وطن: قدمت مؤسسات دولية ونقابة الصحفيين ومحامون في مجال حقوق الإنسان، المذكرات القانونية التي تتهم دولة الاحتلال بالاستهداف الممنهج للصحفيين العاملين في فلسطين وعدم القيام بالتحقيق بالشكل الواجب في استشهاد العاملين في وسائل الإعلام والذي يرقى مستوى جرائم حرب، إلى المحكمة الجنائية الدولية. وقد قام الاتحاد الدولي للصحفيين ونقابة الصحفيين الفلسطينيين والمركز الدولي للعدالة للفلسطينيين(ICJP) بالتعاون مع محامين بارزين في مجال حقوق الإنسان من بايندمانز ودوتي ستريت تشامبرز بتقديم شكوى رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية في بداية شهر نيسان/ أيريل 2022
وأقر مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية في الأراضي الفلسطينية باستلام الشكوى رسمياً في 25 نيسان/ أبريل 2022، وسيتم النظر في الشكوى التي تتهم قوات الاحتلال بارتكاب جرائم حرب ضد الصحفيين من قبل مكتب المدعي العام وقد يؤدي ذلك إلى تحقيق رسمي ومحاكمة. وتوضح الشكوى بالتفصيل الاستهداف الممنهج للصحفيين الفلسطينيين نيابة عن أربعة ضحايا تم ذكر أسمائهم - أحمد أبو حسين، ياسر مرتجى، معاذ عمارنة ونضال اشتية - الذين استشهدوا أو شوهوا على أيدي قناصة جيش الاحتلال أثناء تغطيتهم للمظاهرات في غزة والضفة، وكانوا جميعاً يرتدون سترات صحافة تحمل علامات واضحة وقت إطلاق النار عليهم.
حل درس احتمالات الحوادث المستقلة والحوادث غير المستقلة للإنتخابات
وقال طيب علي، مدير المركز الدولي للعدالة للفلسطينيينICJP والشريك في مكتب بايندمانز للمحاماة: "الصحافة الحرة هي حجر الزاوية للديمقراطية، واستهداف الصحفيين في مناطق النزاع في أي مكان في العالم غير مقبول ويجب أن يؤدي إلى عواقب وخيمة لأولئك الذين يحاولون إخفاء جرائمهم وانتهاكاتهم بقتل أو تشويه الصحفيين. وأضاف: في 5 شباط/ فبراير 2021، وافقت الدائرة الابتدائية بالمحكمة الجنائية الدولية على النظر في الوضع في غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، ونحن على ثقة من أن المحكمة الجنائية الدولية ستقوم بالتحقيق مع مرتكبي الجرائم المتهمين في شكوانا ومحاكمتهم. وأكد أنه "لا وقت أهم من الآن للمحكمة الجنائية الدولية والمجتمع الدولي لإرسال إشارة واضحة إلى الدول التي تعزز مصالحها الخاصة من خلال جرائم الحرب بأنهم لن يفلتوا من العقاب، بل سيُحاسبون على وجه السرعة على انتهاكاتهم".
ميدل ايست نيوز: حلّ وزير الدفاع الصيني وي فنغ خه في طهران يوم الأربعاء، وأجرى مباحثات مع كبار المسؤولين الإيرانيين، في توقيت دولي وإقليمي حساس، على خلفية الحرب الروسية على أوكرانيا، وفي ظل تعثر مفاوضات فيينا النووية غير المباشرة بين طهران وواشنطن. والتقى فنغ خه الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، ورئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية محمد باقري، ونظيره الإيراني محمد رضا آشتياني. كتب رياضه أعمال درس الاحتمالات - مكتبة نور. وخلال الاستقبال أكد رئيسي أن بلاده والصين "تمتلكان الإرادة الجادة لتعزيز العلاقات الاستراتيجية"، مشيراً إلى أن الجانبين سيتابعان هذه العلاقات بغض النظر عن التطورات الدولية وعلى أساس الثقة السياسية المتبادلة. وأضاف رئيسي، وفق موقع الرئاسة الإيرانية، أن "التطورات الإقليمية والعالمية تزيد أهمية التعاون الاستراتيجي بين إيران والصين أكثر من قبل"، قائلاً إن "مواجهة الأحادية واستتباب الاستقرار تتحقق عبر التعاون بين القوى المستقلة". ونبه إلى وجود فرص كثيرة في مجالات النقل الإقليمي وأنواع الطاقة والبنى التحتية للاستثمارات الصينية الكبرى في إيران. وتناول الرئيس الإيراني إلى الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي، موضحاً أن واشنطن مارست بعد هذا الانسحاب "أقصى الضغوط على إيران، لكنها اليوم تعترف رسمياً أنها نالت هزيمة نكراء في فرض هذه الضغوط"، لافتاً إلى أولوية تنفيذ وثيقة التعاون الشامل لمدة 25 عاماً، والتي وقعت عليها طهران وبيكن العام الماضي.
