد التأثير إلى كونه قد يودي بحياتك، فمع كثرة التفكير يتعرض جسمك بشكل زائد لهرمونات التوتر، وهو ما يسبب التأثيرات التالية:
الذاكرة وخلايا المخ
يمكن لـ(هرمونات التوتر) ومنها الكورتيزول أن تتلف خلايا المخ في الحصين، والحصين هو جزء موجود في المخ ويعمل على تخزين الذاكرة، ويمكن للإفراط المزمن في التفكير أيضًا أن يغير وظائف الدماغ عن طريق تغيير بنيته وتوصيله.
البكتيريا الضارة التي تصيب البشرية، هي تلك التي تسبب الأمراض المعدية في الكائنات الحية الأخرى. ويوجد القليل من البكتيريا المسببة للأمراض. وأكثر الأمراض البكتيرية شيوعًا هو مرض السل، الذي تسببه بكتيريا Mycobacterium tuberculosis، والذي تسبب في وفاة ما يقرب من 2 مليون شخص في عام واحد، معظمهم في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. وتساهم البكتيريا الضارة المسببة للأمراض في أمراض عالمية أخرى، مثل الالتهاب الرئوي ، الذي يمكن أن تسببه بكتيريا مثل المكورات العقدية والزائفة، والأمراض ذات الصلة بالأغذية، والتي يمكن أن تسببها بكتيريا مثل الشيغيلا والعطيفة والسالمونيلا. وتسبب البكتيريا المسببة للأمراض أيضًا عدوى مثل الكزاز و حمى التيفوئيد والدفتيريا و الزهري والسيلان والجذام. تاريخ البكتيريا
تعتبر مسلمات كوخ، التي اقترحها روبرت كوخ في عام 1890م، هي معايير مصممة لتأسيس علاقة سببية بين كائن حي دقيق مسبب ومرض. كيف تتكاثر البكتيريا – سكوب الاخباري. ولا يمكن اكتشاف سبب وجود كيان طبي معروف إلا بعد سنوات عديدة، كما في حالة الارتباط بين بكتيريا هيليكوباكتر بيلوري و قرحة المعدة البشرية. حيث تمتلك البكتيريا الضارة طرق مختلفة تسبب المرض. من الناحية التخطيطية، يمكننا القول أن البكتيريا الضارة يمكن أن تسبب اضطرابات في الكائن الحي: مثل إدخال السم إلى الجسم، أو إفراز مواد مختلفة دون أن تكون سامة في حد ذاتها، تسبب العدوى.
كيف يحدث تكاثر للبكتيريا في المختبر - أجيب
[٢]
يوجد أنواع أخرى من البكتيريا اللاهوائية الاختيارية التي تعيش بوجود الأكسجين أو عدمه، ولكنّها تُفضل البيئات التي يتواجد فيها الأكسجين مثل؛ التربة، والمياه، والنباتات، ومن أبرز الأمثلة على هذا النوع من البكتيريا؛ السالمونيلا، وكذلك البكتيريا المتوسطة والتي يعزى السبب إليها في الغالبية العظمى من الإصابات والأمراض البشرية، إذ تتكاثر البكتيريا المتوسطة في درجات الحرارة المعتدلة أيّ بما يقارب الـ 37 درجة مئوية، وهي درجة الحرارة التي يكون عليها جسم الإنسان، وهناك العديد من أنواع البكتيريا المتوسطة مثل؛ المكورات العنقودية الذهبية، والمكورات العقدية الرئوية، والإشريكية القولونية. [٢]
ومن الجدير بالذكر أنّ بعض أنواع البكتيريا تحتاج لظروف مُعيّنة لكي تنمو في البيئة المتواجدة فيها، فمثلاً تعيش البكتيريا شديدة التّحمل في أكثر الظروف شدّةً بالمقارنة مع معظم أشكال الحياة، فالبكتيريا العاشقة للحرارة تعيش في البيئات التي تكون فيها درجات الحرارة عالية جدًا حيثُ تصل إلى ما يقارب 75-80 درجة مئوية، وقد تعيش أيضًا في بيئات تصل درجات الحرارة فيها إلى 113 درجة مئوية، من جهةٍ أُخرى هناك نوع من البكتيريا يعيش في أعماق المحيطات والذي يمتاز بالظلام الدامس، إذ تتأقلم مع العيش في هذهِ البيئة من خلال وجود فتحات حرارية.
