دعاء الستر والفرج
هنا ، نقدم العديد من الإجابات على جميع أسئلتك ونوفر محتوى مفيدًا لقراء اللغة العربية. سنواصل نشر الإجابات الصحيحة لك من خلال موقعنا الإلكتروني
تعلم الرياضيات لترتفع. الرياضيات هي لغة الأذكياء. استخدم الآيات لتغذية القلب ، واستخدم الرياضيات لتغذية القلب
علمتني الرياضيات: العدد السالب ، كلما زاد العدد ، قلت قيمته ، تمامًا مثل أولئك الذين يتفوقون على الآخرين. علمتني الرياضيات أنه يمكننا الحصول على النتيجة الصحيحة بأكثر من طريقة ، لذلك لا تعتقد أنك وحدك سيد الحقيقة ، والجميع
أولئك الذين يختلفون معك مخطئون. بالإضافة إلى ذلك ، عند دراسة المصفوفة ، صف رغباتك وفكر في ربك ، لأن أمنيتك اليوم هي واقعك غدًا ، الله تعالى. علمتني الرياضيات أن الانتقال من جانب إلى آخر يغير قيمتي ، ومع نمو المكان ، يصبح كل شيء أصغر. تقول لي الرياضيات: السلبية بعد السلبية هي إيجابية ، فلا تيأس ، لأن الكارثة بعد الكارثة تعني الراحة. تخبرني الرياضيات أن كل متغير له قيمة تؤدي إلى نتيجة ، لذا يرجى اختيار المتغير بشكل مناسب لتحقيق النتيجة التي ترضيك. دعاء ليلة القدر مستجاب. الرياضيات مثل الحب ، فكرة بسيطة يمكن أن تصبح معقدة للغاية.
دعاء ليلة القدر مستجاب
دعاء الستر
السر عندك علانية، الحلال ما أحللت، والحرام ما حرمت، والدين ما شرعت، والأمر ما قضيت، الخلق خلقك، والعبد عبدك؛ أنت الله الرءوف الرحيم، أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض، كل حق هو لك، وبحق السائلين عليك، أن تقبلني من عبادك الصالحين، وأن تجيرني من النار برحمتك». 2- «اللهم إني أعوذ بك من ملمات نوازل البلاء وأهوال عظائم الضراء فأعذني رب من صرعة البأساء واحجبني عن سطوات البلاء ونجني من مفاجآت النقم واحرسني من زوال النعم ومن زلل القدم واجعلني اللهم ربي في حمى عزك وحياك حرزك من مباغتة الدوائر». 3- «اللهم ربي وأرض البلاء فاخسفها وجبال السوء فانسفها وكُرب الدهر فا كشفها وعوائق الأمور فاصرفه وأوردنا حياض السلامة واحملني على مطايا الكرامة واصحبني إقالة العثرة واشملنا ستر العورة وجد عليّ ربي بآلائك وكشف بلائك ودفع ضّرائك وادفع عني كلاكل عذابك واصرف عني أليم عقابك وأعذني من بوائق الدهور وأنقذني من سوء عواقب الامور واحرسني من جميع المحذور واصدع صفاة البلاء عن أمري واحلل يده مدى عمري إنك الرب المجيد المبدىء المعيد الفعال لما يريد». اللهم استرنا بسترك الجميل، ولا تفضحنا بين خلقك ولا تخزنا يوم القيامة اللهم أعلِ بفضلك كلمة الحق والدين، اللهم أسترنا فوق الأرض، وتحت الأرض ويوم العرض عليك».
وكم كان أحمد بارا لأمه! لقد أبى الزواج ليتفرغ لخدمة أمه، فما تزوج إلا بعد أن ماتت وكان قد بلغ أكثر من ثلاثين عاما، لكيلا يدخل على الدار سيدة، أبى أن تنازع أمه السيادة على الدار. لقد أدرك منذ نشأ أن أمه في سبيل توفير حياة كريمة له رفضت الخطاب من أجله، فحرص أن يعوضها، وبذل كل جهده في الدروس حتى حصل علوما ومعارف كثيرة في سن صغيرة معتمدا على نفسه. رأى أمه تبيع حليها، لتعينه على طلب العلم فأقسم بينه وبين نفسه أن يعمل على مساعدتها، وكان حريصا على أن يوجد له عملا يساعد به على الإنفاق، وقد وفق كثيرا في ذلك. هل فكرت يوما في رد الجميل لأمك ؟
رجل يخاف من عقوق الوالدين
قال رجل لعلي بن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما: لقد علمناك من أبر الناس بأمك فلماذا لا تأكل معها في صفحة واحدة ؟
فقال له: لأني أخاف أن تسبق يدي يدها إلى ما تسبق عيناها إليه فأكون قد عققتها. ورأي عمر بن عبد العزيز أحد أبنائه في يوم عيد، وعليه ثوب خلق – أي قديم بال – فدمعت عيناه ، فرآه ولده فقال له: ما يبكيك يا أمير المؤمين ؟
قال: يا بني أخشى أن ينكسر قلبك إذا رآك الصبيان بهذا الثوب الخلق. فقال له ابنه: يا أمير المؤمنين إنما ينكسر قلب من أعدمه الله رضاه، أو عق أمه وأباه، وإني لأرجو أن يكون الله تعالى راضيا عني برضاك.