تشمل الدراسة البحثية اتجاهات جديدة للأنشطة البيولوجية أو العلاجية، التي يمتلكها زيت الزعتر الأساسي ومركب الثيمول. أظهرت الدراسات الحديثة بأن الثيمول يمتلك خصائص مضادة للفطريات والسرطان. يمكن للتركيبات الصيدلانية العلاجية الحديثة كالكبسولات النانوية التي تحتوي على الثيمول، أن تكون مفيدة في الممارسة الطبية. يمكن لاستخدام زيت الثيمول والزعتر الأساسي
أن يساعد في علاج أعراض التسمم الغذائي، ومع ذلك فإنه يتطلب مزيدًا من البحث والتحليل. تعتمد الجرعة المناسبة من عشبة الزعتر على عدّة عوامل كعمر المريض وصحته العامة حيث إنه لا يوجد ما يكفي من معلومات علمية مؤكدة لتحديد الجرعات المناسبة للزعتر ولذلك يفضل استشارة الطبيب المختص فيما تعلق بتناول هذه العشبة لأغراض علاجية، لكونها قد تسبب الآثار الجانبية الآتية:
اضطراب الجهاز الهضمي. الصداع. الدوار. يساعد مركب الثيمول الموجود في عشبة الزعتر من تخفيف بعض الأعراض المصاحبة للتسمم الغذائي ولكن لا يوجد أي دراسات سريرية تدعم ذلك بشكل واضح. الزنجبيل ما الخصائص العلاجية
لعشبة الزنجبيل والتي تُساعد بعلاج التسمم الغذائي؟
ينتمي الزنجبيل Ginger إلى العائلة الزنجبيلية Zingiberaceae، حيث يتم استخدام الجذور لتقديم بعض الفوائد العلاجية، بسبب امتلاكها خصائص مضادة للالتهابات والأكسدة حيث تزرع في المناخات الاستوائية في أستراليا والبرازيل، والتي تحتوي على البروتينات والأحماض الدهنية الحرة والكربوهيدرات
ولذلك تمّت دراسة فعالية هذه العشبة عام 2019م في البرازيل، للكشف عن مدى تأثيراتها فيما يتعلق بعلاج التسمم الغذائي على النحو الآتي:
يعدّ الزنجبيل نباتًا علاجيًا من أقدم النباتات الطبية المعروفة في العالم، بسبب امتلاكها لنشاط مضاد للميكروبات.
- علاج التسمم الغذائي في المستشفى التخصصي
- علاج التسمم الغذائي في المستشفى العسكري
- كم عدد الأسنان اللبنية عند الأطفال - موضوع
علاج التسمم الغذائي في المستشفى التخصصي
عدم تغطية الأكل أو تغليفه جيدًا. عدم تسخين أو تبريد الطعام بالشكل السليم. خلط الطعام السليم الطعام الملوث. شرب مياه ملوثة. تناول أطعمة غير معلومة المصدر. تناول أطعمة منتهية الصلاحية. طهي الطعام بأدوات ملوثة. تسييح اللحوم بطرق غير صحية. أكل الفاكهة والخضروات دون غسلها بالماء الجاري. انتقال البكتيريا والفيروسات إلى الأطعمة بسبب الحشرات. شاهد أيضًا: بحث عن أنواع الغدد الصماء في جسم الإنسان
أعراض التسمم الغذائي
إعياء عام. آلام في البطن. الشعور بالغثيان. الشعور بالدوخة وعدم الاتزان. الإصابة بالإسهال. التقيؤ. فقدان الشهية. الإحساس بآلام شديدة في العضلات. ارتفاع شديد في درجة حرارة الجسم. انتفاضة ورعشة في الجسم. حالات يجب فيها الذهاب إلى المستشفى
في حالة استمرار التقيؤ والإسهال لمدة تزيد عن يومين متواصلين. القيء المصحوب بالدم. الشعور بالهذيان والإعياء المستمر. عدم التركيز والتشويش الذهني. التلعثم في الكلام، والشعور بثقل في اللسان. حدوث مشاكل في حاسة البصر، وعدم الرؤية بوضوح، وزغللة في العين. علاج التسمم الغذائي
يتم شفاء الشخص من التسمم الغذائي في كثير من الأحيان من تلقاء نفسه، وفي أحيان أخرى يجب اللجوء إلى الطبيب أو قسم الطوارئ في المستشفى.
