كشف المغني أحمد الشبكشي كواليس خلافاته مع الفنان محمد رمضان. أوضح أحمد الشبكشي في مقابلته مع برنامج "ضرب نار" من تقديم داليا فؤاد على قناة القاهرة والناس، أنه تعاون مع محمد رمضان في أغنيتي "الملك" و"إنساي". نرشح لك- خيانة أم خطأ إخراج؟ موبايل دينا الشربيني في مسلسل "المشوار" يثير التساؤلات وأضاف أنه تعرف على محمد رمضان عن طريق أحد الأصدقاء المشتركين، وذهب لمقابلته في كواليس تصوير مسلسل "نسر الصعيد"، قائلا: "الرجل استقبلني استقبال رهيب". وأكد أن محمد رمضان طلب منه كتابة أغنية، لكنه رفض، ليقترح عليه أن يغنياها سويا، وهو ما وافق عليه أحمد الشبكشي، موضحا: "مشيت من عنده رحت الأستوديو يومين مابنامش". تابع أنه عاد لمقابلة محمد رمضان وبصحبته أغنتين هما "الملك" و"مفتاح النجاح"، واختار رمضان الأولى، وقبل تسجيل الأغنية بيوم سأله: "شبكشي أنت عامل الأغنية دي ولا نغنيها سوا؟"، ليؤكد له أن الأغنية دويتو بينهما، وهو ما وافق عليه رمضان. تحميل اغنية قهرني - داليا مبارك - MP3. وقال أحمد الشبكشي إن محمد رمضان غير موقفه في الأستوديو وطلب منه أن يتركه يؤدي الأغنية كلها، ودار نقاش بينهما ليحدث موقف غريب، يحكيه الشبكي قائلا: "كان سبونج بوب شغال في التليفزيون بالإنجليزي وفي ترجمة بالعربي، رمضان قال لي غمض عينك في لعبة باحب ألعبها وبتفائل بحاجات معينة".
- تحميل اغنية قهرني - داليا مبارك - MP3
- شراب كنق روبرت داوني
- شراب كنق روبرت باتينسون
- شراب كنق روبرت ليفاندوفسكي
تحميل اغنية قهرني - داليا مبارك - Mp3
الموقع لا يقدم اي خدمات تحميل للاغاني. ولن يقدمها في المستقبل وسوف لن يعرض لها اية روابط
وأردف: "غمضت عيني وهو غمض عينه وفتح شاور على التليفزيون، لقيت مكتوب (سوف أظل معك دائما يا صديقي)، قال لي شايف الكلام ده أنا باهديه لك"، مضيفا أن محمد رمضان منحه وعد بمشاركته في حفلاته وتقديم أغاني أخرى سويا، في مقابل أن يتركه يغني "الملك" بمفرده. واستطرد الشبكشي أن محمد رمضان وعده كذلك بمنحه دور في فيلم "الديزل" ودعاه إلى الأستوديو لمقابلة المخرج كريم السبكي، لكنه قابل أحد العاملين في الفيلم بعد أيام، وعرف منه أن ممثل آخر من تصوير مشاهد الدور الذي حصل عليه، وأن ذلك حدث قبل مقابلته لرمضان والسبكي. وأكمل أنه أبلغ محمود رمضان شقيق محمد رمضان ومدير أعماله بما حدث، ليبدي دهشته ويصطحبه لمقابلة "رمضان"، الذي كان منشغلا في تصوير فيلم "الديزل" وتحدث معه لبضعة دقائق عن سعادته بتصوير الأغنية واقتراب موعد طرحها. وحكى أحمد الشبكشي عن شعوره بالإحباط الشديد بعد تحطم توقعاته من تعاونه مع محمد رمضان، وقال: "مكنش عندي مشكلة في حتة الفلوس والنجاح، المشكلة في الكلمة اللي اتغيرت، ليه؟ ده أنت محمد رمضان، مش محتاج تعمل ده". وطرح محمد رمضان أغنية "الملك" في 2019، وحققت حتى الآن 159 مليون مشاهدة عبر قناته على YouTube.
