وقال محمد أمين من الجنسية اليمنية يعمل بأحد محلات الملابس والتحف قال موسم العمرة يزدحم المعتمرون بالأسواق وخاصة التي في المنطقة المركزية ويقبل المعتمرون على شراء الأشياء التي تحمل صوراً للكعبة المشرفة والحرم المكي الشريف كهدايا إلى أهاليهم عند عودتهم إلى أوطانهم كذكرى جميلة تبقى في ذاكرتهم بزيارة للديار المقدسة. من جهته أوضح مصدر مسؤول بالغرفة التجارية الصناعية بالعاصمة المقدسة بأن المعتمرين وقاصدي بيت الله الحرام يحرصون على اقتناء المصليات التي تحمل صور المسجد الحرام والمسابح والمساويك وكذلك ماء زمزم وبعض الأقمشة والملبوسات وبعض المجوهرات كهدايا تذكارية لأهاليهم وأقاربهم وأصدقائهم. وأكد أن هناك قوة شرائية كبيرة تشهدها أسواق مكة المكرمة وخاصة في موسم العمرة وتوقع بأن دخل موسم العمرة من الهدايا والتحف التي يقوم بشرائها المعتمرون وقاصدو بيت الله الحرام والعودة بها إلى أوطانهم يتجاوز ال 3مليارات ريال سعودي كدخل خلال موسم العمرة، مشيراً بأن هناك فرقاً من الغرفة التجارية الصناعية بالعاصمة المقدسة على مدار الساعة لمراقبة حركة الأسواق والمحلات التجارية وعدم المبالغة في ارتفاع الأسعار واستغلال موسم العمرة ومحاسبة كل من يحاول استغلال الموسم وزوار بيت الله الحرام.
محلات السبح رياض
كما يوفر سوق الخاسكية بجدة كل ما تبحث عنه العائلة من ديكورات وتحف أثرية وعصرية متنوعة، بعضها محلي وبعضها مستورد. كما يوفر سوق الخاسكيه للعطور بجده عطور من أفخم الماركات بأسعار معقولة، ويوفر السوق أيضاً المواد الغذائية والخضار والفواكه وخصوصاً الاسماك الطازجة. بعض صور السوق
ودي أهدي زوجي سبحة زينة ومدري فيه سبح ماركات ولا لأ ؟؟!! أذكر من زمااااااااان إني شفت عند لازوردي..
فيه وحدة عندها فكرة عنها ؟؟
والله لأدعي لها من قلبي الي تساعدني
هذا الموضوع مغلق. في محل اسمه سبحه بالعليا عندهم شغلات حلوه
والفردان كل فتره يجيبون سبح فخمه
وبرضه عندك محلات مثل قزاز - الفايز
عز الله إنك بنت أجاويد
طيب وين محل سبحة والفردان ؟؟
مواقعها بالضبط الله لايهينك
كلهم بالعليا العام ياقلبي بالجهه المقابل للفيصليه ( مو على طول) بس بهذيك الجهه
الله يعطيك العافية ويجزاك خير
ومازلت بانتظار ردود أكثر
الثميري فيه محلات كثيره تبيع سبح واسعار متفاوته..
وعندك محل ( آرت ستديو) في شارع التحليه وله كشكات في الأسواق
يبع سبح من 300 إلى 600 وفوق..
