مشاهدة الموضوع التالي من اخبار كورونا الان.. عاجل الآن.. ارتفاع الريال السعودي بفارق كبير أمام الريال اليمني (سعر الصرف الآن في العاصمة عدن صباح اليوم الإثنين) والان إلى التفاصيل: عاجل الآن.. ارتفاع الريال السعودي بفارق كبير أمام الريال اليمني (سعر الصرف الآن في العاصمة عدن صباح اليوم الإثنين) – فري بوست- متابعات ارتفع بصورة مفاجئة سعر صرف العملات الأجنبية مساء الأحد، مقابل الريال اليمني بفارق كبير. سعر الريال السعودي مقابل اليمني اليوم. وقال مصدر مصرفي في العاصمة عدن أن سعر صرف الريال السعودي ارتفع من 245 قبل قليل إلى 255 بفارق 10 ريال خلال وقت قصير. واضاف المصدر إن سعر صرف الريال السعودي كان في الساعة الحادية عشر من مساء الأحد، يساوي 245 فيما ارتفع الان إلى 255. ارتفاع الريال السعودي بفارق كبير أمام الريال اليمني (سعر الصرف الآن في العاصمة عدن صباح اليوم الإثنين) فري بوست. عاجل الآن ارتفاع الريال السعودي بفارق كبير اليمن كانت هذه تفاصيل عاجل الآن.. ارتفاع الريال السعودي بفارق كبير أمام الريال اليمني (سعر الصرف الآن في العاصمة عدن صباح اليوم الإثنين) نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على فري بوست وقد قام فريق التحرير في اخبار كورونا الان بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
سعر الريال السعودي مقابل اليمني اليوم
مصدر الخبر: المشهد اليمني أخبار المشهد اليمني اليمن قبل ساعة و 53 دقيقة 43 اخبار عربية اليوم
خليجي نيوز
-
قبل 14 ساعة و 53 دقيقة |
210 قراءة
- الأكثر زيارة
المبعث النبويّ الشريف
الشيخ فاضل الزاكي
الحمد لله والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين أبي القاسم المصطفى وآله الطيبين الطاهرين، واللعن الدائم المؤبد على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين. أبارك لمولاي صاحب الأمر (عج) ولمراجع الدين العظام سيما ولي أمر المسلمين، وأبارك لجميع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها سيما من حضر حفلنا هذا بمناسبة الذكرى العطرة لمبعث النبي الأكرم (ص). وأود التكلّم بشكل مختصر حول بعض النقاط:
النقطة الأولى:
قال الله تعالى في محكم كتابه: ﴿هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ﴾. وفي هذه الآية عدة مفردات لا بد من الالتفات إليها:
- الأميين (غير أهل الكتاب - أهل مكة - من لا يقرأ ولا يكتب). المبعث النبوي الشريف عند الشيعة. - بيان الغرض الأساس من هذه البعثة. - بيان حال العرب قبل البعثة. ويظهر من بعض الآيات أن إبراهيم دعا الله ليبعث في نسله رسولا يهديهم إلى دينه، قال تعالى - على لسان إبراهيم وإسماعيل- في سورة البقرة: ﴿رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾.
المبعث النبوي الشريف
وبعد تلقِّيه ذلك البيان الإلهي، وتحميله هذه الأمانة الإلهية العظيمة، عاد إلى منزله وتدثرّ في فراشه، متأمّلًا فيما أوحيّ إليه، جاءه الوحي ثانية، وأمره بالقيام وترك الفراش، والبدء بالدعوة والإنذار، ﴿يَا أَيُّهَا الْمُدّثِّرُ * قُمْ فَأَنذِرْ * وَرَبّكَ فَكَبِّرْ * وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ﴾ [6]. وقد أشار الإمام علي (ع) في نهج البلاغة إلى ذلك: "اِلى اَن بَعَثَ اللَهُ مُحَمَّدًا رَسُولَ اللَهِ صلّى الله عليه وآله لِاِنجازِ عِدَتِه وَتَمامِ نُبُوَّتِه مَأخُوذًا على النَّبيينَ مِيثاقُه" [7] ؛ أي إنّ الله تعالى أخذ من الأنبياء عهدًا وميثاقًا، وأوصاهم بأن يتعاملوا معه على هذا الأساس. ويصف الإمام أمير المؤمنين (ع) الحالة العامة للأمّة التي بُعث النبيّ (ص) إليها: "أرسله على حين فترة من الرُسُل، وطول هجعة من الأمم واعتزام من الفتن، وانتشار من الأمور، وتلظٍّ من الحروب، والدنيا كاسفة النور، ظاهرة الغرور، على حين اصفرارٍ من ورقها، وأياسٍ من ثمرها…" [8]. نبارك لكم ذكرى المبعث النبوي الشريف. في مثل هذه الظروف والتحديات الصعبة، وفي وسط الظلمات انبثق نور المبعث النبويّ الشريف، هذه البعثة الهادفة إلى إخراج الناس من الظلمات إلى النور ومن الجهل إلى الهداية.
