وفى محافظة جنوب سيناء
وزعت أمانة مدينة دهب، كعك العيد على الأسر الأكثر احتياجاً والأيتام، فى مختلف الأماكن، وذلك لرسم السعادة على وجوههم وإدخال السرور إلى قلوبهم، وذلك فى إطار مبادرة "قوافل أهل الخير"، حيث تم توفير السلع الأساسية، التى يحتاجها المواطنين خلال شهر رمضان وإقامة معرض ملابس العيد بأسعار مخفضة واليوم تم توزيع كعك العيد على الأسر الأكثر احتياجا والأيتام. وفى محافظة القاهرة
نظمت أمانة العلاقات العامة بالمحافظة، المسابقة الدينية لحفظة القرآن الكريم، لأقسام القاهرة، وشارك فى الفعالية عدد كبير من حفظة القرآن الكريم بجميع أقسام القاهرة، تم تقسيم المسابقة إلى جزئيين، الجزء الاول حفظة القران الكريم كاملاً، والجزء الثانى حفظة أجزاء من القرآن، وفى نهاية المسابقة تم تكريم المشاركين وحصولهم على شهادة تقدير وهدايا عينية.
- العثور على جثة الصياد بسد الملك طلال ..صور – عين الاردن
- ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار - صحيفة الاتحاد
- دعاء(ربنا أتنا في الدنيا حسنة وفي الأخرة حسنة وقنا عذاب النار)
- ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة بصوت جميل... - YouTube
العثور على جثة الصياد بسد الملك طلال ..صور – عين الاردن
مَرَّ الصَيَّادُ فَسَمعَ صَوْتَها الشجي، حامَ ودارَ في المَكانِ يَمْشي بِهُدوءٍ حتَّي لا تَشْعُرَ بهِ اليَمَامَةُ فَتَطيرُ. ظلَّ يَبْحَثُ عَنْها حتَّي عرف مصدر الصوت وحَدَّدَ مَكانَه، ولَكِنَّهُ لمْ يَسْتَطِعْ رُؤْيتَة اليمامة، فأراد أنْ يكشف موضعها بدقة لِكَيْ يَصْطادَها. نادَي عَلَيْها وقالَ: أَيَّتُها اليَمامَةُ الجَميلَةُ, أَيَّتُها الساحِرَةُ الجَذَّابةُ، يا ذاتِ الصَوْتِ العَذْبِ، أُريدُ أنْ أَراكِ حتَّي يَسْعَدَ قَلْبي بِرُؤيَتِكِ، إنَّني أُعاني منْ الاكْتِئابِ, وأَعيشُ وَحيداً وأَشْعُرُ بالحُزْنِ ،وأَتَمَنَّي أنْ أَراكِ فيَرتاحُ قَلْبي وتَهْدأَ نَفْسي. قالَتْ اليَمامَةُ: لَسْتَ صادِقاً فيما تَقولُ ؟ أنتَ كاذِبٌ, وهلْ يَكونُ الصَيَّادُ صادِقاً معَ فَريسَتِهِ يوْماً ما؟. قالَ: إنَّني صادِقٌ حقَّا يا عَزيزَتي، وإنْ لمْ أكُنْ صادِقاً فَلِماذا جِئْتُ هاهُنا ؟، ما جِئْتُ إلاَّ لِكَيْ أَسْمَعَ غِنَاءَكِ الجَميلَ وأَسْتَمْتِعَ بِجَمالَكِ وجَمالَ الطَبيعَةِ الخَلاَّبةِ. قالَتْ: وما هَذهِ البُنْدُقِيَّةِ التي تَحْمِلُها في يَدِكَ ؟. قالَ: إنَّها لِحِمايَتي منْ الذِئابِ لا تَقْلَقي، سَوْفَ أُلْقيها علَي الأَرْضِ لتَتَأَكَّدِي منْ صِدْقي وحُسْنَ نِيَّتي.
