يا خرا شنو هذا ههههههههههههههه كامل - YouTube
يا خرا شنو هذا - Youtube
سناب فهد العرادي مع خاله| يا خرا شنو هذا 😂|المقطع الأصلي - YouTube
شرح سيرفر حياه الواقعيه # MTA SA 1/2
وظيفه الشرطهشرح لوحة الادمن في لعبة MTA SA
mta macros hack
ماكروس هاك
اختراق
[HACK] Macros Aimbot For All Mouse!
آخر تحديث أبريل 20, 2022
زنقة 20 ا الرباط
في خطوة مفاجئة صادرت السلطات الإسبانية، أمس الثلاثاء، بميناء الجزيرة الخضراء، عددا من المنتجات تدخل في إطار المواد الغذائية التقليدية كانت بحوزة العشرات من المهاجرين المغاربة لدى عبورهم للميناء. وقامت السلطات الإسبانية بحجز تلك المواد التي تدخل في إطار التقاليد المغربية، ومصادرتها من المهاجرين المغاربة، حيث تم إتلافها ووضعها في حاويات الأزبال. دار أطلس الخضراء - Kalamilmi.com. ومعلوم أن الآلاف من المغاربة المقيمين بديار المهجر خلال زيارتهم للمغرب في شهر رمضان يقومون باقتناء بعض المنتتجات التقليدية كالحلويات الرمضانية وجلبها معهم إلى بلد الإقامة. واستغرب عدد من المهجرين لهذه الخطوة غير المسبوقة من طرف السلطات الإسبانيةبميناء الجزيرة الخضراء، حيث اعتاد عشرات المغاربة على إدخال مثل هذه المواد التقليدية منذ سنوات. احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.
دار أطلس الخضراء - Kalamilmi.Com
وتضع لها منظومة سرد تقتصر على السرد الذاتي من بطلتها، بالحديث عن نفسها والآخرين، وبتوجيه خطابها عندما يتعلق الأمر بحبيبها الغائب إليه، في إحساسٍ واضح بمحاولتها لملمته من أبعاد الغياب. في البنية العميقة للرواية، وفيما هو واضح من عرض مأساة التهجير واللجوء السورية بأبعادها الإنسانية التي يدخل فيها بصورة مؤثرة تضامن الشعوب وبالأخص اليونانيين مع اللاجئين السوريين، إلى جانب خذلان دول أخرى لهم، يكتشف القارئ بالنسبة للمعنى كسر الرواية لثنائية الأسود والأبيض بالنسبة للثورة، والغوص عميقاً في بنية المجتمع السوري التي تولد الاستبداد، وبالنسبة لفن الرواية ما سبق تقديمه من اتجاه ترميم الذات إضافة إلى ما يمكن اعتباره جزءاً جوهرياً من هذا الترميم. ويلمسه القارئ بقوة في تشكيل الرواية كحديقة أشجار ونباتات وأزهار وحيوانات وطيور تتفاعل مع بطلة الرواية، مع إغناءٍ في تعريفها بهوامش، لتعميق فعلها في ربط القارئ بتفاصيل طبيعة مكانه، وإثارة تمسكه به من خلال وخز ذاكرته بالأشكال والألوان والروائح، بدراية تتعدى بَلْسَمةَ الجسد إلى جبر الروح، وإطلاقها. ابتسام تريسي، روائية سورية خريجة كلية الآداب، قسم اللغة العربية، جامعة حلب، عضو هيئة تحرير مجلة «أوراق» الصادرة عن رابطة الكتاب السوريين.
ولكن ربما يبرر هذا بمعالجة الروائية لحالة امرأة منكوبة تحاول لملمةَ فقدها من أنياب الغياب، وبالشغل على بلورة طبيعة الحب في الجنسين، وهو مميز حقاً بابتكار تريسي لسلّم الرجل الأحمر، وسلّم المرأة الأبيض إلى سماء الحلم البسيط ببيت في الجبال فيه حديقة خضراء بأشجار، حافلةٌ بفاكهة وخضار، وعابقةٌ بأزهار، مثلما هو مميزٌ بجرأة تصوير عشق المرأة ومرضها بالعشق الذي يقتصر بالتصوير عادةً على الرجال: «كيف بكَ إذن وأنت تريدني أن أقبل فكرة إقدامك على الفعل ذاته؟ كثيراً ما فكرتُ بزواجكَ! وتساءلتُ عما شدّك إليها! كيف أحببتَها؟ كيف ارتبطت بها برباط مقدس؟ دوختني الأسئلة كثيراً، وعلى مدى سنواتٍ كنت أرجو أن أشفى من إدماني بك.. قال لي الطبيب: يحتاج العاشق عادةً إلى ستة أشهر لكي يسحب من جسده مادة الأندروفين المسببة لحالة الإدمان العشقي».. لكني ــ بعد سنوات ــ اكتشفت أني لم أشفَ، وأن الحب الذي رجوت الله أن أخرج منه بأقل الخسائر قد تحول في جسدي إلى مرض لم يستطع الأطباء توصيفه أو معرفة أسبابه». في متابعة هذه الأوديسا غير الخاضعة لتسلسل زمني تُكوّن تريسي روايتها في بنية ظاهرةٍ من ثمانية فصول: (سيلفغيزو غيتي 25 ــ 1 ــ 2015، باب الهوى 2015، غرباً نحو الحرية، اليونان الأحد 14 ــ 9 ــ 2014، سلم أحمر، سلم أبيض، لاكورونيا 2015، حرية بنكهة الفقد).