مصادره 1000زجاجه وسكي من قبل الهيئه. - YouTube
شراب كنق روبرت داوني
وفي هذه الأثناء، بدا تقدم منافستها «ريبوك»، التي تعتمد في نجاحها على أحذية الركض النسائية، مستقراً. وفي نوفمبر من عام 1984، وقعت «نايك» عقداً مع لاعب «شيكاجو بولز» الواعد، مايكل جوردان. وأقنعته الشركة في الصفقة، على الرغم من أنه اعترف بتفضيله لأحذية «أديداس». طُرحت النسخة الأولى من أحذية «أير جوردانز» بسعر 65 دولاراً. وفي غضون شهرين، بلغت مبيعات الأحذية 70 مليون دولار. شراب كنق روبرت داوني. ولاتزال أحذية جوردان رائدة في سوق كرة السلة إلى يومنا هذا، محققةً مبيعات سنوية تزيد على ملياري دولار. وفي تلك الأثناء، كانت «ريبوك» التي تبيع سلسلة من الأحذية الرياضية الشهيرة، تعاني، ولم تستطع اللحاق بأحذية جوردان. وفي الوقت الذي كانت «نايك» تواصل فيه، ضمن نجوم مثل أندريه أجاسي وتايجر وودز إلى مجموعة سفراء علامتها التجارية، كانت «ريبوك» تتعثر. وفي عام 2005، استحوذت «أديداس» على «ريبوك» في مقابل 3. 8 مليار دولار.
شراب كنق روبرت باتينسون
هذا أسوأ مشروب كحولي بالعالم - YouTube
شراب كنق روبرت ليفاندوفسكي
لدى الشركات الأمريكية تاريخ كبير وقصص طويلة في مجال المنافسة، فخلال السنوات الأولى للثورة الصناعية، كانت قطاعات السكك الحديد والتعدين والخدمات المصرفية وشركات النفط تتنافس فيما بينها لإحكام سيطرتها على السوق. أما في الآونة الأخيرة، فقد ساهم التطوير التكنولوجي بإشعال حرب رقمية بين عمالقة الشركات مثل «ياهو» و«جوجل» و«فيسبوك» و«لينكدإن» و«أمازون» إضافة إلى «ديل» و«هيوليت باكارد»، وظهرت على إثرها أسماء شخصيات لامعة مثل بيل جيتس وستيف جوبز ولاري إليسون وأيلون ماسك وجيف بيزوس. شراب كنق روبرت ليفاندوفسكي. وخلال القرن العشرين دارت معارك تجارية شرسة بين عدد من الشركات التي كان لها تأثير قوى في حياة المستهلك اليومية، من ضمنها:
«ماكدونالدز» و«برجر كينج»:
كان التنافس الشرس بين «برجر كينج» و«ماكدونالدز» على شيء واحد فقط وهو: شطائر البرجر. وخلال الخمسينات وستينات القرن الماضي، العصر الذهبي لثقافة السيارات والوجبات السريعة، كانت قوائم طعام سلاسل البرجر تسرد قصصاً وجهوداً في سعي هذه المطاعم للحصول على ولاء المستهلكين. في البداية أطلقت «ماكدونالدز» شطيرة برجر بسعر 15 سنتاً، ثم أتت «برجر كينج» بشطيرة «ووبر» الكبيرة بسعر 37 سنتاً، في محاولة للتنافس على الجودة بدلاً من السعر.
وسرعان ما أدركت «ماكدونالدز» أنها بحاجة إلى إعداد شطيرة برجر عملاقة خاصة بها. ومن هنا جاءت «بيج ماك». وفي الآونة الأخيرة، ومع التغيّر في أذواق المستهلكين، بدأت الشركتان تتجادلان حول أي واحدة منهما تقدم أفضل أصابع الدجاج. «فورد» و«جنرال موتورز»:
في عام 1912، افتتحت شركة «جنرال موتورز» لتصنيع السيارات أبوابها، وذلك على بعد أميال من مصنع رجل الأعمال هنري فورد، الذي كان وقتها يعد رائد الابتكار في هذا القطاع بعد إطلاق سيارة «موديل تي» التي لاقت نجاحاً منقطع النظير. لماذا يفضل ليفاندوفسكي الانتقال إلى برشلونة عن ريال مدريد؟. وبحلول عام 1927، باعت فورد أكثر من 15 سيارة من «موديل تي». وخلال تلك الفترة، كانت «جنرال موتورز» تكتسب بثبات حصة في السوق، وبحلول عام 1931، تفوقت على «فورد» لتصبح الرائدة في العالم بتصنيع السيارات.. مرت «جنرال موتورز» بفترة صعبة، بدأت في عام 2008، عندما تراجعت إلى المرتبة الثانية في تصنيف المبيعات ثم تقدمت بطلب إشهار الإفلاس. ولكن بحلول عام 2011، وبعد أن باعت علامات تجارية مثل «ساترن» و«بونتياك» و«هامر»، وحصولها على دعم بقيمة 12 مليار دولار، عادت مجدداً إلى السوق لتحقيق مبيعات قياسية. «سي إن إن» و«فوكس نيوز»:
عندما أطلق تيد تيرنر قناة شبكة أخبار الكابل «سي إن إن» في عام 1980، سخر العديد من الأشخاص من هذه القناة لدرجة أنه شاع تسميتها ب«شبكة معكرونة الدجاج»!