هلآ بـ آخوي.. ونور دربي ويمنآي لآ ضآق صدري يآ عضيدي نصيتك يـ آخوي يـ آللي سآگنٍ في حنآيآ لآ ضآق صدري في ضلوعي لقيتگ. كلام عن السند والظهر لا تقارن بين اي احد واخيك مطلقا فهو السند والصاحب والعون. ان علاقه الاخوه بطبيعتها علاقه اقوى من الصداقة علاقة قوه ومتانه. إن الأمر يتطلب رجلين حتى تحصل على قوة اخ واحد. يتشارك الاخوه كل الذكريات الخاصة بالطفولة وأحلام الشباب. مهما كان عمرك تحتاج الى اخي كبير فهو ابوك الثاني و ظهرك وسندك في تلك الدنيا. اخي الذي لم تلده اس. كلام عن الاخ الصغير المتوفي اخي كان لديه قلب كالجنة طيب الى ابعد الحدود اللهم ارحمه واغفر له. اللهم اغفر لاخي الصغير فقد رحل وتركنا في تلك الدنيا. ويبقى اخي الصغير الحب الذي لا يسقط ولا ينتهى مع مرور الأيام اللهم اغفر له وارحمه. اخي رحمك الله وغفر لك واسكنك فسيح جناته. بوستات عن رحيل الأخ اللهم اجعل اخي في نعيم الخلد وفي جنتك يا ارحم الراحمين. اخي صعدت الى السماء وتركت لنا شوقا ليس لاحد غيرك. يا رب إن أخي قد مات ودفن وقلبي معه واشتاق اليه فارحمه برحمتك يا الله. رحيل الأخ هي غصة توجد في القلب لا تموت مع مرور الأيام. اشتقت لك يا اخي كثيرا فحبي وشوقي لك يزيد في جنه الخلد يارب.
اخي الذي لم تلده امي كم اهواها
(وبعد) أرجو من الجميع أن يردد معي هذا الدعاء: اللهم ارحم الأخ خميس وأدخله فسيح جناتك، اللهم أبدل سيئاته حسنات، اللهم إن كان مسيئا فارحمه، وان كان محسنا فزده احسانا، وأسألك اللهم أن تبعده عن النار، ومتعه بنعيم جنتك ،انك ولـيّ ذلك والقـادر عليه.
اخي الذي لم تلده اس
– أنا الآن أغنى الناس، لأن لدي كنزًا، لأن لدي صديق مثلك. من الصعب في هذا الوقت العثور على صديق مثلك. كلمات جميلة للأصدقاء المخلصين – يقولون صديق في ورطة. ربما قيل لك هذا القول يا صديقي العزيز، أحبك في الله. – من لديه صديق حقيقي يشعر أنه يمتلك نص العالم، لكنني أشعر في صداقتك بأنني أملك العالم وكل ما فيه، فأنت صديق مخلص وجميل وحنون. ومات أخي الذي لم تلده أمي !! - د.محمد رزق طرهوني. صداقتك معي لا تقدر بثمن، وأنا أعلم هذا. هل تعرف صديقي العزيز لأنك أحد أسباب سعادتي؟ عبارات قصيرة عن الصداقة الصداقة هي المشاركة، وأنا حلوة نصيبي. الصداقة هي الحياة. يقولون: الصداقة تقاس بصدق المواقف لا بمرور السنين. – أنت أخ لم تلده أمي. – الله يبارك لك يا صديق. لا يوجد تعبير يصف كم أنا محظوظ لوجودك في حياتي. يا صديقي، عند موتي تذكرتني كثيرًا، لأنني لم ولن أنساك.
لم يكن بمقدوري أن أجد كلمات عزاء صامته لأقولها له، وما تبقى من صبري صبرا لأعطيه،لكنني كنت أدعو اللـه أن يمده بصبر من عنده، ليجتاز هذه المرحلة القاسية على نفسه وروحه، إن المصاب جلل، وقد أدركت هذا من أول لحظة،لأنني أعرف جيدا العلاقة الأخوية التي ربطت بينهما، ولم يكن ذلك لاْنهما تشاركا في سكنى رحم واحد، وانما كان نتيجة لما ورثاه من أخلاق وكرم ورجولة والدهما المرحوم عبدالله بن خميس الخليفي،ومما أغدقت عليهما والدتهما رحمها الله من حب وحنان.
