يخلط كثير من الناس بين الاسم والكنية واللقب، ولا يعرفون الفرق بين الثلاثة. في هذا المقال سوف نتعرف على الفرق بين الاسم والكنية واللقب، وكيف نرتبهم إذا وردوا معًا في جملة واحدة. فتابع معنا. ينقسم العلم إلى ثلاثة أقسام: الاسم، والكنية، واللقب. فما تعريف كل منهم؟ وما الفرق بينهم. أولا- الاسم الاسم هو ما أطلقه الأبوان ونحوهما على المولود ابتداءً نحو عمر وخالد وفاطمة وعبد الله، سواء أدل الاسم على مدح مثل: سعيد- كريم، أو دل على ذم مثل: حنظلة، بريقع. أو لم يدل على مدح أو ذم. وسواء أصدِّر هذا الاسم بأب أو أم أو لم يُصدَّر، فالعبرة هنا بالوضع الأولي، أي أن هذا الاسم هو ما سُمي به الإنسان عند مولده فهذا هو اسمه. يعني بلغة بسيطة ما يطلقه الوالدان على ابنهما مهما كان مهما كان هذا اللفظ يسمى اسمًا، فلو سمياه علي أو حسن أو أبو بكر أو الجميل أو أمير أو حنظلة فكل هذا يسمى أسماء. ثانيًا- الكنية هي ما وُضع ثانيًا، أي بعد الاسم، وصُدِّر بأب أو أم أو أخ أو أخت. مثل: أبو الفضل، أبو حفص، أم كلثوم، أخو قيس، أخت الأنصار.. وهكذا وقد ذكرنا في تعريف الاسم أن العلم قد يطلق ابتداءً كنية، مثل أن يسمي والد ابنه (أبو بكر) أو (أبو عبيدة) أو ابنته (أم كلثوم).
كتب الفرق بين الكنية واللقب - مكتبة نور
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قالت أم إيمان للأستاذ: هناك بُنَيّة (1) جديدة معنا في الحصة ولقبها ".. " (لا أذكر ^_^)، قال لها قولي كُنية وليس لقب، ثم أعطانا درسًا في الفرق بين الكنية واللقب والاسم (أحب مثل هذه الدروس ^_^)
الاسم هو ما دَلَّ على مُسمّى (ثريا، أحمد، هند…)
و اللقب هو ما أشعَرَ بضَعَةِ (2) المُسمى أو رِفعته ( أنف الناقة) (3)
أما الكنية ، فهي ما ابتُدِئ بأب أو أم ( أبو القاسم، أم عبد الله.. )
وهي من السنن التي كانت عند العرب، ثم جاء الإسلام فأقرها. وفيها تشريف للمرء ويؤجر عليها، لكونه يتأسى بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم تسليمًا. وقد يُكنى المرء بأجد أبنائه ( أبو القاسم) ، أو بشي لاصقه (كأبي هريرة وأبي تراب). ورد في السنة أن الطفل الصغير كذلك يُكنّى (أبو عمير، أم خالد) ، لذا فليس شرطًا في الكنية وجود الولد. وتكنية الصغير هي من باب التفاؤل، إذ أنّ هذا يوحي بأن الطفل سيعيش ويتزوج ويكون له الولد. أُكَـنِّـيه حين أُناديهِ لأكرمهُ *** ولا ألَقِبهُ والسَّوْءَةُ اللقَبُ
تحديث: ( عن موقع إسلام سؤال جواب)
من الجيد أن يهتم المسلم بأحكام الشرع ، حتى في أدق التفاصيل ، والأهم من الاهتمام هو العمل بما يعلمه من تلك الأحكام ، وفي باب " الكنى " مسائل يجدر التنبيه عليها ، وفي آخرها يكون الجواب على عين السؤال ، مع مزيد تفصيل فيه:
1. "
الكنية والاسم واللقب – بذور الخير.. أُنثر البذور ولا تتعجل قطف الثمار…
[٣]
الفرق بين المدينة والقرية من حيث المزايا
مزايا العيش في المدينة: في حال جرّبت العيش في المدينة، فإنّك ستلاحظ وجود العديد من الإيجابيات التي يُمكنك الاستمتاع بها خلال معيشتك، فيما يلي سنسرد لك بعضًا منها: [٤] وجود مرافق تعليميّة وصحيّة وخدمات عامّة على أعلى مستوى وأفضل من حيث الرّعاية والاهتمام. فرص اقتصاديّة وعمالية أكثر، نتيجة توافر الشركات الكبيرة والصغيرة، بالإضافة إلى وجود المُنظّمات التجارية التي توفّر فرص العمل. فُرص للتعرّف على المزيد من الأشخاص من مُختلف الثقافات والأجناس. توافر وسائل النّقل العام والخاص من سيّارات وحافلات أجرة، كما أن هذه الوسائل تكون مُتاحة لجميع سُكّان المدينة في جميع الأوقات. مُتعة التسوّق في المراكز التجاريّة، بالإضافة إلى التمتّع بالأماكن المُخصصة لأغراض الترفيه، مثل المطاعم والملاهي والنوادي ودور السينما وغيرها الكثير. كثرة الجامعات والكليّات التي تؤهلك للاستفادة من مزايا التعليم العالي. مزايا العيش في القرية: ينعُم أهل القريّة في العديد من الإيجابيّات المُريحة والمُهدّئة للأعصاب، فيما يلي سنوضح لك بعضًا منها: [٤] بيئة خالية من المُلوّثات، ولو وُجدت فإن نسبتها تكون قليلة جدًا.
