وتسبب هذا الخبر في صدمة كبرى للشعب السعودي؛ نظرًا لما يتمتع به "الفغم" من سمعة طيبة بالأوساط المختلفة في المملكة وإخلاصه في عمله، حيث عمل مع الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز، قبل أن يعمل مع الملك سلمان أيضًا بعد توليه الحكم، وفي وسط الجدل بالمملكة حول من سيخلف اللواء عبدالعزيز الفغم في مهمته الصعبة بحماية خادم الحرمين الشريفين، تداولت وسائل الإعلام السعودية خبرًا بتعيين الحارس الشخصي الجديد للملك سلمان، وهو العميد سعد بن مسفر بن مداح القحطاني. المللك سلمان الفريق أول سهيل المطيري
الحارس الشخصي الجديد للملك سلمان
وأصدر الفريق أول سهيل المطيري، رئيس الحرس الملكي بالسعودية ، في 30 محرم الماضي، قرارًا بتكليف العميد سعد بن مسفر القحطاني، بمهام قائد قوة الحرس الخاص، بديلا عن اللواء عبدالعزيز الفغم، لكن هذا القرار لم ينشر في وسائل الإعلام، حتى الظهور الأول للعميد سعد في أول مهمة له بحماية الملك سلمان، حيث رافق العاهل السعودي خلال استقباله في الرياض للواء عبدالفتاح البرهان، رئيس المجلس السيادي السوداني، وعبدالله حمدوك، رئيس حكومة السودان. حارس الملك سلمان الجديد تركي العبيكان
هل شمع العسل يبلع
راديو mbc fm مباشر
نموذج تقديم
حارس الملك سلمان جديد
عاجل تعرف على #الحارس_الشخصي_الجديد_للملك_سلمان؟ من يخلف #عبدالعزيز_الفغم في حراسة الملك؟ (شاهد...
من هو العقيد تركي العبيكان حارس الملك الجديد
- العبيكان حارس الملك عبدالعزيز
- العبيكان حارس الملك
- سيمر كل مرجع
- سيمر كل مركز
العبيكان حارس الملك عبدالعزيز
تعين العقيد تركي بن عبدالمحسن العبيكان حارس شخصي للملك سلمان
العقيد تركي العبيكان تم تعيينه قائداً للقوات الخاصة في الحرس الملكي وحارس شخصي للملك سلمان بن عبدالعزيز خلفاً للحارس عبدالعزيز الفعم، وكان تركي العبيكان أحد أفراد قوة الحرس الملكي التابعة للملك سلمان وهو برتبة عقيد وكان في وقت سابق يتبع اللواء الفغم قبل وفاته، وكان على الدوام محل ثقة كبيرة لما يمتلكه من قُدرات كبيرة وتدريبات تؤهله لشغل منصب الحارس الشخصي الجديد للملك سلمان. تابعوا RT على
تناقلت وسائل إعلام سعودية وصفحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، معلومات حول حارس الملك السعودي الجديد، العميد سعد بن مسفر القحطاني. إقرأ المزيد
وأفادت بأن الحارس الجديد، هو "العميد سعد بن مسفر بن بداح بن حلاص الحواصلة آل عاطف القحطاني"، عمل في قوات الجيش السعودي برتبة عميد، وشغل منصب حارس ضمن الحرس الشخصي للملك سلمان بن عبد العزيز. تمت ترقية القحطاني إلى رتبة عميد في الحرس الملكي في العام 2015، وذلك بعد ترقية الراحل عبد العزيز الفغم حارسا شخصيا للملك سلمان. ورصدت كاميرات وسائل الإعلام، يوم الأحد، أول ظهور للعميد القحطاني، الحارس الشخصي الجديد للعاهل السعودي، لأول مرة خلال أدائه المهمة خلفا لسلفه الراحل، اللواء عبد العزيز بن بداح الفغم.