علاج التسمم الغذائي في المستشفى العسكري
3-العودة تدريجياً لتناول الطعام
البدء تدريجياً بتناول الأطعمة الخفيفة قليلة الدسم وسهلة الهضم، مثل مقرمشات الصودا والخبز المحمص والجيلاتين والموز والأرز والبطاطا المسلوقة، ولكن يجب التوقف عن الأكل إذا عاد الغثيان؛ مع تجنب بعض الأطعمة حتى الشعور بتحسن، مثل منتجات الألبان والكافيين والنيكوتين والأطعمة الدهنية أو عالية التوابل. 4-الحصول على الراحة
يجب الحصول على الراحة لعلاج التسمم الغذائي بشكل سريع
يمكن للمرض والجفاف أن يضعفك ويتعبك، لذلك من الضروري الحصول على قسط من الراحة حتى يستطيع الجهاز المناعي العمل بشكل جيد للتغلب على المرض. 5-المضادات الحيوية
قد يصف طبيبك المضادات الحيوية إذا كان لديك نوع معين من التسمم الغذائي البكتيري وكانت أعراضك شديدة. ويحتاج التسمم الغذائي الناجم عن الليستيريا إلى العلاج بالمضادات الحيوية عن طريق الوريد أثناء الاستشفاء، وكلما بدأ العلاج مبكراً، كان ذلك أفضل. وأثناء الحمل، قد يساعد العلاج الفوري بالمضادات الحيوية في منع التسمم الغذائي من التأثير على الطفل. ولن تساعد المضادات الحيوية في التسمم الغذائي الناجم عن الفيروسات، فقد تؤدي المضادات الحيوية في الواقع إلى تفاقم الأعراض في أنواع معينة من التسمم الغذائي الفيروسي أو الجرثومي.
البيض النيء. المحار النيء. الحليب غير المبستر. الأطعمة الجاهزة للأكل، مثل: شرائح اللحم المطبوخ، والبازيلاء، والجبن الطري، والسندويشات المعبأة مسبقًا. أعراض التسمم الغذائي
قد يعاني الشخص من التسمم الغذائي من غير أن يكتشف ذلك، ويمكن أن تختلف أعراض الإصابة باختلاف المسبب، كما يعتمد طول المدة التي تحتاجها الأعراض كي تظهر على مصدر الإصابة أيضًا، لكن يمكن أن تتراوح هذه المدة من ساعة إلى 28 يومًا، وتتضمن الحالات الشائعة من التسمم الغذائي ثلاثة أو أكثر من الأعراض الآتية والتي تستدعي مراجعة الطبيب في حال ظهور أي منها: [٣]
الألم في البطن. الإسهال. التقيؤ. فقدان الشهية. الحمى الخفيفة. الضعف العام. الغثيان. الصداع. ارتفاع في درجة حرارة الجسم؛ إذ تصل إلى أكثر من 38. 6 درجة سيلسيوس. صعوبة في الرؤية أو التكلّم. أعراض الجفاف الشديد، التي قد تشتمل على جفاف الفم، وإنتاج كمية قليلة من البول أو عدم إنتاجه على الإطلاق، وصعوبة في الحفاظ على السوائل. البول الدموي. حالات التسمم الغذائي التي تستدعي مراجعة الطبيب
قد تبدأ الأعراض السابقة بالظهور على الشخص بعد تناوله وجبة الطعام المُسبّبة للتسمّم خلال ساعات، وربمّا تتأخر لتبدأ بالظهور خلال أيام أو ربما أسابيع، أمّا الشعور بالمرض والتعب المُرافق للتسمُّم الغذائي فإنّه قد يستمر لساعات أو أيام، وعلى الرغم من أنّ الجسم قادر على تخطّي الحالة في معظم الأحيان، إلّا أنّ بعض الحالات تستدعي مراجعة الطبيب، وتتمثّل أهمّ الأعراض التي تستوجب زيارة الطبيب بما يأتي: [٣]
خروج الدم مع القيء أو مع البُراز.
