وكان يعمل مع أهله في صناعة الفخار الخضر، ولذلك كان يشعر بضعة نسبه، وهوان منزلته الاجتماعية، ويحاول التخلص منها بقوله: «أنا جرّار القوافي، وأخي جرّار التجارة». قدم بغداد في خلافة المهدي (158-169هـ) الذي عرف بتعقب الزنادقة، وفيها أحب عتبة جاريته، مؤملاً الوصول إلى الشهرة والثروة والتغرير بالناس في أمر مذهبه الفكري ومعتقده الديني، عن طريق حديثه عن هذا الغرام؛ إذ كان معتقده موضع شك وغمز من قبل القدماء، وكذلك بعض المحدثين، إلا أن عتبة رفضته رفضاً قاطعاً، وكان لهذا الرفض بعض الأثر في دفعه إلى الزهد والتزهيد والوعظ. [2]
توفي في بغداد في خلافة المأمون. وكان مع شحّه كثير المال لما أفاض عليه الخلفاء والكبراء، ومن عجيب أمره أنه بقي مع زهده شديد البخل، دائم الحرص. أما زندقته أو مانويته فاختلف الناس في أمرهما قديماً وحديثاً، فهناك من اتهمه بالزندقة، مستنداً في ذلك إلى خلاعته ومجونه وحرصه، ونزوعه المانوي أحياناً الذي ظهر بذكره الموت دون البعث والنشور، وبذلك نشر أبو العتاهية بين العامة الزهد المانوي الذي يقوم ـ ظاهريّاًـ على المسكنة والمذلة والخمول والسلبية في الحياة، وهي الأمور التي يرفضها الإسلام. معلومات عن أبو العتاهية - ويكي عرب. وهناك من رفض هذه التهمة وأكد أن مصادر زهده وعقيدته إسلامية لاشك فيها.
معلومات عن أبو العتاهية - ويكي عرب
معلومات عن ابو العتاهية
ابو العتاهية
العصر العباسي
poet-abu-alatahyah@
إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني, العنزي (من قبيلة عنزة) بالولاء، أبو إسحاق الشهير بأبي العتاهية. (130هـ-211هـ/747م-826مم)
شاعر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع. كان ينظم المئة والمئة والخمسين بيتاً في اليوم، حتى لم يكن للإحاطة بجميع شعره من سبيل. وهو يعد من مقدمي المولدين، من طبقة بشار وأبي نواس وأمثالهما. بوابة الشعراء - أبو العتاهية. جمع الإمام يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري القرطبي ما وجد من (زهدياته) وشعره في الحكمة والعظة. وماجرى مجرى الأمثال، في مجلد، منه مخطوطة حديثة في دار الكتب بمصر، اطلع عليها أحد الآباء اليسوعيين فنسخها ورتبها على الحروف وشرح بعض مفرداتها، وسماها (الأنوار الزاهية في ديوان أبي العتاهية - ط) وكان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره. ولد في (عين التمر) بقرب الكوفة، ونشأ في الكوفة، وسكن بغداد. وكان في بدء أمره يبيع الجرار فقيل له (الجرَار) ثم اتصل بالخلفاء وعلت مكانته عندهم. وهجر الشعر مدة، فبلغ ذلك المهدي العباسي، فسجنه ثم أحضره إليه وهدده بالقتل أو يقول الشعر! فعاد إلى نظمه، فأطلقه. وأخباره كثيرة.
أبو العتاهية : أَلا ما لِسَيِّدَتي ما لَها | زمان الوصل
12-10-2010, 02:46 AM
أبو العتاهيه
أبو العَتاهِيَة..
شاعر يقع بين المجون والزهد
إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني، العنزي، أبو إسحاق ويعرف بأبي العتاهية،
أحد شعراء العصر العباسي، قيل عنه أنه شاعر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع، يعد من مقدمي المولدين، من طبقة بشار وأبي نواس وأمثالهما، كان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره، قال عن نفسه "لو شئت أن أجعل كلامي كله شعراً لفعلت". أبو العتاهية - المعرفة. حياته
ولد أبو العتاهية عام 130ه - 747م بعين التمر وهي إحدى القرى الواقعة قرب الأنبار غربي الكوفة وبها نشأ، وسكن بغداد، عندما ضاق الحال بوالده أنتقل بعائلته إلى الكوفة، والتي عرفت في ذلك الوقت كملتقى للعلماء والمحدثين والعباد والزهاد، ومع الرخاء الذي عم المدينة انتشر بها عدد من الجماعات الماجنة والذين يقولون الشعر متنقلين بين مجالس اللهو، ويشتهروا بالزندقة والتهتك. وفي وسط ذلك نشأ أبو العتاهية فكان يختلف تارة إلى مجالس العلماء والعباد، وتارة أخرى إلى مجالس الشعراء الماجنة، ونظراً لفقره عمل مع والده في بيع الفخار بالكوفة. ظهرت موهبته في نظم الشعر مبكراً واشتهر بهذا وسمع به المتأدبون من الفتيان فكانوا يتوافدون عليه لسماع شعره.