العبيكان حارس الملك
تعين العقيد تركي بن عبدالمحسن العبيكان حارس شخصي للملك سلمان العقيد تركي العبيكان تم تعيينه قائداً للقوات الخاصة في الحرس الملكي وحارس شخصي للملك سلمان بن عبدالعزيز خلفاً للحارس عبدالعزيز الفعم، وكان تركي العبيكان أحد أفراد قوة الحرس الملكي التابعة للملك سلمان وهو برتبة عقيد وكان في وقت سابق يتبع اللواء الفغم قبل وفاته، وكان على الدوام محل ثقة كبيرة لما يمتلكه من قُدرات كبيرة وتدريبات تؤهله لشغل منصب الحارس الشخصي الجديد للملك سلمان. نسعد بزيارتكم في موقع ملك الجواب وبيت كل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول علي أعلي الدرجات الدراسية، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات بالمملكة العربية السعودية من يكون الحارس الجديد للملك سلمان تركي العبيكان
حيث أظهرت بعض من الصور الخاصة بتركي العبيكان والذي يعتبر الحارس الشخصي الجديد للملك سلمان بن عبدالعزيز حيث انهو كان مرافقاً للواء عبدالعزيز الفغم، وقد بدأ العلاقة ما بينهما كانت في أفضل صورة وتربط بينهما علاقة صداقة قوية. حيث يعتبر تركي عبدالمحسن العبيكان ورتبته عقيد في الحرس الملكي ولا يُعرف بعد إذا ما كان سيتم ترقيته أم يبقى على رتبته الحالية.
المشكلة هنا أن كل دولة معرضة لمثل هذه الأزمات، وربما أكثر، لكن السؤال الأهم، ما هي أزمة الأردن الحقيقية؟ أزمة موارد أم إدارة موارد، أزمة سياسة أم نخب نزلت بالبرشوت على العمل السياسي وما يزال البعض يصر على هندستها بالأدوات القديمة الفاشلة، أزمة إرادة سياسية أم قطيعة بين المؤسسات وعدم تنسيق وانسجام؟ الإجابات تحتاج لحوار وطني حقيقي مفتوح على توافر النوايا الصادقة والإرادة الصارمة، يتنازل فيه الجميع عن مواقفهم المسبقة، ومخاوفهم وحساباتهم الشخصية. بموازاة ذلك لا أستطيع أن أهرب من أسئلة أخرى تلح علي كلما دققت بتصريحات كبار المسؤولين، منها: على ماذا نحن مقبلون، هل نحن أمام أحداث جسام، أو فواتير استحق دفعها، ماذا ينتظر الأردنيين وما المطلوب منهم، إن كان ثمة مطلوب، هل سنظل أسرى للانتظار والمفاجآت، أم أن "القدر" السياسي وضع على الأثافي، والحصى ما زال يغلي؟ المسؤولون لا يريدون مصارحتنا بإجابات واضحة، أو ربما أنهم مثلنا تماما، يتكهنون ولا يعرفون الحقيقة على وجه الدقة، وأنا مثلهم صدقا لا أعرف. المقال السابق للكاتب
افهموا الأردنيين قبل أن تتهموهم
للمزيد من مقالات الكاتب انقر هنا
سيمر كل مرجع
ولكن، على مستوى التوازنات الطائفية والمذهبية، ستكون الطائفة السنّية قد "هُزِمت" بالمعنى الميثاقي أمام طوائف أخرى. السؤال الأول هنا: هل القرار بابتعاد الزعماء السنّة عن الانتخابات دُرِس جيداً، بحيث لا يقود إلى إضعاف الطائفة بشكل خطير لمصلحة طوائف وقوى سياسية أخرى؟ وهل سيكون سهلاً إرجاع حجم الطائفة إلى طبيعته ذات يوم؟ وأما السؤال الثاني فهو: هل هناك أمرٌ يخبّئه ذوو هذا القرار؟ وهل يكون مبرراً لإظهار أنّ الطائفة السنّية لم تشارك في بالانتخابات وما سينتج عنها، أو إنّ هؤلاء يملكون معلومات مفادها أن لا انتخابات نيابية في الموعد المحدَّد؟ سيكون مناسباً الانتظار لتتبلور الصورة. ولكن، أياً يكن الجواب، فالخروج الدراماتيكي لزعماء السنّة عن خشبة المسرح، في ظل المعطيات الراهنة، يبقى من نوع اللعِب على حافة الهاوية.
