شهرة لورا أبو أسعد
كان عام ٢٠٠٥ من الأعوام التي ساهمت في زيادة شهرة لورا أبو أسعد، حين شاركت في أربعة أعمال في هذا العام، كان أول هذه الأعمال هو مسلسل" أنا وأربع بنات" والذي جسدت فيه شخصية ليلى البنت الكبرى في البنات الأربع وهي فتاة قوية جداً تناضل في الحياة وتكافح من أجل استقرار زواجها لأنها متزوجة من رجل ضعيف الشخصية. أما العمل الثاني فكان مسلسل "عربيات" مع المخرج شادي علي، كما شاركت في المسلسل التليفزيوني "أمهاتنا" وهو مسلسل يروي قصص العديد من الأمهات وقد اعتمد المخرج في إخراجه على أسلوب الفيلم التليفزيوني، حيث أن كل حلقة من الحلقات عبارة عن فيلم قصير مدته ٤٥ دقيقة. أما آخر أعمالها في عام ٢٠٠٥ عندما قدمت دوراً صغيراً ولكنه مؤثراً في مسلسل "رجال ونساء" حين جسدت دور فتاة تبحث عن عريس، وعندما تجد الشخص المناسب تتزوجه وتفر معه تاركة أهلها، والمسلسل من إخراج المخرج فهد الميري.
جريدة الرياض | لورا أبو أسعد: اللهجة السورية ساهمت في نجاح مسلسل "نور"
روابط خارجية
مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي داتا
مصادر
ولعبت في المسلسل دور «سلوى» التي كانت تعمل فنانة، ثم اعتزلت الفن وعادت إلى قريتها، وهناك تصبح محط أنظار كل رجال القرية الذي يطمعون بالتقرب منها والتودد إليها، بينما يعاني ابنها المراهق من ذلك إلى درجة تدفعه فيما بعد للتشدد والتطرف. وأتى المسلسل في قالب كوميدي ينتقد أمراض المجتمع وطريقة التفكير الرجعية. [7] جدير بالذكر أن هناك مسلسل مصري يحمل نفس الاسم نيران صديقة ، من بطولة منة شلبى و رانيا يوسف وإخراج خالد مرعى. وفي نفس الوقت، تابعت لورا من مكان إقامتها في بيروت الإشراف على أعمال الدوبلاج في شركتها «فردوس للإنتاج الفني»، حيث تقوم بعمل دوبلاج للعديد من الأعمال التركية والمكسيكية.