بوابة الشعراء - أبو العتاهية
القاسم بن سويد العيني، العنزي، أبو إسحاق وشهرته أبو العتاهية [1] (748-828) هو شاعر عربي مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع، يعد من مقدمي المولدين، من طبقة بشار وأبي نواس وأمثالهما. كان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره. أصله من مسيحيي عين التمر ، وهم النبط الساميون أشقاء العرب الذين سكنوا الأنبار في العراق ، والذين كانوا يتمتعون بحظ وافر من الذكاء، ورقة الشعور، ورهافة الحس. أما ولاؤه لعنزة فيعود إلى أن كيسان جد أبيه كان قد سُبي مع جماعة من الصبيان عندما فتح خالد بن الوليد عين التمر، فاستوهبه عياد ابن رفاعة العنزي من أبي بكر فاعتقه، وصار ولاؤه في عنزة......................................................................................................................................................................... حياته
ولد أبو العتاهية في عين التمر ونشأ فيها ونبغ، وهي قرية بالقرب من الكوفة ثم انتقل إلى الكوفة لتبدأ حياته اللاهية، ويقول الشعر. ولُقّب بأبي العتاهية لأنه كان قد تَعَتَّه (جُنَّ) بجارية للمهدي عندما قدم بغداد ، وحبس بسببها. وكان العتاهي محبّاً للهو متخنثاً يعاشر أهل الخلاعة.
أبو العتاهية - المعرفة
، ففي الوقت الذي وجّه القصيدة التالية إلى صديقه سلم الخاسر يحثّه على عدم الإقبال على أم دفر ومالها ، وما لها!! قائلاً: تعالى الله يا سلم بن عَمروٍ*** أذل الحرص أعناق الرجال هب الدنيا تساق إليك عفوا** أليس مصير ذاك إلى الزوال فما ترجو لشيء ليس يبقى *****وشيكا ما تغيره الليالي خبرت الناس قِرنا بعد قرنٍ ***** فلم أر غير ختالٍ وقال (ما لك شغل حبيبي ، هذا كلام جرايد) - مثل ما يقول أهلنا بالعراق الحبيب!! - المرحوم أبو العتاهية كان يخزن ببيته أموال الدنيا ، وبدرها، والبدر أكيلس كانت تحفظ بها الدنانير الذهبية ، ويقال كان عنده سبع وعشرون بدرة ، ولما يُسأل عنها يجيب المستقبل طويل ، وأبو الحاجة أعمى!! بل منع ابنه البزاز الذي يتاجر بالثياب من التزهد. لهذا كلّه قال سلّم الخاسر - وهذا الخاسر ما عنده لحية مسرّحة - حين سماعه قصيدة صديق شرخ شبابه الماجن من قبل أبي العتاهية -: ويلى على الزنديق، جمع الأموال وكنزها وعبّأ البدر في بيته ثم تزهد مراءاة ونفاقاً. دعنا عن سلّم الخبيث ، نرجع لصاحبنا نفسه ، وماذا يقول عن المال في حكمه ؟!! هذا شهاب الدين محمود الألوسي يذكر في كتابه ( روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني) موقع التفاسير 3 / 427) هذه الأبيات الشهيرة ، معقباً عليها وقال أبو العتاهية:": أجلك قوم حين صرت إلى الغنى *** وكل غني في العيون جليل إذا مالت الدنيا على المرء رغبت **إليه ومال الناس حيث يميل وليس الغنى إلا غنى زين الفتى *** عشية يقري أو غداة ينيل وقد أكثر الناس في مدح المال واختلفوا في تفضيل الغنى والفقر ، واستدل كل على مدعاه بما لا يتسع له هذا المجال " مدح واضح وجلي للمال ، وتفضيل الغنى ، ولا نزيد ، ففي المزيد تعقيد!!
توفي جبران في نيويورك في العاشر من إبريل لعام 1931م بعد إصابته بالسّل. [٥]
إيليا أبو ماضي
هو إيليا بن ظاهر أبي ماضي، يعدّ من كبار شعراء المهجر في أمريكا الشمالية، ولد عام 1889م في المحيدثة بلبنان، هاجر إلى سنسناتي في الولايات المتحدة، ثمّ انتقل إلى نيويورك في العام 1916م لينضم إلى نخبة الأدباء المهجريين المؤسسين للرابطة القلمية، وأصدر ديوان الخمائل في عام 1940م، وألّف الكثير من الشعر ، ونشره في الصحف والمجلّات، وتوفّي عام 1957م. [٦]
المراجع ^ أ ب ت ث مريم خاني (16-1-2014)، "المهجري ومدارسه وشعرائه" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 10-12-2017. بتصرّف. ↑ "الرابطة القلمية ودورها في النقد العربي الحديث" ، كتب جوجل ، اطّلع عليه بتاريخ 1/9/2021. بتصرّف. ↑ "شُعَراء المهْجَر الجَنُوبيِّ" ، هنداوي ، اطّلع عليه بتاريخ 1/9/2021. بتصرّف. ↑ صلاح الدين هواري، شعراء المهجر الشمالي ، صفحة 9. بتصرّف. ↑ "نبذة حول: جبران خليل جبران" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 10-12-2017. بتصرّف. ↑ "ديوان إيليا أبو ماضي" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 1/9/2021. بتصرّف.
في ضيق حشرجة الصدور ….. فهناك تعلم موقناً. ما كنت إلاّ في غرور, فبكى الخليفة الرشيدي بكاء شديداً حتى رُحِم، فقال له الفضل بن يحيى: بعث إليك الخليفة لتسره فأحزنته، فقال له الرشيد: دعه فإنه رآنا في عمى فكره أن يزيدنا عمى. اقراء ايضا: اولاد حارتنا نجيب محفوظ وأسباب الجدل حول هذه الرواية