عصير التوت المركز - YouTube
عصير توت مركز التدريب
بهدف زيادة كمية ونوعية المنتجات المحلية بدأت مجموعة دایا نشاطها في مجال بيع وتصدير الأنواع فواكه مركزة. خدمة العملاء هي أحد البرامج الرئيسية لأعمالنا وبناءً على ذلك ، فإن كل جهودنا لتوفير رضا العملاء وتجربة تسوق جيدة هي في أذهان عملائنا الأعزاء. الاستشارات و المبيعات
شراب التوت المركز مو أحد أشهر المشروبات التي يكثر الإقبال على إعدادها في الأجواء الحارة وخاصة فصل الصيف لأنه مشروب منعش ولذيذ يرطب الجسم ويمده بالطاقة واليوم نقترح عليكم طريقة عمل شراب التوت المركز في المنزل. كل ٢ كيلو توت يحتاج ٢ ملعقة كبيرة عصير ليمون الكيلو عادة يحتاج ل١ كيلو سكر لكن انا وضعت لكل كيلو نصف كيلو.
أنشدني فربَّما أعجبني شعرك! فقال له عبيد: "حال الجَرِيْضُ دُوْنَ القَرِيْض"، قال: أنشدني «أَقفَرَ مِن أَهلِهِ مَلحوبُ»، فأنشده عبيد بن الابرص:
أَقفَرَ مِن أَهلِــــهِ عَبِيدُ.. فالـــيوم لا يُبدي ولا يُعيـــدُ عَنَّتْ لــــهُ مَنِيَّــــةً نَكُــودُ.. وحـــانَ مِنهـــــا لَــــهُ وُرُودُ
فسأله: أيُّ قتلةٍ تختار؟ قال الشاعر عبيد بن الأبرص: اسقني من الرَّاح حتَّى أثمل، ثم افصدني الأكحل، ففعل ذلك به، ولطَّخ بدمه الغريِّين، والغريَّان: بناءان عاليان كان يلطخهما بدماء القتلى يوم بؤسه، وكان بناهما على نديمين له، وهما خالد بن نضلة الفقعسي، وعمرو بن مسعود، وهو موضع معروف بالكوفة، يقال له: الغريَّان. المصادر:
الأعلام (4/188). عبيد بن الابرص حياته وشعره. جمهرة أشعار العرب (379). ديوان امرِئ القيس تحقيق المصطاوي (112). الشعر والشعراء (1/259/رقم 22). طبقات فحول الشعراء (1/137/رقم 163). وفيات الأعيان (4/329). ديوان عبيد بن الأبرص، دار الكتاب العربي. موسوعة شعراء العصر الجاهلي، دار أسامة.
عبيد بن الابرص الاسدي
المراجع ↑ شحادة بشير، "عبيد بن الأبرص، الشاعر الداهية" ، تاريخكم ، اطّلع عليه بتاريخ 5-2-2022. بتصرّف. ^ أ ب ت ث ج أحمد الجاسم، عبيد بن الأبرص وشعره ، صفحة 3-38. بتصرّف. الشاعر عبيد بن الأبرص. ^ أ ب "عبيد بن الأبرص" ، ويكيبيديا ، اطّلع عليه بتاريخ 24/3/2022. بتصرّف. ↑ "معلقة عبيد بن الأبرص" ، بوابة الشعراء ، اطّلع عليه بتاريخ 24/3/2022. بتصرّف. ↑ أخبار الوطن، "الحياة صعبة الموت أصعب، عبيد بن الأبرص أتاه الشعر في منامه، فقام منه وهو يرتجز" ، أخبار الوطن. بتصرّف.
فأمر المنذر بِحاجته من الخمر، حتى إذا أخذتْ منه مأخذها، وجرت في عروقه، دعا به المنذر، ليقتُله، فلمَّا مثَل بين يديْه أنشأ يقول:
وَخَيَّرَني ذو البُؤسِ في يَومِ بُؤسِهِ
خِصالًا أَرى في كُلِّها المَوتَ قَد بَرَق
كَما خُيِّرَت عادٌ مِنَ الدَهرِ مَرَّةً
سَحائِبَ ما فيها لِذي خيرَةٍ أَنَق
سَحائِبَ ريحٍ لَم تُوَكَّل بِبَلدَةٍ
فَتَترُكَها إِلَّا كَما لَيلَةِ الطَلَق
فأمر به المنذر، ففُصِد (شُقَّ وريده لاستخراج دمه)، فلمَّا مات غُرِّي بدمه الغريان" [2]. نعم، لم تشفع لعَبيد الحكيم الشاعر قصائده الذائعة الصيت، ولم يشفع له نبوغه ورفعة منزلته، وكونه أحد عشرة كانت تفتخرُ العرب بقصائِدهم، ولم تُثنِ المنذر أمثال عَبيد وحكمه، فلجَّ في بطشه وجهالته ليذبح أحد شعراء المعلقات بدمٍ بارد دون أي ذنبٍ، فقط لحبه سفك الدم واستمتاعه بمنظرِ مشهد الإعدام، ليجد عبيد نفسه وجهًا لوجه أمام مقصلة الذبح مستقبلًا الإعدام، وقد كان يرجو الإكرام، فقط ما يقدر عليه هو اختيار نوعية نهايته هذا غاية ما يمكن أن يصل إليه، ليستقبل طغيان المنذر بقدح خمر يَكرعه حتى يَثمَل؛ ليغيب عن عقله وحواسه قبل أن يودِّع الحياة. [1] الأصفهاني: الأغاني، ج 22، ص 91؛ التذكرة الحمدونية، ج2، ص ٤٣١.