إنّه نداء السماء إلى من دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أودنى، ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ﴾ [1]. إنها رحمة الشمولية العامة لكل الوجود، وعليه أن يصدع بما يؤمر، والحرص على نشر هذه الرسالة العالمية التي تهدف إلى صناعة الإنسان، بل إلى صناعة الوجود وإيصاله إلى كماله المنشود. ومن هذه الرحمة الإلهية انبثقت كل الديانات، وأصبحت منهجًا لكل الأنبياء إلا أنها في الدين الإسلامي تجلّت بأكمل صورها وأبهاها وأجلّها. وقد تعرّض يوم مبعث رسول الإسلام (ص) للاختلاف من حيث التعيين والتحديد، فهو مثل یوم ولادته ويوم وفاته (ص) غير مقطوع به، من وجهة نظر المؤرخين وكُتّاب السيرة النبوية. فلقد اتفق علماء الشيعة على القول بأن رسول الله (ص) بُعث بالرسالة في السابع والعشرين من شهر رجب، وأن نزول الوحي عليه قد بدأ من ذلك اليوم نفسه. المبعث النبوي الشريف. بينما اشتهر عند علماء السنة أن رسول الإسلام قد أوتي هذا المقام العظيم في شهر رمضان المبارك. ففي ذلك الشهر الفضيل كُلِّف النبيّ محمد (ص) من جانب الله تعالى بهداية الناس، وبُعث بالرسالة. وأشار السيد حعفر مرتضى إلى ذلك بقوله: إن بعثة النبي (ص) كانت في السابع والعشرين من شهر رجب، وهذا هو المشهور، بل ادعى المجلسي الإجماع عليه عند الشيعة، وروي عن غيرهم أيضًا [2].
نبارك لكم ذكرى المبعث النبوي الشريف
فيسير صلوات الله وسلامه عليه بخطى ثابتة وعقيدة راسخة "بأن لا اله إلا الله وحده لاشريك له". وإنه لحقٌ يومُ فرحٍ وسرورٍ وبهجةٍ ونشور، وحقاً على البشرية جمعاء أن تستضيئ بنوره الوهاج وتسجد شاكرة لله تعالى على عظم هذه النعمة. المبعث النبوي الشريف | منهل الزهراء. فلا يفوتنكم أيها المؤمنون والمؤمنات من فرصة إحيائه وإحياء أرواحكم به فهو حياة الروح وبه يعيش القلب و ينبض بعقيدة النبوة والولاية. فلا يفوت المؤمن الحاذق صيامه؛ فقد روى الكليني بسنده عن الإمام الصادق (عليه السلام) قال: في اليوم السابع والعشرين من رجب نزلت فيه النبوة على رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقال: لا تدع صيام يوم سبع وعشرين من رجب فإنه اليوم الذي نزلت فيه النبوة على محمد (صلى الله عليه وآله). وعن الرضا (عليه السلام) قال: بعث الله محمداً (صلى الله عليه وآله) رحمةً للعالمين في سبع وعشرين من رجب فمن صام ذلك اليوم كتب الله له صيام ستين شهراً. فلك الحمد يارب على كرمك وآلائك وفواضل نعمائك، و جزاك الله عنا يا رسول الله خير الجزاء وأوفر الجزاء وأعظمه وأجزله وعن جميع المؤمنين والمؤمنات.
فهذا اليوم يحمل ذكرى رسالة خالدة ذكرى ولادة النور والرحمة...