وأمرت النيابة العامة بدفن الجثة بعد عرضها على الطب الشرعي.
جريمة قتلت زوجها شاذ
كانا يتخاصمان ليلا ويقابلان الناس بالبسمة والمرح، نهارا إسكاتا لأفواه نهشت سمعته في الخفاء. كانت تعاتبه على زيغان لم تتثبت منه، وكان يعنفها كلما غالت في ذلك. لم يسمع أنينها وصراخه. لم تشتكيه لأحد حتى شقيقته الأصغر، كاتمة أسرارها. وظلت صابرة وبقي متريثا لحين عودة علاقتهما لسابق عهدها من الود والتفاهم. الألسن لاكت إشاعات عن علاقته بفتاة من دوار مجاور، ومحسنات استغلال الإشاعات، أخبرنها بذلك وأشعلن فتيل الخلاف. توترت علاقتهما وأخفت ظلمة الليل حقيقة ما يجري بغرفتهما الحاجبة خلافات كتماها. "قتلت زوجها ومارست الجنس مع عشيقها جوار جثته".. قصة جريمة أث | مصراوى. لم تبح حتى لوالدتها، بما يرسمه من خطوط للتعذيب على جسدها كلما فاتحته في إشاعة خيانتها. كان يحاول في كل مرة، إقناعها ببراءته ولم يتوانى في ضربها كلما لم تتفهم وزاد إلحاحها ومغالاتها في الاستفسار. في ذاك الصباح نهضا فجرا وأعدت عدة فطورهما. وتناولاه دون ابنيهما كانا ما يزالان نائمين. وتجدد النقاش واحتد وهم بضربها بإبريق الشاي أخطأ في تصويبه. فرت منه ودخلت الغرفة محكمة إغلاقها من الداخل. لم تصرخ ولم تستنجد بأقاربه في منزلهم المجاور، كتمت الأمر وجلست تفكر بعمق، وهو ما يزال في حالة عصبية يمشي وسط فناء المنزل، متلفظا بكلمات نابية مستها في شرفها وهي التي لم تعرف رجلا غيره.