شرح حديث
(من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت)
"الأربعون النووية"
عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليقل خيرًا أو ليصمت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه))؛ رواه البخاري ومسلم. منزلة الحديث:
• هذا الحديث عظيم تتفرع منه آداب الخير، وقيل فيه: إنه نصف الإسلام؛ لأن الأحكام تتعلق بالحق، أو الخلق، وهذا أفاد الثاني [1]. • قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: هذا من جوامع الكلم؛ لأن القول كله إما خير وإما شر آيل إلى أحدهما، فدخل في الخير كل مطلوب من الأقوال فرضها وندبها، فأذن فيه على اختلاف أنواعه، ودخل فيه ما يؤول إليه، وما عدا ذلك مما هو شر أو يؤول إلى الشر، فأمر عند إرادة الخوض فيه بالصمت [2]. • قال ابن حجر الهيتمي رحمه الله: هذا الحديث من القواعد العميمة العظيمة؛ لأنه بين فيه أحكام اللسان الذي هو أكثر الجوارح فعلًا، فهو بهذا الاعتبار يصح أن يقال فيه: إنه ثلث الإسلام [3]. • وقيل: هو من الآداب الإسلامية الواجبة [4]. سبب ورود الحديث:
كما في الجامع الكبير عن محمد بن عبدالله بن سلام: أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: آذاني جاري، فقال: ((اصبر))، ثم عاد إليه الثانية، فقال: آذاني جاري، فقال: ((اصبر))، ثم عاد إليه الثالثة فقال: آذاني جاري، فقال: ((اعمِدْ إلى متاعك فاقذفه في السكة، فإذا أتى عليك آتٍ، فقل: آذاني جاري، فتحق عليه اللعنة، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت)) [5].
من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا
الأخلاق الحميدة
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصْمُت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليُكْرِم جارَه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضَيْفَه». شرح الحديث:
حدث أبو هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -عليه الصلاة والسلام- بأصول اجتماعية جامعة، فقال: "مَنْ كَانَ يُؤمِنُ" هذه جملة شرطية، جوابها: "فَليَقُلْ خَيْرَاً أَو لِيَصْمُتْ"، والمقصود بهذه الصيغة الحث والإغراء على قول الخير أو السكوت كأنه قال: إن كنت تؤمن بالله واليوم الآخر فقل الخير أو اسكت. "فَلَيَقُلْ خَيرَاً" كأن يقول قولاً ليس خيراً في نفسه ولكن من أجل إدخال السرور على جلسائه، فإن هذا خير لما يترتب عليه من الأنس وإزالة الوحشة وحصول الألفة. "أو لِيَصْمُتْ" أي يسكت. "وَمَنْ كَانَ يُؤمِنُ باللهِ وَاليَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جَارَهُ" أي جاره في البيت، والظاهر أنه يشمل حتى جاره في المتجر كجارك في الدكان مثلاً، لكن هو في الأول أظهر أي الجار في البيت، وكلما قرب الجار منك كان حقه أعظم. وأطلق النبي -صلى الله عليه وسلم- الإكرام فقال: "فليُكْرِم جَارَهُ" ولم يقل مثلاً بإعطاء الدراهم أو الصدقة أو اللباس أو ما أشبه هذا، وكل شيء يأتي مطلقاً في الشريعة فإنه يرجع فيه إلى العرف.
ومن حقوقه أيضا: أن يستر ما يظهر له من عيوبه ، ويحفظ عينه من النظر في عوراته ، ويتواصل معه بالهدايا بين الحين والآخر ؛ فإن ذلك يزيد الألفة ، ويقوي المحبة ، مهما كانت الهدية قليلة القدْر ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( لا تحقرن جارة جارتها ، ولو فرسن شاة) رواه البخاري و مسلم ، والفرسن: هو عظم قليل اللحم. إن الإحسان إلى الجار ، والكرم مع الضيف ، يعدان من مظاهر التكافل الاجتماعي الذي يدعو إليه الإسلام ، هذا وقد ذكر الحديث شعبة أخرى من شعب الإيمان ، وهي المتمثلة في قوله صلى الله عليه وسلم: ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيرا أو ليصمت) ففيه دعوة إلى الكلمة الطيبة من ناحية ، ومن ناحية أخرى تحذير من إطلاق اللسان فيما لا يرضي الله تبارك وتعالى. وقد تظافرت نصوص الكتاب والسنة على بيان خطر هذه الجارحة ، فكم من كلمة أودت بصاحبها في نار جهنم ، وكم من كلمة كانت سببا لدخول الجنة ، وقد ثبت في البخاري و مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن العبد ليتكلم بالكلمة ينزل بها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب). وهكذا أيها القارئ الكريم ، يتبين لنا مما سبق بعضا من الجوانب المشرقة والأخلاق الرفيعة ، التي يدعو إليها الإسلام ، ويحث على التمسك بها ، فما أجمل أن نتخلق بها ، ونتخذها نبراسا ينير لنا الطريق.