هل من علاج للعلاقات العاطفية الفاشلة ويقوم البروفيسور جاريث لينج بإجراء بحث حول هذا الموضوع أيضاً. ويقول: "يتعلق الأمر بفهم أنفسنا بشكل أفضل، فالبحث يمكن أن يؤدي يوماً ما إلى وسائل علاجية جديدة لمن يعانون من مشكلات عاطفية، فنحن نعلم أن نسبة كبيرة من البالغين غير راضين عن علاقاتهم العاطفية أو تجاربهم الجنسية. ولا يمكننا أن نستبعد التوصل إلى علاج لذلك في المستقبل". ولكن يا أحبتي إن العلاج أوجده الإسلام وهو الزواج، وليس أي شيء آخر، إلا أن يشغل المؤمن نفسه بتلاوة القرآن وتدبره وحفظه وبالصيام والعبادات، ووضع هدف واضح ويعمل على تحقيقه. كأن ينوي القيام بأعمال مفيدة في نشر العلم النافع أو غير ذلك. قد يمر الإنسان بعلاقة عاطفية، وأقول دائماً: إن أكبر مدمّر للوقت هو العلاقة العاطفية التي لا يُبتغى بها وجه الله، والعلاقة العاطفية الوحيدة المشروعة في الإسلام هي التي تهدف إلى الزواج، وتكون علنية وبمعرفة الأهل والمجتمع المحيط. اذاعة مدرسية عن القراءة - ملزمتي. وتصوروا معي كيف أن النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم كان يتعامل مع مجتمعه المحيط به، بل مع أصحابه المقربين إليه. فكلنا يذكر كيف كان النبي واقفاً مع إحدى زوجاته عندما مر نفر من الصحابة الكرام فأسرعوا فناداهم الحبيب قائلاً: إنها صفيةَّ!
ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواج
لقد أنزل الله هذه الشريعة لتحكم حياة الناس إلى قيام الساعة، فقول مرضى القلوب: إنَّ هذه الشريعة قد نزلت قبل أربعة عشر قرناً، فهي لا تصلح للتطبيق اليوم، معناه - تعالى الله عن ذلك: أن الله لم يعلم وقت تنزيل هذا القرآن أنه ستجدُّ في حياة الناس أمور غير التي كانت قبل انقطاع الوحي، ولا يوجد لها في الشريعة حكم يشملها! ومن آياته أن خلق لكم ومن أنفسكم أزواجا. وقد عرف المسلمون خلال التاريخ أن نظام حياتهم كلِّه قد شملته أحكام الشريعة، وأن عليهم - حين يجدُّ في حياتهم أمر - أن يستنبطوا له حُكماً من الشريعة الثابتة الأركان. وعرفوا - فوق ذلك - أنه تُوجد أمور تركها رَبُّ العِزَّةِ بغير نص، لا نسياناً منه جلَّت قدرته، ولكن رحمة منه بعباده، كما أخبر بذلك الرسول صلّى الله عليه وسلّم، فهذه أمور يجتهدون فيها بما يُحقق مصالح الناس دون أن يخالفوا مقاصد الشرع. بل إنَّنا لا نبالغ حين نقول: إنَّ التَّشريع القرآني هو من أعظم أوجه الإعجاز فيه؛ حيث راعى مصلحة الفرد، ومصلحة الجماعة؛ فَنَظَّم حياة الفرد حتى قبل ميلاده في إطارٍ تشريعيٍّ دقيق، وكذا في كلِّ مراحل حياته وعلى اختلاف ظروفه من حيث: الغنى والفقر، والقوَّة والضَّعف، وما يعتريه من تغيُّرات، كذا نَظَّم شؤون الجماعة، وحافَظَ على استقرارها ووحدتها، ووضع لها من القواعد ما يضمن لها هذا الاستقرار، كلُّ هذا دون أن يطغى حقٌّ على حق، ودون أنْ يُخلَّ بحقٍّ من حقوق الفرد والجماعة، فدلَّ على إحاطته، وشموله، واتِّساع أفقه، ولِمَ لا؟!
ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا مكتوبة
فعملية الانتشار تتطلب أن يحدث التقارب بين الذكر والأنثى، ومن أجل ضمان هذا التقارب لابد أن تحدث تغيرات في كلا الجنسين تؤدي لحدوث المودة والرحمة. نعم للزواج، لا للحب المحرَّم وتأتي نتائج الدراسة في الوقت الذي قالت فيه دراسة أخرى إن الحب قد يكون أعمى بالفعل، حيث اكتشف باحثون بجامعة "لندن كوليدج" أن الوقوع في الحب يؤثر بالفعل على دوائر رئيسية في المخ. وتوصل الباحثون إلى أن الدوائر العصبية التي ترتبط بشكل طبيعي بالتقييم الاجتماعي للأشخاص الآخرين تتوقف عن العمل عندما يقع الإنسان في الحب. وقال الباحثون إن هذه النتائج قد توضح أسباب تغاضي بعض الأشخاص عن أخطاء من يحبّون. وتضيف الدراستان دليلاً جديداً إلى الأدلة المتزايدة بأن للحب تأثيراً غريباً على الجسم. وكانت دراسات سابقة للباحثين الإيطاليين في عام 1999 قد قالت إن الوقوع في الحب يلعب دوراً رئيسياً في تدمير مواد كيماوية رئيسية في المخ. جريدة الرياض | أفراح الداود والبكر. وتوصل الباحثون آنذاك إلى أن الأشخاص الذين يحبون لديهم معدلات أقل من هرمون سيروتونين. وقال الباحثون آنذاك إن هذه النتائج توضح السبب في قلق المحبّين في بعض الأحيان على من يحبّون. وفي دراسات أخرى تبين أن الزواج هو الأفضل لصحة الإنسان، فالحب غير المشروع يدمر الوقت والجسد، ويضعف مناعة الإنسان، أما الزواج فقد لاحظ الباحثون أنه مفيد طبياً للإنسان حيث تزداد قدرته على الإبداع وتزداد مقاومة جسمه للأمراض!
ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا تفسير
﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ﴾ [لقمان: 15]. وأشار إلى علاقة الآباء بأولادهم في مثل قوله تعالى: ﴿ وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا ﴾ [الإسراء: 31]. وبمثل دُعاء عباد الرحمن: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74]. القرآن مصدر تشريع ومنهاج حياة. والأسرة في نظر القرآن العظيم هي الأسرة الموسَّعة الممتدة التي تشمل الإخوة والأخوات، بل الأعمام والعمَّات، والأخوال والخالات، مِنْ أُولي القربى والأرحام، وقد قال تعالى: ﴿ وَأُوْلُوا الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ ﴾ [الأنفال: 75]. وعلاقته بجيرانه وجماعته المسلمة من حوله: ذكرها القرآن في مثل قوله تعالى في آية الحقوق العَشَرة: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا ﴾ [النساء: 36].
ومن آياته أن خلق لكم ومن أنفسكم أزواجا
وفي دراسات أخرى تبين للعلماء أن كثرة النظر إلى النساء بشهوة يؤدي إلى أمراض خطيرة، وهذا ما سنتناوله في مقالة قادمة إن شاء الله. ويكفي أن نلتزم قول الحق تبارك وتعالى: ( قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) [النور: 30]. فلو طبق كل واحد منا هذه الآية فقط، لزال عنه تسعين بالمئة من همومه ومشاكله وأمراضه، والله أعلم.
[1] انظر: جوانب من عظمة القرآن الكريم (ص193)، مع كتاب الله (ص23). [2] وشرحه وتفصيله في سُنَّة الرسول صلّى الله عليه وسلّم
[3] انظر: مباحث في علوم القرآن (ص18). ذلك الكتاب لا ريب فيه، محمود عبد الوهاب فايد، مجلة الجامعة الإسلامية، عدد (11)، (محرم 1391هـ)، (ص46-54). القرآن الكريم بين الدراسة والتطبيق، محمد الراوي، مجلة الجامعة الإسلامية عدد (50، 51)، (ربيع الآخر-رمضان 1401هـ)، (ص177-188).