سيمر كل مركز
ربما يتفاجأ القارئ الكريم إذا قلت: أصدّقهم جميعا، لدي ثلاثة أسباب على الأقل لذلك، الأول هو أن بلدنا يمر بمرحلة "اللايقين" السياسي، وبالتالي يمكن فهم انقسام المسؤولين على هذا الشكل، الثاني أن التفاؤل والتشاؤم وجهان لعملة أردنية واحدة، يكفي أن ندقق بمزاج الدولة والمجتمع معا لندرك الانقسام بين دعاة التيئيس ودعاة الأمل الذي يبدو مجرد وهم أحيانا، أما السبب الثالث فهو أن هؤلاء المسؤولين يتحركون بدائرة "الممكن" سياسيا، وربما لا تتوافر لديهم المعلومات، ناهيك عن الصلاحيات لتقديم وجبات سياسية دسمة ومقنعة. استأذن، هنا، بتوجيه النقاش لآخر تصريحات وصلتنا في هذا السياق، فقد أشار رئيس مجلس الأعيان، فيصل الفايز، أن الأزمة التي يمر بها الأردن اليوم لم يعهدها على امتداد مائة عام، أتفق تماما مع هذا الطرح، كما أتفق مع الطروحات الأخرى التي تحاول ترطيب المزاج الشعبي وإنعاشه، تحفظي هو أن نتجاوز مسألتي التشخيص والتحذير والوصف من جهة، ومحاولات تزيين الواقع، وتخدير الناس بالوعود من جهة أخرى، الأهم أن نسمع من المسؤولين وصفات حقيقية للخروج من أزماتنا، واقتراحات عملية لحلها. سردية فيصل الفايز الأخيرة تستند لمنطق الصراحة، وبالتالي تستحق النقاش، فهو يرى أن الدولة منذ تأسيسها واجهت أزمات عميقة وتجاوزتها: أزمة القبيلة وبناء المؤسسات، أزمة التحالفات الإقليمية، أزمة قلة الموارد واختناقات الاقتصاد، وأزمة الربيع العربي وغيرها، لكنها الآن تواجه أزمات مركبة، بعضها ارتداد واستحقاق للأزمات السابقة، وبعضها طازج تماما، أبرزها: أزمات الطاقة، وتراجع التعليم وهيبة المعلم، والإعلام والإدارة، وآخرها "الفتنة".
دموعه تخونه وتوتره يزداد، فينسيه اسمه ولا يتذكر غير وجع صدمة إصابة شريكة عمره بالسرطان، فيبكى وتشد هى من أزره، وتخبره بأن الله معهما وألا يبكى، المريض صار المداوى، لحظة أدرك فيها أنها من تحتاج إليه ولكنها عالمه الذى يبهت أمامه، فكان خير معين، تاركاً الدنيا بما فيها ويلازمها ويسبق خطواتها لمحاربة المرض اللعين. لم تنسَ إيمان عبدالوهاب، 42 عاماً، بدايات مرضها بسرطان الثدى الذى لم تكن تعلم إصابتها به، حتى شجعها زوجها على ضرورة الكشف واكتشاف أسباب الألم، فتشق الابتسامة ثغرها، متذكرة سعيه فى اليوم التالى حتى ذهب لمستشفى «بهية»، ثم أخذها من يدها كصغيرته المدللة، ومرافقها فى كل الفحوصات حتى كانت الصدمة. فى عام 2019، سلبت الصدمة روح «تامر»، حينما فاجأته النتيجة بإصابة زوجته ورفيقة دربه بسرطان الثدى، لا يدرى متى خانته دموعه، أو كيف يهدأ صوت بكائه، لا يدرك غير أن زوجته فى خطر، هو يحتاجها، وهى تحتضنه وتخبره بأن كل مُر سيمر: «كانت بالنسبة لى مش زوجتى وبس، زوجتك بتدّى طعم للحياة، بالنسبة ليّا هى الحياة، ده مش مرض عادى يعنى مش كلية أقدر أديهالها، أنا كنت بقف عاجز عن إنى أخفف عليها، كان نفسى أقدر أديها أكتر، لدرجة أنى كنت بدعى ربنا يشفيها وأكون أنا مكانها».