جريمة قتلت زوجها من كثرة الضيوف
في جريمة مروعة، أقدمت زوجة على قتل زوجها بمساعدة صديقيها ونجلها، حيث قاموا بتقطيع جثة الزوج المغدور، وتوزيعها في الغابة، فيما تم دفن جزع جثة الزوج في حفرة عميقة بجوار المنزل، وذلك في ولاية ماديا براديش الهندية. ووفقاً للصحافة الهندية، كانت الزوجة قد قتلت الزوج بمساعدة صديقين، والأكثر إثارة للدهشة أن نجل المرأة ساند المتهمين في الجريمة. كانت الزوجة قد خلطت الحبوب المنومة بطعام الزوج، الذي يعمل سائقاً، ثم قُتلت زوجها وهو في حالة من فقدان الوعي. بعد ذلك اتصلت المرأة بصديقيها، حيث قاما بتقطيع جثة زوجها وتحويلها إلى أشلاء. كانت للمرأة علاقة غير مشروعة بصديقيها، حيث قُتل الزوج بوحشية بسبب تلك العلاقة. بعد أن قام صديقا الزوجة بتقطيع الجثة، هربا إلى الغابة بعد أن وزعا أشلاء الزوج فيها، فيما قالت المرأة إنها غير نادمة على جريمة القتل هذه، ولم يكن أمامها سبيل سوى قتل زوجها. "جريمة بالصدفة".. قتلت زوجها بمنشطات جنسية وفضحها تسجيل صوتى بعد عامين - اليوم السابع. وخلال وقت وجيز تمكنت الشرطة من ضبط جميع المتهمين، وقامت بالبحث عن أشلاء جثة الزوج. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
جريمة قتلت زوجها نبى
تعليق المنظمات الحقوقية حول جريمة الاهواز
عقب انتشار خبر الجريمة، حاول البعض تبرير فعل الزوج، وإلقاء اللوم على الزوجة والتحدث حول شرفها، وهو ما دفع منظمات حقوق الإنسان والنساء إلى التعليق على الجريمة، لرفض التطرف السائد في إيران والذي يستهدف النساء تحت مسمى جرائم الشرف، كما أشارت إلى أنه تم رصد العديد من حالات العنف الأسري والزواج القسري للأطفال، علاوة على جرائم العنف مؤخرًا في إيران، وأكدت أن العنف ضد المرأة يُعد من أفظع انتهاكات حقوق الإنسان على مستوى العالم لذا يجب التصدي له. اقرأ أيضًا: تفاصيل مأساة الطفل هيثم الليبي الذي توفي في بئر
هكذا نكون قد عرضنا لكم تفاصيل جريمة الاهواز ومقتل منى حيدري على يد زوجها ، حيث تناولنا السيناريو الكامل للحادثة، وتطرقنا لعرض تصريحات والدة القاتل، كما ذكرنا نبذة مختصرة حول الضحية التي قُتلت غدرًا وتم التمثيل بجثتها أمام الجميع.
جريمة قتلت زوجها في
في جريمة مروعة جديدة تضاف لسلسلة جرائم العنف الأسري المتصاعدة في سوريا، أقدم مواطن سوري على إطلاق النار على زوجته وقتلها، مدعيا بعد أن قام باسعافها، أنها أصيبت بطلق ناري وسط الشارع العام. وفي التفاصيل التي كشفتها وزارة الداخلية السورية ، أفاد مركز شرطة السيدة زينب في ريف دمشق بدخول امرأة بالعقد الثالث من العمر، إلى أحد مستشفيات المنطقة، ولخطورة إصابتها نقلت إلى مستشفى دمشق وفارقت الحياة فيه، وذلك بسبب إصابتها بطلق ناري مجهول أثناء سيرها بالشارع العام وفق ما جاء في إفادة الشهود الذين قاموا بإسعافها. جريمة قتلت زوجها نبى. وأضافت الداخلية السورية: " من خلال التحقيق وجمع المعلومات من قبل شرطة ناحية ببيلا، تبين أن المغدورة لم تقتل في الشارع العام، وإنما قتلت في منزل زوجها بواسطة بندقية حربية، فتم استدعاء الشهود الذين أفادوا بأنها قتلت في الشارع، وبالتحقيق معهم ومواجهتهم بالأدلة اعترفوا بأن شهاداتهم مزورة وأنهم تستروا على القاتل لأنه صديقهم ". وذكر بيان للداخلية السورية: " تم البحث عن القاتل وتوقيفه وتبين أنه يدعى (عبد العزيز. ك)، وبالتحقيق معه اعترف بإقدامه على قتل زوجته المدعوة (حوراء. ح) إثر خلاف حصل بينهما بسبب امتناعها عن الذهاب إلى حفل زفاف مع والدته، فقام بإشهار بندقيته وإطلاق النار عليها، ثم قام بإسعافها برفقة أصدقائه إلى المستشفى وادعوا أنها أصيبت بالشارع العام، كما اعترف بقيامه بتغيير باب غرفة النوم بسبب دخول طلقات نارية فيه وقيامه بإزالة معالم الجريمة وأنه توجد خلافات دائمة مع زوجته، وتم إحضار أداة الجريمة والتحرز عليها، ونظم الضبط اللازم بحق الشهود الزور، وسيتم تقديمهم مع القاتل إلى القضاء المختص لينالوا جزاءهم العاد ل ".
