أما عن أنواع الشنبر فهو أربعة أنواع، منها النوع الشعبي وييتم تصنيعه من Injection Recycle وهو إعادة تصنيع الشنبر من خلال تسخينه ثم تصميمه بالشكل المطلوب، وهو نوع غير شائع بدرجة كبيرة، وهناك نوع آخر يسمى "لوكس"، والنوعان الآخران هما الـ Copy و First Copy". أما العدسات فيقول وائل إنها خاضعة لمواصفات قياسية بحتة لا يمكن تحريفها، حيث الرؤية واحدة والجودة مرتفعة، وهناك عدسات يتم تصنيعها من خامات رديئة ومعاد تصنيعها وتظهر بها عيوب كثيرة تكون واضحة بصورة كبيرة، وتباع في الأسواق بأسعار زهيدة للغاية تصل إلى عشرة جنيهات، تلك العدسات ضارة بالعين وتتسبب في أمراض خطيرة، أما العدسات الFirst Copy فهي معالجة طبيًا، وتعطي حماية عالية من أشعة الشمس، لذا فهي آمنة تمامًا، إلا أن السوق المصري في مجمله لا يبحث إلا عن بيع المنتجات الرخيصة من أجل تحقيق الأرباح ومعظم الزبائن تتجه بالطبع إلى شراء المنتجات التي تباع بمبالغ زهيدة ولكنها طبيًا خطيرة للغاية. أما عن حال سوق النظارات حاليًا يؤكد وائل: "سوق النظارات يعمل به آلاف الأشخاص، ونتيجة لتعويم الجنيه وعدم ثبات الأسعار فإن سوق النظارات معرض للانهيار، فالتاجر الذي كان يسافر الصين خمس مرات في السنة، أصبح يسافر مرة واحدة فقط لتقليل التكاليف، كما أن صغار المستثمرين مهمشين، ولابد أن تنظر الدولة إلى حالنا من أجل النهوض بسوق النظارات وعودته للازدهار مرة أخرى".
- سوق النظارات في الرياضية
- سوق النظارات في الرياض بأسمائها
سوق النظارات في الرياضية
تلمس احتياجات المستفيدين شدد على حرص اللجنة على صناعة العمل التنموي الاجتماعي، وفتح مجالاته، وتلمس احتياجات المستفيدين للمساهمة في بناء المجتمع، وتقديم منتج اجتماعي بجودة عالية وفرق مدربة وبيئة عمل متميزة، وتقديم خدمات وبرامج اجتماعية وثقافية لجميع شرائح المجتمع، وإعداد البرامج المناسبة، التي تسهم في تلبية احتياجات المجتمعات المحلية حسب الأهمية وتأهيلهم لسوق العمل. مشاريع متنوعة 01 - مشروع لقمة: تم فيه تأهيل 15 فتاة في مهارات الطهي، وبيع منتجات الفتيات في معرض الأسر المنتجة، والمساعدة في تسويق منتجات الأسر المنتجة المشاركة في المشروع. سوق النظارات في الرياض ويعايد منسوبي. 02 - طوق الياسمين: تم فيه تأهيل 20 فتاة في مهارات تنسيق الزهور، ومساعدة نسبة من الخريجات للعمل في محال تنسيق الزهور. 03 - صالون الأطفال: تم فيه تأهيل 15 فتاة في مهارات حلاقة شعر الأطفال.
سوق النظارات في الرياض بأسمائها
فيما يشبه منجم ذهب متدفق ولا ينقطع تواصل سوق البصريات في المملكة تحقيق ملايين الريالات لعشرات الشركات والمصنعين للنظارات الشمسية والطبية المقلدة للعلامات التجارية المشهورة، أو المغشوشة ذات الجودة المنخفضة، دون أن يكون هناك رادع حقيقي لهذه الظاهرة التي تتسبب في أضرار طبية خطيرة، وأضرار اقتصادية فادحة سواء على التاجر أو المستهلك أو الاقتصاد الوطني ككل. ورغم الجهود والمحاولات التي تبذلها الجهات المعنية سواء البلديات أو وزراء التجارة أو منظمات حماية المستهلك لمحاصرة انتشار النظارات المقلدة في أسواق المملكة، إلا أن الأرقام والجولات الميدانية، تؤكد أنها في تنام مستمر، وهو ما دفع وفق مصادر تجارية تحدثت لـ "الاقتصادية" عديدا من الماركات الشهيرة ووكلائها في السعودية إلى التوقف عن تزويد بعض محال البصريات الشهيرة في المملكة بمنتجاتها، وذلك احتجاجا على عرضها منتجات مقلدة. آخر إحصائيات رسمية متوافرة تؤكد أن حجم واردات المملكة من النظارات بلغ في 2017، 3. 8 مليون نظارة، بقيمة إجمالية تجاوزت 152. 3 مليون ريال، أكثر من 70 في المائة منها تم استيرادها من الصين. سوق النظارات في الرياضية. وهنا أكدت لـ "الاقتصادية" مصلحة الجمارك العامة أن حجم المضبوطات من النظارات المقلدة العام الماضي (2017)، بلغ نحو 20 ألف نظارة مقلدة، إلا أن بيانات "الجمارك" تظهر ضعف حجم محاضر الضبط التي لم تتجاوز 15 محضرا.
يشهد العالم تطوراً هائلاً وسريعاً في عالم الأجهزة الإلكترونية التي تغيّر في الحياة اليومية التي يعيشها المستخدمون، ومنها نظارات الواقع الافتراضي التي ستكون التقنية التي ستطغى على العالم في الفترة المقبلة، ومنها نظارات غوغل كاردبورد وأكولوس ريفت والتي ستجد منها مختلف الأنواع والأشكال هنا على موقع السوق المفتوح. أنواع نظارات الواقع الافتراضي ومميزاتها تنقسم النظارات هذه إلى نوعين: المقيدة والمتنقلة. المقيدة تحتوي على شاشات مدمجة وتتصل بحاسوب أو منصة ألعاب الشخصي، بينما النظارات المتنقلة والتي يجب وصلها بالهاتف الذكي ومن دونه تكون دون فائدة. ما يميز النظارات المقيدة بكبر حجمها وسعرها الغالي وتأتي مع أجهزة استشعار لمراقبة حركة الرأس والجسم وهذا ما تختلف به عن بالنظارات المتنقلة، وهي تعمل بالتزامن مع الكاميرات الخارجية لمزيد من الدقة لمتابعة حركة الرأس، حيث تعمل هذه النظارات مع أدوات تحكم ملموسة مثل الأذرع ولوحات المفاتيح وغيرها. سوق «البصريات» في السعودية .. «منجم ذهب» لمصنعي النظارات المقلدة | صحيفة الاقتصادية. أما بالنسبة للنظارات المتنقلة فتمتاز بصغر حجمها وسعرها الرخيص، وذلك لأن العمل الأكبر سيكون في الهاتف الذكي، لذا لن تجد نظارة من هذا النوع بأكثر من 100 دولار. وتتكون هذه النظارات من زر مغناطيسي فقط دون الحاجة إلى مكونات إلكرتونية أو ميكانيكية.