تاريخ البعثة وكيفية نزول القرآن
والمروي عن أهل البيت (عليهم السلام) ـ وأهل البيت أدرى بما فيه وأقرب إلى معرفة شؤون النبي (صلّى الله عليه وآله) الخاصة: أن بعثة النبي (صلّى الله عليه وآله) كانت في السابع والعشرين من شهر رجب. وهذا هو المشهور بل ادعى المجلسي، الإجماع عليه عند الشيعة، وروي عن غيرهم أيضاً. المبعث النبوي الشريف مكتوب. وقيل: إنه (صلّى الله عليه وآله) بعث في شهر رمضان المبارك، واختلفوا في أي يوم منه، وقيل في شهر ربيع الأول، واختلف أيضاً في أي يوم منه. فلقد اتفق علماء الشيعة على القول بان رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله بُعِث بالرسالة في السابع والعشرين من شهر رجب، وأن نزول الوحي عليه قد بدأ من ذلك اليوم نفسِه. بينما اشتهر عند علماء السُنّة أن رسول الإسلام قد اُوتي هذا المقام العظيم في شهر رمضان المبارك. ولعل هذا عائد للاختلاف في فهم الآيات الدالة على نزول القرآن في ليلة القدر والروايات عند المذاهب الإسلامية ومن أراد التفصيل فليراجع الكتب المختصة. وخلاصة القول: إنه لا مانع من أن يكون (صلّى الله عليه وآله) قد بعث وصار نبياً في شهر رجب، كما أخبر به أهل البيت (عليهم السلام) وهيئ ليتلقى الوحي القرآني: (إنا سنلقي عليك قولاً ثقيلاً)، ثم بدأ نزول القرآن عليه تدريجياً في شهر رمضان المبارك.
المبعث النبوي الشريف | منهل الزهراء
وقد قرر المتكلمون بأن بعث الأنبياء واجب على الله تعالى، وليس المقصود بالوجوب هنا معناه المألوف عندنا، بل هذا الوجوب بمقتضى قاعدة اللطف التي تعني أن الله الذي هو الكامل المطلق اللطيف بعباده الرؤوف بهم الذي لا حد لرحمته وكرمه بمقتضى هذه الأوصاف لابد أن يرسل إلى عباده من يهديهم إلى طريق الفلاح. ولهذا فهذه الهداية منة وتفضل من الله تعالى على الناس، قال تعالى في سورة آل عمران: ﴿لَقَدْ مَنَّ اللهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ﴾. وقد واجه الرسول فئة من الناس الذين لا يستشعرون أثر هذا التفضل من الله بهدايتهم، بل على العكس من ذلك يرون أن لهم فضلا وحقا على الرسول (ص) لأنهم أسلموا، ويظهر من بعض الآيات أن المسألة لم تقتصر على الشعور النفساني بل تعدته إلى السلوك الخارجي، حيث كانوا يؤذون النبي بتصرفاتهم تلك، قال تعالى: ﴿يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾.
تبليغ الرسالة:
فشرع ملبيّاً لنداء الله سبحانه ومبشراً بدعوته الرسالية، وكان أول من دعاه إلى سبيل الله زوجته خديجة(ع) وابن عمّه عليّ بن أبي طالب(ع) وهو في العاشرة من عمره، فآمنا به وصدّقاه, فكانا النواة الاُولى للدعوة الإسلامية الكبرى..
وكانت الدعوة مقتصرة على البعض القليل حتى جاء الأمر الإلهي: ((وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ)) (الشعراء: 214) فجمعهم وصدع بالرسالة بينهم، وبقي يسير الخطى في ذلك إلى آخر حياته الكريمة. من أعماله:
وختاماً نود أن نذكر المؤمنين والمؤمنات بأن هناك أعمالاً مستحبّة في ليلة ويوم المبعث الشريف، منها:
1. الغُسل. 2. الصلاة بكيفية خاصة. 3. الصيام في يومه، وهو أحد الأيّام الأربعة التي خصّت بالصيام بين أيّام السنة. 4. الإكثار من الصلاة على محمّد وآل محمّد. 5. زيارة النبي(ص) وزيارة أمير المؤمنين(ع). وغيرها من الأعمال والأدعية والصلوات، المذكورة في كتاب مفاتيح الجنان للشيخ القمي(ره).