مشاركة
فيلم كرتون حكاية لعبة الجزء الأول مدبلج باللهجة المصرية
فيلم كرتون حكاية لعبة الجزء الأول مدبلج باللهجة المصرية...
Post on social media
Embed
Share via Email
- فيلم حكاية لعبة مدبلج
- حكاية لعبة مدبلج عربي
- تفسير لا يصدعون عنها ولا ينـزفون [ الواقعة: 19]
فيلم حكاية لعبة مدبلج
الوصف سلسله افلام حكايه لعبه 4 اجزاء جوده 1080p
حكاية لعبة هي سلسلة افلام رسوم متحركة حاسوبياً وألعاب فيديو وعلامة ديزني التجارية التي بدأت مع فيلم 1995 الأصلي، حكاية لعبة، من إنتاج بيكسار وإصدار أفلام والت ديزني. سعر الاربعه اجزاء 40 جنيه
افلام كرتون
المكان شارع احمد عرابي المهندسين او البراجيل عند الدائري يفضل التواصل علي الواتس اب او التلجرام
حكاية لعبة مدبلج عربي
قصة العرض بعد أن قام آندي بوضع ألعاب عند الطفلة بوني ، ذهبت بوني ذات يوم مع والدتها إلى أحد الفنادق مع جميع الألعاب ، وفي الليل ، عند تفقد الفندق تفقد المجموعة السيد بطاطا ، ويقومون بعد ذلك بالبحث عنه بأجواء مُرعبة دراماتيكية.
ماهي المشكلة ؟ تعديل على الفيديو عنوان غير صحيح أو ملخص خاطئ ، أو رقم الحلقة غير صحيح مشكلة في الفيديو فيديو غير كامل. مشكلة في الصوت. فيديو غير واضح محتوى كراهية او عنصري يحتوي على مواد غير لائقة ولا يصلح للمشاهدة فيديو لا يعمل فيديو لا يعمل أو ربما تم حذفه مشكلة حقوق ملكية محتوى حقوق النشر
2019-02-11, 06:50 PM #1 لا يصدعون عنها ولا ينزفون أبو الهيثم محمد درويش {لَّا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ}: يطوف على السابقين من أهل الجنة ولدان كأنهم اللؤلو المكنون من شدة الجمال والبهاء, فإن كان هذا حال الخدم, فما بالك بحال المخدوم؟ يطوفون عليهم بجميع أنواع آنية الشراب, من أكواب وأباريق وكؤوس, يسقونهم خمر الآخرة التي لا تصدع الرأس ولا تذهب العقل, لذة للشاربين. وفاكهة مما تشتهي الأنفس, ولحم طير مما يشتهون, كلما اشتهى أحدهم لحم الطير خر الطير أمامه مشوياً, قال تعالى: {يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ (17) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ (18) لَّا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ (19) وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ (20) وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ (21)} [الواقعة] قال السعدي في تفسيره: أي: يدور على أهل الجنة لخدمة وقضاء حوائجهم، ولدان صغار الأسنان، في غاية الحسن والبهاء، { {كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ}} أي: مستور، لا يناله ما يغيره، مخلوقون للبقاء والخلد، لا يهرمون ولا يتغيرون، ولا يزيدون على أسنانهم. ويدورون عليهم بآنية شرابهم { {بِأَكْوَابٍ}} وهي التي لا عرى لها، { {وَأَبَارِيقَ}} الأواني التي لها عرى، { {وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ}} أي: من خمر لذيذ المشرب، لا آفة فيها.
تفسير لا يصدعون عنها ولا ينـزفون [ الواقعة: 19]
واختلف أهل التأويل في تأويل ذلك على نحو اختلاف القرّاء فيه. وقد ذكرنا اختلاف أقوالهم في ذلك، وبيَّنا الصواب من القول فيه في سورة الصافات، فأغنى ذلك عن إعادته في هذا الموضع، غير أنا سنذكر قول بعضهم في هذا الموضع لئلا يظنّ ظانّ أن معناه في هذا الموضع مخالف معناه هنالك. * ذكر قول من قال منهم: معناه لا تنـزف عقولهم: حدثنا إسماعيل بن موسى، قال: أخبرنا شريك، عن سالم، عن سعيد ( وَلا يُنـزفُونَ) قال: لا تنـزف عقولهم. حدثنا ابن حُميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عن منصور، عن مجاهد ( وَلا يُنـزفُونَ) قال: لا تنـزف عقولهم. وحدثنا ابن حُميد، مرة أخرى فقال: ولا تذهب عقولهم. حدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( وَلا يُنـزفُونَ) لا تنـزف عقولهم. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، في قوله: ( وَلا يُنـزفُونَ) قال: لا يغلب أحد على عقله. حدثنا ابن بشار، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، في قوله: ( وَلا يُنـزفُونَ) قال: لا يغلب أحد على عقله. حدثنا ابن بشار، قال: ثنا سليمان، قال: ثنا أبو هلال، عن قتادة في قول الله ( وَلا يُنـزفُونَ) قال: لا تغلب على عقولهم.
{ { لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا}} أي: لا تصدعهم رءوسهم كما تصدع خمرة الدنيا رأس شاربها. ولا هم عنها ينزفون، أي: لا تنزف عقولهم، ولا تذهب أحلامهم منها، كما يكون لخمر الدنيا. والحاصل: أن جميع ما في الجنة من أنواع النعيم الموجود جنسه في الدنيا، لا يوجد في الجنة فيه آفة، كما قال تعالى: { {فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى}} وذكر هنا خمر الجنة، ونفى عنها كل آفة توجد في الدنيا. { {وَفَاكِهَةٍ مِمَّا يَتَخَيَّرُونَ}} أي: مهما تخيروا، وراق في أعينهم، واشتهته نفوسهم، من أنواع الفواكه الشهية، والجنى اللذيذ، حصل لهم على أكمل وجه وأحسنه. { {وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ}} أي: من كل صنف من الطيور يشتهونه، ومن أي جنس من لحمه أرادوا، وإن شاءوا مشويا، أو طبيخا، أو غير ذلك.