دعاء ليلة القدر للشيخ عبد الرحمن السديس أدعية ليلة القدر - دعاء مستجاب بإذن الله - YouTube
أعمال ليلة القدر
دعاء ليلة القدر ليلة 23 رمضان للشيخ عبد الرحمن السديس ادعية ليلة القدر لجلب الرزق والفرج العاجل - YouTube
الشيخ السديس دعاء ليلة القدر مكتوب - ووردز
الاعتكاف: ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه كان يعتكف في العشر الأواخر، التماسا لليلة القدر، وأشار "السديس" إلى فضل هذه العبادة خاصة في العشر الأواخر، وبدوره وجه رسالة للمعتكفين في المسجد الحرام يوصيهم بتقوى الله والتفرغ للاعتكاف والعبادة. الدعاء: الإلحاح في الدعاء في تلك الأيام المباركة مع تيقن الاستجابة في حد ذاته عبادة، وقد ورد عن عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها قالت"قلتُ: يا رسولَ اللهِ، أرأيتَ إنْ عَلِمْتُ أيُّ ليلةٍ ليلةُ القَدرِ، ما أقولُ فيها؟ قال: قُولي: اللَّهُمَّ، إنِكَّ عَفُوٌّ تُحِبُّ العَفوَ فاعْفُ عَنِّي". الأعمال الصالحة: تحدث الشيخ الدكتور عبدالمحسن بن محمد القاسم، إمام وخطيب المسجد النبوي، عن فضل العشر الأواخر في خطبة الجمعة أمس، وأشار إلى أن الأعمال في ليلة القدر خير من ألف شهر، وأشار إلى فضل ليلة القدر حيث يقضي الله فيها بين خلقه، ويحكم بينهم، ويكتب أقدار عام كامل من أعمارهم، فيفصل من اللوح المحفوظ إلى الملائكة أمر السنة، وحث على إخراج الصدقات والإلحاح في الدعاء والاستغفار.
السديس ليلة القدر تحميل Mp3 - أدعية | دعاء تي في
شارك مع أصدقائك ›
تحميل واستماع السديس ليلة القدر بصيغة mp3 ، أكثر من 24. 43 دقيقة من أدعية المميزة مجانا.
اغتنام العشر الأواخر وبعد صلاة العشاء بالمسجد الحرام، ألقى الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس كلمة دعا فيها إلى اغتنام العشر الأواخر من رمضان. وبين أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- كان يخص العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك بمزيد من الأعمال الصالحة حيث كان إذا دخلت العشر فإنه يجتهد فيها ما لا يجتهد في غيرها كما في الصحيحين في حديث عائشة رضي الله عنها أنه عليه الصلاة والسلام كان يوقظ أهله ويحيي ليله ويشد المأزر حرصا على اغتنام هذا الليالي المباركة. ونصح المسلمين بالاجتهاد في هذه الليالي بالصيام والقيام وتلاوة القران والصدقات والبذل والإحسان والحرص على الابتهال بالدعاء والتفرغ للعبادة وعدم الانشغال عن هذه الليالي المباركة لاسيما قاصدي المسجد الحرام. وأوضح أنه تمت تهيئة منظومة الخدمات المتكاملة بالمسجد الحرام والبيئة التعبدية الروحانية فينبغي للمعتمرين والمصلين أن يشغلوا أوقاتهم بالعبادة. السديس ليلة القدر تحميل Mp3 - أدعية | دعاء تي في. ونصح المرآة المسلمة التي تأتي للمسجد الحرام بأن تتقي الله وتحرص على حجابها وحيائها وحشمتها. ووجه رسالة للمعتكفين بالمسجد الحرام يوصيهم بتقوى الله والتفرغ للاعتكاف وللعبادة، مشيرا إلى أنه تمت تهيئة جميع الخدمات للمعتكفين، موصياً بالانشغال بالعبادة والذكر وحبس النفس على الطاعة تقرباً لله عز وجل.
لا تتكبر عن حفظ الجميل، ولا تكن أسوأ الناس خلقا. من ينكر الفضل، لا يمكن أن يعرف قيمة المعروف. لا تنكر معروف الناس فيكن حتى لا تخسر ودهم. المعروف خير يأتيك، ونكراه شراً تفعله. أخبر الناس دوماً بجميلهم، تكن محمودا عند الله وعباده. الله يحب حافظي الجميل، أهل المعروف. كن للجميل حافظ، وإياك ونكرانه أبداً. الجميل كإسمه...والمعروف كرسمه ... - عالم حواء. لا تزرع في ضرب من فعل فيك معروف شوكاً، علك تأتيه غدا حافياً. نكران الجميل سوء خلق. لا تخبر الناس عن معروفك فيهم، ولكن أخبر الجميع عن معروف الناس فيك. الخلق الرفيع هو الذي يدفعك للاعتراف بجميل الآخرين. أهل المعروف، هو الذي صنعت فيهم خيراً فردوه شكراً وفعلاً. من أنكر المعروف في قلبه حقداً فلا تصاحبه. كلمات عن ناكر الجميل
هناك حكم عن نكران الجميل كثيرة ذكرها السابقون، وهناك أحاديث نبوية شريفة عن عدم نكران الجميل لأن نكران الجميل لئم وخبث وعداوة يزرعها المر في نفوس من حوله، إذ يقول الرسول صلى الله عليه وسلم"من أُعطيَ عطاءً فوجد فليجز به، ومن لم يجد فليثن فإن مَن أثنى فقد شكر، ومن كتم فقد كفر، ومن تحلَّى بما لم يعطه كان كلابس ثوبي زور". أشكر للناس طيب أفعالهم، حتى يرضى عنك الله. إن الله تعالى يكره ناكري الجميل، والرسول زمهم زماً.