وفى محافظة أسيوط
اختتمت أمانة مركز أبو تيج، فاعليات الدورة الرمضانية، وتم إقامة المباريات على ملاعب مركز شباب أبو تيج، ونظمت الدورة بنظام المجموعات، بحيث تكون كل فريق من 10 لاعبين، وذلك وفقا للائحة المنظمة، وقدمت الفرق المشاركة فى المباراة استعراضا كرويا حاز إعجاب الجمهور، وسط سعادة الجماهير بهذه الليلة الكروية الرمضانية الرياضية والمستمرة طوال شر رمضان. وفى محافظة سوهاج
كرمت أمانة الحزب بالمحافظة، 400 من عمال النظافة بحى شرق وحى غرب مدينة سوهاج، تقديرا من الحزب لجهودهم المبذولة فى أعمال النظافة اليومية لشوارع وميادين مدينة سوهاج، وبخاصة طوال شهر رمضان الكريم، وتضمن التكريم الذى جرى تحت شعار "العيد أحلى مع مستقبل وطن"، تقديم كراتين مواد غذائية، ولحوم، وكذلك عيدية نقدية لكل عامل من عمال النظافة بالحى. ويأتى ذلك فى إطار الدور المجتمعى التى ينتهجها حزب "مستقبل وطن"، لدعم جهود الرئيس عبد الفتاح السيسى ومؤسسات الدولة المصرية، من خلال إطلاق وتنظيم الفعاليات والمبادرات المجتمعية، فى مختلف المجالات لتلبية احتياجات المواطنين، وتنفيذا لتوجيهات المهندس أشرف رشاد الشريف، الأمين العام والنائب الأول لرئيس حزب مستقبل وطن، ورئيس الهيئة البرلمانية بمجلس النواب.
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار | حالات واتس اب دينية قران | حالات رمضان - YouTube
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار - صحيفة الاتحاد
قد مرت بنا سورة البقرة وقرأنا قول الله تعالى في الآية 201
" وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ "
يقول السعدي رحمه الله تعالى في تفسيره:
" الحسنات المطلوبة في الدنيا ، يدخل فيها كل ما يحسن وقوعه عند العبد: من رزق هنيء واسع حلال ، وزوجة صالحة ، وولد تقر به العين ، وراحة ، وعلم نافع ، وعمل صالح ، ونحو ذلك من المطالب المحبوبة والمباحة. وحسنة الآخرة هي: السلامة من العقوبات في القبر ، والموقف ، والنار ، وحصول رضا الله ، والفوز بالنعيم المقيم ، والقرب من الرب الرحيم. فصار هذا الدعاء أجمع دعاء ، وأولاه بالإيثار ، ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من الدعاء به ، ويحث عليه "أ. دعاء(ربنا أتنا في الدنيا حسنة وفي الأخرة حسنة وقنا عذاب النار). هـ
في الصحيحين من حديث أنس رضي الله عنه قال: كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم ربنا أتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار. وزاد مسلم: وكان أنس إذا أراد أن يدعو بدعوة دعا بها ، فإذا أراد أن يدعو بدعاء دعا بها فيه. وفي صحيح مسلم من حديث عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عَادَ رجلا من المسلمين قد خَفَتْ فَصَارَ مثل الفَرْخ ، فقال له رسول الله: هل كنت تدعو بشيء ، أو تسأله إياه ؟ قال: نعم ، كنت أقول: اللهم ما كنت مُعَاقِبي به في الآخرة فَعَجِّله لي في الدنيا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سبحان الله!