كيف تتكاثر البكتيريا – سكوب الاخباري
هذا عامل بكتيري ضار يمكن مكافحته تمامًا بالمضادات الحيوية التقليدية، ولكن من الصحيح أيضًا أنه أحد أكثر العوامل شيوعًا وخطورة. ويمكن أن ينتقل عن طريق تناول طعام أو ماء ملوث أو فيروسات أو ملامسة الحيوانات الحاملة له. السالمونيلا، نوع آخر من البكتيريا الخطرة:
السالمونيلا هي شكل من أشكال البكتيريا المعوية الضارة التي تسبب عدوى السالمونيلا المعروفة. وتتراوح فترة الحضانة من أسبوع إلى شهر تقريبًا. الأعراض التي تسببها:
الحمى والقيء والإسهال واضطراب المعدة،وبمجرد الحضانة يمكن أن تستمر الأعراض لمدة تصل إلى شهرين، وفي أسوأ الحالات. يمكن أن يعيش لفترات طويلة في منتجات الألبان مثل الزبدة والحليب و الشوكولاتة. كيف تتكاثر البكتيريا. النيسرية البنية:
وهي بكتريا ضارة، تنتشر بعض أنواع العدوى الخطيرة من خلال الاتصال الجنسي. يعتبر هذا الميكروب سبب مرض السيلان المعروف. ويمكن للمضادات الحيوية البسيطة مثل الأمبيسيلين و البنسلين مواجهة آثار هذا المرض عندما يتم اكتشافه مبكرًا. وهناك أيضًا نوعان رئيسيان من البكتيريا المسببة للأمراض:
النوع الأول:
يشمل البكتيريا الضارة فقط للأشخاص الذين تضعف مناعتهم الطبيعية. مثلًا تسبب سلالات معينة من الإشريكية القولونية أمراضًا معوية عند الأطفال الصغار وكبار السن، الذين تكون دفاعاتهم أضعف من تلك الخاصة ببقية السكان.
كم من الوقت يستغرق تكاثر البكتيريا
تعد السرعة التي يمكن أن تنقسم بها البكتريا نقطة أساسية بالنسبة لنا عندما نحاول إدارة سلامة الأغذية، وهناك العديد من العوامل التي تؤثر على السرعة التي يمكن أن تنقسم بها البكتيريا، وهذه هي العوامل التي نستخدمها لصالحنا لمنعهم من الانقسام والنمو إلى مستويات غير آمنة، وفي الظروف الصحيحة يمكن للبكتيريا المسببة للأمراض (تذكر مسببات الأمراض هي الأشرار) تقسيم كل 10 إلى 20 دقيقة، وهذا يعني أنه إذا بدأت بكتيرة واحدة، وحتى بعد وقت الضرب لمدة 20 دقيقة بعد 4 ساعات سيكون لديك أكثر من 8000 بكتيريا. و كل ما تحتاجه البكتيريا هو الغذاء والرطوبة من أجل البقاء، ونحن نعلم أن هناك حاجة للسماح لهم بالتكاثر، ويجب أن تكون درجة الحرارة مناسبة لنوع معين من البكتيريا، ولكن معظمها يشبه درجات الحرارة داخل ما نسميه "منطقة الخطر"، وتتراوح مساحة الخطر بين 8 درجات مئوية و 63 درجة مئوية، وتباطأ نمو أكثر برودة من 8 درجات مئوية أسفل اليمين، ونمو أكثر سخونة من 63 درجة مئوية يبطئ أيضا والبكتيريا تبدأ في الموت، والأكسجين مثير للاهتمام لأن بعض البكتيريا تحتاج إلى نمو الأكسجين والبعض الآخر يحب أن ينمو حيث لا يوجد أكسجين.