أكمل الجملة _ إذا بلغ الفطام لنا صبي تخر له الجبابر......... اذا بلغ الفطام لنا الصبي. ( نقطه 1) حلول لعبة وصلة المجموعة 2 يقدم لكم موقع موج الثقافة اجابات شافيه وكافيه ووافيه لجميع أسئلتكم الثقافية والتعليمية من المناهج الدراسية للمملكة العربية السعودية ودول الخليج وكافة مناهج التعليم في الوطن العربي واجابات عن أسئلتكم اطرح سؤالك تتلقى الجواب في دقائق. نسعد بزيارتكم. السؤال المطروح هو: أكمل الجملة _ إذا بلغ الفطام لنا صبي تخر له الجبابر......... الاجابة كالتالي: ساجدينا, س ا ج د ي ن ا
إذا بلغ الفطام لنا صبيا
أضيف بواسطة نجم رضوان في مواضيع متجددة
إذا بلغ الفطام لهم رضيعٌ
نَخرُّ له ونقبعُ ساجدينا
*
ويشربُ ماءَنا صفواً زلالاً
ونشربُ بعدهُ كدراً وطينا
رضينا بالمهانةِ بعد عزٍ
وخُنــَّـا السابقينَ ومن يلينا
طواحينُ الهوانِ ونحن قمحٌ
فلا عجبٌ إذا صرنا طحينا
وصِرنا كالبضاعةِ في كسادٍ
يبيعُ بنا الجميعُ ويشترينا
__________
رسل راكان
اذا بلغ الفطام لنا الصبي
نستميح العذر من القراء الكرام ونقول لهم بأن هذا الاسلوب الكراكاتيري او التضخيمي في الكتابة ربما انه مطلوب في بعض الاحيان وذلك للمساعدة على إلقاء الضوء والتركيز على بعض الظواهر السلبية. إذا بلغ الفطام لنا صبيا. فمما يؤلمنا ان مساحات شاسعة من الصفحات الرياضية بل حتى المقالات اليومية والاسبوعية لكثير من الصحف اخذت تركز على مؤسس النادي الفلاني وتاريخ النادي الآخر، مما ينتج عنه ان تتعارض الشواهد وتتناقض وبالتالي ينتج بعض العداء والشحناء بين فريق وآخر. بل ان الصحافة اخذت بإفراد المساحات لكل من (هب ودب) للإدلاء بصوته عن امور تاريخية وحساسة الى درجة اكتشفنا ان مؤسس احد الاندية ليس فردا واحدا بل عشرات المؤسسين وما زال الاكتشاف مستمرا. وكل يدعي وصلاً لليلى وليلى لا تقر لهم بذاكا
ومن جهة اخرى غطى هذا الموضوع الماضي والتاريخ على موضوع مهم جدا وهو الحاضر والمستقبل, وبالمناسبة نحن لسنا ضد التحدث عن التاريخ ولكننا ضد المنهجية والاسلوب فالتاريخ يجب ان يُكتب بواسطة مؤرخين ومهتمين وباحثين من خلال إصدارات علمية موثقة ومحكمة لا عن طريق صفحات حوار وعناد وتشنج في الطرح. ويجب التنبيه هنا انه ليس جميع من كتب واشترك في هذا الموضوع كان سيئا بل على العكس فلقد شارك الكثير من الرياضيين القدماء المرموقين والكتاب الكبار والذين نعتز بأطروحاتهم وكتاباتهم, ولكيلا يفهم احد بأنه هو المقصود بعينه في هذا الموضوع نذكر هنا ان الموضوع طُرح وشارك فيه العشرات من الرياضيين والكتاب ومن خلال عدة صحف ومجلات بل وصل الموضوع الى مواقع الإنترنت, وسوف نستخدم هذه الظاهرة التي ظهرت علينا وما أفرزته من إفرازات لنلقي الضوء على بعض النقاط السلبية في آلية الحوار لدينا وثقافته.
فمشكلتنا الاساسية اثناء حواراتنا الفكرية والثقافية والتاريخية تنطلق من قاعدة (إذا لم تكن في صفي فأنت ضدي), بل ان الامر يصل احيانا عندما يتم توجيه بعض النقد والملاحظات الى البعض فهم يعتقدون بأنهم مستهدفون او مكروهون او محاربون الى غير ذلك من الاعتقادات والفروضات التي ليست بالضرورة دائما صحيحة, وفي الغالب هذا هو منطق الطفل الذي يغضب دائما عند انتقاده سواء أكان النقد على حق ام لا.