دعاء(ربنا أتنا في الدنيا حسنة وفي الأخرة حسنة وقنا عذاب النار)
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنه. 🥺 - YouTube
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة بصوت جميل... - Youtube
وقال آخرون:"الحسنة" في الدنيا: المال، وفي الآخرة: الجنة. ٣٨٨٢ - حدثني يونس قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد:" ومنهم مَنْ يقول رَبنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار"، قال: فهؤلاء النبي ﷺ والمؤمنون. ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة بصوت جميل... - YouTube. ٣٨٨٣ - حدثني موسى بن هارون، قال: حدثنا عمرو، قال: حدثنا أسباط، عن السدي" ومنهم من يَقول رَبنا آتنا في الدنيا حَسنة وفي الآخرة حَسنة"، هؤلاء المؤمنون؛ أما حسنة الدنيا فالمال، وأما حَسنة الآخرة فالجنة. قال أبو جعفر: والصواب من القول في ذلك عندي أن يقال: إن الله جل ثناؤه أخبر عن قوم من أهل الإيمان به وبرسوله، ممن حجَّ بَيته، يسألون ربهم الحسنة في الدنيا، والحسنة في الآخرة، وأن يقيهم عذاب النار. وقد تجمع"الحسنةُ" من الله عز وجل العافيةَ في الجسم والمعاش والرزق وغير ذلك، والعلم والعبادة. وأما في الآخرة، فلا شك أنها الجَّنة، لأن من لم يَنلها يومئذ فقد حُرم جميع الحسنات، وفارق جميع مَعاني العافية. وإنما قلنا إن ذلك أولى التأويلات بالآية، لأن الله عز وجل لم يخصص بقوله - مخبرًا عن قائل ذلك- من معاني"الحسنة" شيئًا، ولا نصب على خُصوصه دلالة دالَّةً على أن المراد من ذلك بعض دون بعض، فالواجب من القول فيه ما قلنا: من أنه لا يجوز أن يُخَصّ من معاني ذلك شيء، وأن يحكم له بعمومه على ما عَمَّه الله.
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (٢٠١) ﴾
قال أبو جعفر: اختلف أهل التأويل في معنى"الحسنة" التي ذكر الله في هذا الموضع. فقال بعضهم. يعني بذلك: ومن الناس مَن يقول: ربَّنا أعطنا عافية في الدنيا وعافية في الآخرة. * ذكر من قال ذلك:
٣٨٧٦ - حدثنا الحسن بن يحيى، قال أخبرنا عبد الرازق، قال: أخبرنا معمر، عن قتادة في قوله:" ربنا آتنا في الدنيا حسنةً وفي الآخرة حسنة"، قال: في الدنيا عافيةً، وفي الآخرة عافية. ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار - صحيفة الاتحاد. قال قتادة: وقال رجل:" اللهم ما كنتَ معاقبي به في الآخرة فعجِّله لي في الدنيا"، فمرض مرضًا حتى أضنى على فراشه، [[أضنى الرجل: إذا لزم الفراش من الضنى وهو شدة المرض حتى ينحل الجسم. ]] فذكر للنبي ﷺ شأنُه، فأتاه النبي عليه السلام، فقيل له: إنه دعا بكذا وكذا، فقال النبي ﷺ:"إنه لا طاقة لأحد بعقوبه الله، ولكن قُل:" ربنا آتنا في الدنيا حَسنة وفي الآخرة حَسنة وقنا عَذاب النار". فقالها، فما لبث إلا أيامًا= أو: يسيرًا =حتى بَرَأ. ٣٨٧٧ - حدثني المثنى، قال: حدثنا سعيد بن الحكم، قال: أخبرنا يحيى بن أيوب، قال: حدثني حميد، قال: سمعت أنس بن مالك يقول: عاد رَسول الله ﷺ رجلا قد صار مثل الفرْخ المنتوف، فقال رسول الله ﷺ: هل كنت تدعو الله بشيء؟ - أو تسأل الله شيئًا؟ قال: قلت:"اللهم ما كنت مُعاقبي به في الآخرة فعاقبني به في الدنيا!
قال ابن كثير في تفسيره لهذه الآية: فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ أي: من نصيب ولا حظ، وتضمن هذا الذم والتنفير عن التشبه بهم بمن هو كذلك، وعن ابن عباس قال: كان قوم من الأعراب يجيئون إلى الموقف فيقولون: اللهم اجعله عام غيث وخصب.. لا يذكرون من أمر الآخرة شيئًا، فأنزل الله فيهم: فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ... الآية. والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، فكل من انشغل بدنياه ولم يلتفت لآخرته يتناوله هذا الذم. أما من سأل الله تعالى الدنيا والآخرة فقد سلك منهج القرآن وامتثل أمر الله تبارك وتعالى حيث يقول: وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا [القصص:77]. قال ابن كثير وقد مدح الله تعالى من يسأله الدنيا والآخرة، فقال تعالى: وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ [البقرة:201]. وعليه، فإن من سأل الله تعالى أن يفرج عنه في الدنيا دون أن يغفل أمر آخرته فلا حرج عليه إن شاء الله تعالى، وقد قال الله تعالى في شأن عباد الرحمن:وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً [الفرقان:74].