الجميل كإسمه...والمعروف كرسمه ... - عالم حواء
- الكرام يزيدهم الإحسان وفاءً واعترافًا بالجميل - (الإنسان الكريم أسير الإحسان)، واللئام لا يزيدهم الإحسان والمعروف إلا تمردًا! : عن النعمان بن بشير -رضي الله عنهما- أنه قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على المنبر: ( مَنْ لَمْ يَشْكُرِ الْقَلِيلَ لَمْ يَشْكُرِ الْكَثِيرَ، وَمَنْ لَمْ يَشْكُرِ النَّاسَ لَمْ يَشْكُرِ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ، وَالتَّحَدُّثُ بِنِعْمَةِ اللهِ شُكْرٌ، وَتَرْكُهَا كُفْرٌ) (رواه عبد الله بن أحمد في زوائد المسند، وابن أبي الدنيا، وقال الألباني: حسن صحيح). وقال الشاعر: إذا أنتَ أكرمتَ الكريم ملـكته وإن أنتَ أكرمت اللئيم تمردا وقال آخر: وإخوَانٍ حسِبتهُمُ دُرُوعـًا فـكـانـوها ولـكنْ للأَعَـادِي وخلتُهُمُ سِـهـامًا صائِباتٍ فكانوها ولكنْ في فُؤادِي! - ولذا كان مِن عاقبة نكران الجميل: زوال النعم، وحلول النقم: ففي حديث الأقرع والأبرص والأعمى أن الملَك قال لمَن أعترف بالجميل: "لاَ أَجْهَدُكَ الْيَوْمَ شَيْئًا أَخَذْتَهُ لِلَّهِ. فَقَالَ: أَمْسِكْ مَالَكَ فَإِنَّمَا ابْتُلِيتُمْ فَقَدْ رُضِيَ عَنْكَ وَسُخِطَ عَلَى صَاحِبَيْكَ" (متفق عليه). - نكران الجميل، وجحد معروف الآخرين سببٌ مِن أسباب دخول النار: فعن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ( أُرِيتُ النَّارَ فَإِذَا أَكْثَرُ أَهْلِهَا النِّسَاءُ، يَكْفُرْنَ) قِيلَ: أَيَكْفُرْنَ بِاللَّهِ؟ قَالَ: ( يَكْفُرْنَ العَشِيرَ، وَيَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ، لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ، ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئًا، قَالَتْ: مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ) (متفق عليه).
ولا يخفى ما لصنع المعروف وحفظِه من أثر كبير في حياة النَّاس، فهو ييسِّر أمورهم، ويعينهم على تخطِّي الصّعوبات والعقبات، ما ينعكس محبَّةً بينهم وثقةً، وإحساساً بالأمان والتَّواصل، وتشجيعاً لفاعله على الاستمرار في هذا النَّهج، كما أنَّه يخلق جوّاً من التَّعاون بين أفراد المجتمع، يؤدِّي إلى تقدّم هذا المجتمع ونهوضه. أمَّا نكران الجميل والمعروف، فهو سلوكٌ ينبئ بلؤم النَّفس وانحرافها عن الفطرة السويَّة، إذ ليس أسوأ من أن نمدَّ يد العون إلى أحد، فيقابل ذلك بالنّكران والجحود، وهو ما يخلق جوّاً من العقدة تجاه عمل المعروف، فيقلّ الخير في المجتمع، وتنعدم الثِّقة بين أفراده، ويغيب التَّعاون، وتعمّ قلَّة المروءة، ويبتعد النَّاس عن جوّ الألفة والمحبَّة فيما بينهم. جاء عن الرَّسول(ص) قوله: " من أُتِيَ إليه معروف، فليكافئ به، وإن عجز فليُثْنِ، فإن لم يفعل فقد كفر النِّعمة " [3]. وعن أبي عبد الله(ع): " لعن الله قاطعي سبيل المعروف ". قيل: ما قاطعو سبيل المعروف؟ قال: " الرَّجل يُصنَع إليه المعروف فيكفره، فيمنع صاحبه من أن يصنع ذلك إلى غيره " [4]. أمَّا الله تعالى فيقول: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}[الحجّ: 77].