حديث من كان يؤمن بالله واليوم الاخر
حديث «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره.. » ، «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره.. »
تاريخ النشر: ١٥ / صفر / ١٤٢٨
مرات
الإستماع: 7617
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
ففي باب حق الجار أورد المصنف -رحمه الله-:
حديث أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذِ جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرمْ ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقلْ خيراً أو ليسكت [1] ، متفق عليه.
وليس الكلام مأمورا به على الإطلاق، ولا السكوت كذلك، وما أحسن ما قال عبيد الله بن أبي جعفر فقيه أهل مصر في وقته: إذا كان المرء يحدث في مجلس، فأعجبه الحديث فليسكت، وإن كان ساكتا، فأعجبه السكوت، فليحدث. الأمر الثاني: "إكرام الجار والنهي عن إيذائه. فالأذى بغير حق محرم لكل أحد، ولكن في حق الجار هو أشد تحريما. وفي " صحيح البخاري: «و الله لا يؤمن ، والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن ، قيل: من يا رسول الله؟ قال: من لا يأ من جاره بوائقه». وفي " صحيح مسلم ": «لا يدخل الجنة من لا يأ من جاره بوائقه». وأما إكرام الجار والإحسان إليه، فمأمور به، وقد قال الله عز وجل {واعبد وا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب} و من أنواع الإحسان إلى الجار مواساته عند حاجته، وفي الحديث: «لا يشبع المؤ من دون جاره». وفي " صحيح مسلم: "يا أبا ذر إذا طبخت مرقة، فأكثر ماءها، وتعاهد جيرانك» ". وفي " المسند " والترمذي «ما زال جبريل يوصيني بالجار ظننت أنه سيورثه» ". وأعلى من هذا أن يصبر على أذى جاره، ولا يقابله بالأذى. قال الحسن: ليس حسن الجوار كف الأذى، ولكن حسن الجوار احتمال الأذى.
من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليكرم ضيفه
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Forum Rules
الانتقال السريع
[١٩]
قال الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (إن في الجنةِ لشجرةً يسيرُ الراكبُ في ظلّها مائةَ عامٍ لا يقطعُها واقرأوا إن شئتُم (وْظِلٍّ مَمْدُودٍ وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ)). [٢٠]
قال الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- فيما رواه عن الله -تبارك وتعالى-: (إنَّ اللَّهَ تَبارَكَ وتَعالَى يقولُ لأهْلِ الجَنَّةِ: يا أهْلَ الجَنَّةِ، فيَقولونَ: لَبَّيْكَ رَبَّنا وسَعْدَيْكَ، فيَقولُ: هلْ رَضِيتُمْ؟ فيَقولونَ: وما لنا لا نَرْضَى وقدْ أعْطَيْتَنا ما لَمْ تُعْطِ أحَدًا مِن خَلْقِكَ؟ فيَقولُ: أنا أُعْطِيكُمْ أفْضَلَ مِن ذلكَ، قالوا: يا رَبِّ، وأَيُّ شَيءٍ أفْضَلُ مِن ذلكَ؟ فيَقولُ: أُحِلُّ علَيْكُم رِضْوانِي، فلا أسْخَطُ علَيْكُم بَعْدَهُ أبَدًا). [٢١]
قال الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (إنَّ أوَّلَ زُمرَةٍ يدخُلُونَ الجنةَ على صُورةِ القَمَرِ ليلةَ البدْرِ، ثمِّ الّذينَ يلُونهمْ على أشَدِّ كوكَبٍ دُرِّيٍ في السماءِ إضاءةً، لا يَبولُونَ، ولا يَتغوَّطُونَ، ولا يتْفُلُونَ، ولا يَتَمَخَّطُونَ، أمْشاطُهمْ الذَّهبُ، ورشْحُهمُ المِسكُ، ومَجامِرُهمْ الأَلُوَّةُ، وأزواجُهمْ الحُورُ العينُ، أخلاقُهمْ على خُلُقِ رجلٍ واحِدٌ، على صُورةِ أبيهِمْ آدَمَ، سِتُّونَ ذِراعًا في السماءِ).