لكن لماذا عادت لمنزل والديها في ذاك الصباح على غير العادة وهي على تلك الحالة غير المعهودة؟. سؤال حاولت أن تجد الأم جوابا له. عبثا حاولت معرفة سبب زيارتها. كلماتها كانت متقطعة تخرج بصعوبة من فمها. بكاؤها وحالتها النفسية، لم تسمحا بسلاسة كلامها. ابنتها في حالة يرثى لها، وابناها كذلك. منسوب حيرة الأم يزداد، لم تفهم مما قالته ابنتها غير كلمة "ضربني"، لتتوجه بالسؤال لحفيدها لعلها تظفر بجواب يذيب حيرتها. – ماما قتلت بابا
جواب لم تصدقه الجدة. كررت السؤال فأعاد نفس الجواب، ونظرت لابنتها في استغراب. اكتفت الابنة بتحريك رأسها بما يفيد الإثبات والتأكيد. ولطمت الأم خديها حسرة، متسائلة:
– كيف حدث ذلك؟، لا أصدق
كررت ابنتها تحريك رأسها مؤكدة ما قاله ابنها البكر، وأجهشت بالبكاء. لم تكن قادرة على الحكي والبوح والاسترسال في التفاصيل. هاتفت الأم زوجها وأخبرته وترك المنجل والحقل وعاد مسرعا. جريمة قتلت زوجها من كثرة الضيوف. صدمته أكبر. لم يتوقع أن تقتل ابنته أب ابنيها. يعلم أن علاقتها به جيدة كما بباقي أفراد عائلته. تحترمهم ويحترمونها، وتقدر تضحية زوجها، وهو كذلك، إلا ما قد يكون بين الزوجين ولا يعلمه أحد من أهليهما. فما الذي حدث وغير كل شيء؟.
قررت النيابة المصرية اليوم الخميس حبس سيدة 4 أيام على ذمة التحقيقات بعد اتهامها بقتل زوجها بطعنة نافذة في الصدر بسبب خلافات حول نفقات العيد، فيما صرحت بدفن جثة الزوج. وكان مدير أمن القليوبية قد تلقى بلاغاً الاثنين بوقوع جريمة قتل في قرية طنط الجزيرة التابعة لمدينة طوخ، حيث قتلت امرأة تدعى ريهام سعيد زوجها أحمد طعناً بالسكين. الزوج أحمد
كما كشفت التحريات أن مشاجرة نشبت بين الزوجين بسبب خلاف حول نفقات العيد، وتبادلا الضرب، ففرت ريهام إلى المطبخ وأخذت سكيناً وطعنت زوجها في صدره. وبعد نقله إلى المستشفى بساعات، فارق الحياة. من جهتها قالت الزوجة إنها كانت تدافع عن نفسها وإنها لم تتعمد قتله، مضيفة أنها لم تتوقع أن الطعنة ستقتله. قصة حب كبيرة.. وخلافات قليلة إلى ذلك تبين أن ريهام وأحمد لديهما طفلان وأن الأسرة تعيش حياة سعيدة والخلافات بين الزوجين كانت قليلة، فيما أكد الجيران أنهما ارتبطا سوياً بعد قصة حب كبيرة. يشار إلى أنه عقب الجريمة، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في القرية وكذلك أصدقاء الزوجين مجموعة من الصور والتعليقات التي حملت عبارات تعبر عن قوة العلاقة بينهما. وكتب الزوج في إحدى تعليقاته: "وتبقى هي أعظم انتصاراتي وأجمل اختياراتي"، بينما كتبت الزوجة على إحدى صور زوجها: "أحلى عريس ده ولا إيه.. قتلت زوجها وطبخت رأسه بمساعدة جارتها - جريمة هزت الشارع الأردني| جراءة نيوز. أحلى زوج ده ولا إيه".