دمج التقنية في التعليم له العديد من الإيجابيات، لا يدركها جيدا إلا القادة المتميزون فيستنهضون كل الموارد لبلوغها، ولن نبالغ إذا قلنا أن طلاب اليوم يختلفون تماما عن طلاب القرن الماضي، بما يستوجب علينا كمدرسين مراجعة وتحيينا مستمرا لمهاراتنا، لأن الحاجة ملحة لتجهيز أنفسنا لامتلاك أفضل المهارات التي تصل بنا إلى مستوى التحديات. ومن أهم التحديات التي لا تبدو شاقة مع استغلالنا الأمثل للتقنية، يوجد تحدي الرفع من مستوى دافعية الطلاب نحو التعلم ومشاركتهم الفعالة في صناعة تعليم فعال. إذا كنا بالفعل نريد أن نمهد الطريق نحو تدريس القرن الواحد والعشرين، فلابد أن ندشن طريقنا نحو اكتساب جيد لمهارات تقنية عديدة، إنها المهارات التقنية التي ينبغي أن تتوفر في معلم القرن 21، نوردها فيما يلي مختصرة في 33 مهارة تقنية رئيسية:
1 – إنشاء وتحرير الملفات الصوتية الرقمية. 2 – استخدام مواقع المشاركة الاجتماعية لتقاسم الموارد مع وبين المتعلمين. 3 – استخدام المدونات و الويكي لإنشاء المنصات الإلكترونية للمتعلمين. المهارات التي يجيدها الطالب المميز. 4 – استغلال الصور الرقمية للاستخدام داخل الفصول الدراسية. 5 – استخدام محتوى الفيديو لإشراك الطلاب. 6 – استخدام التصاميم الجرافيكية لتحفيز الطلاب بصريا.
المهارات التي يجيدها الطالب اليومية
بدرجة كبيرة فإن نواتج التعلم ومخرجات التعلم مرادفان لبعضهما البعض في كثير من التفاصيل, لكن هنالك بعض الاختلافات الطفيفية فيما يخص الأهداف. مجالات نواتج التعلم 1- المجال المعرفي المجال المعرفي مجال حيوي من مجالات نواتج التعلم, حيث يتضمن العديد من الأنواع المتباينة من الأنشطة الفكرية والمعرفية, علاوة على القدرات العقلية لدى المتعلم. ببساطة يتلخص هذا المجال في مدى مقدرة الفرد على حفظ المعلومات واستدعائها عند الحوجة, بالإضافة إلى مدى قابلية الفرد على الفهم والتحليل والتطبيق بشكل عام. 2- المجال المهاري المجال المهاري يتضمن مدى مقدرة المتعلم في استخدام الأدوات والأجهزة المستخدمة في البيئة التعليمية, علاوة على مدى براعته في الرسم والتصميم والتركيب, ببساطة هي كافة المهارات اليدوية التي يجيدها الفرد. 3- المجال الوجداني هذا المجال يتضمن بشكل أساسي معاني القيم الحقيقية والمشاعر الإنسانية ومدى مقدرة المتعلم على إظهار الحب والتقدير, بالإضافة إلى حب الاستطلاع بشكل عام. المهارات التي يحتاجها الطالب في حياته الجامعية. 4- مهارات التعامل مع الآخرين يشمل هذا المجال مدى مقدرة الفرد على تحمل المسؤولية في مسألة التعلم الذاتي, إضافة إلى مهراته في العمل مع مجموعة بشكل رائع والتصرف بالقيم العليا التي تراعي الاحترام والتقدير.