الأسنان اللبنية هي أسنان مؤقتة تظهر ابتداء من الشهر السادس للطفل، وقد يترافق ظهورها مع شيء من الألم، وغالبا ما تكون القاطعتان المركزيتان هما أول الأسنان بزوغا عند الطفل، ثم تتوالى مجموعات الأسنان اللبنية بالبزوغ حتى تكتمل في الفم في نحو العامين والنصف. وهناك أسئلة كثيرة عن مدى أهمية الأسنان اللبنية ومشكلاتها الشائعة وطرق الوقاية. طرحت «صحتك» أكثر تلك الأسئلة أهمية حول مشكلات التسوس لدى الأطفال وطرق الوقاية منها على الدكتورة نيفين محمود محمد السيد أخصائية أسنان أطفال وحاصلة علي شهادة الدكتوراه من السويد.
كم عدد الأسنان اللبنية عند الأطفال - موضوع
وفي أول زيارة سيقدم طبيب الأسنان التالي: - برنامج الرعاية المنزلية الوقائية بما في ذلك طريقة تنظيف الأسنان المناسبة لكل عمر، والنظام الغذائي الصحي. - إجراء تقييم لمخاطر التسوس (قابلية حدوث التسوس). - معلومات عن تسوس الطفولة المبكرة. - ما تحتاج الأم معرفته حول الوقاية من الإصابات التي تحدث في الفم والأسنان. - معلومات عن نمو ووقت بزوغ كل سن وكيف تساعد الأم طفلها خلال تلك المرحلة. * التسوس المبكر
* كيف يمكن منع تسوس الرضاعة؟ تقول الدكتورة نيفين إن تسوس الأسنان هو أكثر الأمراض المزمنة شيوعا خاصة عند الأطفال وأحد أشكاله الأكثر خطورة هو ما يسمى بـ«تسوس الرضاعة» ويعرف أيضا باسم «التسوس المبكر» عند الأطفال، الذي يؤدي إلى كثير من المشكلات، منها: - التأثير على قدرة الطفل على المضغ والأكل بصورة صحيحة نتيجة الآلام في أسنانه مما يؤدي إلى تأخر في نموه الجسدي. - يؤدي فقدان الأسنان اللبنية الأمامية مبكرا إلى تأثر النطق عند الطفل، ناهيك بالتأثيرات النفسية الناتجة عن تأثير التسوس على مظهر الطفل. - إذا لم يتم معالجة هذا النمط من التسوس في الأسنان اللبنية يمكن أن ينقل المشكلة إلى الأسنان الدائمة، ويمكن أن ينتج عنه تأثر الإطباق عند الطفل نتيجة لفقدان الأسنان مبكرا.
قد تهمل بعض الامهات بالاهتمام بأسنان طفلها اللبنية اعتقادا منها بأنها اسنان مؤقتة ولا تؤثر على بزوغ الأسنان الدائمة وسلامتها ، وهذا اعتقاد خاطئ جدا لأن بزوغ أسنان دائمة سليمة وقوية يعود إلى الاهتمام بنظافة الاسنان اللبنية والحفاظ عليها ، كما أن للأسنان اللبنية أهمية في قدرة الطفل على التكلم بشكل سليم وتجعله يمضغ الطعام مضغا جيدا ، وهي السبب الرئيسي لتكون أسنان دائمة مستقيمة وغير متراكبة حيث أنها تعطي مساحة في الفك لبزوغ الاسنان الدائمة وإذا تأخر الطفل في سقوط الأسنان اللبنية قد يؤدي ذلك إلى تراكب الأسنان الدائمة عند البزوع لعدم توفر المسافة اللازمة لبزوغها. ولذلك ، يجب على الأم الاهتمام بأسنان طفلها كي لا تتعرض للنخر ، وسنعرض في مقالنا الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بنخر الاسنان اللبنية وطرق الوقاية منها وعلاجها. اسباب نخر الأسنان اللبنية:
– يعود السبب إلى نخر الأسنان اللبنية إلى الإهمال في تنظيف اسنان الطفل من بداية بزوغها أثناء الرضاعة حيث أن الحليب الذي يرضعه من الأم أو الحليب الاصطناعي يحتوي على نسبة من السكريات ، وكثرة تعرض الأسنان للسكريات الموجودة في السوائل التي يتناولها دون تنظيف الاسنان بعد الرضاعة يؤدي إلى نخر الأسنان حيث أن الجراثيم الموجودة في فم الطفل تتغذى على السكريات التي تبقى آثارها من السوائل التي يشربها فتنتج حموض تهاجم الأسنان فتؤدي إلا نخرها.