الفقه » الحنبلي »
من تأليف ابن بلبان (توفي ١٠٨٣ هـ). قال المؤلف: «قد سنح بخلدي أن أختصر كتابي الْمُسَمّى بـ(كَافِي الْمُبْتَدِي) الكائن فِي فقه الإِمام أحمد بن حَنْبَل الصابر لحكم الملك المبدي، ليقرُب تناولُه على المبتدئين، ويسهلُ حفظُه على الراغبين، ويقلَّ حجمُه على الطالبين، وسميته (أخصر المختصرات) لأني لم أقف على أخصر منه جامعٍ لمسائله في فقهنا من المؤلفات». طبعة دار البشائر (مع حاشية ابن بدران) شروح صوتية ومرئية
شرح الشيخ محمد باجابر
شرح الشيخ صالح الفوزان
شرح الشيخ عبدالله الجبرين • مطبوعًا (الدرر المبتكرات)
شرح الشيخ عبد السلام الشويعر
شرح الشيخ عبدالله منكابو
شرح الشيخ مطلق الجاسر
شرح الشيخ إبراهيم رفيق
شرح الشيخ فهد العمار
شرح الشيخ أنور الفضفري
شرح الشيخ أحمد القعيمي
شرح الشيخ عبدالرحمن آل محيسن
شرح الشيخ خباب الحمد
شرح الشيخ عادل بن حزمان
شرح الشيخ عزيز بن فرحان العنزي
شرح الشيخ أسامة بن سعود العمري
شروح مكتوبة
شرح البعلي (كشف المخدرات) (توفي ١١٩٢ هـ)
شرح عثمان بن جامع (الفوائد المنتخبات) (توفي ١٢٤٠ هـ)
شرح حازم خنفر (أخير المدخرات)
- كشف المخدرات شرح أخصر المختصرات
- شرح أخصر المختصرات محمد
كشف المخدرات شرح أخصر المختصرات
شرح أخصر المختصرات الدرس ( 1) الشيخ محمد باجابر - YouTube
شرح أخصر المختصرات محمد
وذهب بعض العلماء -كالمالكية- إلى أن الإمام مخيّر؛ لأن الآية فيها لفظ (أو) ، فإما أن يقتل، وإما أن يأسر ويوثق ويسجن، وإما أن يقطع، وإما أن ينفي: {أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنْ الأَرْضِ} [المائدة:٣٣] ، فدل ذلك على أنه مخيّر؛ لأن لفظة (أو) للتخيير، كما في قوله تعالى: {فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ} [البقرة:١٩٦]. وذهب الإمام أحمد إلى أن العقوبة على قدر الذنب، وروي ذلك عن ابن عباس. يقول: [من منهم قتل مكافئاً أو غيره كولد وأخذ المال قتل ثم صلب مكافئاً حتى يشتهر]. قوله: [مكافئاً] يعني: إذا كان حر قتل حراً. يعني: حر مسلم قتل حراً مسلماً. أما إذا قال: أنا ما قتلت إلا عبداً ففي هذه الحال يغرم قيمة العبد، وكذلك إذا قال: أنا ما قتلت مسلماً إنما قتلت كافراً، هذا الذي قتلته ليس بمسلم. نقول: إنه معاهد وقتلك له يعتبر اعتداء، ولكن حيث إنه جاء الحديث: (لا يقتل مسلم بكافر) فإنه -والحال هذه- لا يقتل، ولكن يعزر ويسجن ونحو ذلك. فالحاصل أنه إذا كان قتل مسلماً حراً أو قتل ابنه -مثلاً- ولو كان صغيراً أو قتل امرأته أو نحو ذلك فإنه إذا قتل وأخذ المال يجمع له بين العقوبتين، فيقتل ثم يصلب، يصلب على سارية أو على خشبة في السوق يومين أو ثلاثة أيام وهو مصلوب بعدما يقتل حتى يشتهر أمره وحتى يعرفوه.
تغريدة الشيخ أحمد القعيمي حول تفريغات الدروس:
" تنبيه مهم: هذا التفريغ فيه أخطاء كثيرة يستأنس به ولا يستغنى به عن السماع. " رابط واحد مباشر لتحميل تفريغات الدروس بصيغة 10, 8MB) PDF): اضغط هنا
رابط واحد مباشر لتحميل السلسلة كاملة بصيغة 601MB) MP3): اضغط هنا
العنوان
MP3
PDF
01 – مقدمة
14. 9 MB
312. 5 KB
02 – من بداية الكتاب إلى نهاية المسح على الخفين
27. 3 MB
404. 0 KB
03 – من نواقض الوضوء إلى نهاية الطهارة
26. 3 MB
337. 9 KB
04 – من بداية كتاب الصلاة إلى قبيل نهاية صفة الصلاة
29. 0 MB
441. 6 KB
05 – من قبيل نهاية صفة الصلاة إلى نهاية باب صلاة التطوع
24. 2 MB
380. 8 KB
06 – من صلاة الجماعة إلى نهاية الكسوف
30. 0 MB
532. 6 KB
07 – من صلاة الاستسقاء إلى نهاية زكاة الأنعام
24. 0 MB
352. 9 KB
08 – من زكاة الحبوب إلى قبل المفطرات في الصيام
28. 3 MB
640. 1 KB
09 – من المفطرات في الصيام إلى نهاية مواقيت الحج
25. 1 MB
554. 9 KB
10 – من محظورات الإحرام إلى نهاية كتاب الحج
25. 8 MB
489. 9 KB
11 – من كتاب الحهاد إلى نهاية الشروط في البيع
24. 3 MB
545. 4 KB
12 – من الخيار إلى نهاية الربا
26. 1 MB
446.