تاريخ النشر: الأحد 26 محرم 1426 هـ - 6-3-2005 م
التقييم:
رقم الفتوى: 59605
283009
0
598
السؤال
هذه أدعية أرجو بيان صحتها من عدمها:
أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر ومن شر ما خلق وذرأ
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالحديث رواه الإمام أحمد عن عبد الرحمن بن خنبش ولفظه: أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما خلق وذرأ وبرأ، ومن شر ما ينزل من السماء، ومن شر ما يعرج فيها، ومن شر ما ذرأ في الأرض، ومن شر ما يخرج منها، ومن شر فتن الليل والنهار، ومن شر كل طارق إلا طارقا يطرق بخير يا رحمن. ورواه النسائي في الكبرى، والطبراني في الدعاء، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة. والله أعلم.
اعوذ بكلمات الله التامة التي لا يجاوزهن – لاينز
وحسبي الله ونعم الوكيل عليه توكلت وهو رب. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy. أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة. أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ماخلق وذرأ وبرأ ومن شرما ينزل من السماء ومن شر مايعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض ومن شر مايلــج فيـها و مايخرج منها ومن شـر فتن الليل. ياسر الفيلكاويحسابنا على التلقرام tmemin_wahyalssamaحسابنا على الفيس بوك m. أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ماخلق وذرأ وبرأ ومن شرما ينزل من السماء ومن شر مايعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض ومن شر مايلــج فيـها و مايخرج منها ومن شـر فتن الليل. ومن أسباب السلامة أيضا أن يقول. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy. وحسبي الله ونعم الوكيل عليه توكلت وهو رب. أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما خلق وذرأ وبرأ. أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما خلق وذرأ وبرأ ومن شر ما ينزل من السماء ومن شر ما يعرج فيها ومن شر ما ذرأ في.
بتصرّف. ↑ جلال الدين السيوطي، تنوير الحوالك شرح موطأ مالك ، صفحة 234. بتصرّف. ↑ عبد الكريم الخضير، شرح الموطأ ، صفحة 20. بتصرّف. ^ أ ب رواه أحمد بن حنبل، في مسند الإمام أحمد، عن عبد الرحمن التميمي، الصفحة أو الرقم:15859، قال شعيب الأرناؤوط إسناده ضعيف. ^ أ ب شمس الدين الذهبي، سير أعلام النبلاء ، صفحة 369.
• قال الشنقيطي: من براهين البعث بعد الموت خلق الناس أولاً المشار إليه بقوله (اعبدوا رَبَّكُمُ الذي خَلَقَكُمْ والذين مِن قَبْلِكُمْ) لأن الإيجاد الأول أعظم برهان على الإيجاد الثاني، وقد أوضح ذلك في آيات كثيرة: كقوله (وَهُوَ الذي يَبْدَأُ الخلق ثُمَّ يُعِيدُهُ) الآية وقوله (كَمَا بَدَأْنَآ أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ) ، وكقوله (فَسَيَقُولُونَ مَن يُعِيدُنَا قُلِ الذي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ) الآية، وكقوله (يا أيها الناس إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ البعث فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِّن تُرَابٍ) ، وكقوله: (وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النشأة الأولى) الآية. ولذا ذكر تعالى أن من أنكر البعث فقد نسي الإيجاد الأول، كما في قوله (وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ) الآية، وقوله (أَوَلَا يَذْكُرُ إلإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئاً). ثم رتب على ذلك نتيجة الدليل بقوله (فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ) إلى غير ذلك من الآيات. (أضواء البيان). القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة يونس - الآية 57. • قال ابن الجوزي: وإنما ذكر من قبلهم، لأنه أبلغ في التذكير، وأقطع للجحد، وأحوط في الحجة. وقيل إنما ذكر من قبلهم لينبههم على الاعتبار بأحوالهم من إثابة مطيع، ومعاقبة عاص.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة يونس - الآية 57
وإذا صح القلب من مرضه، ورفل بأثواب العافية، تبعته الجوارح كلها، فإنها تصلح بصلاحه، وتفسد بفساده. يا ايها الناس قد جاءتكم موعظه من ربكم ورحمه. {وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} فالهدى هو العلم بالحق والعمل به. والرحمة هي ما يحصل من الخير والإحسان، والثواب العاجل والآجل، لمن اهتدى به، فالهدى أجل الوسائل، والرحمة أكمل المقاصد والرغائب، ولكن لا يهتدي به، ولا يكون رحمة إلا في حق المؤمنين. وإذا حصل الهدى، وحلت الرحمة الناشئة عنه، حصلت السعادة والفلاح، والربح والنجاح، والفرح والسرور.
من أين أخذنا هذا؟ من قوله تعالى: وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ مَا فِي الأَرْضِ لافْتَدَتْ بِهِ [يونس:54]. [ ثانياً: تقرير ربوبية الله تعالى لسائر المخلوقات في العالمين: العلوي والسفلي]، أي: هو الخالق والرب وحده، المعبود لا معبود سواه. [ ثالثاً: الإشادة بفضل القرآن وعظمته لما يحمله من المواعظ والهدى والرحمة والشفاء]، يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ [يونس:57]. [ رابعاً: يستحب الفرح بالدين ويكره الفرح بالدنيا]، سواء بالولد أو المال أو المنصب، لا تفرح بذلك؛ لأنه زائل، لكن افرح إذا صليت ركعتين، أو علمت مسألة من كتاب الله، وانشرح صدرك لها، بهذا فافرح، أما أن تفرح بالدينار والدرهم فلا قيمة لهذا الفرح، والله يقول: هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ [يونس:58]. والله تعالى أسأل أن يشرح صدورنا، وينور قلوبنا، وأن يهدينا إليه صراطاً مستقيماً، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.