تاريخ الكتابة: فبراير 19, 2022
خاطرة عن الوطن، لا شك أن الوطن شيء يفخر به كل إنسان بانتمائه وحبة له، الوطن كلمة تحمل كثير من المعاني السامية، فهو اعتزاز وفخر، أقدم لك عبر موقع مقال عزيزي القارئ مجموعة راقية من أجمل ما قيل في أكثر من خاطرة عن الوطن. خاطرة عن الوطن
حب الوطن هو أعظم ما لدينا، فالوطن ليس مكان نعيش فيه فقط، ولكن بنيت فيه ذكرياتنا منذ الطفولة وحتى الشباب. لقد تغنى كبار الشعراء بوصفة وأبدع الأدباء في التعبير عن حبه، فنحن لا نمتلك إلا وطنًا واحداً، فهو ملاذنا ومثوانا، الوطن كالأم لا نستطيع أن نوفيه حقه علينا، وخاطرة عن الوطن لا تكفي. اقرأ أيضا: خطبة محفلية عن الوطن
كلمات عن الانتماء للوطن
من البديهيات أن يكون لدينا انتماء للوطن، حيث يعزز من قيمتنا، ويجعلنا نشعر بالولاء له، والتضحية من أجله. مكانة الوطن خاصة في قلوب أبنائها كبيرة، فمن منا ليس لدية انتماء لوطنه. خاطرة عن الوطن - مقال. عندما نضطر إلى ترك وطننا والذهاب الى مكان آخر، حينها تأكد أنك قد تركت قطعة من قلبك هي وطنك، تشعرك بالحنين إليه ورغبة العودة لاستنشاق هوائه، هكذا يكون الانتماء للوطن. الوطن كرامة الإنسان
الانتماء للوطن كرامة الإنسان، وكرامة الإنسان تكمن في وطنه، ولا تجدها إلا في الوطن، فلا وطن بلا انتماء.
خاطره عن الوطن الجزائرية
أتذكر يا حبيبي أيام طفولتنا، كنت لي أقرب مني، كنت لي الكون كله، أما الآن فأنت في وادي غير وادينا. سامح، فالحياة لا تستحق أن تجعل من قلبك قطعة سوداء تعكر عليك ما تبقى من العمر. أجمل سنوات العمر تمر مع قطار الزمن، فلا تبكي إن تركتها تمر دون أن تستمتع بها. ونضيف أيضا أجمل خاطرة قصيرة هناك أشياء لن تتكرر أبدا، أولها العمر الذي تتركه يفلت بين دروب الزمن، وأخرى راحتك التي تنازلت عنها من أجل صراعات وهمية. ماذا لو يعيش الناس في حب وسلام، سيتحول العالم إلى جنة، فالتراحم الذي سيسكن القلوب كفيل بتجميل الحياة. خاطرة عن الوطن. الفشل ليس قدرك المحتوم، بل هو اختيارك أنت وحدك، فإذا ما اخترت الكسل، حتما ستجني الفشل. إذا ما أردت حياة جديدة مليئة بالأمل، عليك فقط أن تغير منظورك للحياة، وبعدها ستجد كل شيء في مكانه الصحيح. خاطرة حب قصيرة حبيبي، اصنع من وجودك في خيالي عالم خاص لي وحدي، حيث أسكن فيه بجوار نبضات قلبك. الحب هو سر من أسرار الحياة، فإن أحببت، بدأت في رحلة معرفة خبايا السعادة. في الحب يستمر من كان لديه القدرة على التسامح، ولديه الاستعداد للعطاء دون مقابل. إن لم يسبب لك الحب السعادة، فاعلم أنه حب وهمي، فما يجلب لك الأحزان ليس حبا كما تعتقد.
و( إذا لاحَ لِلباشقِ الصّيدُ، نسِيَ مألوفَ الكفِّ) [1]. 7/ (في كلِّ مرّةٍ يعجزُ السّرابُ عن تحقيقِ أمنيّةِ عاشقيه.. في مهبِّ الوطن، يُصرُّ الجدولُ على أن يسابقَ السّاقيةَ وصولاً إلى النّهر؛ وفي خضمِّ كبريائِهما، وعلى الضّفافِ يرسلُ الحالمونَ أرجُلَهم أسفلَ القاع، فتنتشلُهم قشعريرةٌ بعيدًا، محاوِلَةً تجريدَهم من نشوةٍ عابرةٍ، إلى أنْ تبعثَ فيهم فرحةَ الاستئناسِ بكرمِ النّهر، لأنّها ليلتُه، و لأنّهم ضيوفُه!. 8/ (الحبُّ غوصٌ إلى الأعماق.. والأكسجينُ قد لا يكفي..! خاطره عن الوطن الجزائرية. )... في مهبِّ الوطن، نعاودُ ما خلّفَ الأوّلون لنا من حكمةٍ وبؤسٍ ويقينٍ.. نفسِّرُ أوهامَنا بحكمتهم، ونشرِّدُ أحلامَنا ببؤسِهم، ونثبّتُ حصافتَنا بيقينِهم وفطنتِهم، ونفوذِ بصائرِهم. لتكتملَ الحكايةُ على يديْ وطنٍ، أنا وأنتَ و هُم بقايا آخرِ سطرٍ فيه، يلجمُه الحبُّ بأنينه له، ويقبعُ الصّمتُ المُرُّ على أنفاسِ حبرِه الشّفيفِ المحنَّطِ بسلامةِ نقاوته. [1] مقولة لابن قيم الجوزية.