قال إبن مالك في " الألفية " في " باب العَلم "
ينقسم العلم إلى إسم وكنية ولقب
1 - الاسم: ما يسمى به المولود عند ولادته.. وهو ما جعل علامة على المسمى بدون إشعار بمدح أو ذم. 2 - الكنية: ما كان في أوله "أب" أو "أم" وقال بعضهم أو "خال" أو "عم" ، وقد تكون لقباً مثل "أبو الجود" و"أبو لهب". أو تقول: كل مركب إضافي في صدره "أب" أو "أم" كَـ "أبي بكر" و"أم كلثوم". ملاحظة: قد تكون الكنيةُ كنيةً ولقباً إذا كانت تدل على المدح مثل "أبو الجود" أو الذم مثل "أبو لهب". فهي كنية باعتبارها مصدرة بِـ "أبو".. وهي لقب باعتبار إشعارها بِالمدح أو الذم.. فهي كنية من وجه ولقب من وجه آخر. 3 - اللقب: ما جعل علما مشعراً بمدح أو ذم
والأصل أنه يكون للذم ، قال تعالى: ( ولا تنابزوا بالألقاب)
قال الشاعر:
أكنيه حين أناديه لأرفعه * ولا ألقبه والسوءة اللقب
الفَرْعُ الأول: حُكمُ التَّسبيحِ في الرُّكوعِ والسُّجودِ اختلَفَ العلماءُ في التَّسبيحِ في الرُّكوعِ والسُّجودِ، على قولينِ: القولُ الأوَّلُ: أنَّ التَّسبيحَ في الرُّكوعِ والسُّجودِ واجبٌ، وهذا مذهبُ الحنابلةِ ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/347)، وينظر: ((المغني)) لابن قدامة (1/362). وعند الحنابلة الواجب مرة. يُنظر ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/347). ، والظَّاهريَّةِ قال ابنُ بطَّال: (هذا قول الكوفيِّين، والأوزاعي، والشافعي، وأبي ثور، إلَّا أنَّهم لم يوجبوا ذلك، وقالوا: مَن ترك التسبيح فى الركوع والسجود فصلاتُه تامَّة، وقال إسحاق، وأهل الظاهر: إنْ ترَك ذلك عليه الإعادة) ((شرح صحيح البخاري)) (2/414). مسائل في تسبيح الركوع والسجود - إسلام ويب - مركز الفتوى. ، وطائفةٍ مِن أهلِ الحديثِ قال النَّوويُّ: (واعلم أنَّ التسبيح في الركوع والسجود سنَّة غيرُ واجب، هذا مذهَبُ مالك وأبي حنيفة والشافعي رحمهم الله تعالى والجمهور، وأوجَبه أحمدُ رحمه الله تعالى وطائفةٌ من أئمة الحديث) ((شرح النَّووي على مسلم)) (4/197). قال الشَّوكانيُّ: (وقد رُوِيَ القَوْلُ بوجوب تسبيح الركوعِ والسجود عن ابن خزيمة). ((نيل الأوطار)) (2/284). وهو قول إسحاق بن راهويه. ينظر: ((المغني)) (1/362).
مسائل في تسبيح الركوع والسجود - إسلام ويب - مركز الفتوى
انتهى...
ومن أدى صلاته دون خشوع فقد سقط عنه وجوبها لأنه ليس شرطا في صحة الصلاة عند جمهور أهل العلم، كما سبق في الفتوى رقم:. 53232..
وبالتالي فمن ليس في صلاته خشوع لا يوصف بأنه ليس له من صلاته إلا التعب، ومن يؤخر الصلاة عن وقتها لغير عذر شرعي فهو عاص لله تعالى ومعاقب على فعله هذا لما ثبت من الوعيد الشديد في حق من يضيع الصلاة أو يتهاون بها، قال الله تعالى: فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبغوا الشهوات فسوف يلقون غيا {مريم:59}، وقال تعالى: فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون {الماعون:4-5}، وللفائدة راجعي الفتوى رقم: 25784.
* وعن أبي هريرة رضي الله عنه:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( من سبح الله دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين وحمد الله ثلاثاً وثلاثين وكبر الله ثلاثاً وثلاثين فتلك تسعة وتسعون وقال تمام المائة لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير ، غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر) رواه مسلم. * وعن معاذ رضي الله عنه:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: ( يا معاذ لا تدعن في دبر كل صلاة تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك) رواه أبو داود والنسائي والحاكم. * وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة مكتوبة لم يحل بينه وبين دخول الجنة إلا أن يموت) رواه النسائي وابن السني. * وعن عقبة رضي الله عنه قال:
( أمرني رسول الله صلى الله علية وسلم أن أقرأ بالمعوذات دبر كل صلاة) رواه أبو داود والترمذي. * وعن سعد رضي الله عنه:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ دبر كل صلاة بهولاء الكلمات: ( اللهم إني أعوذ بك من الجبن وأعوذ بك أن أُرد إلى أرذل العمر ، و أعوذ بك من فتنه الدنيا وأعوذ بك من عذاب القبر) رواه البخاري.