شيله باسم، علي بن احمد ،السعاده تباريك 2022جديد - YouTube
شيله باسم على الانترنت
تحميل مجانا زفة باسم علي Mp3 - mp4 ArMusic أغنية العربية mp3 DOWNLOAD song موسيقى زفة, باسم, علي
اقوى شيلة مدح باسم علي 2021|| يزين الشعر || جديد وحصري 2021 - YouTube
بقلم |
خالد يونس |
الثلاثاء 10 نوفمبر 2020 - 08:40 م
هل يمكننا أن نؤخر عقيقة المولود إلى ما بعد عودة زوجي من السفر، علما بأنه لا يمكنه الحضور في وقت العقيقة لأسباب مادية فوق طاقته؟ وهل لا بد من السابع أو الرابع عشر، أو الحادي والعشرين؟ فإن كان غير ذلك. تأخير العقيقة - فقه. فهل فيه من أجر، أم فيه إثم؛ لعدم اتباع السنة النبوية؟ الجواب: قال مركز الفتوى بإسلام ويب: العقيقة مستحبة غير واجبة، فليس في عدم ذبحها إثم، فضلا عن أن يكون في تأخيرها إثم، وكونها في السابع، ثم الرابع عشر، ثم الحادي والعشرين، سنة. فإن أخرت عن هذا الوقت، فلا ينفي ذلك إجزائها، ولكن يفوت الأفضل، ولا تراعى الأسابيع بعد هذا؛ ولكن تذبح في أي وقت. قال البهوتي في شرح الإقناع: (فَإِنْ فَاتَ) يَوْم السَّابِعِ مِنْ غَيْرِ عَقِيقَةٍ وَلَا تَسْمِيَةٍ وَلَا حَلْقِ رَأْسِ ذَكَرٍ (فَ) إنَّ ذَلِكَ يُفْعَلُ (فِي أَرْبَعَةَ عَشَرَ) أَيْ: فِي الْيَوْمِ الرَّابِعَ عَشَرَ (فَإِنْ فَاتَ فَفِي أَحَدٍ وَعِشْرِينَ) رُوِيَ عَنْ عَائِشَةَ، وَمِثْلُهُ لَا يُقَالُ مِنْ قِبَلِ الرَّأْيِ (وَلَا تُعْتَبَرُ الْأَسَابِيعُ بَعْدَ ذَلِكَ، فَيَعُقُّ بَعْدَ ذَلِكَ) الْيَوْمَ الْحَادِي وَالْعِشْرِينَ (فِي أَيِّ يَوْمٍ أَرَادَ)؛ لِأَنَّهُ قَضَاءُ دَمٍ فَائِتٍ فَلَمْ يَتَوَقَّفْ عَلَى يَوْمٍ كَقَضَاءِ الْأُضْحِيَّةِ.
تأخير العقيقة - فقه
[٤] ووجه الدلالة أنّ الحديث فيه نَهي عن العقيقة، وهذا النهي يُناقض الوجوب والاستحباب، فيكون من باب الإباحة، وقول النبيّ عندما سُئِل عن العقيقة: (لا يحبُّ اللَّهُ العقوق كأنَّهُ كرِهَ الاسمَ وقالَ من وُلِدَ لهُ ولدٌ فأحبَّ أن يَنسُكَ عنهُ فلينسُكْ عنِ الغلامِ شاتانِ مكافِئتانِ وعنِ الجاريةِ شاةٌ) ، [٥] ووجه الدلالة منه أنّ الله لا يُحبّ العقوق؛ فيدلّ على عدم استحبابها، والنبيّ علَّقَ فعل العقيقة على من أراد؛ فتكون قرينة من النبيّ بالإباحة. حُكم العقيقة عن المولود الميّت
تعدّدت آراء الفقهاء في هذه المسألة إن كان المولود قد مات قبل اليوم السابع، أو في اليوم السابع وقبل أن يُعقّ عنه، وذلك على النحو الآتي:
إذا مات قبل اليوم السابع
يُشرَع لمن وُلِد له طفل ومات قبل اليوم السابع أن يعقّ عنه، وموته قبل ذلك لا يمنع من العقّ عنه؛ لأنّ الأدلة الشرعية الدالة على العقيقة في اليوم السابع لم يرد فيها شيء يدلّ على ما يمنع منها. [٦]
إذا مات في اليوم السابع
تعدّدت آراء الفقهاء في حُكم العقيقة عن المولود الذي يموت في اليوم السابع قبل أن يُعقّ عنه، وذلك على قولَين، هما: [٧]
الأول: الاستحباب، وهو قول بعض المالكية، وأحد قولَي الشافعية، ونظراً لكون الحنابلة ذهبوا إلى العقيقة عمّن مات قبل اليوم السابع؛ لأنّه نزل حيّاً، فيكون للميت في اليوم السابع الحكم نفسه.
حكم العقيقة وشروطها والأركان الخاصة بها كل تلك الأشياء وأكثر سوف نتناولها معًا على مدار مقالنا اليوم لإرضاء كل من تُقبل زوجته على وضع مولود جديد له، وفيما يلي عبر موقع محيط سوف نزودكم بأهم المعلومات حول العقيقة وشروطها وحكم الاحتفال بها في جميع المذاهب. في هذا المقال حكم العقيقة وشروطها من أولى شروط ذبح العقيقة أو النسيكة كما يسميها البعض هو أن يتم ذبحها في اليوم السابع من ولادة المولود، كما أن البعض الأخر يُطلق عليها لقب التميمة؛ ومن أهم شروطها: يُذبح في ولادة الطفل الذكر إثنين من الماعز، أما في ولادة البنت ماعزٌ واحد تُذبح في اليوم السابع من الولادة، ويمكن تأخيرها ولكن يُفضل أن يتم في السابع. وهذا حيث جاء الحديث الشريف عن السيدة عائشة -رضي الله عنها- قالت: " إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرهم عن الغلام شاتان مكافئتان، وعن الجارية شاةُ". البعض أجمع على ضرورة ذبحها في الشهر الأول فإن لم تسمح الظروف بذبحها عل اليوم السابع، تؤجل إلى الخامس عشر، أو تؤجل إلى اليوم الواحد والعشرون من وضع المولود. يعامل الطفل الذي أُجهض بعد إتمامه للشهر الرابع في رحم أمه على أنه مولود وتصح العقيقة له. أكد العلماء على أن العقيقة يجب أن تكون سليمة كما أُمر أن تكون في الأضحية، حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "أربع لا تجوز في الأضاحي فقال العوراء بين عورها والمريضة بين مرضها والعرجاء بين ظلعُها والكسير التي لا تنقى".