المهارات التي يجيدها الطالب المميز
لابد من تقسيم وقتك على مدار اليوم وتخصيص وقت محدد للقراءة بصورة يومية، القراءة والاطلاع في كافة المجالات التي ترغب بها تجعلك تستغل الوقت و سوف تجد لديك العديد من المعلومات الثقافية والاجتماعية والطبية التي تؤهلك للتعامل والانغماس مع الآخرين بكل أريحية ومرونة. الجامعات الخاصة في تركيا والجامعات الحكومية تهتم بهذا الأمر عن طريق توفير المكتبات الضخمة الشاملة للعديد من الكتب باهظة الثمن في كافة المجالات الطبية والهندسية والأدبية والثقافية مما يتيح الفرصة أمام الطلاب لينهلوا من العلم. 8 مهارات Skills يحتاجها كل طالب لمواجهة تحديات المستقبل - تعليم جديد. الروح التنافسية وتقبل الفوز والهزيمة:
من أهم المهارات الحياتية والاجتماعية التي يجب أن يتعلمها الطالب خلال فترة الجامعة وهي تقبل الفوز والهزيمة في كافة المجالات والمنافسات التي يدخلها في حياته, بالتأكيد قد ينتصر الشخص أحياناً ويخسر أحياناً أخرى ولكنها ليست نهاية المطاف ولكن عليه التخطيط الجيد ومعرفة نقاط الضعف لديه وتحويلها إلى نقاط قوة لمساعدته على الانتصار والفوز بالمنافسات في المرة القادمة دون ضغط نفسي عليه. لابد من أن يكون الشخص متمتعاً بروح قوية ويستطيع التعامل مع الآخرين بصورة من الشفافية دون قيود أو ضغوط نفسية حتى يستطيع تحقيق الطموحات والأهداف المختلفة في الشركات والمؤسسات بعد التخرج.
المهارات التي يجيدها الطالب مجلدات عديدة المفعول
الوعي الذاتي للطلاب في التدريس التربوي. تعليم الوعي الذاتي للطلاب في التدريس التربوي. أنشطة واستراتيجيات لتعليم الطلاب ليكونوا على دراية بأنفسهم في التدريس التربوي. أهمية الوعي الصحي بالذات للطلاب في التدريس التربوي. متى يصبح الطالب مدركًا لذاته في التدريس التربوي؟ الوعي الذاتي للطلاب في التدريس التربوي: إنّ الوعي الذاتي هو المهارة الأكاديمية الأكثر أهمية ولبنة بناء للتنظيم الذاتي، وأن وجود وعي ذاتي قوي يمكن أن يساعد الطلاب بدوره على تبني عقلية النمو ، والتي يمكن تلخيصها بشكل أفضل على أنها الإيمان بقدرة الطالب على التعلم والنمو واكتساب مهارات جديدة. غالبًا ما ترتبط عقلية النمو بالسلوكيات والعادات الذهبية المهمة، بما في ذلك طلب المساعدة والبحث عن توضيح أو مزيد من التوجيه والتراجع للتفكير في أفعال الطالب وتنظيمها. يعد الوعي الذاتي مهارة حيوية للجميع سواء كان طالبًا أو والدًا أو معلمًا، حيث يبدأ التعلم الاجتماعي والعاطفي بالوعي الذاتي ثم يستمر في تعليم وبناء هذه المهارة طوال رحلة الطالب. المهارات التي يجيدها الطالب اليومية. ويعني الوعي الذاتي الاجتماعي العاطفي امتلاك القدرة على استيعاب الأفكار والعواطف وقيمة النفس، بالإضافة إلى معرفة كيف تؤثر هذه العوامل على السلوك.
مخطيء من يظن أن مفهوم محو الأمية في هذا العصر يقتصر على قدرة الشخص على القراءة والكتابة فقط، بل تتعدى ذلك إلى البعد الرقمي وأصبح محو الأمية الرقمية هدفاً للدول التي تسعى إلى بناء مجتمعات معرفة حديثة ومتطورة عن طريق إكساب شعوبها المهارات الأساسية التي تمكنهم من استخدام واستعمال تقنيات الحاسوب في حياتهم اليومية و كذلك الوعي بالجوانب الأمنية في العالم الرقمي ومعرفة الحقوق و الحدود. بهدف استغلال وتطوير الفرص التجارية أو الاجتماعية أو الثقافية لأنفسهم أو لعائلاتهم أو لمجتمعاتهم بشكل عام. المصدر 1. المهارات التي يجيدها الطالب البراء جعفري. 2. 3