الله يبيحه مآ... أبي منه تبريـر واللي معه قصّرت.. و إلا جرحته ؟ أبيه يسامحني.. على كلّ... تقصير???? زائر مساهمة رقم 10 رد: مطعم مناحي بالرياض من طرف???? الجمعة مايو 14, 2010 7:10 pm
- مطعم مناحي الرياض دراسة لآثار التغير
- مطعم مناحي الرياض
- ديوان قيس بن ذريح - الديوان
- الموسوعة العربية | قيس بن ذريح
- قيس بن ذريح, مستل من الأغاني - تحقيق كرم البستاني, pdf
- قيس بن ذريح - ويكيبيديا
مطعم مناحي الرياض دراسة لآثار التغير
ان مطاعم مناحي لتقديم الوجبات الكائن في الرياض حي البديعه يقوم على تقديم تقديم المأكولات والمشروبات الباردة والساخنة والوجبات السريعة0000 كما يمكنكم التواصل مع مطاعم مناحي لتقديم الوجبات من خلال معلومات الاتصال التالية
معلومات الاتصال
مساحة اعلانية
المزيد من البيانات
تاريخ التأسيس
الغايات
تقديم المأكولات والمشروبات الباردة والساخنة والوجبات السريعة
الهاتف
4603017
رقم الخلوي
0000000
فاكس
4659900
صندوق البريد
02600
الرمز البريدي
12244
الشهادات
مطعم مناحي الرياض
ياخي مادري على شو طايرين بهالمناحي. بصراحه الممثل هذا سخيف و بعمره ما قال شي يضحّك. طريقته في الإضحاك، و كأنه يترجاك رجا إنك تبتسم. و لولا الدعم اللي محصلنه من شركة الإنتاج، جان بعمره ما مثّل.
افتتح الفنان السعودي فايز المالكي مطاعم مناحي في الرياض
اتت التسمية من شخصيته مناحي في مسلسل بيني وبينك
حتى الجرسونات ملبسهم نفس لبس شخصية مناحي
Via Email
About the author
PinkGirl
Traditional Kuwaiti Girl, i have the passion of blogging and updating my readers for any thing new at K-town. Navigation
عمان1:قيس بن الملوح لم يكن الشاعر الوحيد الذي سلبه العشق لباب عقله، فقد حطَّم فراق لبنى قلب قيس بن ذريح أيضاً، حتى سُمي بمجنون لبنى، الذي خلَّف لنا هو الآخر إرثاً شعرياً يروي قصة هيامه ومعاناته من الحب وآلام الفراق. فما هي قصة قيس بن ذريح الذي لم مات مكلوماً بعد موت محبوبته بثلاثة أيام؟
قصة قيس بن ذريح ولبنى
عاش قيس بن ذريح الليثي الكناني في القرن الأول من الهجرة في بادية الحجاز، وقد كان أخاً للحسين بن علي من الرضاعة، وقد كان قيس شاعراً، زاده هيامه بلبنى بلاغة وفصاحة. التقى الحبيبان ظهيرة يوم حار، عندما كان قيس ماراً ببني كعب ليقضي بعض حوائجه، وقد ألهبه الحر فاقترب من خيمة مستسقياً أهلها، فقدمت إليه فتاة فارعة الطول، بارعة الجمال، ساحرة العينين جرعة ماء، زادته ظمأً، بعد أن أشعلت نيران الحب بداخله. منذ تلك اللحظة هام قيس بلبنى، وبات طيفها يلاحقه أينما ذهب، حتى لم يعد يطيق صبراً للاجتماع بها، ونظم فيها أشعاراً تنافس في روعتها تلك التي نظمها ابن الملوح في غرام ليلى. الحسين بن علي وسيطاً بين المحبين
لم يعد غرام قيس بلبنى سراً، فقد بات القاصي والداني يعلم ما يكنّ قيس من الهوى، بعد سماع أشعاره التي تصف هيامه ولوعته.
ديوان قيس بن ذريح - الديوان
هو قيس بن ذريح من بني بكر بن عبد مناة بن كنانة بن خزيمة بن مدركة؛ وأمّه بنت سنّة بن الذاهل بن عامر الخزاعي. وكان قيس بن ذريح أخا الحسين بن علي بن أبي طالب [عليه السلام] من الرضاعة، فان أم قيس أرضعت الحسين [عليه السلام]. نشأ قيس بن ذريح في المدينة، وفيها رأى لبنى بنت الحباب الكعبيّة فأحبها وأحبّته وأراد الزواج بها فدافعه أبوه عن ذلك: كان قيس وحيدا لأبويه، وكان أبوه غنيّا جدا، فأراد أن يتزوّج ابنه احدى بنات عمّه حتى لا تذهب الثروة إلى أسرة غريبة. فاستشفع قيس أخاه من الرضاعة الحسين بن علي فمشى الحسين في أمره وطلب، بما له من الوجاهة الدينية والاجتماعية، من والد قيس ووالد لبنى أن يجمعا بين الحبيبين بالزواج فلم يستطيعا مخالفته. وعاش قيس ولبنى في سعادة، ولكن لم يرزقا أولادا. فأكره ذريح ابنه قيسا على طلاق لبنى فأسرع ذلك في عقله وجعل يهيم على وجهه. غير أنه كان يلمّ ببيتها حينا بعد حين، فشكا الحباب ذلك إلى معاوية بن أبي سفيان، فكتب معاوية إلى مروان بن الحكم والي المدينة (49-56 ه) بأن يهدد قيسا ويردعه عن زيارة لبنى، ثم كتب إلى الحباب بأن يزوّج لبنى بخالد بن حلّزة الغطفاني. وتطاول بعد ذلك شقاء العاشقين فماتت لبنى ثم مات قيس وشيكا بعدها، نحو سنة 68 ه (687 م) أو بعد ذلك بقليل، وقد دفن إلى جانبها.
الموسوعة العربية | قيس بن ذريح
► فهرس المؤلفين: ش
قيس بن ذريح (625–680) شاعر غزل عربي شهير, من المتيمين وينادى "قيس لبنى" وأيضًا "مجنون لبنى" أشتهر بقصة حبه مع لبنى الخزاعية وهو أخ الحسين بن علي من الرضاعة رضي الله عنهما وعاش في عصر صدر الإسلام. السيرة في ويكيبيديا اقتباسات في ويكي اقتباس
قيس بن ذريح, مستل من الأغاني - تحقيق كرم البستاني, Pdf
قيس بن ذريح أورد مصادر
ترجمته الأستاذ خلدون الوهابي العراقي في كتابه الموسوعي (مراجع تراجم الأدباء
العرب) والذي قام فريق من الباحثين بترتيبه وتصحيحه وتبويبه بعنوان (معالم الأدب
في ترتيب مراجع تراجم الأدباء العرب) وصدر عن دار المقتبس في بيروت سنة (1436 هـ -
2015م) فقال: قيس بن ذريح * الكتب: ـ أزهار الرياض في أخبار عياض، ج1، ص214. ـ الأعلام ـ الزركلي، ج2، ص800. ـ الأغاني، ج1، ص100 و163، ج5،
ص19 و26 و12، ج6، ص110 ، ج8، ص107 ـ 132،
ج18، ص125. ـ الأمالي، ج1، ص136 و187، ج2، ص75 و176 و219 و314. ـ تاريخ آداب اللغة العربية ـ زيدان ج1، ص298. ـ تزيين الأسواق، ج1، ص46. ـ الحب العذري، الجواري، ص63. ـ الحب العذري ـ موسى خليل، ص59. ـ حديث الأربعاء، ج1، ص200. ـ رسائل الانتقاد، ص18 و25. ـ رغبة الآمل من كتاب الكامل، ج5، ص242، ج6، ص37. ـ سمط اللآلئ ـ البكري، ج1، ص379، ج2، ص710. ـ الشعر والشعراء، ص239. ـ عصر المأمون، ج2، ص152. ـ عيون الأخبار، ج1، ص261، ج3،
ص78، ج4، ص29 و139 و145. ـ الغزل عند العرب، ص21 و75
و91 و100 و117 و120 و126 و135 و140 و197. ـ الفرج بعد الشدة، ج2، ص181. ـ فوات الوفيات، ج2، ص166. ـ مختار من شعراء الأغاني، ص20.
قيس بن ذريح - ويكيبيديا
قيس بن ذريح
قيس ذريح
Qays ibn Dharih - Qaïs ibn Dharih
قَيس
بن ذَرِيح
(…
ـ 68هـ/… ـ 688م)
قيس بن ذَرِيح بن سنة بن حُذافة ابن طريف الكناني،
أحد العشَّاق المتيَّمين من شعراء العصر الأمويِّ، سكن في المدينة المنوَّرة،
واشْتُهِر بحبِّ لُبْنَى بنت الحباب الكَعبية. سارت قصَّة عشقه في الآفاق، وتذكر الأخبار أنَّ
منزل قومه كان في ظاهر المدينة، فمرَّ قيس بخيام بني كعب بن خُزاعة، فوقف على خيمة
لبنى بنت الحباب الكعبيَّة، يستسقي ماءً فسقته، وكانت مديدة القامة شَهلاء حلوةَ
المنظر والكلام، فلما رآها وقعت في نفسه، فانصرف وفي قلبه منها حَرٌّ لا يُطفأ،
وطلب إلى أبيه ذَريح أن يزوِّجه إياها، فأبى عليه، وقال: يا بني عليك بإحدى بنات
عمِّك فهنَّ أحقُّ بك، وكان ذريح كثير المال موسراً، فأحبَّ ألاَّ يخرج ابنُه إلى
غريبةٍ. فانصرف قيس وقد ساءه ما خاطبه به أبوه، فأتى أمَّه وشكا ذلك إليها واستعان
بها، إلا أنها لم تعنه على طلبه، فأتى الحسينَ بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما،
وكان قيس رضيعاً للحسين، أرضعتهما أم قيس، فشكا إليه ما به وما ردَّ عليه أبوه. فقال له الحسين: أنا أكفيك، فخطبها له من أبيها وتوسَّط لقيس عند أبيه ذريح،
وزُفَّت إليه.
ـ معجم البلدان، ج3، ص64 و117. ـ معجم الشعراء، ص63 و120. ـ مهذب الأغاني، ج6، ص49. * المجلات: ـ الاعتدال، 2، 152، 1946. ـ دار العلوم، 4، 102، 1941. * الجرائد: ـ النهضة، من 531 ـ 356، 3، 1930. ـ الإخاء الوطني، 753 و765، 3، 1934. * * *